ابو بسام قصار
01-04-2010, 06:17 PM
التين (http://www.rafed.net/books/aam/alghatha-dawa/index.html)
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : « أكلالتين أمان من القولنج
وقال ( صلى اللهعليه وآله وسلم ) : « كُل التين فإنه ينفع البواسير والنقرس
عن أبي ذر ( رحمه الله ) قال : أُهدي إِلى النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) طبق عليه تين ، فقال لأصحابه : « كلوا فلو قلت فاكهة نزلت من الجنة لقلت هذه ،لأنها فاكهة بلا عجم
فكلوها ، فإنها تقطع البواسير ، وتنفع من النقرس ».
وقال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : « كلوا التين الرطبَ واليابس ، فإنهيزيد في الجماع ويقطع البواسير وينفع من النقرس والإِبْردة
وقال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : « من أحب أن يرق قلبهفليُدمِن أكل البلس
وقال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : « كلوا التين فإنعلى كل ناحية منه بسم الله القوي).
قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : « أكل التين يلين السدد وهو نافع لرياح القولنج فأكثروا منهبالنهار وكلوه بالليل ولا تكثروا منه ».
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « إن التين يذهب بالبخرويشد العظم ويثبت الشعر(ويذهب بالداء حتى لا يحتاج معه إِلى دواء »).
وقال الإمام الرضا ( عليه السلام ) : « أكل التين يقملالجسد(إذا أُدمِن عليه »
قال القليوبي : « القولنج : ينفع فيه أكل التين كثيراً مع مثله من شراب)
اليقطين أو شرب المحلب مع العسلبالماء سبعةأيام أو من الكمون المحمص.
فائدة : (http://www.rafed.net/books/aam/alghatha-dawa/index.html)
« قد قالوا : ان من المجرَّب أن رماد خشب التين إِذا نثر فيالبساتين أو على الزروع أو الأراضي قتل الدود فيها »).
« قالجالينوس : التين اليابس قوته حارة في الدرجة الأُولىعند انقضائهاوفي الثانية عند مبدئها وله لطافة.
وإِن الماء الذي يطبخ فيه التين طبخاًكثيراً فإنه يصير شبيهاً بالعسل في قوامه وقوته معاً.
وأما التين الطريالذي يؤكل فقوّته ضعيفة بسبب ما يخالطه من الرطوبة والنوعان جميعاً من التين أعنيالرَّطِب واليابس يطلقان البطن.
وأما قضبان شجرة التين فلها من الحرارةولطافة المزاج ما يبلغ بها إلى أنها إِذا طبخت مع لحم البقر الصلب هرأته.
قال ديسقور يدوس : ما كان من التين طرياً نضيجاً فإنه رديء للمعدة(يسهل
البطن ، فإذا أسهل كان إسهاله هين الانقطاع ويجلب العرقويقطع العطش ويسكن الحرارة واليابس منه مغذ مسخن معطش مشذخ ملين للبطن ليس بموافقلسيلان المواد إِلى المعدة والأمعاء.
ويوافق الحلق(وقصبةالرئة(، والمثانة)، والكلى ومن به ربو()، والذين تغيرت ألوانهم من أمراض مزمنة والذين يصرعون)والمجانين.
واذا طُبخ بالزوفا وشرب طبيخه نقى الفضول()من الصدر.
وقد يوافق السعال المزمنوالأوجاعالمزمنة العارضة للرئة.
وإِذا تغرغر(بطبيخه وافق الأورامالحارة العارضة في قصبة الرئة والعضل
الذي على جنبتي اللسان.
وقد يُطبخ معه دقيق شعيرويستعمل في ضماد الأوجاع مع حلبة أو حشيش الشعير.
واذا طُبخ ودُقَّوتُضِمدَ به حلل الجسا والخنازير والأورام العارضة في اُصول الاُذنين ويلينالدماميل.
وإذا اُستعمل مع قشر الرمان أبرأَ الداحس
ولبن التين البري والبستاني يُجمِّد اللبن مثل الأنفحة ويُذيب الجامد مثلالخل ويقرح الأبدان ويفتح أفواه العروق.
واذا شُربَ بلوز مسحوق أسهل البطنوليَّن صلابة الرحم.
وقد يعمل منه ضماد نافع للمنقرسين إِذا خُلط به دقيقالحلبة.
وإذا خلط بسويق جلا الجرب المتقرح والقوباء والكلف والبهق.
وإذا طبخت الأغصان مع لحم البقر أنضجته سريعاً.
والتين الفج)إِذا طبخ وتضمد به ليَّن العقد والخنازير.
والتين الفج إِذاتضمد به بخل وملح ابرأَ القروح الرطبة التي تكون في الرأس والشرى.
قال ابن ماسويه : التين الرطب أقل حرارة ويبساً مناليابس وهو أحمد الفاكهة.
ويجلو المثانة والكلى ويخرج ما فيها من الفضولوليس شيء من الفاكهة أغذى منه ، وهو أقل الفاكهة نفخاً(
وينبغي أن يُجتنب أكله وأكل جميع الفواكه فجاً إلا بعد نضجها.
وهوجلاء للكبد()والطحال ، والرطب أحمد من اليابس ، والأبيض أصلح للأَكلمن الأسود ، والأسود للأَدوية أحمدُ من الأبيض.
قال الرازي : اليابس منهجيد للمبرودين ولوجع الظهر وتقطير البول ويسخن الكلى وينعظ ويخرج ما في الصدوروالرئة ويلين البطن ويدفع الفضول المعفنة في المسامحتى ان كثيراًما يتولد في مُدمِن آكله القمل الكثير; ولذلك ينبغي إذا أحدث فيه ذلك أن يدمنالتعرق في الحمام ودلك البدن فيه بالبورق ودقيق الحمص ويبدل الثياب عن قريب.
.
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : « أكلالتين أمان من القولنج
وقال ( صلى اللهعليه وآله وسلم ) : « كُل التين فإنه ينفع البواسير والنقرس
عن أبي ذر ( رحمه الله ) قال : أُهدي إِلى النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) طبق عليه تين ، فقال لأصحابه : « كلوا فلو قلت فاكهة نزلت من الجنة لقلت هذه ،لأنها فاكهة بلا عجم
فكلوها ، فإنها تقطع البواسير ، وتنفع من النقرس ».
وقال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : « كلوا التين الرطبَ واليابس ، فإنهيزيد في الجماع ويقطع البواسير وينفع من النقرس والإِبْردة
وقال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : « من أحب أن يرق قلبهفليُدمِن أكل البلس
وقال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : « كلوا التين فإنعلى كل ناحية منه بسم الله القوي).
قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : « أكل التين يلين السدد وهو نافع لرياح القولنج فأكثروا منهبالنهار وكلوه بالليل ولا تكثروا منه ».
قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « إن التين يذهب بالبخرويشد العظم ويثبت الشعر(ويذهب بالداء حتى لا يحتاج معه إِلى دواء »).
وقال الإمام الرضا ( عليه السلام ) : « أكل التين يقملالجسد(إذا أُدمِن عليه »
قال القليوبي : « القولنج : ينفع فيه أكل التين كثيراً مع مثله من شراب)
اليقطين أو شرب المحلب مع العسلبالماء سبعةأيام أو من الكمون المحمص.
فائدة : (http://www.rafed.net/books/aam/alghatha-dawa/index.html)
« قد قالوا : ان من المجرَّب أن رماد خشب التين إِذا نثر فيالبساتين أو على الزروع أو الأراضي قتل الدود فيها »).
« قالجالينوس : التين اليابس قوته حارة في الدرجة الأُولىعند انقضائهاوفي الثانية عند مبدئها وله لطافة.
وإِن الماء الذي يطبخ فيه التين طبخاًكثيراً فإنه يصير شبيهاً بالعسل في قوامه وقوته معاً.
وأما التين الطريالذي يؤكل فقوّته ضعيفة بسبب ما يخالطه من الرطوبة والنوعان جميعاً من التين أعنيالرَّطِب واليابس يطلقان البطن.
وأما قضبان شجرة التين فلها من الحرارةولطافة المزاج ما يبلغ بها إلى أنها إِذا طبخت مع لحم البقر الصلب هرأته.
قال ديسقور يدوس : ما كان من التين طرياً نضيجاً فإنه رديء للمعدة(يسهل
البطن ، فإذا أسهل كان إسهاله هين الانقطاع ويجلب العرقويقطع العطش ويسكن الحرارة واليابس منه مغذ مسخن معطش مشذخ ملين للبطن ليس بموافقلسيلان المواد إِلى المعدة والأمعاء.
ويوافق الحلق(وقصبةالرئة(، والمثانة)، والكلى ومن به ربو()، والذين تغيرت ألوانهم من أمراض مزمنة والذين يصرعون)والمجانين.
واذا طُبخ بالزوفا وشرب طبيخه نقى الفضول()من الصدر.
وقد يوافق السعال المزمنوالأوجاعالمزمنة العارضة للرئة.
وإِذا تغرغر(بطبيخه وافق الأورامالحارة العارضة في قصبة الرئة والعضل
الذي على جنبتي اللسان.
وقد يُطبخ معه دقيق شعيرويستعمل في ضماد الأوجاع مع حلبة أو حشيش الشعير.
واذا طُبخ ودُقَّوتُضِمدَ به حلل الجسا والخنازير والأورام العارضة في اُصول الاُذنين ويلينالدماميل.
وإذا اُستعمل مع قشر الرمان أبرأَ الداحس
ولبن التين البري والبستاني يُجمِّد اللبن مثل الأنفحة ويُذيب الجامد مثلالخل ويقرح الأبدان ويفتح أفواه العروق.
واذا شُربَ بلوز مسحوق أسهل البطنوليَّن صلابة الرحم.
وقد يعمل منه ضماد نافع للمنقرسين إِذا خُلط به دقيقالحلبة.
وإذا خلط بسويق جلا الجرب المتقرح والقوباء والكلف والبهق.
وإذا طبخت الأغصان مع لحم البقر أنضجته سريعاً.
والتين الفج)إِذا طبخ وتضمد به ليَّن العقد والخنازير.
والتين الفج إِذاتضمد به بخل وملح ابرأَ القروح الرطبة التي تكون في الرأس والشرى.
قال ابن ماسويه : التين الرطب أقل حرارة ويبساً مناليابس وهو أحمد الفاكهة.
ويجلو المثانة والكلى ويخرج ما فيها من الفضولوليس شيء من الفاكهة أغذى منه ، وهو أقل الفاكهة نفخاً(
وينبغي أن يُجتنب أكله وأكل جميع الفواكه فجاً إلا بعد نضجها.
وهوجلاء للكبد()والطحال ، والرطب أحمد من اليابس ، والأبيض أصلح للأَكلمن الأسود ، والأسود للأَدوية أحمدُ من الأبيض.
قال الرازي : اليابس منهجيد للمبرودين ولوجع الظهر وتقطير البول ويسخن الكلى وينعظ ويخرج ما في الصدوروالرئة ويلين البطن ويدفع الفضول المعفنة في المسامحتى ان كثيراًما يتولد في مُدمِن آكله القمل الكثير; ولذلك ينبغي إذا أحدث فيه ذلك أن يدمنالتعرق في الحمام ودلك البدن فيه بالبورق ودقيق الحمص ويبدل الثياب عن قريب.
.