اقوال في ( الكرم والكرامة ) شاركونا بما لديكم من اقوال عن كرم اهل البيت

[الم الرحيل]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد

سئل الإمام الحسن بن علي (عليهما السلام ): ما الكرم ؟ قال : الابتداء بالعطية قبل المسألة وإطعام الطعام في المحل .
قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : (الكرم بذل الجود ، وانجاز الموجود.)
عن الرسول (ص) (إن الله...كريم يحب الكرم .)
عن الإمام زين العابدين ( عليه السلام )( الكريم يبهج بفضله واللئيم يفتخر بملكه.)
عن أمير المؤمنين (عليه السلام) ( ظفر الكرام عفو وإحسان )
عن الرسول (ص) ( إذا أتاكم كريم قوم فأكرموه )
عن الرسول (ص) ( بالداخل دهشة فتلقوه بمرحبا )
عن الرسول (ص) ( من لم تقومه الكرامة قومته الإهانة )
عن أمام المتقين ( عود نفسك فعل المكارم، وتحمل أعباء المفارم، تشرف نفسك )

مع تحيات

[فوادالركابي]

قال الامام الباقر (عليه السلام): (ما من عبادة لله تعالى أفضل من عفة بطن أو فرج، وما من شيء أحب إلى الله تعالى من أن يسأل، وما يدفع القضاء إلى الدعاء. وإن أسرع الخير ثواباً البر والعدل، وأسرع الشر عقوبة البغي، وكفى بالمرء عيباً أن يبصر من الناس ما يعمى عنه من نفسه، وأن يأمرهم بما لا يستطيع التحول عنه، وأن يؤذي جليسه بما يعنيه)


تقبلي مروري وجزاكي الله خير الجزاء

[أم نور]

قال الإمام زين العابدين (عليه السلام): من كرمت عليه نفسه هانت عليه الدنيا. قيل للإمام السجاد من أعظم الناس خطرا فقال (عليه السلام): من لم ير الدنيا خطرا لنفسه.
قال الإمام زين العابدين (عليه السلام): من قنع بما قسم الله له فهو من أغنى الناس.


شكرا الم الرحيل على الموضوع الرائع والجميل وعاشت ايدج

[أم نور]

● قالت فاطمة الزهراء (عليها السلام) لبعض النساء: ارضي أبويّ دينك محمداً وعلياً، بسخط أبوي نسبك، ولا ترضي أبويّ نسبك، بسخط أبويّ دينك، فإن أبويّ نسبك، إن سخطا أرضاهما محمد وعلي (عليهما السلام) بثواب جزء من ألف ألف جزء، من ساعة من طاعاتهما، وإن أبويّ دينك محمداً وعلياً (عليهما السلام) إن سخطا لم يقدر أبوا نسبك أن يرضياهما، لأن ثواب طاعات أهل الدنيا كلهم، لا يفي بسخطهما.

● قالت فاطمة الزهراء (عليها السلام): في المائدة اثنتا عشرة خصلة، يجب على كل مسلم أن يعرفها، أربع فيها فرض، وأربع فيها سنة، وأربع فيها تأديب. فأما الفرض: فالمعرفة، والرضا، والتسمية، والشكر. وأما السنة: فالوضوء قبل الطعام، والجلوس على الجانب الأيسر، والأكل بثلاث أصابع. وأما التأديب: فالأكل مما يليك، وتصغير اللقمة، والمضغ الشديد، وقلة النظر في وجوه الناس.

[الم الرحيل]

قال الامام الباقر (عليه السلام): (ما من عبادة لله تعالى أفضل من عفة بطن أو فرج، وما من شيء أحب إلى الله تعالى من أن يسأل، وما يدفع القضاء إلى الدعاء. وإن أسرع الخير ثواباً البر والعدل، وأسرع الشر عقوبة البغي، وكفى بالمرء عيباً أن يبصر من الناس ما يعمى عنه من نفسه، وأن يأمرهم بما لا يستطيع التحول عنه، وأن يؤذي جليسه بما يعنيه)


تقبلي مروري وجزاكي الله خير الجزاء

جزيل شكري انثرهُ تعبيراً لكِ عن امتنآني
الله يعطيك العآآآفيه
لاحرمت من طلتك

[الم الرحيل]

قال الإمام زين العابدين (عليه السلام): من كرمت عليه نفسه هانت عليه الدنيا. قيل للإمام السجاد من أعظم الناس خطرا فقال (عليه السلام): من لم ير الدنيا خطرا لنفسه.
قال الإمام زين العابدين (عليه السلام): من قنع بما قسم الله له فهو من أغنى الناس.


شكرا الم الرحيل على الموضوع الرائع والجميل وعاشت ايدج







جزيل شكري انثرهُ تعبيراً لكِ عن امتنآني
الله يعطيك العآآآفيه
لاحرمت من طلتك

[الم الرحيل]

● قالت فاطمة الزهراء (عليها السلام) لبعض النساء: ارضي أبويّ دينك محمداً وعلياً، بسخط أبوي نسبك، ولا ترضي أبويّ نسبك، بسخط أبويّ دينك، فإن أبويّ نسبك، إن سخطا أرضاهما محمد وعلي (عليهما السلام) بثواب جزء من ألف ألف جزء، من ساعة من طاعاتهما، وإن أبويّ دينك محمداً وعلياً (عليهما السلام) إن سخطا لم يقدر أبوا نسبك أن يرضياهما، لأن ثواب طاعات أهل الدنيا كلهم، لا يفي بسخطهما.

● قالت فاطمة الزهراء (عليها السلام): في المائدة اثنتا عشرة خصلة، يجب على كل مسلم أن يعرفها، أربع فيها فرض، وأربع فيها سنة، وأربع فيها تأديب. فأما الفرض: فالمعرفة، والرضا، والتسمية، والشكر. وأما السنة: فالوضوء قبل الطعام، والجلوس على الجانب الأيسر، والأكل بثلاث أصابع. وأما التأديب: فالأكل مما يليك، وتصغير اللقمة، والمضغ الشديد، وقلة النظر في وجوه الناس.



جزيل شكري انثرهُ تعبيراً لكِ عن امتنآني
الله يعطيك العآآآفيه
لاحرمت من طلتك

[خالد الاسدي]

مأجور اختي على هذا المجهود الرائع والمميز جَعَـلَهْ الله فِي مُيزَآإنْ حَسَنَـآتِك يوًم القِيَــآمَه
وشَفِيعْ لَكِ يَومَ الحِسَــآإبْ
وفـقـكم الله لمـا يحـــب و يــرضـى

[الم الرحيل]

جزيل شكري انثرهُ تعبيراً لكِ عن امتنآني
الله يعطيك العآآآفيه
لاحرمت من طلتك