الم الرحيل
01-26-2010, 05:55 PM
من حديث له (ص) : إذا التـبست عليكم الأمور كقطع الليل المظلم فعليكم بالقرآن ، فإنه شافع مشفع ، وما حل مصدق ، ومن جعله إمامه قاده إلى الجنة ، ومن جعله خلفه ساقه إلى النار ، وهو الدليل يدل على السبيل ، وهو كتاب تفصيل ، وبيان وتحصيل ، هو الفصل ليس بالهزل ، وله ظهر وبطن ، فظاهره حكم الله ، وباطنه علم الله تعالى ، فظاهره وثيق ، وباطنه له تخوم ، وعلى تخومه تخوم ، لا تحصى عجائبه ، ولا تبلى غرائبه ، فيه مصابيح الهدى ، ومنار الحكمة ، ودليل على المعرفة لمن عرف النصفة ، فليرع رجل بصره ، وليبلغ النصفة نظره ، ينجو من عطب ، ويتخلص من نشب ، فإن التفكر حياة قلب البصير ، كما يمشي المستنير ، والنور يحسن التخلص ، ويقل التربص . النوادر 22
2- قال الإمام الحسن بن علي(ع) : من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة ، إما معجلة ، وإما مؤجلة . بحار الأنوار 93/313
3- قال الإمام الصادق (ع) : ما يمنع التاجر منكم المشغول في سوقه ، إذا رجع إلى منزله أن لا ينام حتى يقرأ سورة من القرآن ، فتكتب له كل آية يقرأها عشر حسنات ، ويمحى عنه عشر سيئات . أصول الكافي 597
4- قال امير المؤمنين (ع) : البيت الذي يقرأ فيه القرآن ، ويذكر الله عزوجل فيه تكثر بركته ، وتحضره الملائكة ، وتهجره الشياطين ، ويضيء لأهل السماء كما يضيء الكوكب لأهل الأرض ، وإن البيت الذي لا يقرأ فيه القرآن ، ولا يذكرالله عزوجل فيه ، تقل بركته ، وتهجره الملائكة ، وتحضره الشياطين . أصول الكافي 597
5- قال رسول الله(ص): يا سلمان!.. عليك بقراءة القرآن فإن قراءته كفارة للذنوب ، وستر من النار ، وأمان من العذاب ، ويكتب لمن يقرأه بكل آيه ثواب مائة شهيد ، ويعطى بكل سورة ثواب بني إسرائيل ، وينزل على صاحبه الرحمة ، وتستغفر له الملائكة ، واشتاقت إليه الجنة ، ورضي عنه المولى ، إن المؤمن إذا قرأ القرآن نظرالله إليه بالرحمة ، وأعطاه بكل آيه ألف حوراء ، وأعطاه بكل حرف نورا على الصراط ، فإذا ختم القرآن أعطاه الله ثواب ثلاثمائة وثلاثة عشر نبيا بلغوا رسالات ربهم ، وكأنما قرأ كل كتاب أنزل الله على أنبيائه ، وحرم الله جسده على النار ، ولايقوم من مقامه حتى يغفر الله له ولأبويه ...
يا سلمان!.. المؤمن إذا قرأ القرآن فتح الله عليه أبواب الرحمة ، وخلق الله بكل حرف يخرج من فمه ملكا يسبح له إلى يوم القيامة ، وإنه ليس شيء بعد تعلم العلم أحب إلى الله من قراءة القرآن ، وإن أكرم العباد على الله بعد الأنبياء العلماء ، ثم حملة القرآن ، يخرجون من الدنيا كما يخرج الأنبياء ، ويحشرون من قبورهم مع الأنبياء ، ويمرون على الصراط مع الأنبياء ، ويأخذون ثواب الأنبياء ، فطوبى لطالب العلم وحامل القرآن مما لهم عند الله من الكرامة والشرف . بحار الأنوار 92/17
6- قال رسول الله (ص) : من قرأ القرآن ابتغاء وجه الله وتفقها في الدين ، كان له من الثواب مثل جميع ما يعطى الملائكة والأنبياء والمرسلون ، ومن تعلم القرآن يريده رياء وسمعة ليماري به السفهاء ، ويباهي به العلماء ويطلب به الدنيا ، بدد الله عزوجل عظامه يوم القيامة ، ولم يكن في النار أشد عذابا منه ، وليس نوع من أنواع العذاب إلا ويعذب من شدة غضب الله عليه وسخطه .
ومن تعلم القرآن ، وتواضع في العلم ، وعلم عباد الله ، وهو يريد ما عند الله ، لم يكن في الجنة أعظم ثوابا منه ، ولا أعظم منزلة منه ، ولم يكن في الجنة منزلة ولا درجة رفيعة ولا نفيسة إلا كان له فيها أوفر اانصيب ، وأشرف المنازل ، ألا وإن العمل خير من العلم ، وملاك الدين الورع ، ألا وإن العالم من يعمل بالعلم وإن كان قليل العمل . عقاب الأعمال 293
7- قال رسول الله (ص) لأبي ذر: عليك بتلاوة القرآن وذكر الله ، فإنه ذكر لك في السماء ، ونور لك في الأرض . إرشاد القلوب 1/121
8- قال الإمام علي بن الحسين (ع) : عليك بالقرآن ، فإن الله خلق الجنة بيده لبنة من ذهب ، ولبنة من فضة ، وجعل ملاطها المسك ، وترابها الزعفران ، وحصباءها اللؤلؤ ، وجعل درجتها على قدر آيات القرآن ، فمن قرأ القرآن قال له : إقرأ وارق ، ومن دخل منهم الجنة لم يكن في الجنة أعلى درجة منه ما خلا النبيين والصديقين . بحار الأنوار 92/198
9- قال رسول الله (ص) : عدد درج الجنة عدد آي القرآن ، فإذا دخل صاحب القرآن قيل له : ارق واقرأ لكل آية درجة ، فلا تكون فوق حافظ القرآن درجة . بحار الأنوار92/2
2- قال الإمام الحسن بن علي(ع) : من قرأ القرآن كانت له دعوة مجابة ، إما معجلة ، وإما مؤجلة . بحار الأنوار 93/313
3- قال الإمام الصادق (ع) : ما يمنع التاجر منكم المشغول في سوقه ، إذا رجع إلى منزله أن لا ينام حتى يقرأ سورة من القرآن ، فتكتب له كل آية يقرأها عشر حسنات ، ويمحى عنه عشر سيئات . أصول الكافي 597
4- قال امير المؤمنين (ع) : البيت الذي يقرأ فيه القرآن ، ويذكر الله عزوجل فيه تكثر بركته ، وتحضره الملائكة ، وتهجره الشياطين ، ويضيء لأهل السماء كما يضيء الكوكب لأهل الأرض ، وإن البيت الذي لا يقرأ فيه القرآن ، ولا يذكرالله عزوجل فيه ، تقل بركته ، وتهجره الملائكة ، وتحضره الشياطين . أصول الكافي 597
5- قال رسول الله(ص): يا سلمان!.. عليك بقراءة القرآن فإن قراءته كفارة للذنوب ، وستر من النار ، وأمان من العذاب ، ويكتب لمن يقرأه بكل آيه ثواب مائة شهيد ، ويعطى بكل سورة ثواب بني إسرائيل ، وينزل على صاحبه الرحمة ، وتستغفر له الملائكة ، واشتاقت إليه الجنة ، ورضي عنه المولى ، إن المؤمن إذا قرأ القرآن نظرالله إليه بالرحمة ، وأعطاه بكل آيه ألف حوراء ، وأعطاه بكل حرف نورا على الصراط ، فإذا ختم القرآن أعطاه الله ثواب ثلاثمائة وثلاثة عشر نبيا بلغوا رسالات ربهم ، وكأنما قرأ كل كتاب أنزل الله على أنبيائه ، وحرم الله جسده على النار ، ولايقوم من مقامه حتى يغفر الله له ولأبويه ...
يا سلمان!.. المؤمن إذا قرأ القرآن فتح الله عليه أبواب الرحمة ، وخلق الله بكل حرف يخرج من فمه ملكا يسبح له إلى يوم القيامة ، وإنه ليس شيء بعد تعلم العلم أحب إلى الله من قراءة القرآن ، وإن أكرم العباد على الله بعد الأنبياء العلماء ، ثم حملة القرآن ، يخرجون من الدنيا كما يخرج الأنبياء ، ويحشرون من قبورهم مع الأنبياء ، ويمرون على الصراط مع الأنبياء ، ويأخذون ثواب الأنبياء ، فطوبى لطالب العلم وحامل القرآن مما لهم عند الله من الكرامة والشرف . بحار الأنوار 92/17
6- قال رسول الله (ص) : من قرأ القرآن ابتغاء وجه الله وتفقها في الدين ، كان له من الثواب مثل جميع ما يعطى الملائكة والأنبياء والمرسلون ، ومن تعلم القرآن يريده رياء وسمعة ليماري به السفهاء ، ويباهي به العلماء ويطلب به الدنيا ، بدد الله عزوجل عظامه يوم القيامة ، ولم يكن في النار أشد عذابا منه ، وليس نوع من أنواع العذاب إلا ويعذب من شدة غضب الله عليه وسخطه .
ومن تعلم القرآن ، وتواضع في العلم ، وعلم عباد الله ، وهو يريد ما عند الله ، لم يكن في الجنة أعظم ثوابا منه ، ولا أعظم منزلة منه ، ولم يكن في الجنة منزلة ولا درجة رفيعة ولا نفيسة إلا كان له فيها أوفر اانصيب ، وأشرف المنازل ، ألا وإن العمل خير من العلم ، وملاك الدين الورع ، ألا وإن العالم من يعمل بالعلم وإن كان قليل العمل . عقاب الأعمال 293
7- قال رسول الله (ص) لأبي ذر: عليك بتلاوة القرآن وذكر الله ، فإنه ذكر لك في السماء ، ونور لك في الأرض . إرشاد القلوب 1/121
8- قال الإمام علي بن الحسين (ع) : عليك بالقرآن ، فإن الله خلق الجنة بيده لبنة من ذهب ، ولبنة من فضة ، وجعل ملاطها المسك ، وترابها الزعفران ، وحصباءها اللؤلؤ ، وجعل درجتها على قدر آيات القرآن ، فمن قرأ القرآن قال له : إقرأ وارق ، ومن دخل منهم الجنة لم يكن في الجنة أعلى درجة منه ما خلا النبيين والصديقين . بحار الأنوار 92/198
9- قال رسول الله (ص) : عدد درج الجنة عدد آي القرآن ، فإذا دخل صاحب القرآن قيل له : ارق واقرأ لكل آية درجة ، فلا تكون فوق حافظ القرآن درجة . بحار الأنوار92/2