دموع الشرقية
03-11-2010, 03:44 PM
فيما قاله النبي http://www.mezan.net/mawsouat/sw.jpg : كيف بكم إذا فسد نساؤكم وفسق شبانكم
1 - أمالي الصدوق : الطالقاني ، عن الجلودي ، عن هشام بن جعفر ، عن حماد ، عن عبد الله بن سليمان وكان قارئا للكتب ، قال : قرأت في الإنجيل ، وذكر أوصاف النبي http://www.mezan.net/mawsouat/sw.jpg إلى أن قال تعالى لعيسى : أرفعك إلي ثم أهبطك في آخر الزمان لترى من أمة ذلك النبي العجائب ، ولتعينهم على اللعين الدجال ، أهبطك في وقت الصلاة لتصلي معهم إنهم أمة مرحومة . 2 - قرب الإسناد : هارون ، عن ابن صدقة ، عن جعفر ، عن أبيه http://www.mezan.net/mawsouat/s.jpg أن النبي http://www.mezan.net/mawsouat/sw.jpg قال : كيف بكم إذا فسد نساؤكم ، وفسق شبانكم ، ولم تأمروا بالمعروف ولم تنهوا عن المنكر ، فقيل له : ويكون ذلك يا رسول الله ؟ قال : نعم وشر من ذلك ؟ كيف بكم إذا أمرتم بالمنكر ، ونهيتم عن المعروف ، قيل يا رسول الله ويكون ذلك ؟ قال : نعم ، وشر من ذلك كيف بكم إذا رأيتم المعروف منكرا والمنكر معروفا .
3 - قرب الإسناد : عنهما عن حنان قال : سألت أبا عبد الله http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg عن خسف البيداء قال : أما صهرا على البريد على اثني عشر ميلا من البريد الذي بذات الجيش .
4 - تفسير علي بن إبراهيم : في رواية أبي الجارود ، عن أبي جعفر http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg في قوله : " إن الله قادر على أن ينزل آية " وسيريك في آخر الزمان آيات منها دابة الأرض والدجال ، ونزول عيسى بن مريم ، وطلوع الشمس من مغربها .
وعنه عن أبي جعفر http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg في قوله : " قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم " قال : هو الدجال والصيحة " أو من تحت أرجلكم " وهو الخسف " أو يلبسكم شيعا " وهو اختلاف في الدين ، وطعن بعضكم على بعض " ويذيق بعضكم بأس بعض " وهو أن يقتل بعضكم بعضا وكل هذا في أهل القبلة .
5 - قرب الإسناد : ابن عيسى ، عن ابن أسباط قال : قلت لأبي الحسن http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg : جعلت فداك إن ثعلبة بن ميمون حدثني عن علي بن المغيرة ، عن زيد العمي ، عن علي بن الحسين http://www.mezan.net/mawsouat/s.jpg قال : يقوم قائمنا لموافاة الناس سنة قال : يقوم القائم بلا سفياني ؟ إن أمر القائم حتم من الله ، وأمر السفياني حتم من الله ، ولا يكون قائم إلا بسفياني ، قلت : جعلت فداك فيكون في هذه السنة ، قال : ما شاء الله قلت : يكون في التي يليها قال : يفعل الله ما يشاء .
6 - قرب الإسناد : ابن عيسى ، عن البزنطي ، عن الرضا http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg قال : قدام هذا الامر قتل بيوح قلت : وما البيوح ؟ قال : دائم لا يفتر . بيان : قال الفيروزآبادي : " البوح " بالضم الاختلاط في الامر وباح ظهر و بسره بوحا وبؤوحا أظهره ، وهو بؤوح بما في صدره ، واستباحهم استأصلهم وسيأتي تفسير آخر للبيوح .
7 - قرب الإسناد : بالاسناد ، قال : سمعت الرضا http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg يقول : يزعم ابن أبي حمزة أن جعفرا زعم أن أبي القائم وما علم جعفر بما يحدث من أمر الله ، فوالله لقد قال الله تبارك وتعالى يحكي لرسوله http://www.mezan.net/mawsouat/sw.jpg " ما أدري ما يفعل بي ولا بكم إن أتبع إلا ما يوحى إلي " وكان أبو جعفر http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg يقول : أربعة أحداث تكون قبل قيام القائم تدل على خروجه منها أحداث قد مضى منها ثلاثة وبقي واحد ، قلنا : جعلنا فداك وما مضى منها ؟ قال : رجب خلع فيه صاحب خراسان ، ورجب وثب فيه على ابن زبيدة ، ورجب يخرج فيه محمد بن إبراهيم بالكوفة ، قلنا له : فالرجب الرابع متصل به ؟ قال : هكذا قال أبو جعفر .
بيان : أي أجمل أبو جعفر http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg ولم يبين اتصاله ، وخلع صاحب خراسان كأنه إشارة إلى خلع الأمين المأمون عن الخلافة وأمره بمحو اسمه عن الدراهم والخطب ، والثاني إشارة إلى خلع محمد الأمين ، والثالث إشارة إلى ظهور محمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg المعروف بابن طباطبا بالكوفة لعشر خلون من جمادى الآخرة في قريب من مائتين من الهجرة .
ويحتمل أن يكون المراد بقوله " هكذا قال أبو جعفر http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg " تصديق اتصال الرابع بالثالث ، فيكون الرابع إشارة إلى دخوله http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg خراسان فإنه كان بعد خروج محمد بن إبراهيم بسنة تقريبا ، ولا يبعد أن يكون دخوله http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg خراسان في رجب .
1 - أمالي الصدوق : الطالقاني ، عن الجلودي ، عن هشام بن جعفر ، عن حماد ، عن عبد الله بن سليمان وكان قارئا للكتب ، قال : قرأت في الإنجيل ، وذكر أوصاف النبي http://www.mezan.net/mawsouat/sw.jpg إلى أن قال تعالى لعيسى : أرفعك إلي ثم أهبطك في آخر الزمان لترى من أمة ذلك النبي العجائب ، ولتعينهم على اللعين الدجال ، أهبطك في وقت الصلاة لتصلي معهم إنهم أمة مرحومة . 2 - قرب الإسناد : هارون ، عن ابن صدقة ، عن جعفر ، عن أبيه http://www.mezan.net/mawsouat/s.jpg أن النبي http://www.mezan.net/mawsouat/sw.jpg قال : كيف بكم إذا فسد نساؤكم ، وفسق شبانكم ، ولم تأمروا بالمعروف ولم تنهوا عن المنكر ، فقيل له : ويكون ذلك يا رسول الله ؟ قال : نعم وشر من ذلك ؟ كيف بكم إذا أمرتم بالمنكر ، ونهيتم عن المعروف ، قيل يا رسول الله ويكون ذلك ؟ قال : نعم ، وشر من ذلك كيف بكم إذا رأيتم المعروف منكرا والمنكر معروفا .
3 - قرب الإسناد : عنهما عن حنان قال : سألت أبا عبد الله http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg عن خسف البيداء قال : أما صهرا على البريد على اثني عشر ميلا من البريد الذي بذات الجيش .
4 - تفسير علي بن إبراهيم : في رواية أبي الجارود ، عن أبي جعفر http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg في قوله : " إن الله قادر على أن ينزل آية " وسيريك في آخر الزمان آيات منها دابة الأرض والدجال ، ونزول عيسى بن مريم ، وطلوع الشمس من مغربها .
وعنه عن أبي جعفر http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg في قوله : " قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم " قال : هو الدجال والصيحة " أو من تحت أرجلكم " وهو الخسف " أو يلبسكم شيعا " وهو اختلاف في الدين ، وطعن بعضكم على بعض " ويذيق بعضكم بأس بعض " وهو أن يقتل بعضكم بعضا وكل هذا في أهل القبلة .
5 - قرب الإسناد : ابن عيسى ، عن ابن أسباط قال : قلت لأبي الحسن http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg : جعلت فداك إن ثعلبة بن ميمون حدثني عن علي بن المغيرة ، عن زيد العمي ، عن علي بن الحسين http://www.mezan.net/mawsouat/s.jpg قال : يقوم قائمنا لموافاة الناس سنة قال : يقوم القائم بلا سفياني ؟ إن أمر القائم حتم من الله ، وأمر السفياني حتم من الله ، ولا يكون قائم إلا بسفياني ، قلت : جعلت فداك فيكون في هذه السنة ، قال : ما شاء الله قلت : يكون في التي يليها قال : يفعل الله ما يشاء .
6 - قرب الإسناد : ابن عيسى ، عن البزنطي ، عن الرضا http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg قال : قدام هذا الامر قتل بيوح قلت : وما البيوح ؟ قال : دائم لا يفتر . بيان : قال الفيروزآبادي : " البوح " بالضم الاختلاط في الامر وباح ظهر و بسره بوحا وبؤوحا أظهره ، وهو بؤوح بما في صدره ، واستباحهم استأصلهم وسيأتي تفسير آخر للبيوح .
7 - قرب الإسناد : بالاسناد ، قال : سمعت الرضا http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg يقول : يزعم ابن أبي حمزة أن جعفرا زعم أن أبي القائم وما علم جعفر بما يحدث من أمر الله ، فوالله لقد قال الله تبارك وتعالى يحكي لرسوله http://www.mezan.net/mawsouat/sw.jpg " ما أدري ما يفعل بي ولا بكم إن أتبع إلا ما يوحى إلي " وكان أبو جعفر http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg يقول : أربعة أحداث تكون قبل قيام القائم تدل على خروجه منها أحداث قد مضى منها ثلاثة وبقي واحد ، قلنا : جعلنا فداك وما مضى منها ؟ قال : رجب خلع فيه صاحب خراسان ، ورجب وثب فيه على ابن زبيدة ، ورجب يخرج فيه محمد بن إبراهيم بالكوفة ، قلنا له : فالرجب الرابع متصل به ؟ قال : هكذا قال أبو جعفر .
بيان : أي أجمل أبو جعفر http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg ولم يبين اتصاله ، وخلع صاحب خراسان كأنه إشارة إلى خلع الأمين المأمون عن الخلافة وأمره بمحو اسمه عن الدراهم والخطب ، والثاني إشارة إلى خلع محمد الأمين ، والثالث إشارة إلى ظهور محمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg المعروف بابن طباطبا بالكوفة لعشر خلون من جمادى الآخرة في قريب من مائتين من الهجرة .
ويحتمل أن يكون المراد بقوله " هكذا قال أبو جعفر http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg " تصديق اتصال الرابع بالثالث ، فيكون الرابع إشارة إلى دخوله http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg خراسان فإنه كان بعد خروج محمد بن إبراهيم بسنة تقريبا ، ولا يبعد أن يكون دخوله http://www.mezan.net/mawsouat/as.jpg خراسان في رجب .