الم الرحيل
05-18-2010, 11:05 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
اريده الى الجامعه مطلوب على
مرحبا يا احلى اعضاءفدك اخباركم عساكم ع القوة
اممممممممم ابي منكم مساعده اذا ماعليكم كلافه
عندي قصيدة الى ابي العتاهيه عنوانها ( لعمرك ما الدنيا بدار بقاء )
ابي شرح القصيده حتى لو بشكل مبسط من اسلوبكم الحلو وتعليقكم عليها
والصور البيانيه والبلاغيه الي بلقصيدة
وماهي غاية الاديب في القصيدة
والى اي مذهب تنتمي القصيده( الكلاسيكي .الرومنسي .الرمزي . ..)
وهل كان تصوره الى(الخالق لو الكون لو الانسان لو الحياة)
يعني ابي بشكل عام شرح الى القصيدة
اتمنى تساعدووووني
وهاذي القصيدة
لعَمْرُكَ، ما الدّنيـا بـدارِ بَقَـاءِ ...... كَفَـاكَ بـدارِ المَـوْتِ دارَ فَنَـاءِ
فلا تَعشَقِ الدّنْيـا، أُخـيَّ ...... فإنّمـايُرَى عاشِقُ الدُّنيَـا بجُهْـدِ بَـلاَءِ
حَلاَوَتُهَـا ممزَوجَـة ٌ بـمـرارة ...... ٍورَاحتُهَـا ممـزوجَـة ٌ بِعَـنـاءِ
فَلا تَمشِ يَوْماً في ثِيـابِ مَخيلَـة ...... فإنَّكَ مـن طيـنٍ خلقـتَ ومَـاءِ
لَقَـلّ امـرُؤٌ تَلقـاهُ لله شـاكِـراً ...... وقلَّ امرؤٌ يرضَـى لـهُ بقضَـاءِ
وللّـهِ نَعْمَـاءٌ عَلَينـا عَظيـمَـة ...... وللهِ إحسـانٌ وفـضـلُ عـطـاءِ
ومَا الدهرُ يوماً واحداً في اختِلاَفِـهِ ...... ومَـا كُـلُّ أيـامِ الفتـى بسَـوَاءِ
ومَا هُوَ إلاَّ يـومُ بـؤسٍ وشـدة ...... ٍويـومُ سُـرورٍ مـرَّة ً ورخـاءِ
وما كلّ ما لم أرْجُ أُحـرَمُ نَفْعَـه ...... وما كلّ ما أرْجـوهُ أهـلُ رَجـاءِ
أيَا عجبَـا للدهـرِ لاَ بَـلْ لريبِـهِ ...... يخرِّمُ رَيْـبُ الدَّهْـرِ كُـلَّ إخَـاءِ
وشَتّتَ رَيبُ الدّهرِ كـلَّ جَماعَـة ...... وكَدّرَ رَيبُ الدّهـرِ كُـلَّ صَفَـاءِ
إذا ما خَليلي حَلّ في بَرْزَخِ البِلى ...... فَحَسْبِـي بـهِ نأْيـاً وبُعْـدَ لِقَـاءِ
أزُورُ قبورَ المترفينَ فَلا أرَى بَهاءً ...... وكـانـوا، قَبـلُ،أهـل دهـــاءِ
وكلُّ زَمـانٍ واصِـلٌ بصَريمَـة ٍ ...... وكـلُّ زَمـانٍ مُلطَـفٌ بجَـفَـاءِ
يعِزُّ دفاعُ الموتِ عن كُـلِّ حيلـة ...... ٍويَعْيَـا بـداءِ المَـوْتِ كـلُّ دَواءِ
ونفسُ الفَتَـى مسـرورَة ٌ بنمائِهَـا ...... وللنقْـصِ تنْمُـو كُـلُّ ذاتِ نمَـاءِ
وكم من مُفدًّى ماتَ لم يَـرَ أهْلَـهُ ...... حَبَـوْهُ، ولا جـادُوا لـهُ بـفِـداءِ
أمامَكَ، يا نَوْمـانُ، دارُ سَعـادَة ...... يَـدومُ البَقَـا فيهـا، ودارُ شَقـاءِ
خُلقتَ لإحدى الغايَتينِ، فـلا تنـمْ ...... وكُنْ بينَ خـوفٍ منهُمَـا ورَجَـاءُ
وفي النّاسِ شرٌّ لوْ بَدا ما تَعاشَرُوا ...... ولكِـنْ كَسَـاهُ اللهُ ثـوبَ غِطَـاءِ
تحياتي وسلامي
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
اريده الى الجامعه مطلوب على
مرحبا يا احلى اعضاءفدك اخباركم عساكم ع القوة
اممممممممم ابي منكم مساعده اذا ماعليكم كلافه
عندي قصيدة الى ابي العتاهيه عنوانها ( لعمرك ما الدنيا بدار بقاء )
ابي شرح القصيده حتى لو بشكل مبسط من اسلوبكم الحلو وتعليقكم عليها
والصور البيانيه والبلاغيه الي بلقصيدة
وماهي غاية الاديب في القصيدة
والى اي مذهب تنتمي القصيده( الكلاسيكي .الرومنسي .الرمزي . ..)
وهل كان تصوره الى(الخالق لو الكون لو الانسان لو الحياة)
يعني ابي بشكل عام شرح الى القصيدة
اتمنى تساعدووووني
وهاذي القصيدة
لعَمْرُكَ، ما الدّنيـا بـدارِ بَقَـاءِ ...... كَفَـاكَ بـدارِ المَـوْتِ دارَ فَنَـاءِ
فلا تَعشَقِ الدّنْيـا، أُخـيَّ ...... فإنّمـايُرَى عاشِقُ الدُّنيَـا بجُهْـدِ بَـلاَءِ
حَلاَوَتُهَـا ممزَوجَـة ٌ بـمـرارة ...... ٍورَاحتُهَـا ممـزوجَـة ٌ بِعَـنـاءِ
فَلا تَمشِ يَوْماً في ثِيـابِ مَخيلَـة ...... فإنَّكَ مـن طيـنٍ خلقـتَ ومَـاءِ
لَقَـلّ امـرُؤٌ تَلقـاهُ لله شـاكِـراً ...... وقلَّ امرؤٌ يرضَـى لـهُ بقضَـاءِ
وللّـهِ نَعْمَـاءٌ عَلَينـا عَظيـمَـة ...... وللهِ إحسـانٌ وفـضـلُ عـطـاءِ
ومَا الدهرُ يوماً واحداً في اختِلاَفِـهِ ...... ومَـا كُـلُّ أيـامِ الفتـى بسَـوَاءِ
ومَا هُوَ إلاَّ يـومُ بـؤسٍ وشـدة ...... ٍويـومُ سُـرورٍ مـرَّة ً ورخـاءِ
وما كلّ ما لم أرْجُ أُحـرَمُ نَفْعَـه ...... وما كلّ ما أرْجـوهُ أهـلُ رَجـاءِ
أيَا عجبَـا للدهـرِ لاَ بَـلْ لريبِـهِ ...... يخرِّمُ رَيْـبُ الدَّهْـرِ كُـلَّ إخَـاءِ
وشَتّتَ رَيبُ الدّهرِ كـلَّ جَماعَـة ...... وكَدّرَ رَيبُ الدّهـرِ كُـلَّ صَفَـاءِ
إذا ما خَليلي حَلّ في بَرْزَخِ البِلى ...... فَحَسْبِـي بـهِ نأْيـاً وبُعْـدَ لِقَـاءِ
أزُورُ قبورَ المترفينَ فَلا أرَى بَهاءً ...... وكـانـوا، قَبـلُ،أهـل دهـــاءِ
وكلُّ زَمـانٍ واصِـلٌ بصَريمَـة ٍ ...... وكـلُّ زَمـانٍ مُلطَـفٌ بجَـفَـاءِ
يعِزُّ دفاعُ الموتِ عن كُـلِّ حيلـة ...... ٍويَعْيَـا بـداءِ المَـوْتِ كـلُّ دَواءِ
ونفسُ الفَتَـى مسـرورَة ٌ بنمائِهَـا ...... وللنقْـصِ تنْمُـو كُـلُّ ذاتِ نمَـاءِ
وكم من مُفدًّى ماتَ لم يَـرَ أهْلَـهُ ...... حَبَـوْهُ، ولا جـادُوا لـهُ بـفِـداءِ
أمامَكَ، يا نَوْمـانُ، دارُ سَعـادَة ...... يَـدومُ البَقَـا فيهـا، ودارُ شَقـاءِ
خُلقتَ لإحدى الغايَتينِ، فـلا تنـمْ ...... وكُنْ بينَ خـوفٍ منهُمَـا ورَجَـاءُ
وفي النّاسِ شرٌّ لوْ بَدا ما تَعاشَرُوا ...... ولكِـنْ كَسَـاهُ اللهُ ثـوبَ غِطَـاءِ
تحياتي وسلامي