امجد الملكي
11-26-2010, 04:57 PM
http://www.almasdaronline.com/uploads/articles/436x328_66149_127378-20101125-172636.jpg
انتهت مباراة المنتخبين السعودي والكويتي بالتعادل السلبي، ليخرج كل منهما من هذه المباراة وبيده نقطة يتيمة تضاف إلى النقاط الثلاث الحاصل عليها من فوز سابق مع اليمن وقطر.
وشهدت مجريات الشوط الأول أفضلية كويتية، فيما بدأ المنتخب السعودي متباعد الخطوط، إلا أن الأخير كشر عن أنيابه في الشوط الثاني لتعود الكفة إليه بينما يلجأ الضعيف إلى الاعتماد على الهجمات المرتدة التي لم تخلو من خطورة.
وأضاع نجم الأخضر السعودي محمد الشلهوب ضربة جزاء في آخر دقيقة من زمن المباراة الأصلي، بعد أن تمكن حارس الأزرق الكويتي من التصدي لها على الجانب الأيمن للمرمى.
وبدأ اللقاء في الشوط الأول هجومياً من جانب الفريقين الكويتي من أجل خطف هدف سريع، واعتمد على انطلاقات فهد العنزي فيما كانت تمريرات الشلهوب الدقيقة هي عنوان الهجمات السعودية التي أثمرت عن مخالفة قريبة من مرمى نواف الخالدي، تصدى لها معتز الموسي، وأبعدها الدفاع الكويتي خلال الخمس الدقائق الأولى.
وكانت أولى البطاقات الصفراء من نصيب المدافع السعودي أسامة المولد بسبب خشونته، بينما كانت البطاقة الصفراء الثانية من نصيب يوسف ناصر لتعمده الخشونة مع الغنام.
وتحصل الشلهوب على مخالفة في وسط الملعب، بعد عدة تمريرات متقنة كاد قائد المنتخب السعودي الشلهوب أن يخطف الهدف الأول للأخضر.
وجاءت اخطر فرص الشوط الأول عندما تلقى حمد العنزي كرة من وليد علي المنطلق من الجهة اليسري، لكنها تعامل مع الكرة برعونة وهو على بعد نحو 4 امتار من المرمى السعودي.
وبدأت معاناة الأخضر السعودي في الشوط الأول واضحة بتباعد خطوطه وكثرة الأخطاء عدا محاولات فردية من راشد الرهيب واسامة المولد، فيما تواصل المد الكويتي نحو المرمى السعودي بفضل انطلاقات فهد العنزي الذي سبب صداعاً متواصلاً للدفاع السعودي، ليعلن الحكم الياباني عن نهاية الشوط الأول بالتعادل السلبي للفريقين.
ومع بدء وقت الشوط الثاني، بدأ الأخضر السعودي في العودة إلى أجواء المباراة، من خلال مجهودات الرهيب والشلهوب واسامة المولد.
وأجرى مدرب الأخضر، البرتغالي جوزيه بيسيرو اول تعديل بخروج عبد اللطيف الغنام ودخول عبد العزيز الدوسري.
وكان لتغيير بيسيرو اثراً واضحا ًعلى اداء المنتخب السعودي الذي اختلف كثيراً الشوط الأول الذي شهد غياباً تاماً لنجوم السعودية، وتحصل الأخضر على ركنية، تقدم لها الشلهوب، انتهت بتسديدة احمد عباس البعيدة عن نواف الخالدي.
وشهدت النصف الأول للشوط الثاني سيطرة سعودية على مجريات المباراة، فيما عاد انتهج المنتخب الكويتي ما فلعه الاخضر السعودي في الشوط الأول بالاعتماد على الهجمات المرتدة التي لم تخلو من خطورة.
وتحصل الجراح على مخالفة على مشارف منطقة الجزاء السعودي تقدم لها وليد علي، لكن زملاء المولد كانوا في المكان المناسب.
ومنح الحكم المنتخب السعودي مخالفة قريبة من المرمى الكويتي، انتهت بمخالفة مع اخرى مع ارتكبها خلف مع احمد عباس، تقدم لها اسامة المولد اصطدمت بالحائط.
تواصل الضغط السعودي على مرمى نواف الخالدي بفضل نشاط قائده محمد الشهلوب الذي كان مختفياً في الشوط الأول.
واجرى مدرب الكويت تعديلاً بدخول صالح الشيخ وخروج وليد علي قبل ان يتحصل يوسف ركنية، تقدم لها جراح العتيقي لم تشكل خطورة على المرمى السعودي.
وكان التبديل الثاني للمنتخب السعودي بخروج احمد عباس ودخول تيسير الجاسم.
وأضاع البديل خالد خلف فرص الهدف الأول للكويت عن تلقى كرة متقنة مساعد ندى وجد نفسها في مواجهة القرني تعامل معها برعونة، في نهاية الشوط الثاني.
وفي الدقيقة الأخيرة للوقت الأصلي للشوط الثاني أضاع الشلهوب ركلة جزاء، ليطلق الحكم الياباني بعدها بخمس دقائق احتسبت وقتاً إضافيا، صافرة نهاية المباراة.
انتهت مباراة المنتخبين السعودي والكويتي بالتعادل السلبي، ليخرج كل منهما من هذه المباراة وبيده نقطة يتيمة تضاف إلى النقاط الثلاث الحاصل عليها من فوز سابق مع اليمن وقطر.
وشهدت مجريات الشوط الأول أفضلية كويتية، فيما بدأ المنتخب السعودي متباعد الخطوط، إلا أن الأخير كشر عن أنيابه في الشوط الثاني لتعود الكفة إليه بينما يلجأ الضعيف إلى الاعتماد على الهجمات المرتدة التي لم تخلو من خطورة.
وأضاع نجم الأخضر السعودي محمد الشلهوب ضربة جزاء في آخر دقيقة من زمن المباراة الأصلي، بعد أن تمكن حارس الأزرق الكويتي من التصدي لها على الجانب الأيمن للمرمى.
وبدأ اللقاء في الشوط الأول هجومياً من جانب الفريقين الكويتي من أجل خطف هدف سريع، واعتمد على انطلاقات فهد العنزي فيما كانت تمريرات الشلهوب الدقيقة هي عنوان الهجمات السعودية التي أثمرت عن مخالفة قريبة من مرمى نواف الخالدي، تصدى لها معتز الموسي، وأبعدها الدفاع الكويتي خلال الخمس الدقائق الأولى.
وكانت أولى البطاقات الصفراء من نصيب المدافع السعودي أسامة المولد بسبب خشونته، بينما كانت البطاقة الصفراء الثانية من نصيب يوسف ناصر لتعمده الخشونة مع الغنام.
وتحصل الشلهوب على مخالفة في وسط الملعب، بعد عدة تمريرات متقنة كاد قائد المنتخب السعودي الشلهوب أن يخطف الهدف الأول للأخضر.
وجاءت اخطر فرص الشوط الأول عندما تلقى حمد العنزي كرة من وليد علي المنطلق من الجهة اليسري، لكنها تعامل مع الكرة برعونة وهو على بعد نحو 4 امتار من المرمى السعودي.
وبدأت معاناة الأخضر السعودي في الشوط الأول واضحة بتباعد خطوطه وكثرة الأخطاء عدا محاولات فردية من راشد الرهيب واسامة المولد، فيما تواصل المد الكويتي نحو المرمى السعودي بفضل انطلاقات فهد العنزي الذي سبب صداعاً متواصلاً للدفاع السعودي، ليعلن الحكم الياباني عن نهاية الشوط الأول بالتعادل السلبي للفريقين.
ومع بدء وقت الشوط الثاني، بدأ الأخضر السعودي في العودة إلى أجواء المباراة، من خلال مجهودات الرهيب والشلهوب واسامة المولد.
وأجرى مدرب الأخضر، البرتغالي جوزيه بيسيرو اول تعديل بخروج عبد اللطيف الغنام ودخول عبد العزيز الدوسري.
وكان لتغيير بيسيرو اثراً واضحا ًعلى اداء المنتخب السعودي الذي اختلف كثيراً الشوط الأول الذي شهد غياباً تاماً لنجوم السعودية، وتحصل الأخضر على ركنية، تقدم لها الشلهوب، انتهت بتسديدة احمد عباس البعيدة عن نواف الخالدي.
وشهدت النصف الأول للشوط الثاني سيطرة سعودية على مجريات المباراة، فيما عاد انتهج المنتخب الكويتي ما فلعه الاخضر السعودي في الشوط الأول بالاعتماد على الهجمات المرتدة التي لم تخلو من خطورة.
وتحصل الجراح على مخالفة على مشارف منطقة الجزاء السعودي تقدم لها وليد علي، لكن زملاء المولد كانوا في المكان المناسب.
ومنح الحكم المنتخب السعودي مخالفة قريبة من المرمى الكويتي، انتهت بمخالفة مع اخرى مع ارتكبها خلف مع احمد عباس، تقدم لها اسامة المولد اصطدمت بالحائط.
تواصل الضغط السعودي على مرمى نواف الخالدي بفضل نشاط قائده محمد الشهلوب الذي كان مختفياً في الشوط الأول.
واجرى مدرب الكويت تعديلاً بدخول صالح الشيخ وخروج وليد علي قبل ان يتحصل يوسف ركنية، تقدم لها جراح العتيقي لم تشكل خطورة على المرمى السعودي.
وكان التبديل الثاني للمنتخب السعودي بخروج احمد عباس ودخول تيسير الجاسم.
وأضاع البديل خالد خلف فرص الهدف الأول للكويت عن تلقى كرة متقنة مساعد ندى وجد نفسها في مواجهة القرني تعامل معها برعونة، في نهاية الشوط الثاني.
وفي الدقيقة الأخيرة للوقت الأصلي للشوط الثاني أضاع الشلهوب ركلة جزاء، ليطلق الحكم الياباني بعدها بخمس دقائق احتسبت وقتاً إضافيا، صافرة نهاية المباراة.