رضوي
07-10-2011, 02:10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اللهم عجل لوليك الفرج
علينا التفكير الجاد في موانع الكمال إضافة إلى مقتضياته.. فإن تمامية أية عملية في الوجود، تتوقف على وجود المقتضي وعدم المانع.. ومن الواضح أن الظلم من أهم الموانع..
-فلنحذر الخروج من الجنات المعنوية.. مثلا: إنسان يرجع من الحج، ويخرج من شهر رمضان، فهو في جنة كجنة آدم.. فيقوم ببعض المعاصي، فيخرج من جنة الأنس الإلهي، ويعيش كعامة الناس..
- إن منشأ التوتر والقلق في حياة الإنسان المعاصر: إما الخوف من المستقبل، أو الحزن على الماضي..
- إذا كان الإنسان يعيش في كنف الله، مُسلِّماً أموره إلى الله.. فلا داعي للخوف أبداً من المستقبل، لأن المستقبل بيد الله عز وجل.. وكذلك الحزن على الماضي؛ لأن الله -عز وجل- يعوّض الماضي..
- إن علينا أن نعتقد أنَ كل مخالفة لأمر الله، ولو على مستوى ترك مستحب، أو على مستوى القيام بمكروه؛ هي من موجبات سلب بعض التوفيقات.. وسلب بعض التوفيقات؛ مقدمة لنزول بعض أنواع البلاء..
- إذا أردنا أن يستقيم الإنسان في سيره، عليه أن يجعل محور اهتمامه هو الحصول على رضى الحق المتعال..
- إن أول شرط في السير إلى الله –عز وجل– حالة العطش الروحي..
- إن المؤمن لا يستعجل في قطف النتائج
20- إذا دخل الإنسان الحصانة الإلهية، فإن الشيطان لا يتجرأ أن يطمع فيه..
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اللهم عجل لوليك الفرج
علينا التفكير الجاد في موانع الكمال إضافة إلى مقتضياته.. فإن تمامية أية عملية في الوجود، تتوقف على وجود المقتضي وعدم المانع.. ومن الواضح أن الظلم من أهم الموانع..
-فلنحذر الخروج من الجنات المعنوية.. مثلا: إنسان يرجع من الحج، ويخرج من شهر رمضان، فهو في جنة كجنة آدم.. فيقوم ببعض المعاصي، فيخرج من جنة الأنس الإلهي، ويعيش كعامة الناس..
- إن منشأ التوتر والقلق في حياة الإنسان المعاصر: إما الخوف من المستقبل، أو الحزن على الماضي..
- إذا كان الإنسان يعيش في كنف الله، مُسلِّماً أموره إلى الله.. فلا داعي للخوف أبداً من المستقبل، لأن المستقبل بيد الله عز وجل.. وكذلك الحزن على الماضي؛ لأن الله -عز وجل- يعوّض الماضي..
- إن علينا أن نعتقد أنَ كل مخالفة لأمر الله، ولو على مستوى ترك مستحب، أو على مستوى القيام بمكروه؛ هي من موجبات سلب بعض التوفيقات.. وسلب بعض التوفيقات؛ مقدمة لنزول بعض أنواع البلاء..
- إذا أردنا أن يستقيم الإنسان في سيره، عليه أن يجعل محور اهتمامه هو الحصول على رضى الحق المتعال..
- إن أول شرط في السير إلى الله –عز وجل– حالة العطش الروحي..
- إن المؤمن لا يستعجل في قطف النتائج
20- إذا دخل الإنسان الحصانة الإلهية، فإن الشيطان لا يتجرأ أن يطمع فيه..