ابو بسام قصار
12-09-2009, 12:59 AM
سورة الشّمس
(91)
مكّيّة نزلت بعد سورة القدر (http://www.rafed.net/books/olom-quran/oyoun-alghorar/index.html)
فضلها :
ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن معاوية بن عمّار ، عن أبي عبدالله ( صلى الله عليه وآله ) ، قال : « من أكثر قراءة ( وَالشمس ) و ( والليل إذَا يغشى ) و ( وَالضُّحى ) و ( ألمْ نْشرَح ) في يوم أو ليلة ، لم يبق شيء بحضرته إلاّ شهَد له يوم القيامة ، حتّى شعره وبشره ولحمه ودمه وعُروقه وعَصَبه وعِظامه ، وجميع ما أقلّت الأرض منه ، ويقول الرّب تبارك وتعالى :
قَبِلت شهادتكم لعبدي ، وأجزتها له ، انطلقوا به إلى جناني حتّى يتخيّر منها حيث ما أحبّ ، فاعطوه إيّاها من غير مَنّ منّي ، ولكن رحمةً منّي وفضلاً عليه ، وهَنيئاً هنيئاً لعبدي » (1).
ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « من قرأ سورة
ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة فكأنّما تصدّق على من طلعت عليه الشمس والقمر ، ومن كان قليل التوفيق فليُدمن قراءتها ، فيوفّقه الله تعالى أينما يتوجّه ، وفيها زيادة حِفظ وقبول عند جميع الناس ورفعة » (2).
ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من كان قليل التوفيق فليُدمن قراءتها ، يوفّقه الله أينما توجّه ، وفيها منافع كثيرة ، وحفظ وقبول عند جميع الناس » (3).
ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « يُستحب لمن يكون قليل الرزق والتوفيق ، كثير الخُسران والحَسَرات أن يُدمن في قراءتها ، يُصيب فيها زيادةً وتوفيقاً ، ومن شرب ماءها أُسكن عنه الرَّجف بإذن الله تعالى » (4).
1 ـ مجمع البيان 5 : 496 ، وعنه في المستدرك 4 : 358 / 4929.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 669 / 11656.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 669 / 11657.
(91)
مكّيّة نزلت بعد سورة القدر (http://www.rafed.net/books/olom-quran/oyoun-alghorar/index.html)
فضلها :
ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن معاوية بن عمّار ، عن أبي عبدالله ( صلى الله عليه وآله ) ، قال : « من أكثر قراءة ( وَالشمس ) و ( والليل إذَا يغشى ) و ( وَالضُّحى ) و ( ألمْ نْشرَح ) في يوم أو ليلة ، لم يبق شيء بحضرته إلاّ شهَد له يوم القيامة ، حتّى شعره وبشره ولحمه ودمه وعُروقه وعَصَبه وعِظامه ، وجميع ما أقلّت الأرض منه ، ويقول الرّب تبارك وتعالى :
قَبِلت شهادتكم لعبدي ، وأجزتها له ، انطلقوا به إلى جناني حتّى يتخيّر منها حيث ما أحبّ ، فاعطوه إيّاها من غير مَنّ منّي ، ولكن رحمةً منّي وفضلاً عليه ، وهَنيئاً هنيئاً لعبدي » (1).
ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « من قرأ سورة
ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة فكأنّما تصدّق على من طلعت عليه الشمس والقمر ، ومن كان قليل التوفيق فليُدمن قراءتها ، فيوفّقه الله تعالى أينما يتوجّه ، وفيها زيادة حِفظ وقبول عند جميع الناس ورفعة » (2).
ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من كان قليل التوفيق فليُدمن قراءتها ، يوفّقه الله أينما توجّه ، وفيها منافع كثيرة ، وحفظ وقبول عند جميع الناس » (3).
ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « يُستحب لمن يكون قليل الرزق والتوفيق ، كثير الخُسران والحَسَرات أن يُدمن في قراءتها ، يُصيب فيها زيادةً وتوفيقاً ، ومن شرب ماءها أُسكن عنه الرَّجف بإذن الله تعالى » (4).
1 ـ مجمع البيان 5 : 496 ، وعنه في المستدرك 4 : 358 / 4929.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 669 / 11656.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 669 / 11657.