ابو بسام قصار
12-09-2009, 01:03 AM
سورة الانفطار
(82)
مكّيّة نزلت بعد سورة النازعات (http://www.rafed.net/books/olom-quran/oyoun-alghorar/index.html)
فضلها :
ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن الحسين بن أبي العلاء ، قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : « من قرأ هاتين السورتين ، وجعلهما نصب عينيه في صلاة الفريضة والنافلة ( إذَا السَّمآءُ انفَطَرتْ ) و ( إِذَا السَّمَآءُ انشَقَّتْ ) لم يَحْجُبه من الله حاجب (1) ولم يحجِزه من الله حاجزٌ ، ولم يَزل ينظُر الله إليه حتّى يفرُغ من حساب الناس » (2).
ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « ومن قرأها ـ أي سورة الانفطار ـ أعطاه الله من الأجر ، بعدد كلّ قبر حسنة وبعدد كلّ قطرة مائة حسنة ،
وأصلح الله شأنه يوم القيامة » (1).
ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عنه النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) أنّه قال : « من قرأ هذه السورة أعاذه الله تعالى أن يَفْضَحه حين تُنْشَر صحيفته ، وستر عورته ، وأصلح له شأنه يوم القيامة.
ومن قرأها وهو مسجون أو مقيَّد وعلّقها عليه ، سهّل الله خروجه ، وخلّصه ممّا هو فيه وممّا يخافه أو يخاف عليه ، وأصلح حاله عاجلاً بإذن الله تعالى » (2).
ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من أدمن قراءتها أمِن فضيحة يوم القيامة ، وسُترت عليه عُيوبه ، وأُصلِح له شأنه يوم القيامة.
ومن قرأها وهو مسجون أو موثوق عليه ، أو كتبها وعلّقها عليه ، سَهّل الله خروجه سريعاً » (3).
(82)
مكّيّة نزلت بعد سورة النازعات (http://www.rafed.net/books/olom-quran/oyoun-alghorar/index.html)
فضلها :
ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن الحسين بن أبي العلاء ، قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : « من قرأ هاتين السورتين ، وجعلهما نصب عينيه في صلاة الفريضة والنافلة ( إذَا السَّمآءُ انفَطَرتْ ) و ( إِذَا السَّمَآءُ انشَقَّتْ ) لم يَحْجُبه من الله حاجب (1) ولم يحجِزه من الله حاجزٌ ، ولم يَزل ينظُر الله إليه حتّى يفرُغ من حساب الناس » (2).
ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « ومن قرأها ـ أي سورة الانفطار ـ أعطاه الله من الأجر ، بعدد كلّ قبر حسنة وبعدد كلّ قطرة مائة حسنة ،
وأصلح الله شأنه يوم القيامة » (1).
ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عنه النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) أنّه قال : « من قرأ هذه السورة أعاذه الله تعالى أن يَفْضَحه حين تُنْشَر صحيفته ، وستر عورته ، وأصلح له شأنه يوم القيامة.
ومن قرأها وهو مسجون أو مقيَّد وعلّقها عليه ، سهّل الله خروجه ، وخلّصه ممّا هو فيه وممّا يخافه أو يخاف عليه ، وأصلح حاله عاجلاً بإذن الله تعالى » (2).
ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من أدمن قراءتها أمِن فضيحة يوم القيامة ، وسُترت عليه عُيوبه ، وأُصلِح له شأنه يوم القيامة.
ومن قرأها وهو مسجون أو موثوق عليه ، أو كتبها وعلّقها عليه ، سَهّل الله خروجه سريعاً » (3).