ابو بسام قصار
12-09-2009, 01:09 AM
سورة البروج
(85)
مكّيّة نزلت بعد سورة الشمس (http://www.rafed.net/books/olom-quran/oyoun-alghorar/index.html)
فضلها :
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن الحسين بن أحمد المقري ، عن يونس بن ظَبيان ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : « من قرأ ( وَالسَّمآءِ ذَاتِ البُرُوج ) في فرائضه ، فإنّها سورة الأنبياء ، كان مَحْشَره وموقفه مع النّبيّين والمرسلين والصالحين » (1).
ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « ومن قرأ سورة ( البروج ) أعطاه الله من الأجر بعدد كلّ يوم جمعة ، وكلّ يوم عرفة ، يكون في دار الدنيا عشر حسنات » (2).
ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة أعطاه الله من الأجر بعدد كلّ من اجتمع في جُمعة ، وكلّ من اجتمع
يوم عرفة عشر حسنات ، وقراءتها تُنجّي من المخاوف والشدائد » (1).
ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من قرأها كان له أجرٌ عظيم ، وأمِن من المخاوف والشدائد » (2).
ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « ما عُلّقت على مَفطُوم إلاّ سهّل الله فِطامه ، ومن قرأها على فِراشه كان في أمان الله إلى أن يصبِح » (3).
الاستشفاء بها :
ـ الطبرسي في مكارم الأخلاق : روي لمن سقي سمّاً أو لدغته ذو حمّة من ذوات السّموم ، تقرأ على الماء ( والسماء ذات البروج ) ويسقى فإنّه لا يضرُّه إن شاء الله (4).
1 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 621 / 11504.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 621 / 11505.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 621 / 11506.
4 ـ مكارم الأخلاق 2 : 186 / 2500 ، وعنه في البحار 92 : 321 / 2.
(85)
مكّيّة نزلت بعد سورة الشمس (http://www.rafed.net/books/olom-quran/oyoun-alghorar/index.html)
فضلها :
ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن ، عن الحسين بن أحمد المقري ، عن يونس بن ظَبيان ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : « من قرأ ( وَالسَّمآءِ ذَاتِ البُرُوج ) في فرائضه ، فإنّها سورة الأنبياء ، كان مَحْشَره وموقفه مع النّبيّين والمرسلين والصالحين » (1).
ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه ( صلى الله عليه وآله ) قال : « ومن قرأ سورة ( البروج ) أعطاه الله من الأجر بعدد كلّ يوم جمعة ، وكلّ يوم عرفة ، يكون في دار الدنيا عشر حسنات » (2).
ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة أعطاه الله من الأجر بعدد كلّ من اجتمع في جُمعة ، وكلّ من اجتمع
يوم عرفة عشر حسنات ، وقراءتها تُنجّي من المخاوف والشدائد » (1).
ـ وعنه : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : « من قرأها كان له أجرٌ عظيم ، وأمِن من المخاوف والشدائد » (2).
ـ وعنه : قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : « ما عُلّقت على مَفطُوم إلاّ سهّل الله فِطامه ، ومن قرأها على فِراشه كان في أمان الله إلى أن يصبِح » (3).
الاستشفاء بها :
ـ الطبرسي في مكارم الأخلاق : روي لمن سقي سمّاً أو لدغته ذو حمّة من ذوات السّموم ، تقرأ على الماء ( والسماء ذات البروج ) ويسقى فإنّه لا يضرُّه إن شاء الله (4).
1 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 621 / 11504.
2 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 621 / 11505.
3 ـ مخطوط ، وعنه في تفسير البرهان 5 : 621 / 11506.
4 ـ مكارم الأخلاق 2 : 186 / 2500 ، وعنه في البحار 92 : 321 / 2.