![]() |
رد: هل تؤيد على تسلم دولة رئيس الوزراء المنتهية ولايته السيد المالكي لولاية ثانية
اليوم الكهرباء من الثامنة صباحا لغاية الان أجت ساعتين فقط بعد وين لاكينهه العراقيين وشلون ماارشح المالكي لولاية ثانية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! |
رد: هل تؤيد على تسلم دولة رئيس الوزراء المنتهية ولايته السيد المالكي لولاية ثانية
الحمدلله والشكر اليوم جتي 5دقائق فقط ؟؟؟؟؟ وعاشت ايديهم |
رد: هل تؤيد على تسلم دولة رئيس الوزراء المنتهية ولايته السيد المالكي لولاية ثانية
الله يساعدكم والله لعد 17 مليار دولار وين راحن
|
رد: هل تؤيد على تسلم دولة رئيس الوزراء المنتهية ولايته السيد المالكي لولاية ثانية
كلا !!!! لأن الذي يوفر لنا الكهرباء ليش منريدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
رد: هل تؤيد على تسلم دولة رئيس الوزراء المنتهية ولايته السيد المالكي لولاية ثانية
اعتقد هو الافضل على الاقل ممن بين الموجودين معه
لان علاوي رجل بعثي ويفتخر في بعثيته وهو الرجل من بين الشيعه الذي تميز بالقوة |
رد: هل تؤيد على تسلم دولة رئيس الوزراء المنتهية ولايته السيد المالكي لولاية ثانية
لا للتجديد نحن نريد رئيس يفي بما يقول ويوعد ولايدافع عن الفاسدين نريد خدمات مثل حل مشاكل الكهرباء والبطالة وازمة السكن والماء والمجاري مو عيب بلد مثل العراق شعبه يكدون ويدفعون عرباين وخيرهم راكبله ستوته حتى في افقر البلدان مثل الاردن تجد المواطن عايش عيشة كريمة ليش بالعراق المواطن عايش عيشة ذل وهوان |
رد: هل تؤيد على تسلم دولة رئيس الوزراء المنتهية ولايته السيد المالكي لولاية ثانية
كفانا اربع سنوات من التخلف والتراجع وعدم استتباب الامن والدكتاتورية والانفراد بالرأي والمحسوبيات والتحزب وووووووووووو .... لذا فتغييرهُ اولى ليتصدى الى المسؤولية من تتوفر فيهِ شروط القيادة . |
رد: هل تؤيد على تسلم دولة رئيس الوزراء المنتهية ولايته السيد المالكي لولاية ثانية
كلا لأن ليس لديه مصداقية |
رد: هل تؤيد على تسلم دولة رئيس الوزراء المنتهية ولايته السيد المالكي لولاية ثانية
كلا ..... لسوء الخدمات والتواصل مع الشعب العراقي وتفرد بالقرارت التي اساءت الى المجتمع وافضل دور الدولة من ناحية ايضاح البرنامج المعتمد للتعامل مع المشاكل المتراكمة وسبل معالجتها |
تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني الساعة الآن: 10:41 AM. |
Powered by vBulletin 3.8.4 © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية