![]() |
316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
بسم ألله وبالله وعلى ملة رسول ألله صلى ألله عليه وآله وعلى الخط الواضح والصريح خط الآباء والأجداد خط المرجعية الشريفة ألتي رسمت وسترسم لنا الخطوط العريضة للنهج الصحيح والقويم ننطلق بالرقم 316 نحو أهداف واضحة ومرسومة تخدم بعونه تعالى تطلعات الشارع العراقي بكل أطيافه وقومياته ولنا في ذلك الطريق أسوة حسنة تتمثل بالمرجعية ألتي ماانفكت تطالب الحكومات المتعاقبة على أن تكون حكومات لكافة الشعب مراعية توفير الخدمات وكل مامن شأنه رفع الحيف والضيم عن أبناء هذا الوطن العزيز ... أن قائمة الائتلاف الوطني الموحد تكاد تكون بل هي القائمة الوحيدة ألتي تربطها علاقات وثيقة بكل مايزيد من لحمة الصف ويخدم تطلعات الشارع العراقي فالمرجعية هي الأب الروحي والمعنوي الذي يتغذى منه الائتلاف ولايمكن لل316 ان تخطوا خطوة واحدة دون مشورة تلك الأبوية الرشيدة المتمثلة بالمرجع الأعلى والمراجع الكبار في النجف الأشرف ونرى بشكل واضح بل ملموس عمق العلاقات ألتي تربط الأئتلاف بالقوائم الأخرى وإمكانية تحالفه مع الجميع حيث أبقى بابه مشرعا لكل من يريد خدمة هذا البلد العزيز ونرى أيضا عمق العلاقات مع دول الجوار من خلال الزيارات المتكررة لأبن المرجعية البار السيد عمار الحكيم والحفاوة ألتي يلقاها في كل بلد وطأة قدماه أرضه حيث يكون في أستقباله والاستماع لأفكاره ومبادئه ألتي هي أفكار وتطلعات الشارع العراقي أعلى المسؤولين في السلطة ولايخفى علينا مالهذه الشخصية المتمكنة من دور في رسم خريطة ناجحة لبناء علاقات وطيدة مع الجميع ... أن سياسة 316 ألتي وضعها رجال معروفون ومن جميع القوائم المشاركة في الأئتلاف لهي سياسة حق علينا أن نفتخر بها وبمن وضعها وكيف لا وقد شاهدنا وسمعنا ذلك الرجل الهاديء والوقور والمثقف المتمثل بشخص الدكتور ( همام حمودي ) وهو يضع اللبنات فوق اللبنات حتى لمً الشمل وعزم على متابعة المسيرة ألتي رسمها عزيز وفقيد العراق ( قدس ) وقد أتفقت كل الكيانات المنطوية تحت خيمة الائتلاف على قيادة تصحح الأخطاء وتسير بالركب نحو الأهداف الموضوعة والتي تصب في مصلحة المواطن والدولة فنحن بحاجة ماسة في المرحلة القادمة الى حكومة تتمتع بالعلاقات الجيدة مع الجميع مع العرب والأكراد مع المسلمين وغير المسلمين مع الشيعة والسنة حكومة تتخذ قراراتها بالأجماع لاتهمش الباقين ولاتستولي على أصوات الغير ولاتوعد فتخلف أو تؤتمن فتخون أو تتحدث فتكذب ... الأخطار المحيطة بالعراق كبيرة ولايمكن تجاهلها أبدا ونحن نحتاج في هذا الوقت العصيب الى الحكمة وتحمل المسؤولية وليس من الحكمة أن نترك الذهاب للأنتخابات مهما كانت الدواعي والاسباب فالعراق هو عراقنا والذي فشل أو أساء للعراق فسوف لن يجد له مكانا لأصواتنا واننا على دراية بالامور المحيطة فلن نفتخر يوما بوزير كوزير التجارة والكهرباء ولابمن يقفون عائقا لمقاضاتهم فقد أساء الاثنين واستغلوا مناصبهم واستولوا بالباطل على قوت الشعب فنحن براء منهم ومما فعلوا ويفعلون وهكذا مع بقية المسؤولين الموجودين حاليا في الحكومة فمنهم من ادى الامانة ومنهم من خانها والشعب واعي جدا جدا وسوف يفرق بينهم وشتان بين الحق والباطل ... دعونا أذن نذهب لصناديق الاقتراع ونضع الرجل المناسب في المكان المناسب وإذا لم تكن الأمور واضحة لديكم فأستشيروا من هو قريب الى الله في مدينتكم أو منطقتكم فستجدون عنده الصواب ولكن كما قلنا بشرط أن يكون قريب من ألله وألذي يكون قريبا من ألله من المؤكد انه سيكون قريبا من أهل الدين والمعرفة وخير أهل الدين في زماننا زمان الغيبة هم من يمثل رأي المرجعية الشريفة وقد قال الإمام علي عليه السلام (( ماخاب من أستخار وماندم من أستشار )) ونسأل الله التوفيق لقائمة الشعب قائمة الأئتلاف الموحد ذي الرقم 316 بقلم الأستاذ ... المقالة تعبر عن رأي صاحبها |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
كلنا مع قائمة الائتلاف الوطني العراقي مقالة جداً رائعة موفقين لكل خير |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
كلتا مع هذه القائمة ان شاء الله
بوركت اناملك استاذي وتاج راسي العزيز |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
خط المرجعية الشريفة متمسكين به الى ان ياتينا اليقين كما ساروا به ابائنا واجدادنا وكل من يقدس هذا الخط نحمله بعيوننا ونسكنه قلوبنا.. سيروا برعاية الله وحفظه 316 |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
اقتباس:
جزيت خيرا اخي الكريم أبو علي وكلنا على العهد ان شاء الله |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
اقتباس:
يسلم راسك اخوية وحبيبي ابو امير العزيز وشكرا لكلماتك وردك الجميل |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
اقتباس:
بارك الله فيك اخي العزيز ابو الحسن النعيمي لقد نطقت صدقا وقلت حقا |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
ان شاء الله قائمة 316 هي القائمة التي تمثل جميع اطياف الشعب العراقي ونحن متمسكين بها وبالمرجعية الرشيدة سلمت اناملك على هذا الموضوع وجزالك الله خير الجزاء |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
بالفعل قائمة الأئتلاف الوطني الموحد يمثل جميع اطياف الشعب العراقي ويلبي جميع طموحات الشعب العراقي فالنسناند قائمة المرجعية الرشيدة بالتوفيق الى الأمام إن شاء الله شكرا اخي الاستاذ على المقالة المميزة جدا |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
اقتباس:
شكرا أخي فؤاد على مرورك العطر |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
اقتباس:
كلام جميل وواعي عزيزي كاظم الأسدي رعاك ألله وكل الشكر لمرورك العطر |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
مقالة رائعة جدا عاشت الايادي وحفظك الله اخي الاستاذ |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
اقتباس:
أشكرك اختي الفاضلة ام نور والروعة تكتمل بعونه تعالى في صناديق الاقتراع عندما نقول نننننننننننننننننننننننعم ل316 |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
يجب أن يتفهم الجميع بأن هذه الأنتخابات هي مسالة بقاء ووجود فدعونا ندوس باقدامنا كل من يريد ان يعود بنا الى الذلة والهوان ويريد ان يطمث بشعائرنا وافكارنا وولائنا وحبنا لاهل البيت فنحن معكم معكم لا ممممممممممع عدوكم وفق الله القائمة 316 لترسيخ مباديء اهل بيت النبوة ووحدة المسلمين |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
اقتباس:
جزيت خيرا اخي كل يوم عاشوراء وبارك فيك على كلامك الدال على وعيك وفكرك |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
معكم معكم الى اخر الدرب عسى الله يحفظكم |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
اقتباس:
أحسنتم بارك ألله فيكم ياشباب العراق الواعين والمخلصين |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
ان شاء الله قائمة 316 هي القائمة التي تمثل جميع اطياف الشعب العراقي الله يوفق الجميع .. والى الامام .. |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
اقتباس:
أشكرك اختي الدلوعة على مشاعرك وأحاسيسك بارك الله فيك |
رد: 316 رقم سوف لن أنساه في الأنتخابات القادمة
كل التوفيق إن شاءالله لقائمة الإئتلاف الوطني العراقي 316 وان شاءالله الفوز الساحق |
تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني الساعة الآن: 09:58 AM. |
Powered by vBulletin 3.8.4 © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية