![]() |
توجد مادة فى المخ مسؤولة عن الغضب
لهذه الأسباب نغضب قال باحثون بريطانيون ان المادة الكيميائية الموجودة فى المخ والمرتبطة بالحالة المزاجية والمعروفة باسم السيروتونين تلعب دورا اساسيا فى تنظيم الانفعالات مثل العدوان. وقالت مولى كروكيت وهى طبيبة نفسية فى جامعة كيمبردج وزملاء لها فى دورية العلوم ان السيروتونين وهى المادة الكيميائية التى يستهدفها كثير من مضادات الاكتئاب تكبح على ما يبدو ردود الفعل الاجتماعية العدوانية. واضافت كروكيت ان دور هذه المادة على وجه الدقة فى تحفيز السيطرة على رد الفعل محل جدال ولكن هذه الدراسة واحدة من اوائل الدراسات التى تظهر بالفعل وجود صلة سببية. وقالت كروكيت "لاننا اثرنا بشكل مباشر فى مستويات السيروتونين وتابعنا اى تأثير على السلوك فبوسعنا ان نقول انه توجد صلة سببية بين السيروتونين والردود العدوانية." ويساعد بحثهم ايضا فى تفسير سبب ميل بعض الاشخاص للقتال او السلوك العدوانى عندما يجوعون لان الحمض الامينى الاساسى اللازم للجسم لفرز السيروتونين لا يمكن الحصول عليه الا من خلال الطعام. وقالت كروكيت ان هذه المعلومات يمكن ان تساعد الاطباء فى معالجة الاشخاص المصابين باكتئاب وقلق من خلال تعليمهم وسائل تنظيم انفعالاتهم اثناء اتخاذ القرار ولاسيما فى المواقف الاجتماعية |
رد: توجد مادة فى المخ مسؤولة عن الغضب
موضوع رائع ومعلومات مفيدة جزاكي الله خير الجزاء |
رد: توجد مادة فى المخ مسؤولة عن الغضب
شكرا على المعلومات
|
رد: توجد مادة فى المخ مسؤولة عن الغضب
موضوع رائع عاشت الايادي |
رد: توجد مادة فى المخ مسؤولة عن الغضب
معلومـــة رائــعة .؟..
|
رد: توجد مادة فى المخ مسؤولة عن الغضب
مشكوورهـ ع المعلووومه يالغــلآآ
وربي مآآيحرمنآآ من جديدكـ والى الأمآآم وتمنيآآتي لك بدوآآم الأستمرآآريه كوني بخير غآآآليتي ورعآآك المولى،، :rolleyes: |
رد: توجد مادة فى المخ مسؤولة عن الغضب
باركـ الله بكـِ على الموضوع |
رد: توجد مادة فى المخ مسؤولة عن الغضب
الان وقد عرفة لماذا العراقيين دائما يعيشون في حالة من العصبية وللعلم تستخدم هذه الدراسة ضد الشعب العراقي بما ان للجوع اثر سلبي على الانسان فقد مر الشعب العراقي بفترة مظلمة ولازالت التأثير الجانبي موجود والله يهدينا ونعرف ما بصالحنا .
|
تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني الساعة الآن: 05:06 AM. |
Powered by vBulletin 3.8.4 © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية