![]() |
لا تعمل شيئا لا تعلم عواقبه
مساء وصباحـ كل الخـ ير عليك م
دهاء امرأة جاءت امرأه الى مجلس يتجمع التجار الذين يأتون من كل مكان لوضع وتسويق بضائعهم وهي استراحة لهم…. فأشارت بيدها فقام أحدهم إليها ولما قرب منها قال : خيرا ان شاء الله . قالت : اريد خدمة والذي يخدمني سأعطيه عشرين دينار . قال : ماهي نوع الخدمة؟ قالت : زوجي ذهب الى الجهاد منذ عشر سنوات ولم يرجع ولم يأتي خبر عنه. قال : الله يرجعه بالسلامة ان شاء الله . قالت : اريد احد يذهب الى القاضي ويقول انا زوجها ثم يطلقني فانني اريد ان اعيش مثل النساء الاخريات. قال : سأذهب معك... ولما ذهبوا الى القاضي ووقفوا أمامه .. قالت المرأة ------------------- قال : سأذهب معك... ولما ذهبوا الى القاضي ووقفوا أمامه .. قالت المرأة : ياحضرة القاضي هذا زوجي الغائب عني منذ عشر سنوات والان يريد ان يطلقني . فقال القاضي : هل أنت زوجها ؟ قال الرجل: نعم . القاضي : أتريد أن تطلقها؟ الرجل : نعم. القاضي للمرأة: وهل انتي راضية بالطلاق؟ المرأة : نعم ياحضرة القاضي . القاضي للرجل : اذن طلقها. --------------------- الرجل : هي طالق. المرأة : ياحضرة القاضي رجل غاب عني عشر سنوات ولم ينفق علي ولم يهتم بي ؛ اريد نفقة عشر سنوات ونفقة الطلاق . القاضي للرجل : لماذا تركتها ولم تنفق عليها ؟ الرجل : يحدث نفسه لقد اوقعتني بمشكلة ؛ ثم قال للقاضي : كنت مشغولا ولا استطيع الوصول اليها . القاضي : ادفع لها الفين دينار نفقة . الرجل : يحدث نفسه لو انكرت لجلدوني وسجنوني ولكن امري لله ؛ سأدفع ياحضرة القاضي . ثم انصرفوا وأخذت المرأة الالفين دينار وأعطته 20 دينار منقوله |
رد: لا تعمل شيئا لا تعلم عواقبه
هههههههه ...
فعلا دهاء شكرا عزيزتي |
رد: لا تعمل شيئا لا تعلم عواقبه
سلمت يداك اختي عاشقة الحسين على هذا الموضوع الرائع ان كيدهن عظيم |
رد: لا تعمل شيئا لا تعلم عواقبه
أحسنتِ عزيزتي عاشقة الحسين وبارك الله فيكِ على النقل الرائع |
رد: لا تعمل شيئا لا تعلم عواقبه
مشكووورة أختي العزيزة عاشقة الحسين على الطرح الرائع وبارك الله فيكِ على جهودكِ المميزة موفقة لكل خير |
رد: لا تعمل شيئا لا تعلم عواقبه
الأرووع هو مروركم أحبتــي::smile::
|
رد: لا تعمل شيئا لا تعلم عواقبه
شكراً ليجهودك اختي عاشقة الحسين(ع) على ماقدمت
|
تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني الساعة الآن: 03:57 PM. |
Powered by vBulletin 3.8.4 © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية