![]() |
لنعوّد انفسنا على المناجاة القلبية
لنعوّد انفسنا على المناجاة القلبية؛ بأن نذكر الله في انفسنا أينما كنا، وفي أي حال؛ محققينً مضمون هذه الآية الكريمة: {الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ}. أن من علامات شفافية القلب، وقربه من الله تعالى، وسلامته، أن يعيش صاحبه حالة الانصياع الداخلي لأحكام الشريعة.. أما إذا عمل يوما بحكم الشريعة، وهو يعيش التثاقل.. فمعنى ذلك أن هذا الإنسان ملحق بجماعة من المنافقين، الذين يصفهم القرآن بـ{وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى}.. وحالة الكسل أو حالة الاستثقال، قد تكون أثناء القيام بواجب الصلاة، أو حتى الحج أو الصوم، أو الإنفاق للزكاة والخمس أو الجهاد.. إذن، كما أن هذه الحالة في الصلاة تلحق الإنسان بالمنافقين، فهي أيضا إذا كانت في أداء أي فريضة من الفرائض، تزج صاحبها بدرجة من درجات المنافقين. |
رد: لنعوّد انفسنا على المناجاة القلبية
وفقكم الله لكل خير وسدد خطاكم |
رد: لنعوّد انفسنا على المناجاة القلبية
بسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ الَلَّهٌمَّ صَلَ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته سدد الباري خطواتكم وأنار دربكم وقلوبكم بنور وجه الكريم دمتم برعاية المولى عزوجل خادمة العترة الطاهرة سبل النجاة |
رد: لنعوّد انفسنا على المناجاة القلبية
مأجور اختي على هذا المجهود الرائع والمميزجَعَـلَهْ الله فِي مُيزَآإنْ حَسَنَـآتِك يوًم القِيَــآمَه وشَفِيعْ لَكِ يَومَ الحِسَــآإبْ وفـقـكم الله لمـا يحـــب و يــرضـى |
رد: لنعوّد انفسنا على المناجاة القلبية
بسم العالم بالسرائر والضمائر وبسر الأسرار علي 110 اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. سدد الباري خطواتكم وأنار دربكم وقلوبكم بنور وجه الكريم دمتم برعاية المولى عزوجل خادمة العترة الطاهرة سبل النجاة |
رد: لنعوّد انفسنا على المناجاة القلبية
الله يعطيج الف الف عافيه يارب
|
رد: لنعوّد انفسنا على المناجاة القلبية
تسلمين عزيزتي سبل النجاة على الموضوع الرائع |
تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني الساعة الآن: 09:08 PM. |
Powered by vBulletin 3.8.4 © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية