هكذا هو دأبهم أعني الجبناء لاتستهويهم المواجهة كرجل لرجل فيقوموا بكل مامن شأنه أن يظهر للخلق جميعا خستهم وأستهتارهم بأبسط قيم السماء إذن فليخسؤوا فأن زمن التقهقر والعودة للوراء قد ولًى دون رجعى وأن الله سيقف لهم بالمرصاد ويخزيهم ويشفي قلوب قوم مؤمنين