الفسحة
يطلع رضوي وهو لابس النظارة الشمسية وعلى يمينه عاشق الحسين و علي الصريوي وإلا في وجهه شلة الرعب البنوتية والشر بعيونهم إلا
ألم الرحيل تقول : نعم رضوي شنو فيك جاي ومعاك أتباعك
رضوي: أبو عذاب رد عليها وقال لها ياحيزبونه
ألم الرحيل : لاتقول مثل هالكلام بعدين تتجمع كل الطلاب عليهم لأنهم تهاوشوا
رضوي : يستعين بعاشق الحسين أنتم ياشلة البنوتات ماتعرفون رضوي ولا شنو رايك علي الصريوي.
عاشق الحسين :أنا .. منهو .. أنا مووياكم .. تدري فيني ياخوك ماحب المشاكل
رضوي : آه يالخائن وأنا اللي حطيتك تحت الحماية لكن تشوف شغلك بعدين ...!
__________________
يامهدي ... فـ هذي أيادينا تعلّقتْ بـ حبلِ السماء تهزّ بابَ العطف والوجود
ليسّاقطَ ثمرُ الشفاعةِ رطباً جنيّاً يحيي قلوبَ السائلين
والباحثين في ليلة النصف عن سبلِ النجاة