｡◕‿◕｡ مولد قمر بني هاشم أبي الفضل العباس عليه السلام ｡◕‿◕｡
ياروحي وياعشگ دافي
يهمسة رحمة بشفافي
ذبت بهواك
نده بخد الورد غافي
يكوثر ياعذب صافي
كلام شفاك
ஜਊ¦¦۩¦¦ਊஜ
رسم دلالي بدموعه
ضريح وشاله بضلوعه
هتف ياناس
اذا جنيت اعذروني
احبه ولاتلوموني
أبو النوماس
ஜਊ¦¦۩¦¦ਊஜ
دمعتي تشاهد صوره
ضريح من الورد صوره
يفيض احساس
جمال من العرش دمعه
صفنت بعيني عالدمعه
طلع عباس
ஜਊ¦¦۩¦¦ਊஜ
علي دخليه تدكـَ بابه
يتامى بدمعه سجابه
يحن ويذوب
إلك هيج القلب منه
يذوب بشوفته القبه
يهل محبوب
๑۩۞۩๑ ๑۩۞۩๑ ๑۩۞۩๑
اسمه ونسبه : العباس بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب
أمه : فاطمة العامرية الكلابية وتُعرَف بأمِّ البَنين عليها السلام
ولادته : ولد عليه السلام سنة 26 هـ
كنيته ولقبه : يُكنَّى أبو الفَضل ، ويلقَّب بـ السقَّاء و قَمَر بني هاشم و باب الحوائج و سَبْعُ القَنْطَرة و كَافِل زَينب و بَطَل الشريعة وبطل العلقمي
وكُنيّ بأبي الفضل، وأبي القربة، وأبي القاسم و سبع الغضنفر, و جيدوم السرية أي(مقدام السرية) وحامل اللواء ، وكبش الكتيبة، والعميد، وحامي الظعينة
๑۩۞۩๑ ๑۩۞۩๑ ๑۩۞۩๑
₪ א ש
خصاله الحميدة وشجاعته ₪ א ש
في مقاتل الطالبيِّين : كان العبَّاس رَجُلاً ، وَسيماً
يركب الفرس المطهَّم ، ورجلاه تخطَّان في الأرض
وفي بعض العبارات
إنَّه كانَ شُجاعاً ، فارساً ، وسيماً ، جسيماً
๑۩۞۩๑ ๑۩۞۩๑ ๑۩۞۩๑
₪ א ש
زيارة أبي الفضل العباس (عليه السلام) ₪ א ש
بسم الله الرحمن الرحيم
السَّلامُ عَلَيكَ أيَّها العَبـدُ الصالِحِ المُطيعُ لله ولرسُولِهِ ولأَميرِ المؤمِنين والحَسَن والحُسـينِ صَلّـى اللهُ عَلَيهم وسَلَّم ، السلامُ عليكَ ورَحَمَةُ اللهِ وَبركاتُهُ ومَغفرَتُهُ ورضوانُهُ وعلى رُوحِك وبَدَنِكَ ، أشهدُ وأشهِدُ الله أَنَّك مَضيتَ على ما مَضى بهِ البدريّونَ والمجاهدونَ في سَبيل الله ، المناصِحوُن لَهُ في جِهادِ أعِدائهِ المُبالِغونَ في نُصرَةِ أوليائهِ الذّابّونَ عن أحبّائهِ ، فجزاكَ اللهُ أفضل الجزاء وأكثرَ الجزاء وأوفرَ الجزاء وأوفى جزاء أحـد ممِّن وفى ببيعَتِهِ واستَجابَ لهُ دَعوَتَهُ وأطاعَ ولاةَ أمِرِه ، أشَهِدُ أنّكَ قد بالغَتَ في النصيحَةِ وأعطيتَ غايَةَ المجهُودِ فبَعثَك اللهُ فـي الشُهِدِاء وجَعَلَ رُوحَك مَع أرواحِ السُّعداء وأعطاك من جنانهِ أفسحَها منـزلاً وأفضَلها غُرَفاً ورفَـعَ ذِكرَكِ فـي عليين وحَشَرَك مع النبييّن والصدّيقين والشهداءِ والصالِحينَ وحَسُنَ أولئكَ رفيقاً ، أشهدُ أنّك لـم تَهن ولم تنكُل وأنَّكَ مَضِيتَ علـى بصيرَةٍ من أمرِك مقتدياً بالصالحين ومُتَّبعاً للنبييّن، فَجَمَعَ اللهُ بينَنا وبينَك وبين رسُوله وأوليائهِ في منازِل المخُبتين ، فإنّه أرحم الراحمين
๑۩۞۩๑ ๑۩۞۩๑ ๑۩۞۩๑