العيد

[عباس الخفاجي]

بهجة وفرحة وابتسامات يرسمها العيد على وجوه الاطفال ... البراءة وصدق النظرات ورفع الايادي لنيل العيديات وركضة نحو الشارع للتباهي بها امام ابناء الجيران وهنا تتوقف المسرحية ليبدأ التساؤل اين يقضي ابنائنا العيد فمتنزه الزوراء ومدينة الالعاب التي كانت ولم تزل منتجع الرذيلة يأبى الشرفاء الى ارتيادها حفاظا على اعراضهم فاين يمكن لاطفالنا ان يذرفوا دموع الضحكات ويفرغوا جيوبهم التي امتلئت بالعيديات هذا سؤال موجه الى حكومة العراق التي رفعت شعار لا للمظلومية فها هي ابسط المظلوميات لاصغر منتسب الى دولة العراق وهو طفل الرافدين .

عباس الخفاجي - بغداد

[أبوعلي الكاظمي]

عاشت الايادي على المقالة :)

أخوكـ أبوعلي الكاظمي

[فوادالركابي]

انكول تفرج الله كريم نتحمل اخوية هاي السنة هم

[عباس الخفاجي]

شكرا للاخوة القراء ولكن المرحلة صعبة يا اخوان

[الم الرحيل]

كل هم لا فرج اااة هم ولا محزن ولا فرج اااة حزنة
مشكور اخى ع التقديم

اااة كريــــــــــــــم