التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث

اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعه وفي كل ساعه وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين وصلى الله على محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين .. اللهم انا نشهدكَ بأننا والينا محمدا وعلي وفاطمه والحسن والحسين والائمة المعصومين من ذرية الحسين .. وارواحنا فداء لحجتك المنتظر ..
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
قريبا
بقلم :
قريبا قريبا

العودة   منتديات فدك الثقافية > واحة المنتديات الأسلآمية > منتدى أهل البيت

منتدى أهل البيت في رحاب أهل بيت العصمة "عليهم السلام"

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-12-2009, 02:54 PM   #1
ابو بسام قصار
مشرف المنتدى الإسلآمي العام
 
الصورة الرمزية ابو بسام قصار
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
العمر: 53
المشاركات: 2,888
معدل تقييم المستوى: 18
ابو بسام قصار is on a distinguished road

المستوى : 42 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 103 / 1036

النشاط 962 / 45953
المؤشر 44%

افتراضي معارك ((((((((الامام علي ))))))))))عليه السلام

بسم الله الرحمن الرحيم
علي (عليه السلام) يوم بدر
في البحار: ج6 قال الإمام الباقر (عليه السلام): انتدب رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ليلة بدر إلى الماء، فانتدب علي (عليه السلام)، فخرج، وكانت ليلة باردة ذات ريح وظلمة فخرج بقربته، فلما كان إلى القليب (البئر) لم يجد دلواً، فنزل في الجب تلك الساعة، فملأ قربته، ثم أقبل فاستقبلته ريح شديدة فجلس حتى مضت، ثم قام، ثم مرت به ريح أخرى فجلس حتى مضت، ثم قام، ثم مرت به أخرى فجلس حتى مضت، فلما جاء إلى النبي قال له النبي (صلّى الله عليه وآله): ما حبسك يا علي؟ قال: لقيت ريحاً ثم ريحاً ثم ريحاً شديدة فأصابتني قشعريرة.
فقال: أتدري ما كان ذلك يا علي؟ فقال: لا.
فقال: ذاك جبريل مر في ألف من الملائكة وقد سلم عليك وسلموا، ثم مر ميكائيل في ألف من الملائكة فسلم عليك وسلموا، ثم مر إسرافيا وألف من الملائكة فسلم عليك وسلموا.
وفي هذه الليلة اختص أمير المؤمنين (عليه السلام) بثلاثة آلاف فضيلة وثلاث فضائل، لتسليم ثلاثة آلاف وثلاثة من الملائكة عليه، وفيها يقول الحميري:
أقســـــم بــــــالله وآلائـــــه والـــمرء عما قال مســؤول
إن عـلـــي بن أبــي طالـــب عـلــى التقى والبر مجــبول
كان إذا الحرب مرتها القــنا وأحجمت عـنها البهاليـــــل
يمشي إلى القرن وفي كفـه أبيض ماضي الحد مصقول
مشــــي العفرنا بين أشباله أبـــرزه للقـنـــــص الغيــــل
ذاك الذي سلم فـــــــي ليلة عـليـــه ميكــــال وجـبريــل
ميكال في ألف وجبريل في ألف ويتلــــوهم اسرافـيـــل
ليلة بـــدر مــــدداً أنزلــــوا كأنهـــم طيــــر أبابيــــــــل
ولما أصبح الصباح استعد الفريقان للحرب، وتقدم عتبة وأخوه شيبة وابنه الوليد، وقالوا: يا محمد أخرج إلينا أكفاءنا من قريش، فبرز إليه ثلاثة نفر من الأنصار وانتسبوا لهم فقالوا: ارجعوا إنما نريد الأكفاء من قريش، فنظر رسول الله (صلّى الله عليه وآله) إلى عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب وكان له يومئذ سبعون سنة فقال: قم يا عبيدة، فقام بين يديه بالسيف ونظر إلى حمزة فقال: قم يا عم، ثم نظر إلى علي فقال: قم يا علي (وكان أصغر القوم) فاطلبوا بحقكم الذي جعله الله لكم فقد جاءت قريش بخيلائها وفخرها، تريد أن تطفئ نور الله، ويأبى الله إلا أن يتم نوره فقاموا بين يدي رسول الله رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ثم قال: يا عبيدة عليك بعتبة بن ربيعة وقال لحمزة: عليك بشيبة.
وقال لعلي (عليه السلام): عليك بالوليد، فمروا حتى انتهوا إلى القوم فقالوا: أكفاء كرام فحمل عبيدة على عتبة فضربه على رأسه ضربة فلقت هامته، وضرب عتبة عبيدة على ساقه فأطنها (قطعها) فسقطا جميعاً وحمل شيبة على حمزة فتضاربا بالسيفين حتى انثلما، وحمل أمير المؤمنين (عليه السلام) على الوليد فضربه على حبل عاتقه فأخرج السيف من إبطه، قال علي (عليه السلام) لقد أخذ الوليد يمينه بشماله فضرب بها هامتي فظننت أن السماء وقعت على الأرض ثم اعتنق حمزة وشيبة فقال المسلمون: يا علي أما ترى الكلب (بهر) نهز عمك؟ فحمل عليه علي (عليه السلام) فقال: يا عم طأطئ رأسك، وكان حمزة أطول من شيبة فأدخل حمزة رأسه في صدره فضرب علي (عليه السلام) شيبة فطرح نصفه، ثم جاء إلى عتبة وبه رمق فأجهز عليه.
وفي رواية أخرى: أنه برز حمزة لعتبة، وبرز عبيدة لشيبة وبرز علي للوليد فقتل حمزة عتبة، وقتل عبيدة شيبة، وقتل علي الوليد، وضرب شيبة رجل عبيدة فقطعها فاستنقذه حمزة وعلي، وحمل حمزة وعلي عبيدة حتى أتيا به رسول الله رسول الله (صلّى الله عليه وآله) فاستعبر فقال: يا رسول الله ألست شهيداً؟ قال: بلى أنت أول شهيد من أهل بيتي.
فقال: أما لو كان عمك حياً لعلم أني أولى بما قال منه، قال: وأي أعمامي تعني؟ فقال: أبو طالب حيث يقول:
كذبتم وبيت الله يبزى محمد ولما نطاعن دونه ونناضل
ونسلمه حتى نصرع حولــه ونذهل عن أبنائنا والحلائل
فقال رسول الله رسول الله (صلّى الله عليه وآله): أما ترى ابنه كالليث العادي بين يدي الله ورسوله وابنه الآخر في جهاد الله بأرض الحبشة، فقال: يا رسول الله أسخطت علي في هذه الحالة؟ فقال: ما سخطت عليك، ولكن ذكرت عمي فانقبضت لذلك.
كان القتلى من المشركين في يوم بدر سبعين، قتل منهم علي بن أبي طالب سبعة وعشرين، وكان الأسرى سبعين!! صورة أخرى للواقعة: فصاح بهم عتبة: اتسبوا نعرفكم، فإن تكونوا أكفاء نقاتلكم.
فقال عبيدة: أنا عبيدة وهو يومئذ أكبر المسلمين، فقال: هو كفو كريم، ثم قال لحمزة: من أنت؟ قال: حمزة بن عبد المطلب، أنا أسد الله وأسد رسوله، أنا صاحب الحلفاء، فقال له عتبة: سترى صولتك اليوم يا أسد الله وأسد رسوله قد لقيت أسد المطيبين!! فقال لعلي: من أنت؟ فقال: أنا عبد الله وأخو رسوله، أنا علي بن أبي طالب.
فقال: يا وليد دونك الغلام، فأقبل الوليد يشتد إلى علي، قد تنور وتخلق.
وعليه خاتم من ذهب، بيده السيف قال علي: قد طال علي في طول نحو من ذراع، فختلته حتى ضربت يده التي فيها السيف، فبدرت يده وبدر السيف حتى نظرت إلى بصيص (بريق) الذهب في البطحاء، وصاح صيحة أسمع أهل العسكرين فذهب مولياً نحو أبيه وشد عليه علي (عليه السلام)، فضرب فخذه فسقط، وقام علي (عليه السلام) وقال:
أنا ابن ذي الحوضين عبد المطلب وهاشم المطعم في العام السغب
أوفي بميثاقي وأحمي عن حسب
ثم ضربه فقطع فخذه.
ففي ذلك تقول هند بنت عتبة:
أبي وعمي وشقيق بكري أخي الذي كانوا كضوء البدر
بهم كسرت يا علي ظهري
ابو بسام قصار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-12-2009, 02:55 PM   #2
ابو بسام قصار
مشرف المنتدى الإسلآمي العام
 
الصورة الرمزية ابو بسام قصار
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
العمر: 53
المشاركات: 2,888
معدل تقييم المستوى: 18
ابو بسام قصار is on a distinguished road

المستوى : 42 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 103 / 1036

النشاط 962 / 45953
المؤشر 44%

افتراضي رد: معارك ((((((((الامام علي ))))))))))عليه السلام

بسم الله الرحمن الرحيم
علي (عليه السلام) يوم أحد
أحد: اسم منطقة بالقرب من المدينة في سفح الجبل، وفيها وقعت واقعة أحد، والتقى المسلمون بالمشركين، واشتعلت نار الحرب وقامت على ساق، نقتطف من الواقعة موقف علي (عليه السلام) فيها، وما أصابه من العناء.
وقد كانت راية قريش مع طلحة بن أبي العبدري من بني عبد الدار، فبرز ونادى: يا محمد أو يا معاشر أصحاب محمد تزعمون أنكم تجهزونا بأسيافكم إلى النار ونجهزكم بأسيافنا إلى الجنة، فمن شاء أن يلحق بجنته فليبرز إلي، فبرز إليه أمير المؤمنين (عليه السلام) وهو يقول:
يا طلح إن كنتم كما تقول لكم خيول ولنا نصـــول
فاثبت لننظر أينا المقـتول وأينا أولـــى بما تقـــول
فقد أتاك الأسد الصؤل
بصارم ليس به فـلــــــول ينصره القاهر والرسول
فقال طلحة: من أنت يا غلام؟ قال: أنا علي بن أبي طالب، قال: قد علمت يا قضم، إنه لا يجسر علي أحد غيرك، فشد عليه طلحة فضربه، فاتقاه أمير المؤمنين (عليه السلام) بالحجفة، ثم ضربه أمير المؤمنين على فخذيه فقطعهما جميعاً فسقط على ظهره، وسقطت الراية، فذهب علي (عليه السلام) ليجهز عليه فحلفه بالرحم فانصرف عنه، فقال المسلمون: ألا أجهزت عليه؟ قال: قد ضربته ضربة لا يعيش منها أبداً، ثم أخذ الراية سعيد بن أبي طلحة، فقتله علي (عليه السلام)، وسقطت رايته إلى الأرض فأخذها عثمان بن طلحة، فقتله علي (عليه السلام) وسقطت رايته إلى الأرض فأخذها الحارث بن أبي طلحة، فقتله علي (عليه السلام) وسقطت رايته إلى الأرض فأخذها عزيز بن عثمان فقتله علي (عليه السلام) وسقطت رايته إلى الأرض فأخذها عبد الله بن جميلة بن زهير فقتله علي (عليه السلام) وسقطت رايته إلى الأرض، فقتل أمير المؤمنين التاسع من بني الدار وهو أرطأة بن شرحبيل مبارزة، وسقطت الراية إلى الأرض فأخذها مولاهم صوأب فضربه أمير المؤمنين (عليه السلام) على يمينه فقطعها، وسقطت الراية إلى الأرض فأخذها بشماله، فضربه أمير المؤمنين (عليه السلام) على شماله فقطعها فسقطت الراية إلى الأرض فاحتضنها بيديه المقطوعتين، ثم قال: يا بني عبد الدار هل أعذرت فيما بيني وبينكم؟ فضربه أمير المؤمنين (عليه السلام) على رأسه فقتله وسقطت الراية إلى الأرض، فأخذتها عمرة بنت علقمة الحارثية فنصبتها.
وانهزم المشركون وتبعهم المسلمون وشرعوا بجمع الغنائم، ولما رأى المشركون ذلك ووجدوا المسلمين مشغولين بالنهب رجعوا من طريق آخر، وجعلوا المسلمين في الوسط، وحملوا عليهم حملة رجل واحد، بقيادة خالد بن الوليد، وقتلوا من المسلمين مقتلة عظيمة، وانقسم الناس آنذاك إلى قسمين: المنهزمين وهم الأكثر عدداً، والثابتين وهم ما بين قتيل وجريح، وكان علي (عليه السلام) أكثرهم جراحاً، فقد أصيب في ذلك اليوم بتسعين جراحة يصعب علاجها وتداويها(2).
في البحار: وقال شقيق بن سلمة: كنت أماشي عمر بن الخطاب إذ سمعت منه همهمة، فقلت له: مه يا عمر؟ فقال: ويحك!! أما ترى الهزبر القثم بن القثم، والضارب بالبهم، الشديد على من طغى وبغى، بالسيفين والراية!!! فالتفت فإذا هو علي بن أبي طالب.
فقال: ادن مني أحدثك عن شجاعته وبطولته، بايعنا النبي (صلّى الله عليه وآله) يوم أحد على أن لا نفر، ومن فر منا فهو ضال، ومن قتل منا فهو شهيد، والنبي (صلّى الله عليه وآله) زعيمه، إذ حمل علينا مائة صنديد، تحت كل صنديد مائة رجل أو يزيدون، فأزعجونا عن طاحونتنا، فرأيت علياً (عليه السلام) كالليث يتقي الذر إذ قد حمل كفاً من حصى فرمى به وجوهنا، ثم قال: (شاهت الوجوه، وقطت وبطت ولطت، إلى أين تفرون؟ إلى النار؟) فلم نرجع، ثم كر علينا الثانية وبيده صفيحة يقطر منها الموت!!! فقال: بايعتم ثم نكثتم؟ فو الله لأنتم أولى بالقتل ممن أقتل، فنظرت إلى عينيه كأنهما سليطان يتوقدان ناراً، أو كالقدحين المملوءين دماً، فما ظننت إلا ويأتي علينا كلنا فبادرت أنا إليه من بين أصحابي فقلت: يا أبا الحسن، الله الله!! فإن العرب تفر وتكر، وإن الكرة تنفي الفرة.
فكأنه استحيا، فولىا بوجهه عني، فما زلت أسكن روعة فؤادي فو الله ما خرج ذلك الرعب من قلبي حتى الساعة...
ولم يبق مع رسول الله (صلّى الله عليه وآله) إلا أبو دجانة سماك بن خرشة وأمير المؤمنين (عليه السلام) وكلما حملت طائفة على رسول الله (صلّى الله عليه وآله) استقبلهم أمير المؤمينن (صلوات الله عليه) فيدفعهم عن رسول الله، ويقتلهم حتى انقطع سيفه.
عن عكرمة قال: سمعت علياً (عليه السلام) يقول: لما انهزم الناس يوم أحد عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) لحقني من الجزع عليه ما لم يلحقني قط، ولم أملك نفسي وكنت أمامه أضرب بسيفي بين يديه، فرجعت أطلبه فلم أره فقلت: ما كان رسول الله (صلّى الله عليه وآله) ليفر، وما رأيته في القتلى، وأظنه رفع من بيننا إلى السماء، فكسرت جفن سيفي، وقلت في نفسي: لأقاتلن به عنه حتى أقتل، وحملت على القوم فأفرجوا عني وإذا أنا برسول الله (صلّى الله عليه وآله) قد وقع على الأرض مغشياً عليه فقمت على رأسه، فنظر إلي فقال: ما صنع الناس يا علي: فقلت: كفروا يا رسول الله، وولوا الدبر من العدو، وأسلموك، فنظر النبي (صلّى الله عليه وآله) إلى كتيبة قد أقبلت إليه فقال لي: رد عني يا علي هذه الكتيبة، فحملت عليها أضربها بسيفي يميناً وشمالاً حتى ولوا الأدبار، فقال النبي (صلّى الله عليه وآله): أما تسمع يا علي مديحك في السماء؟ إن ملكاً يقال له رضوان ينادي: لا سيف إلا ذو الفقار ولا فتى إلا علي.
فبكيت سروراً وحمدت الله سبحانه على نعمته.
وفي رواية قال الصادق (عليه السلام): انهزم الناس عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) فغضب غضباً شديداً وكان إذا غضب انحدر من وجهه وجبهته مثل اللؤلؤ من العرق، فنظر فإذا علي (عليه السلام) إلى جنبه، فقال: ما لك لم تلحق ببني أبيك؟ فقال علي (عليه السلام): يا رسول الله أكفر بعد إيماني؟ إن لي بك أسوة، فقال: أما الآن فاكفني هؤلاء، فحمل علي (عليه السلام) فضرب أول من لقي منهم، فقال جبرائيل (عليه السلام): إن هذه لهي المواساة يا محمد، قال: (إنه مني وأنا منه) قال جبرائيل: وأنا منكما.
وأقبل علي (عليه السلام) إلى المدينة وهو ثقيل بالجراحات، وبات على الفراش، ولما أصبح النبي (صلّى الله عليه وآله) جاء إلى دار علي يعوده، فبكى علي (عليه السلام) وقال
ابو بسام قصار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-12-2009, 02:55 PM   #3
ابو بسام قصار
مشرف المنتدى الإسلآمي العام
 
الصورة الرمزية ابو بسام قصار
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
العمر: 53
المشاركات: 2,888
معدل تقييم المستوى: 18
ابو بسام قصار is on a distinguished road

المستوى : 42 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 103 / 1036

النشاط 962 / 45953
المؤشر 44%

افتراضي رد: معارك ((((((((الامام علي ))))))))))عليه السلام

بسم الله الرحمن الرحيم
علي (عليه السلام) يوم بني النضير
يوم توجه رسول الله (صلّى الله عليه وآله) إلى بني النضير عمد يحمل على حصارهم، فضرب قبته في أقصى بني حطمة من البطحاء، فلما جن الليل رماه رجل من بني النضير بسهم، فأصاب القبة، فأمر النبي (صلّى الله عليه وآله) أن تحول قبته إلى السفح، وأحاط بها المهاجرون والأنصار فلما اختلط الظلام فقدوا أمير المؤمنين (عليه السلام)، فقال الناس: يا رسول الله ما نرى علياً؟!، فقال (صلّى الله عليه وآله): أراه في بعض ما يصلح شأنكم.
فلم يلبث أن جاء برأس اليهودي الذي رمى النبي (صلّى الله عليه وآله)، وكان يقال له: عزوراً، فطرحه بين يدي النبي (صلّى الله عليه وآله)، فقال النبي: كيف صنعت؟ فقال: إني رأيت هذا الخبيث جريئاً شجاعاً، فكمنت له، وقلت: ما أجرأ أن يخرج إذا اختلط الظلام يطلب منا غرة، فأقبل مصلتاً بسيفه في تسعة نفر من اليهود، فشددت عليه وقتلته، فأفلت أصحابه، ولم يبرحوا قريباً، فابعث معي نفراً فإني أرجو أن أظفر بهم.
فبعث رسول الله (صلّى الله عليه وآله) معه عشرة، فأدركوهم قبل أن يدركوا الحصن، فقتلوهم وجاءوا برؤوسهم إلى النبي وأمر أن تطرح في بعض آبار بني حطمة.
وكان ذلك سبب فتح حصون بني النضير.
ابو بسام قصار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الرسول الاعظم يلخص معارك الامام المنتظر عليه السلام ابو بسام قصار منتدى الإمام المهدي "عليه السلام" 8 02-27-2011 03:34 PM
الامام علي عليه السلام في القران فوادالركابي منتدى أهل البيت 4 06-01-2010 10:17 PM
بمناسبة استشهاد ابي الاحرار الامام الحسين (عليه السلام) واهل بيته وصحبه (عليهم السلام ابو الحسن النعيمي منتدى الأخبار والمقالات السياسية 3 12-25-2009 08:33 PM
الامام علي الهادي عليه السلام%%%%% ابو بسام قصار منتدى أهل البيت 2 12-21-2009 08:13 PM
سيد اهل مصر (الامام الحسين عليه السلام) ابو بسام قصار المنتدى الإسلآمي العام 2 12-16-2009 02:02 AM


جميع المواضيع والمشاركات المطروحه في منتديات فدكـ الثقافية تعبر عن رأي أصحابها ولاتعبر عن رأي الإدارة

تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني

الساعة الآن: 07:49 PM.


Design By

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2010
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية