التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة

اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعه وفي كل ساعه وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين وصلى الله على محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين .. اللهم انا نشهدكَ بأننا والينا محمدا وعلي وفاطمه والحسن والحسين والائمة المعصومين من ذرية الحسين .. وارواحنا فداء لحجتك المنتظر ..
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
قريبا
بقلم :
قريبا قريبا

العودة   منتديات فدك الثقافية > واحة المنتديات الأسلآمية > منتدى أهل البيت

منتدى أهل البيت في رحاب أهل بيت العصمة "عليهم السلام"

الإهداءات

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 09-13-2010, 09:51 AM   #1
الم الرحيل
مشرفة منتدى لقاء مع عضو
 
الصورة الرمزية الم الرحيل
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 4,270
معدل تقييم المستوى: 20
الم الرحيل is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 48 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 119 / 1196

النشاط 1423 / 54661
المؤشر 84%

Lightbulb تفكّره للَّه عزّوجلّ لالنفسه ولا للدنيا

بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم يا كريم
اُهدي إلى رسول‏اللَّه(صلى اللّه عليه وآله وسلم) ناقتان عظيمتان سمينتان،
فقال للصحابة: هل فيكم أحد يصلّي ركعتين بقيامهما وركوعهما وسجودهما ووضوئهما
وخشوعهما لا يهتمّ فيهما من أمر الدنيا بشي‏ء، ولا يُحدّث قلبه بفكر الدنيا، اُهدي إليه إحدى هاتين الناقتين؟
فقالها: مرّة ومرّتين وثلاثة، لم يُجبه أحد من أصحابه.
فقام أميرالمؤمنين فقال: أنا يا رسول‏اللَّه، اُصلّي ركعتين اُكبّر تكبيرة الاُولى وإلى أن اُسلّم منهما،
لا اُحدّث نفسي بشي‏ء من أمر الدنيا،
فقال: يا عليّ، صلّ صلّى اللَّه عليك.
فكبّر أميرالمؤمنين ودخل في الصلاة،
فلمّا سلّم من الركعتين هبط جبرئيل على النبيّ(صلى اللّه عليه وآله وسلم) فقال: يا محمّد، إنّ اللَّه يقرئك السلام ويقول لك: أعطه إحدى الناقتين،
فقال رسول‏اللَّه(صلى اللّه عليه وآله وسلم) : إنّي شارطته أن يصلّي ركعتين لا يحدّث فيهما بشي‏ء من الدنيا اُعطيه إحدى الناقتين إن صلّاهما، وإنّه جلس في التشهّد فتفكّر في نفسه أيّهما يأخذ؟
فقال جبرئيل: يا محمّد، إنّ اللَّه يقرئك السلام ويقول لك: تفكّرَ أيّهما يأخذها أسمنهما وأعظمهما فينحرها ويتصدّق بها لوجه اللَّه؟ فكان تفكّره للَّه عزّوجلّ لالنفسه ولا للدنيا، فبكى رسول‏اللَّه وأعطاه كليهما.
وأنزل اللَّه فيه: ﴿ إِنَّ فِى ذَلِكَ لَذِكْرَى لَعِظةٌ لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ عقلٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ ) يعني يستمع أميرالمؤمنين باُذنيه إلى من تلاه بلسانه من كلام اللَّه وَهُوَ شَهِيدٌ يعني وأميرالمؤمنين شاهد القلب للَّه في صلاته، لا يتفكّر فيها بشي‏ء من أمر الدنيا.


موسوعة الإمام علي "ع"
منقول
الم الرحيل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع المواضيع والمشاركات المطروحه في منتديات فدكـ الثقافية تعبر عن رأي أصحابها ولاتعبر عن رأي الإدارة

تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني

الساعة الآن: 06:02 PM.


Design By

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2010
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية