التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو المميز | الموضوع المميز | المشرف المميز | المشرفة المميزه |
قريبا |
بقلم : |
قريبا | قريبا |
|
منتدى النقاش والحوار الحر كل مايخص بمناقشة قضايا الحياة السياسية والاجتماعية العامة (جميع المواضيع والمشاركات المطروحه في هذا المنتدى تعبر عن رأي أصحابها ولاتعبر عن رأي الإدارة) |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
![]() ![]() السلام عليكم
سنبدأ على بركة الله ترجمة مقال الكاتب والصحفي جوشوا هولاند المنشور على صحيفة اليرت نت الالكترونية لاندري ان كان رئيس الوزراء العراقي الجديد اياد علاوي قد قتل ستة رجال مقيدين بدم بارد وسط صدمة خليط من الحراس العراقيين والأمريكان. كل مانعرفه ان علاوي زُعم انه ارتكب تلك الجريمة الشنيعة قبل قليل من تسلم الحكومة للعراقيين عام 2004 (خدم كرئيس وزراء للحكومة الانتقالية في العراق) . هذه المزاعم ساقها الكاتب الحاصل على جائزة في صحيفة استراليان سيدني مورننج هيرالدمعتمدا على مصدرين اكدا تفاصيل الحادث الواحد بمعزل عن الاخر. وما نعلمه ان وسائل الاعلام الامريكية , ماعدا استثناءات قليلة , قد قتلوا القصة كليا بعض المخرجات التي لمحت للتهم فعلت ذلك بدرجة من التشكيك وأساسا قبلت الانكار الرسمي (ونصف الانكار) في نهاية المطاف وعدها افتراضيا بلا معنى. وكنتيجة للنقاش حول جبهة غزو العراق عام 2004 ومركز حول العالم فأن الرأي العام الامريكي قد اخذ صورة مختلفة وبعيدة عن النزاع والقادة الذين نصبهم جورج دبليو بوش في الحكومة العراقية الجديدةمقارنة بكل الشعوب الناطقة بالانكليزية في العالم. هنا نرى كيف ان باول ماك كرو , كسر القصة في الهيرالد الصحيفة الاسترالية الرئيسية اليومية: اياد علاوي رئيس الوزراء العراقي الجديد نزع مسدسه وقتل بحدود سته من المتمردين المتهمين في احد مراكز الشرطة ببغداد, قبل يوم من تسليم الولايات المتحدة السلطة لحكومته الانتقالية وفقا لاثنين من المواطنين زعما مشاهدتهما لحالات القتل. قالا: ان السجناء وثقوا وعصبت اعينهم وصفوا باتجاه جدار في فناء مجاور لخلية الحراسة المشددة والتي حملوا اليها في مركز العامرية الامني في ضواحي المدينة (بغداد) الجنوبية الغربية. وقالوا ان الدكتور علاوي اخبر المشاهدين ان الضحايا قنل كل منهم بحدود 50 عراقي وهم يستحقون اكثر من الموت. مكتب رئيس الوزراء انكر مجموع حسابات الشاهد في الجملة المكتوبة بالهيرالد قائلا ان الدكتور علاوي لم يزر المركز ولم يحمل سلاح. رئيس الوزراء الاسترالي كيفن رد ثم وزير خارجية حكومة الظل اخبر هيئة الاذاعه الاسترالية بأنه بالرغم من انه شخصيا يجد المزاعم لاتصدق لكنه ايضا يعتقد ان مسؤولية وزير الخارجية الكسندر داونر انيعرف الحقيقة من السفارة الاسترالية ببغداد ومن حكومة الولايات المتحدة وانه يجب ان نتوثق من هذا الامر. في المملكة المتحدة كانت هنالك ايضا دعوات للتحقيق " انه من الحيوي توضيح المزاعم بطريقة او بأخرى وهذا يتطلب تحقيق مستقل" كما قال : وزير الخارجية البريطاني السابق روبن كوك الذي ترك منصبه الوزاري بعد حرب العراق. لم تحترم النداءات علاوي بريءً (بفتح الواو والهمزة) من التهم في التحقيق الذي اجرته الحكومة العراقية اللاحقة برعاية الرئيس ابراهيم الجعفري , لكنها جاءت خلال فترة من الثورة السياسية والعنف لم يسبق لها مثيل وعلاوي بقي عضو برلمان مؤثر في تلك الحكومة, حزبه حركة الوفاق الوطني كان القائد للقائمة العراقية والتي صارت تباعا المفتاح الرئيسي في حكومة نوري المالكي في ذلك الوقت وكلاهما كان حافزا لكنس التهم تحت البساط وبينما تخلص علاوي من التهم بنشاط., اقترحت تقارير في ذلك الوقت بأن اشاعات القتل الدائرة حول بغداد قد حسنت صورة علاوي كقائد قوي في بعض النواحي بانه العمود الفقري لترويض المتمردين ثم تدويرهم بالبخار الكامل التعتيم الامريكي في اسكتلندا صحيفة سدني هيرالد التي تدير نسختها الاخرى وكذلك ساندي ستار تايمز النيوزلندية, اكزامنر الارلندية وتورونتو بوست الكندية , اما لندن ديلي ميل وساوث افريكانز ساندي ميل (نفس الملكية) اداروا قصّة بالتقدّمِ المماثلِ، بالرغم من أن النكرانِ يَجيءُ حقّاً مقدماً: رئيس وزراء العراق الجديد كَانَ يُحاربُ لتَبْرِئته ليلة أمس بعد ان أتهم بإعْدام بحدود ستّة متمرّدين مشكوك فيهمِ. إياد علاوي زعم أنْه قتل السجناءَ في مركز شرطة ببغداد أيام قبل تسليم السلطة إلى الحكومةِ العراقيةِ المؤقتةِ الشهر الماضي. انكسرت القصّةُ فقط إلى درجةً محدودة في الولايات المتّحدةِ.نيوزويك كَانَ عِنْدَها ملخص تقرير حول الإدعاء وهو ظُهِرَ أيضاً على برقية يو بي آي. تصدر يو بي اي: “ قَتلَ رئيسَ الوزراء العراقي المؤقتَ إياد علاوي ستّة مشكوك فيهم من المتمرّدين قبل أيام فقط من تسلمه السلطة، نقلا عن سيدني مورنينج هيرالد. ” لكن، طبقاً لبحث ليكسيس- نيكسيس لفترةِ الإسبوعِينِ التي تَتْلي قنبلة الهيرالد، لا صُحُفَ رئيسيةَ إلتقطتْ قصّةَ يو بي آي . لوس أنجليس تايمز ادارت قطعة تحت العنوان البارزِ: "تُوزّعُ الإشاعاتَ حول حياكة إصبع الزناد لعلاوي,” الذي نُشِرَ ثانية مدينةِ كانساس سيتي ستار، بالتيمور صن وسان فرانسيسكو كرونيكيل. هكذا قرّاء تلك الصُحُفِ حَصلوا على القصّةِ هناك العديد مِنْ نسخِ القصّةِ على الشارعِ. في واحد، رئيس الوزراء المؤقت إياد علاوي يَقُودُ السيارة عبر مدينةَ بغداد ويَرى الرجل العجوز الضعيف أَنْ يُواجهَ مِن قِبل ثلاثة رجال مسلَّحين يُحاولونَ سَرِقَة عربته. علاوي يَقْفزُ سيارتِه ويَقْتلَ رمياً بالرصاص سرّاقَ السيارات المُنْتَظَرينَ في آخرِ، علاوي في سجن بغداد حيث يُقابلُ المشتبه بهمَ، يَسْمعُ إعترافاتُهم، يُعلنُ “ يَستحقّونَ لمَوت ” ويَرميهم بالرصاص فوراً. , نسخة ثالثة تَضِعُ مشهدَ عقوبتِه العَنيفةِ في المدينةِ الشيعيةِ نجف، التي أُجهدتْ بالعنفِ في الشهور الأخيرة. هَلْ هناك أيّ حقيقة هذه الحكاياتِ بأن علاوي ضَربَ المشتبه بهمُ؟ القصص أُنكرتْ مِن قِبل علاوي وطَردتْ مِن قِبل أعضاء في حكومته ، وكذلك سفارة الولايات المتحدة و الناطق باسم وزارة الخارجية. في النقطةِ الأخيرةِ، صن دي هيرالدِ الاسكتلندية ذَكرتَ: "كبار مسؤولي الولايات المتّحدة لَيْسَ لديهُمْ طردُ تامُّ مِنْ الإدعاءاتِ …." غير محتمله بسبب شخصِية علاوي. تقدّم الصن كَانَ: “اعلى حقوق لإنسان العراق قالَ المسؤولَ أمس إدعاءاتَ بأنّ رئيسِ وزراء علاوي اعدم َ بشكل وجيز ستّة سجناءِ قبل أَخْذ السلطة مسحة عارية عن الصحة نَشرتْ لتَقويض الحكومة. ” تلك كَانتْ مستندة علىفيدرال نيوز انتر فيو مع وزير حقوق الانسان العراقي الوزير بختيار أمين، الذي فيه قالَ: “ هذا لَيسَ إياد علاوي الذي أَعْرفُه. هو لَيسَ قاتل. وهو لَيسَ نوعَ الشخصِ الذي يَخْرجُ لقتل الناسَ . ” هو خَطُّ شاذُّ مِنْ الدفاعِ في ضوء الحقيقة بأنّ، كما دوغلاس فالانتاين كَتبَ في Counterpunch: “ طبقاً للتقاريرِ المَنْشُورةِ، بَدأَ علاوي مهنته في العمل القاتل في الستّيناتِ نيابةً عَنْ صدام حسين؛ لكن في 1978، نَقلَ إلى وكالة المخابرات المركزيةِ بَعْدَ أَنْ حاولَ حسين أَنْ يَقْتلَه. في 1991 شاركَ علاوي في تأسيس جبهة وكالةِ المخابرات المركزيةِ الامريكية الأماميةِ ضِدَّ صدام، ، الوفاق الوطنية العراقية (إينا)، التي وَصفتْها نيويورك تايمز كمنظمة إرهابية. ' ” عندما رشح كرئيس وزراء مؤقت، بَعْض الصُحُفِ الأوروبيةِ تُشيرُ إلى علاوي بشكل دوري ك “ القاتل السابق ,” أَو في الشروطِ المماثلةِ. بأن إلاشاعة حول قتل علاوي السجناءَ كَانتْ خارجية. الذي وَضعَهم امام قرّاء النيويورك تايمزِ، الواشنطن بوست، صحيفة الوول ستريت و بين كلّ صحيفة يومية رئيسية، التي لم تسَمع شيء عن المسألةِ. أرسلتُ قصّةَ سيدني مورنينج هيرالدِ الأصليةِ إلى دانيال اوكرانت، محرّر نيويورك تايمز العامِّ في ذلك الوقت، مَع مُلاحظة الذي قَرائةَ: "بوضوح" القصة التالية لا يَغري. لَكنَّه كما جدير بالإخبار جداً و لم يغطيها احد ان علاوي استجواب عصابة من الارهابيين اللبنانيينَ “ عندما قالَ “اعطيني فأسَ ,” وبعد ذلك “ شذّبَ يَدِّ إحد الرجالِ اللبنانيينِ. ” هي قصّة سيئة، نعم، لكن ليس تماماً نفسها. وبينما هناك قَدْ يَكُون عِدّة قصص ، فقط واحده كتب عنها الصحفي المُحترم، بول ماكغروه، في أحد الصُحُف الحليفه المقرّبِه. ماكغروه , بينما يَعترفُ بأنّ في العراق "من الصعب جداً الفَصْل ما الذي يُخبرك الناس وممن هم يَسْمعونَ، "نقف وراء تقريره في المقابلة بنيوز شو الإستراليةَ، "Lateline": . ماكسين ماكيو: بول، كما أوضحتَ أيضاً في مقالتِكَ، رَفضَ رئيسُ الوزراء علاوي هذه القصّةِ بشكل قاطع. لماذا اذا الهيرالد واثقه جداً حول النشر؟ بول ماكغوه، 'سيدني مورنينج هيرالد' و'اج فورن كورريسبوندنت' : حَسناً هي قضية متنازع عليها جداً. الذي عِنْدَكَ رواية شهود عيان صلبة جداً اخذين بالاعتبار ماحصل في مركز الامن في ضاحية جنوب غربِ بغداد. هم مُعقد جداً. هم عُمِلوا كل على حدهً. كُلّ شاهد لَيسَ مدركَ الذي قاله الآخر . إتّصلوا بهم خلال القنواتِ الشخصيةِ بالاحرى خلال العديد مِنْ المنظمات العسكريِة أو الدينيِة أو السياسيِة المنظمات تَعْملُ في بغداد التي قَدْ تُحاولُ تدوير الحكاية. وهم وَضعوها بعناية جداً وبشكل واضح جداً كما شاهدوها ماكسين ماكيو: أنت مَا ميّزتَ هؤلاء الشهودِ لكن لماذا شَعروا بالحرية للتَحَدُّث عن مثل هذا القصّةِ الإستثنائيةِ؟ بول ماكغروه: حَسناً، هم إقتربوا مِنْهم خلال الاتصال الشخصي وكنتيجة لتلك، قَبلوا التأميناتَ. حصلوا على ضمان السرية، اخيروهم بأن اية مادة تعريفية لم تنشر حولهم و أخبروا ما رَأوا. ثانيةً، لا يَستطيعُ المعْرِفة إذا كانت قصّةِ علاوي حقيقيةُ. نحن فقط نعرف بأنّها غير كاملة التَحرّى، وكذلك مواطنو أستراليا، بريطانيا، إيرلنده، اسكوتلندا، كندا وجنوب أفريقيا كَانَ عِنْدَها وجهة نظر حول الحكومةِ المؤقتةِ العراقيةِ التي لايشاركهم الامريكان نفس الراي الفاصل والمميز، وأدّى إلى قصصِ مثل الواحد في صحيفة باكستان اليوميةِ تايمز تحت العنوان البارزِ: “ وسائل الاعلام الامريكية قتلت قصة اعدام رئيس الوزراء العراقي لستة سجناء. ” جوشوا هولاند محرّرُ وكاتبُ كبيرُ في AlterNet نشر المقال الاصلي على هذا الموقع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() ![]() Did Iraq Just Elect a Mass-Murderer? The charge that Ayad Allawi committed a heinous crime was widely reported outside the United States, but our media killed it. March 28, 2010 | We can’t know whether the new Iraqi prime minister, Ayad Allawi, murdered six restrained men in cold blood while a mix of Iraqi and American guards looked on in shock. What we do know is that Allawi was alleged to have committed the gruesome crime just before the “hand-over” of the government to Iraqi nationals in 2004 (he served as interim prime minister in Iraq’s transitional government). The allegations were made by an award-winning journalist in a major mainstream publication -- Australia’s Sydney Morning Herald -- relying on two sources who confirmed details of the event independently of one another. We also know that the American media, with few exceptions, killed the story entirely. The few outlets that alluded to the charges did so with such a degree of skepticism -- essentially accepting official denials (and half-denials) as the end of the matter -- as to render it virtually meaningless. As a result, in 2004, with debate over the invasion of Iraq front and center around the world, the American public got a far different picture of the conflict -- and the leaders George W. Bush installed in the fledgling Iraqi government -- than the people of every other English-speaking country in the world. Here’s how Paul McGeough broke the story in the Herald, Australia’s leading daily: Iyad Allawi, the new Prime Minister of Iraq, pulled a pistol and executed as many as six suspected insurgents at a Baghdad police station, just days before Washington handed control of the country to his interim government, according to two people who allege they witnessed the killings. They say the prisoners -- handcuffed and blindfolded -- were lined up against a wall in a courtyard adjacent to the maximum-security cell block in which they were held at the Al-Amariyah security centre, in the city's south-western suburbs. They say Dr Allawi told onlookers the victims had each killed as many as 50 Iraqis and they "deserved worse than death". The Prime Minister's office has denied the entirety of the witness accounts in a written statement to the Herald, saying Dr Allawi had never visited the centre and he did not carry a gun. Australian Prime Minister Kevin Rudd, then Shadow Minister for Foreign Affairs, told the Australian Broadcasting Corporation that while he personally found the allegations "unbelievable," he also thought that, “because they are written by a credible journalist, [then-Foreign Minister Alexander] Downer's responsibility is to get the truth from the Australian embassy in Baghdad and from the government of the United States. It's important that these matters are clarified.” In the UK, there were also calls for an inquiry. “It is vital that [the allegations] are cleared up one way or another and that needs an independent inquiry,” said former British Foreign Secretary Robin Cook, who resigned his cabinet post over the Iraq war. |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() شكراً ليجهودك الرائع اخي العزيز أبومحمد العبيدي وهذا ليس بجديد دوما متئلقة
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | |||||||||
![]() تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 1
معدل تقييم المستوى: 0 ![]()
المستوى : 1 [
|
![]() ![]()
بس كلشي مانطوا فاز الاول وسحوا بالكنافل ....
والانتخبوا انضربو بوري اويلييييييييييييييييييي ..... |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ابو محمد العبيدي شكرا على الجهود
__________________
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هذا هو العراق | محمد السكندراوي | منتدى الصور المنوعة وصور الاطفال | 8 | 11-24-2010 07:45 PM |
صيف العراق | محمد السكندراوي | منتدى بعدستي | 4 | 11-14-2010 12:01 AM |
انتخب وابراء ذمتك فليس هناك وعد بقلمي | زهرة اللوتس | منتدى الأخبار والمقالات السياسية | 1 | 03-02-2010 12:33 AM |
انا عراقي ......احب العراق | الم الرحيل | منتدى الأخبار والمقالات السياسية | 9 | 01-16-2010 01:26 AM |
آه يا جرح العراق | عباس الخفاجي | منتدى الأخبار والمقالات السياسية | 5 | 12-21-2009 03:31 AM |
تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني
الساعة الآن: 07:17 PM.