التسجيل التعليمـــات التقويم مشاركات اليوم البحث

اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه في هذه الساعه وفي كل ساعه وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين وصلى الله على محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين .. اللهم انا نشهدكَ بأننا والينا محمدا وعلي وفاطمه والحسن والحسين والائمة المعصومين من ذرية الحسين .. وارواحنا فداء لحجتك المنتظر ..
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز الموضوع المميز المشرف المميز المشرفة المميزه
نانا الخطيب
بقلم :
قريبا قريبا

العودة   منتديات فدك الثقافية > واحة المنتديات الأسلآمية > منتدى المناجاة والإبتهال إلى الله سبحانه وتعالى

منتدى المناجاة والإبتهال إلى الله سبحانه وتعالى قال تعالى أدعوني أستجب لكم

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-16-2011, 11:26 PM   #1
رضوي
 
الصورة الرمزية رضوي
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: المانيا
المشاركات: 986
معدل تقييم المستوى: 15
رضوي is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 27 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 670

النشاط 328 / 28179
المؤشر 83%

افتراضي كلمة قصيرة لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي 4

بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اللهم عجل لوليك الفرج
كلمة قصيرة لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي

6- إن هناك فرقا بين أن يخاف الإنسان عذاب ربه، وبين أن يخشى ربه..
47- إن من صغّر الشهوات؛ يراها صغيرة جداً.. ولهذا فإن المؤمن لا يعاني من ترك الشهوات أبداً؛ لأنها حقـيرة فـي باطـنه..
48- إن الترتيب الطبيعي للكمال هو: القلب السليم، والمجاهدة العظيمة جدا، ومن ثم الصدقة الجارية العظيمة..
49- قد يكون الإنسان -حسب الظاهر- خالي القلب من الشرك، وحب المعاصي.. ولكن له في الدنيا نقاط حب وتعلق؛ فكلما أراد أن يتوجه إلى الله عز وجل، تأتي هذه النقاط لتكون حاجبا بينه وبين الله عز وجل..
50- إن المقامات لا تُعطى جزافا.. فالذي يريد درجة عند الله عز وجل، ويريد أن يكسب هذه الدرجة في زاوية المسجد، أو في هدوء المنزل، وبأعمال لا تكلفه كثيرا من المجاهدة.. فإن هذا لا يصل إلى درجة، وإنما يُعطى الأجر يوم القيامة.. ولكن مقامات الخواص: الخلة، والقرب المتميز، لا بد فيه من المرحلتين: مرحلة القلب السليم، ومرحلة الجهاد العظيم.. وحينئذٍ ما أحلاها من جائزة إلى يوم القيامة!..
51- إن الله -عز وجل- هو الذي يحول بين الشيطان وبين قلوب عباده، فإذا أراد أن يخذل عبده رفع تلك الحماية.. فعندئذ يأتي الشيطان، ويعشعش في وجوده..
52- إن الإنسان الذي له شيطان قرين، وهذا الاقتران في الذات، وفي الباطن.. هل هذا الإنسان تنفعه المساجد، والمجالس؟.. وهل تنفعه المواعظ؟.. وهل تنفعه الثقافة العامة، والكتاب؟.. وهل تنفعه العبادة؟.. إذا كان من الداخل لا هوية له، فماذا ينفعه الوجود الخارجي؟!..
53- إن هناك من يقول: ربي الله -ملايين المرات- ولكن لا يدخل في قلبه شيء من الاطمئنان، ولا ينتفي عنه الخوف والحزن!..
54- إن الإنسان الذي يعيش مشاعر العبودية؛ فإن لهذا الإحساس رصيدا فكريا.. فهو يعيش مشاعر العبودية؛ لأنه يرى أن هناك مولوية وربوبية في الوجود..
55- يلاحظ على بعض المؤمنين التذبذب والتراجع، والتقدم والتأخر: فتراه ليلة القدر يترقى، ثم ينزل، ثم يترقى في موسم الحج، ثم ينزل، ثم يترقى.... وهكذا، إنما يكون كذلك؛ لأن ليس له قانون أساسي..
56- إن الشيطان في كل يوم ينصب للمؤمن فخا، وتجاوز هذا الفخ يحتاج إلى معاملة جديدة في كل يوم.. ولهذا، فإن المؤمن لا ينفك عن الصراع اليومي..
57- إن الشخص الذي يعيش دون خوف من المستقبل، ودون حزن من الماضي أو الحاضر؛ فمعنى ذلك أنه إنسان يعيش في قمة السعادة النفسية، ويطير في أجواء عليا، هؤلاء هم أصحاب الجنة!.. فمع أنهم في الدنيا، ولكنهم يعيشون أجواء الجنة ونعيمها، ويمتلكون مشاعر أهل الجنة!..
58- إن غاية منى السالكين إلى الله عز وجل، أن يصلوا إلى درجة يكونون بعين الله، ويكونون تحت رعاية الله..
59- إن علينا أن لا ننسى مرحلة الاصطناع عند الله عز وجل، وهي أن يكون الإنسان مصطنعا في عين الله عز وجل، وأن يكون كبيرا في عين الله عز وجل، وأن يكون مرضيا عند الله عز وجل.. وإن لم يعترف به أحد من البشر.
60- إن الإنسان المؤمن لا يهمه الصيت، ولا التأثير الاجتماعي.. فإذا أراد الله عز وجل، يفتح له سبيل التأثير في الناس.. وقد يصطفيه لنفسه، ويلقي عليه عمدا عنصر الكتمان والجهالة، ليبقى مجهولاً بين الناس.. ولهذا أُمرنا أن لا نحتقر أحداً، فلعله الولي عند الله عز وجل..
61- إن المؤمن كلما زيد في إيمانه، زيد في بلائه..
62- إن الذي يريد أن يكون بعين الله عز وجل، عليه أن يسلب من نفسه كل إرادة..
63- إن الإنسان الذي تكون لديه إرادة، ويحب أن يصل إلى الله -عز وجل- بتخطيطه هو؛ فإن هذا ليس من التكامل في شيء..
64- إن المؤمن مشغول بالتسبيح من الصباح إلى المساء..
65- إن الإنسان المؤمن قد يعيش حالة اللاتسبيح، ويتهم الله في قضائه.. هو مستسلم وصابر لحكم ربه؛ ولكنه يعيش في أعماقه حالة عدم الرضا.. وبالتالي، فإن هذا غير مسبح، ولم ينزه الله حق التنزيه، فهو يتهمه لا شعوريا بأنه غير رؤوف، وغير حكيم، وغير لطيف..
66- إن الإنسان الذي عندما تأتيه بلية، ويتمنى في قرارة نفسه أنه لو لم تأته هذه البلية المقدرة منه سبحانه.. فكأنه يقول لربه -سواء اعترف بذلك، أم لم يعترف-: يارب!.. لو لم تفعل، لكان أفضل، وأحكم.. وهذا هو معنى عدم التنزيه، وعدم التسبيح الحقيقي..
67- إن من معاني التسبيح: أن يتحول الإنسان المؤمن إلى موجود إيماني، لا يعيش أدنى درجات التبرم بالقضاء والقدر في سويداء قلبه.. فهو يحب كل ما يأتي من الله عز وجل، وإن كان مكروها لديه.. ومن هنا التسبيح الحقيقي، يدفع كل هذه الآفات الباطنية..
68- إذا أراد المؤمن أن يصل إلى مرحلة الكون بعين الله عز وجل، عليه أن يتبرأ من كل حول ومن كل قوة.. ويكون بين يدي الله سبحانه كالعبد المملوك، الذي لا يملك لنفسه نفعا ولا ضرا..
70 - إن القرآن الكريم مليء بالأمر بالتقوى، وليست التقوى إلا الكفَّ عما لا يُرضي الله عز وجل: عملاً بالواجب، وإنتهاءً عن المحرم..
71- إن الأمر بالتقوى خطاب للمسلمين وللمؤمنين: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ}.. أما عندما يصل الأمر إلى المحاسبة، فإننا نلاحظ تغييرا في لحن الآية: {وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ}.. لكن مراقبة النفس أمرٌ صعب، فهو أمرٌ لا يلتفت إليه الخلق.. وكأن هذه النفوس التي تنظر إلى ما قدمت لغد، نفوس في غاية القلة وفي غاية الندرة..
72- كيف للإنسان أن يتقي غضب الله -عز وجل- وهو لا ينظر إليه، ولا يهتم بمراقبته؟.. فيعصيه، وقد جعله أهون الناظرين إليه!.. وعليه، صحيح أن التقوى هي تكليف الجميع، ولكن هذه التقوى لا تتكامل ولا تعطي ثمارها المرجوة، إلا بالمراقبة والمحاسبة.. يقول الكاظم (ع) كما في الرواية: (ليس منا مَن لم يحاسب نفسه في كلّ يوم)..
73- {وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ}، إن نسيان الله -عز وجل- قد يجتمع مع الطاعة.. حيث أن البعض قد يطيع رب العالمين، فيصلي ويتعود على الصلاة.. فيصبح وجودا تلقائيا يعبد الله عزّ وجلّ، ولكنه لا يعيش حالة الذكر الدائم ولا المتقطع.. فإذن، إن نسيان الله -عز وجل- يكون تارة بعدم الاعتراف به والتحدي؛ وهو الكفر.. وتارة يكون في مقام العمل، ومن منا يذكر هذه الصورة العُظمى في الوجود؟.. هذا الوجود الحقيقي الذي لا يساويه وجود!.. فكل وجود رشحة من رشحات فيضه!.. مَن منا يذكر الله عز وجل؟..
74- إن نسيان الله عزّ وجلّ، سوف يدعو الإنسان إلى نسيان نفسه بترك المراقبة.. الإنسان الذي لا يراقب نفسه، قد نسي نفسه.. ولهذا، فإن الإنسان المصلي الذي يصلي بقلب غافل، هو إنسان نسي نفسه..
75- إن نسيان الله عز وجل: إما هو فسقٌ خفي، أو مقدمة لفسق جليّ..
76- إن التدبر في القرآن الكريم، هو مفتاح التكامل..
77- إن كلمة {تبارك} في سورة تبارك هي وصف لله تعالى، أي ذلك الرب هو الذي تصدر منه البركات الكثيرة.. ويجب أن نتأسى بالله -عز وجل- في هذه الصفة..
78- إن من صفات المؤمن، أنه وجود مبارك ومثمر أينما حلّ ونزل، وفي أي دائرة يوضع فيها، لأنه مرتبط بالله تعالى.. فالله تبارك، والمؤمن تبارك.. ومعنى ذلك أن الله -تعالى- تصدر منه الخيرات الكثيرة، وخيرات الله -عز وجل- لها أسباب.. والمؤمن المنتقى والمصطفى هو من مجاري بركات الله..
79- إن الموت في نظر الناس فناء، وعدم، وصيرورة إلى التراب.. ولكن القرآن يقول: لا، ليس كذلك، بل العكس!.. فقد ذكر الموت قبل الحياة؛ لأن الموت أشرف من الحياة، فهو انتقال للثمرة..
80- إن الموت بالنسبة للمؤمن، هو الانتقال إلى قاعة الاحتفالات الكبرى، لأخذ الجائزة من الله تعالى.. فشوقه للموت، أكثر من شوقه للحياة!..
81- إن على المؤمن أن لا يصاب باليأس، إن لم يفعل الخيرات، ولم يتمكن من الإنفاق.. ولكن المهم هو أن يقدم أحسن الأعمال، وإن كان بسيطا؛ فإن هذا العمل يتقبله الله تعالى..
82- إن الإنسان لو عاش من دون فتنة في هذه الدنيا؛ سيكون سريع الاسترخاء، والتثاقل إلى الأرض.. فالبلاء في حياة المؤمن، بمثابة الشوك على الأرض..
83- إن الشيطان جعل للمؤمن طعماً في فخ، وفخ المؤمن إنما هي الدنيا بمتعها وشهواتها.. وهذه الأشواك النابتة لا تجعل المؤمن يستلقي على الأرض ويتثاقل، فكلما أراد أن ينسى الله -عز وجل- وإذا بصفعة من عالم الغيب: في بدنه، أو في ماله، أو أهله، أو أمنه، أو سلامته..
84- إن البلاء الذي لا يفقد المرء التوجّه إلى الله عز وجل، والذي لا يمنع من عبادة الله عز وجل؛ فهذا ليس ببلاء..
85- إن المؤمن يوم القيامة يتمنى لو لم تستجب له دعوة واحدة، لما يرى من التعويض في ذلك العالم..
86- إن أصحاب البلاء المستمر، يعيشون في جو من الرحمة الإلــهية المبطنة.. ولطالما رأينا أنواعا من التوفيق، يحصل عليها هؤلاء بعد فترة من البلاء..
87- إن المؤمن يجب أن لا يتبرم من البلاء، ولكن بشرط أن لا يكون هو سبباً في ذلك البلاء.. فالإنسان الذي يسقط نفسه في المهالك، يكون قد خالف قول الله تعالى: {وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ}.. فإذا أهلك نفسه، فلله -عز وجل- أن لا يؤجره على ذلك، إلا تكرماً ولطفاً وفضلاً..
88- إن الدنيا لا ذنب لها، فالدنيا عبارة عن مواد خام غير ناطقة.. والذي يحوّل الدنيا إلى أداة للفساد، أو إلى أداة للصلاح، يعتمد على طبيعة الارتباط، وكيفية تعامل الإنسان مع الدنيا، هل هو تعامل من اتخذ الدنيا مزرعة للآخرة؟..
89- إن الدنيا بصخبها وفتنتها وضجيجها، تجمع شهوات الدنيا.. ويجب على الإنسان أن لا يعطي الدنيا أكبر من حجمها، بحيث تستبدل بها الآخرة..
90- إن الإنسان إذا حوّل تعامله مع أهله وولده وماله إلى تعامل إسلامي شرعي، فقد أمن من كيد الشيطان؛ لأن الشيطان يأتي من هذه الأبواب المعروفة: النساء، والبنين، والأموال.. فهذه ثلاثة أبواب رئيسية، إذا جعل الإنسان على كل باب رصيداً، ومحاسباً، ورقيباً، فبإمكانه أن يتجاوز هذه المراحل بنجاح..
91- من رأى بأن سلوكه في هذه الدنيا حسب الظاهر سلوك مرضي، وعاش في أعماق وجوده الرضا بقضاء الله وقدره؛ فعندئذٍ هو في الدنيا يعيش حالات أهل الجنة، ولا يهمه أن يفقد شيئا من متاع الدنيا..
92- إن على المؤمن أن يدعو الله عز وجل، أن لا يعطيه من الدنيا، ما يوجب له الانشغال عن الله سبحانه وتعالى..
93- إن اللسان الذاكر جيد، ولكن اللسان الذاكر يتوقف.. أما إذا تحول الإنسان إلى روح ذاكرة، وإلى قلب ذاكر، فما دام ينبض بالحياة؛ فهو ينبض بالذكر..
94- لماذا عامة الناس يذكرون الله في المسجد، وإذا خرجوا نسوا الله عز وجل؟.. ولماذا عامة الحجاج يذكرون الله في أيام معدودات أو أيام معلومات، فإذا رجعوا إلى أوطانهم نسوا الله عز وجل؟.. إن سبب ذلك لعدم وجود الرصيد الثاني، {وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً}..
95- إن المؤمن إذا احتكم إلى الشريعة، عليه أن يخضع أولا خارجيا ثم باطنيا، أي أنه يعيش حالة الاستسلام التام لرأي الشريعة.. وهذه الحالة لا يمكن أن تتحقق، إلا إذا عاش الإنسان جو العبودية الكاملة لله عز وجل..
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة رضوي ; 02-16-2011 الساعة 11:31 PM
رضوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-19-2011, 11:11 AM   #2
سبل النجاة
مشرفة المنتدى الإسلآمي العام
 
الصورة الرمزية سبل النجاة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 2,296
معدل تقييم المستوى: 17
سبل النجاة is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 38 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 949

النشاط 765 / 39737
المؤشر 96%

افتراضي رد: كلمة قصيرة لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي 4

بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد كلما ذكر الأبرار

وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
أهلاً بالروح الحسينية أستاذنا أنتظر منا رسالة على بريدكم الخاص
ورزقكم الله تعالى من ألطافه وبركاته أنه رحمن رحيم أرحم الراحمين
حفظكم الباري من سطوات الإنس والجن
سدد الباري خطواتكم وفقكم لمرضاته انه سميع مجيب
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دمتم برعاية المولى عزوجل
خادمة العترة الطاهرة
طالبة علم
__________________
يامهدي ... فـ هذي أيادينا تعلّقتْ بـ حبلِ السماء تهزّ بابَ العطف والوجود
ليسّاقطَ ثمرُ الشفاعةِ رطباً جنيّاً يحيي قلوبَ السائلين
والباحثين في ليلة النصف عن سبلِ النجاة
سبل النجاة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-19-2011, 04:44 PM   #3
رضوي
 
الصورة الرمزية رضوي
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: المانيا
المشاركات: 986
معدل تقييم المستوى: 15
رضوي is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 27 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 670

النشاط 328 / 28179
المؤشر 83%

افتراضي رد: كلمة قصيرة لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي 4

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
اللهم عجل لوليك الفرج
شكرا لمروركم العطرة
اختي الكريمة

حفظك الله وسدد خطاك لكل خير
__________________
رضوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-20-2011, 11:08 PM   #4
منال العرب
 
الصورة الرمزية منال العرب
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 1,968
معدل تقييم المستوى: 16
منال العرب is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 36 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 893

النشاط 656 / 37009
المؤشر 74%

افتراضي رد: كلمة قصيرة لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي 4

بسم الله الرحمن الرحيم
شكراااااااااااااااااا جزيلاااااااااااااااااااااا
منال العرب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-21-2011, 11:06 PM   #5
رضوي
 
الصورة الرمزية رضوي
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: المانيا
المشاركات: 986
معدل تقييم المستوى: 15
رضوي is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 27 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 670

النشاط 328 / 28179
المؤشر 83%

افتراضي رد: كلمة قصيرة لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي 4

بسم الله الرحمن الرحيم
 
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار

اللهم عجل لوليك الفرج

شكرا
لمروركم الاكثر من الطيب
دُمْتُم فِي حِفْظ وَرِعَايَة الْلَّه
__________________
رضوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-27-2011, 01:12 PM   #6
خالد الاسدي
 
الصورة الرمزية خالد الاسدي
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: العـــــراق
العمر: 64
المشاركات: 5,480
معدل تقييم المستوى: 20
خالد الاسدي is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 53 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 130 / 1306

النشاط 1826 / 56957
المؤشر 26%

افتراضي رد: كلمة قصيرة لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي 4

بسم الله الرحمن الرحيم
مأجور على هذا المجهود الرائع والمميزأخي العزيز رضوي جَعَـلَهْ الله فِي مُيزَآإنْ حَسَنَـآتِك يوًم القِيَــآمَه
وشَفِيعْ لَك يَومَ الحِسَــآإبْ
وفـقـكم الله لمـا يحـــب و يــرضـى
__________________
السلام عليك يا أبا عبدالله الحُسينْ



لعن الله امة قتلتك يا سيدي و لعن الله امة سمعت بذلك فرضيت

خالد الاسدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-27-2011, 05:42 PM   #7
معصومة
مشرفة منتدى عالم الاسرة والطفل والمطبخ
 
الصورة الرمزية معصومة
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 3,086
معدل تقييم المستوى: 18
معصومة is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 43 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 106 / 1062

النشاط 1028 / 46007
المؤشر 48%

افتراضي رد: كلمة قصيرة لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي 4

بسم الله الرحمن الرحيم
ما شاء الله عليك
دائما تتحفنا بمواضيع متميزة
الله يعطيك االعافية
__________________
معصومة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-19-2011, 04:36 PM   #8
رضوي
 
الصورة الرمزية رضوي
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: المانيا
المشاركات: 986
معدل تقييم المستوى: 15
رضوي is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 27 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 670

النشاط 328 / 28179
المؤشر 83%

افتراضي رد: كلمة قصيرة لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي 4

بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار
اللهم عجل لوليك الفرج


شكرا
لمرورك الاكثر من الطيب
اختي الكريمة
اسأل الله لك التوفيق لخدمة محمد و ال محمد



__________________
رضوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-20-2011, 03:47 PM   #9
دلوعه البيت
 
الصورة الرمزية دلوعه البيت
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 1,035
معدل تقييم المستوى: 16
دلوعه البيت is on a distinguished road

اوسمتي

المستوى : 28 [♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥♥ Bأ©-Yأھu ♥]
الحياة 0 / 685

النشاط 345 / 28257
المؤشر 40%

افتراضي رد: كلمة قصيرة لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي 4

بسم الله الرحمن الرحيم
__________________
دلوعه البيت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كلمة قصيرة لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي ( 3 ) رضوي منتدى المناجاة والإبتهال إلى الله سبحانه وتعالى 10 09-04-2012 10:33 PM
*كلمة قصيرة لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي رضوي منتدى المناجاة والإبتهال إلى الله سبحانه وتعالى 12 02-19-2011 04:47 PM
كلمة قصيرة لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي رضوي منتدى المناجاة والإبتهال إلى الله سبحانه وتعالى 12 02-15-2011 10:51 PM
كيف نحل مشكلة صلاة الفجر ؟ لـ الشيخ حبيب الكاظمِي‎‎ معصومة منتدى المناجاة والإبتهال إلى الله سبحانه وتعالى 3 11-05-2010 03:25 PM
حصرياً صور رائعه لسماحة السيد حسن نصر الله ابـن كربلاء منتدى الصور الاسلامية 4 03-12-2010 12:13 AM


جميع المواضيع والمشاركات المطروحه في منتديات فدكـ الثقافية تعبر عن رأي أصحابها ولاتعبر عن رأي الإدارة

تطوير واستضافة: شبكة جنة الحسين (عليه السلام) للإنتاج الفني

الساعة الآن: 03:17 AM.


Design By

Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2010
جميع الحقوق محفوظة لـ: شبكة فدك الثقافية