:: آخر الأخبار ::
الأخبار ترامب يرفض النووي الإيراني ويعرض لقاء خامنئي للتفاوض (التاريخ: ٢٥ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١٠:٠٦ م) الأخبار زراعة الحنطة في صحراء العراق تثير مخاوف بشأن استنزاف المياه الجوفية (التاريخ: ٢٥ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٥:٣٠ م) الأخبار "خام برنت يرتفع في تعاملات يونيو مقتربًا من حاجز ٦٧ دولارًا للبرميل" (التاريخ: ٢٥ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٢:٠٨ م) الأخبار بتوجيه من السوداني وفد رسمي حكومي يصل دمشق للقاء الشرع (التاريخ: ٢٥ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠١:٢٣ م) الأخبار ملف مطار السليمانية ما زال معلقًا وسط شروط تركية جديدة (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٨:٤٠ م) الأخبار وزير الداخلية يسلّم الرئيس الصومالي دعوة رسمية للمشاركة في القمة العربية ببغداد (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٨:٢١ م) الأخبار المشهداني يستقبل الصفدي ويؤكد أهمية التنسيق العربي المشترك لدعم الشعب الفلسطيني (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٨:١٠ م) الأخبار الهند تطلب من جميع الباكستانيين مغادرة أراضيها عقب هجوم دموي في كشمير (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٦ م) الأخبار رئيس الوزراء يلتقي وفد الجمعية ويعلن دعم تطوير النظام الصحي في العراق (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٠ م) الأخبار عراقجي: العلاقات مع أوروبا في مرحلة تراجع والفرصة الآن بيد الأوروبيين لفتح صفحة جديدة (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٠ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..! (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟! (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب.. (التاريخ: ١١ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟ (التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية (التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة (التاريخ: ٧ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٧ / شوال المكرّم / ١٤٤٦ هـ.ق
٧ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٦ / أبريل / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٣٠٩
عدد زيارات اليوم: ١٧,٧٩٥
عدد زيارات اليوم الماضي: ١٥٨,٨٤٠
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩١,٨٩٩,٦٠٥
عدد جميع الطلبات: ١٨٧,٨٣٣,٢٨٣

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٢
الأخبار: ٣٩,١٦٥
الملفات: ١٥,٤٩٧
الأشخاص: ١,٠٦٣
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات على ماذا يراهن الحكيم

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: ابو ذر السماوي التاريخ التاريخ: ٦ / أبريل / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٤٥٦١ التعليقات التعليقات: ٠

مرة بعد اخرى يثبت السيد عمار الحكيم انه ابن بار لكل المبادئ والقيم النبيلة ووفي لتاريخ ومناصرلحاضر عامل على انهاء  لمظلومية مستمرة وناصح وقائد من طراز خاص ...بعد كل الذي قيل ويقال عنه وبين من يشكك وبين من يتهم وبين من لمز ويغمز وبين من يضعه في خانة الانتهازية والتطفل والحب للسلطة وبين المغرضين والحاسدين والمستفيدين والمتصيدين في الماء العكر يخرج السيد عمار الحكيم  ومن وراءه كتلة المواطن وخط وتيار شهيد المحراب (رض) بمشروع بناء واصلاح وتغيير وتصحيح مسار لبناء دولة عصرية عنوانها دولة مواطن دولة ومؤسسات وحكومة وبرلمان و.....لخدمة المواطن  بدا المشروع خطوة بخطوة لا يهمه كل النعيق والصفير والنباح لايهمه التنازع والاقتتال على المناصب لايهمه كل ما يحدث من معارك وازمات (مع انه لم يترك مسؤوليته تجاه كل هذا ) مضى نحو تحصيل  الحقوق  ورسم خارطة ومنهاج  لدولة المواطن بما يتلائم مع الدستور تلك هي (روح الدستور لاالحبر والورق ) الوثيقة التي جمدت واصبح  يلعب عليها البعض  ويفسرها حسب الاهواء ...عاد السيد عمار الحكيم ليذكر بمن يراد لهم ان ينسوا او يزاود على مظلوميتهم (الاكراد الفيليين )جمعهم وحدهم وقف الى جانبهم حدد مطالبهم لتكون ورقة جامعة شافية كافية من اجل ان ينصفوا في وطنهم ولا متفضل عليهم ولامتجمل ولا متعالي ولا صاحب ارادة ولامزايدة فهم اهل الفضل وهم اصحاب الجميل بتضحياتهم بنيت العملية السياسية بدمائهم بمظلوميتهم زال كابوس البعث واذا كان هنالك عذر او سبب طوال الفترة الماضية فلا عاقل ولامنطق ولا انصاف يرضى بان تستمر معاناتهم  ونحن نعيش العام العشر على التغيير ...جاء صوت السيد عمار الحكيم (بلسم لكل تلك الجراح وكل ذلك الاهمال ) كفى تهميش كفى تبرير كفى لامبالاة كفى ظلما وحرمانا للكرد الفيليين ....وهنا ياتي دور المجاهدين مجاهدي الاهوار من يستحقون كل الخير وكل العرفان مؤتمرهم تجمعهم بحضور السيد عمار الحكيم يعطي رسائل تطمين للشعب العراقي بان من كان ضمانة من كان سدا من كان درعا من هو  سيفا بوجه البعث من كان مدافعا عن حقوقه لازال بنفس القوة بنفس الهمة بنفس العزيمة ..لكنهم ظلموا لكنهم همشوا لكنهم استهزأ بهم لكنهم حرموا لكنهم  بقوا امينون حريصون اوفياء (للمرجعية الرشيدة) التي واستهم ونصرتهم وحمتهم ووقفت معهم ...اوفياء للعراق وافياء لتلك الذكريات الجميلة وكل زخم والمعية وحيوية وكاريزما الشهيد السعيد ايه الله العظمى شهيد المحراب محمد باقر الحكيم( رضوان الله عليه) وحركة ومركزية وتصدي عزيز العراق (رحمه الله ) وهاهو ابنهم يجازي الوفاء ليقول كلمته ليعبر عن مشروعه وهو يمضي لتحقيق هدفه ان عراق لامكان فيه للمجاهد وللمضحي لمن تحمل لمن صبر لمن اعطى كل شيء رسالة خاطئة بانه عراق  جحود ونكران جميل وهومصادرة للعراق وحقوق  لعراقيين فيه  ....جاءت كلمات السيد الحكيم منسجمة مع امال المجاهدين وما يدور في قلوبهم في دواخلهم وهو ما لم يذكروه يوما ولم يطالبوا به حرصا وحياءا وتاملا بان يجازوا لكن ذلك لم يحدث ان التفريق والممايزة بين ابناء العراق هو شيء مرفوض وهو منافي للعدالة والانصاف كما ان التفاضل موجود وهو ما ينطبق على مجاهدي الاهوار سلبت كل ممتلكاتهم واحرقت منازلهم وهجروا وطردوا وضاعت احلامهم اراضيهم اطفالهم مستقبلهم ومع ذلك لم يساووا بالسجناء السياسيين (مؤسسة السياسيين ) ولا بالشهداء (مؤسسة الشهداء )ويستكثر عليهم ان يطالبوا بحق ...الا يستحقون ان يؤسس لهم هيئة او دائرة او مؤسسة او أي اطار للعمل يعوضهم ويحفظ كرامتهم ...ولماذا ما لايحق لهم او ما يحرم عليهم ويستكثر هو مباح ومشروع لغيرهم ؟؟؟؟ان مطالبات مجاهدي الاهوار وصلت الى مرحلة ان تنادي بمساواتهم بمن كانوا يضطهدونهم ويواجهونهم في يوم من الايام ...هي نكسة المقاييس والمنطق الاعور وازدواج الموازين ....حينما نرى الكثير من القيادات الامنية اليوم وهي تتربع على مسؤوليات ويشار لهم بالبنان وتغدق عليهم الالقاب والامتيازات وهم ممن حارب المجاهدين من جفف الاهوار من ارتكب الجرائم تحس بمدى معاناة المواطن العراقي ومدى مظلومية ابناء الاهوار ....لم يكن مشروع السيد عمار لينتهي عند تشخيص الاخطاء بل باعطاء المعالجات ولم يقف عند شرائح المجاهدين والاكراد الفيليين فقبلهم سجناء رفحاء والمقابر الجماعية (انهاء تركات الحقبة السابقة ومظلومية ومحرومية) وضع القواعد والاسس الاولية لبناء هذه الدولة  لايكون الا بانهائها وتصفيرها .....وعندما تتساوى الشرائح جاء حديث الحاضر والمستقبل مواكبة للاساس وبحركة دءوبة بعدم الفصل بين الاجيال كانت خطوات ورؤى ومطالب السيد عمار الحكيم (مشروع ومنهج دولة المواطن (تاهيل مسيان والبصرة العاصمة الاقتصادية ...صندوق الطفولة ...دعم ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة ...صندوق ودعم الامومة والمراة العراقية ....التركيز على منحة الطلية والمتقاعدين ....مؤتمرات رجال الاعمال والتجار العراقيين و...) خطوات وحركات ولقاءات ودعوات تبني دولة وتؤسس لواقع جديد يمكن ان يكون نواة لدولة عصرية اسمها دولة المواطن ....كل هذا يمكن ان نلحظه في توجهات السيد عمار الحكيم ومشروعه  وتحركاته في سبيل الوصول الى الهدف المنشود من هذا المشروع فجاءت المصداقية والواقعية والفاعلية بطرح شعار كتلة المواطن في انتخابات العشرين من نيسان (محافظتي اولا ) كتاكيد على العمل في هذا النهج والاستمرار في هذا المشروع ....نتمنى بان يسير هذا المشروع الى الامام وان يحقق هذا البرنامج وان يكون الخيار في الانتخابات القادمة لمن يملك مشروع وبرنامج ومن يعمل من يقترب من كل الشرائح لمن لديه الحيوية لمن يبقى على العهد وفيا للماضي وصانعا للحاضر ومخططا للمستقبل لمن لاينسى المحرومية والمظلومية ويعمل على انهاءها  لا تكريسها او التنكر لاصحابها بحجج واهية لسبب وبلا سبب ...يراهن السيد عمار الحكيم على الشعب العراقي بكل شرائحه لذا كان خطابه مشروعه منهجه وتحركاته لكل العراقيين فعندما  تعلن عن اسم قائمتك بكتلة المواطن وترفع شعارها (محافظتي اولا) ومع كل هذا الزخم والعطاء والوضوح والمصداقية مع العراقيين اعتقد بانه سيكسب الرهان عاجلا ام اجلا خاصة وهو من قوم لايملك المستحيل عليهم سلطانا  او للتراخي او عدم المبادرة او الاتكالية فيهم نصيب......

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني