:: آخر الأخبار ::
الأخبار مجلس الوزراء يعلن قرارات مصيرية تشمل قانون بغداد وإعادة فتح السفارة في تايلاند (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٨:٤٥ م) الأخبار ترامب يحرك قواته للشرق الأوسط ويأمر بضرب الحوثيين (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٨:٢٢ م) الأخبار موجة حر لاهبة تضرب العراق.. الحرارة تلامس ٤٥° مئوية الجمعة! (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٥:٣٥ م) الأخبار ساكو بين المرشحين المحتملين لخلافة البابا فرنسيس (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٤:٥٢ م) الأخبار بيروت تستدعي السفير الإيراني بعد دفاعه الصريح عن سلاح حزب الله (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٣:٤٦ م) الأخبار إيران تتمسك برفع العقوبات وتلوّح بتعاون نووي أوسع مع روسيا (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١١:٣٧ ص) الأخبار تفكيك ١٠ عبوات ناسفة في كركوك بعملية نوعية للحشد والجيش (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١٠:٢٥ ص) الأخبار السيستاني ينعى البابا فرنسيس ويستحضر لقاء النجف التاريخي (التاريخ: ٢١ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٥:٥١ م) الأخبار كركوك تسجل أول حالة تعافٍ من الحمى النزفية وسط جهود طبية (التاريخ: ٢١ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٥:٢٢ م) الأخبار العراق ينجح في استعادة ضابط مدان من تركيا وسط جهود قانونية (التاريخ: ٢١ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠٥ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟! (التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب.. (التاريخ: ١١ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟ (التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية (التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة (التاريخ: ٧ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم) (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٤ / شوال المكرّم / ١٤٤٦ هـ.ق
٤ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٠٠
عدد زيارات اليوم: ٢,٧٩٤
عدد زيارات اليوم الماضي: ١١٤,٩٥٧
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩١,٤٣٨,٦٨٤
عدد جميع الطلبات: ١٨٧,٣٩٥,٥٠٠

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٠
الأخبار: ٣٩,١٤١
الملفات: ١٥,٤٦٩
الأشخاص: ١,٠٦٢
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار الشيخ الصغير يشدد على ضرورة الابتعاد عن الخطاب السياسي المتشنج للحفاظ على البلد من التقسيم والحرب الأهلية

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ١٢ / يوليو / ٢٠١٤ م ١٠:٤٢ ص المشاهدات المشاهدات: ١١٤١ التعليقات التعليقات: ٠
امام وخطيب جامع براثا والقيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي الشيخ جلال الدين الصغير
امام وخطيب جامع براثا والقيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي الشيخ جلال الدين الصغير
شدد إمام جمعة جامع براثا الشيخ جلال الدين الصغير على ضرورة الابتعاد عن الخطاب السياسي والإعلامي المتشنج، واللجوء إلى الخطاب الهادئ، من اجل الحفاظ على البلد من التقسيم والحرب الأهلية، مشيرا الى أن " الخطابات الحماسية تخفي أغراضاً أخرى وليست مهتمة في البلد ولا أي وضع من أوضاع الآخرين بل على طبيعة المناصب التي تُراد والامتيازات "، لافتا إلى أن " صفة التوافق على الرئاسات أصبحت قريبة من التحقق ، لكن نحتاج إلى صبر كي لا تؤدي الأمور إلى كسر عظم مع أي طرف من الأطراف ".

وقال الشيخ الصغير في خطبة صلاة الجمعة التي أقيمت بجامع براثا ،إن " هناك عشائر وقفت بوجه داعش وقاتلتهم مع أنها كانت من الحواضن والسبب يعود إلى أن مجرمي داعش ذهبوا إلى هذه العشيرة وأرادوا من نسائهم أن يمكنن أنفسهن لما يعبرون عنه بالمجاهدين ومرة أخرى لينقلوا فضيحة جهاد النكاح بما فيها من العار، الامر الذي سيترك أثراً بليغاً لدى العشائر العراقية ".
وأضاف ان " في خطاب البعض يتم خلط الغث مع السمين ويعتبر السنة جميعهم مع داعش وهذا خطأ كبير، فغالبية أهل السنة ضد هؤلاء وليس كل ما يتناقله الإعلام صحيحاً ، وما جرى في الموصل لم يكن هناك قتال كي تهزم القوات بل كانت حرب إعلام وإشاعة، أرعبت الموجودين بحيث خرج الجميع علما أن داعش حينها هذه الأيام لم يزيدوا عن ألفي شخص ".
واشار الشيخ الصغير الى " إننا لا نزال نعيش ضغط الإعلام، فمثلا ما يجري في جرف الصخر، ما هي إلا حالات الكر والفر والمجاهدون يتقدمون في أماكن متعددة، كما أن الإعلام هو ذاته يسري على الكثير من المواضيع السياسية " لافتا الى " اننا من هذا المكان أرسلنا مجاهدين إلى بلد وشمال بلد ويوميا يتقدمون ولم يتراجعوا متراً واحداً ، بل على العكس في الأسبوع لنا إضافة كيلو مترات، وهذا قاطع نحن مشرفون عليه في منطقة محددة فكيف الحال في جميع القواطع الموجودة، فهناك تقدم باللطيفية واليوسفية وغرب بغداد والكثير من المناطق ".
وأوضح أن " تقدم المجاهدين لا ينتظر منه فعل سحري يقضم مرة وحدة، بل تقضم من هؤلاء المجرمين قضمات لحين حلول الساعة التي تقترب لها قطعات المجاهدين وتأخذهم إلى حيث اتوا "، مؤكدا أن " الوضع الأمني بخير وهناك تنسيق عالٍ بين القوى المجاهدة والقوات المسلحة والإرادة عظيمة جدا، لكن هناك مشكلات تتعلق بطبيعة ما يجب أن يجهز به هؤلاء وهذه المشكلات يمكن أن تحل مع الايام ".
ولفت الى أن " المرجعية الدينية أكدت على ضرورة الحفاظ على الشرعية الدستورية، أي إن البلد سائر على طريق التداول السلمي للسلطة "، منوها إلى أن " أعضاء البرلمان الجدد قد جاءوا منتخبين عبر إليه توافقنا عليها سواء حصل بها غش وتزوير واستخدمت أموال الدولة أو لا فهذا حديث ، واليوم أصبحنا أمام الأمر الواقع، وهذه المجموعات التي جاءت إلى البرلمان يجب أن تجتمع وتعود إلى قبة البرلمان لكي يقال هناك مجلس نواب ".
وبين الشيخ الصغير أن " المهمة الأولى لأعضاء البرلمان انتهت إذ تم عقد الجلسة الأولى على الرغم من قطع الجلسة إلا انه أمر طبيعي ما داموا لم يتوافقوا على الرئاسات، فلا يمكن خلال وجودهم مناقشة أي قضية "، مشيرا إلى أن " التوافق على الرئاسات لا يحدث داخل قبة البرلمان وإنما في الكواليس ، المشكلة هنا هي أن السنة غير متفقين على رئيس البرلمان، والشيعة غير متفقين على رئيس الوزراء والأكراد غير متفقين على رئيس الجمهورية، والثلاثة غير متفقين مع بعض، والثلاثة يجب أن يأتوا في وقت واحد أي أن هذه سلة تقدم بصفقة واحدة، والمشكلة أن سياسيات التشنيج عادت إلى الخطاب الإعلامي والسياسي بالشكل الذي كلما نقترب من الاتفاق يأتي خطاب متشنج ينقض كل ما تم التقريب به، رغم انه الصفقة التامة أصبحت قريبة من التحقق لكن نحتاج إلى صبر كي لا تؤدي الأمور إلى كسر عظم مع أي طرف من الأطراف ".
وأكد أن " من يريد أن يلعب بهذا الزمن الصعب ويحاول أن يناغي عواطف الناس أكثر من تجاهه لتلمس الواقع المرير، نحن لا نعيش وضعاً طبيعياً فاليوم أكثر من {٥٠%} من أراضي العراق خرجت من أيدي الحكومة، أي أن هناك واقعاً مريراً يجب التعامل معه ضمن مراراته فإذا لم تحل القضية سيأتي ما هو أسوأ، فهذه الخطابات الحماسية تخفي أغراضاً أخرى وليست مهتمة في البلد ولا أي وضع من أوضاع الآخرين بل على طبيعة المناصب التي تُراد والامتيازات ".
واستطرد أن " عدونا الوحيد اليوم هو داعش، وكل المشاكل يجب أن تحل رغم مرارات الواقع، فاليوم نحن بعد الموصل غير ما قبل الموصل، ويجب أن تُفهم القضية فهذه حرب والوقائع لا تتبدل بقرار بل تحتاج إلى ثقة وخطاب هادئ والتعالي على الشخصنة والذات للوصول إلى الحل الذي تريده المرجعية التي أثبتت أنها صاحبة زمام المبادرة، فلولا حكمة المرجعية التي تعطي إنقاذ البلد على طبق من نور يمكن أن يسير عليه الجميع ولكن هناك إرادات لا تريد لهذا المشروع أن يتقدم، فالمرجعية عندما قالت يجب العيش بحالة الهدوء مع جميع الأطراف ويجب أن يكون الخطاب هادئاً ومتوازناً فهي أوعى من نفس الحكومة، ومطلعة على كل شيء".
وشدد الشيخ الصغير على " ضرورة تجنيب البلد من الحرب الأهلية والتقسيم فهذه هي المخاطر الكبيرة، حيث سيؤدي التقسيم إلى حرب مدمرة لكل ما موجود فالوضع أصعب بكثير مما يمكن للبعض أن يصوره "، داعيا السياسيين الى " تجنيب العراق والعراقيين الأذى الذي يعتمل بكل جناحات قلوبهم ".
وفيما يخص النازحين أوضح الشيخ الصغير ان " موضوع النازحين وحده قصة يتمرمر منها الفؤاد فأكثر من {٣٨٠} ألف شيعي يتهجر من الموصل والرأي العالمي كله عبارة عن شيطان اخرس فلم يذكرهم احد ويتحدث عنهم أي احد قال ان هناك تغييراً ديموغرافياً يحدث "، مشيرا الى أن " مسألة النازحين يوماً عن آخر ستضغط بشكل أكثر شدة من الأيام الحالية، اليوم النجف وكربلاء تحملت قسطاً كبيراً من النازحين من أهالي الموصل بمختلف الطوائف والأديان ولكن الوضع يحتاج إلى وقفة شعبية ".
واضاف ان " شعار الحسين {عليه السلام} اثبتَ مرة أخرى جدارة تأهيل عظيم المستوى فالنازحون نزلوا بالمواكب الحسينية الممتدة بين كربلاء والنجف والتي تحولت دفعة واحدة إلى حل عظيم لمشكلة كبيرة ، الأمر الذي يحتاج إلى وقفة إسناد ودعم "، مناشدا العراقيين بتقديم الدعم والمساعدات ، قائلا " ما الضير بأن كل بيت يقدم {١٠-٢٠} كيلو من المعجنات وهذه عملية سهلة يمكن أن نعمد إليها لتغذية المجاهدين والنازحين دون منة لأحد "، داعيا التجار والممولين وأصحاب الصدقات الى تقديم المساعدات مؤكدا " لا يوجد أبر من التبرعات والصدقات بهذه الفترة فعلينا أن نتقدم ولو بالفلس الواحد ".
وبين أن " الجبهة بحاجة إلى الغذاء والسلاح واللباس والنازحين أيضا محتاجون والقضية ستمتد من النجف وكربلاء إلى بقية المحافظات، واليوم علينا أن نوجد هبة الحسينيين في خدمة الحسين {عليه السلام} علينا أن نفكر في شهر رمضان أننا نفطر والكثير من هؤلاء لا يجد لقمة العيش التي تمكنه من القضاء على جوعه، فالجياع اليوم بالمئات الآلاف في رمضان شكلوا لجاناً في المناطق اطرقوا الأبواب نظموا كل آلة من شأنها أن تقدم دعماً فشعب الحسين وانتم الأبرار مع الحسين بكل تفاصيل القضية الحسينية ".

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني