:: آخر الأخبار ::
الأخبار العراق يستدعي السفير اللبناني بعد تصريحات مسيئة للحشد الشعبي (التاريخ: ١٦ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٥:٣٤ م) الأخبار في لقاء بالسليمانية.. السوداني وبارزاني يستعرضان الملفات الوطنية والتنموية المشتركة (التاريخ: ١٦ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٣ م) الأخبار غزة تُستنزف إنسانيًا... وصمت دولي أمام حصار خانق (التاريخ: ١٦ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٦ م) الأخبار وزير الخارجية الايراني يزور موسكو حاملاً رسالة من الخامنئي إلى بوتين (التاريخ: ١٦ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١١:٢٥ ص) الأخبار موافقة مبدئية لتخصيص أراضٍ مخدومة لأساتذة الجامعات في بغداد (التاريخ: ١٦ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١٠:١٠ ص) الأخبار ٢٩ مليون ناخب مؤهل والمفوضية تشيد بإقبال تحديث البيانات (التاريخ: ١٥ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١٠:٠٢ م) الأخبار إيران: تغيّر في لهجة واشنطن والتفاهم ممكن بشأن النووي (التاريخ: ١٥ / أبريل / ٢٠٢٥ م ٠٩:٢٢ م) الأخبار البرلمان يعلن اقرار حزمة تشريعية داعمة للتربويين بضمنها تثبيت عقود الــ٢٠٢٠ (التاريخ: ١٥ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١١:٥٢ ص) الأخبار الاتحاد العراقي يعلن فسخ عقد المدرب كاساس ومساعديه (التاريخ: ١٥ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٩ ص) الأخبار الرفض الايراني يجعل ترامب يهدد باستخدام القوة العسكرية (التاريخ: ١٥ / أبريل / ٢٠٢٥ م ١٠:١٥ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات مع التطورات الإقليمية: هل يتحول العراق من ساحة نفوذ إلى فاعل إقليمي؟ (التاريخ: ١٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات ما أسباب تهميش الأوروبيين في محادثات أميركا وإيران حول الملف النووي؟ (التاريخ: ١٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي (التاريخ: ١٥ / يناير / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب.. (التاريخ: ١١ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟ (التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية (التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة (التاريخ: ٧ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٨ / شوال المكرّم / ١٤٤٦ هـ.ق
٢٩ / فروردین / ١٤٠٤ هـ.ش
١٧ / أبريل / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٢٣١
عدد زيارات اليوم: ٢٨,٣٩٩
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤٣,٦٧٥
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩١,٠٢٥,٦٩٩
عدد جميع الطلبات: ١٨٧,٠١٧,٢٧٥

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٢
الأخبار: ٣٩,١٠٣
الملفات: ١٥,٤٢٥
الأشخاص: ١,٠٦٢
التعليقات: ٤,٠١٥
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار الموقع الرسمي للسيد السيستاني ينشر الأسباب الكامنة وراء تنحية المالكي وظروف وملابسات الموضوع

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ١٩ / أغسطس / ٢٠١٤ م ١١:٤٧ ص المشاهدات المشاهدات: ١٨٨٢ التعليقات التعليقات: ٠

نشر الموقع الرسمي لمكتب المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني دام ظله الوارف مقالا للكاتب وائل هاشم، الذي وصف نفسه بـ"متابع لنشاط المرجعية الدينية" ، بعنوان " كيف ولماذا تنحى السيد نوري المالكي ؟". تناول فيه الأسباب الكامنة وراء توجيه المرجعية الدينية العليا بتغيير المالكي وموقف الأخير من هذا التوجيه المبارك وموقف حزب الدعوة أيضا..المقال منشور على الصفحة الرسمية لمكتب المرجع ألأعلى وعلى الرابط أدناه ونثبته هنا بنصه .

كيف ولماذا تنحى السيد نوري المالكي؟


٢٠١٤/٨/١٨

بسم الله الرحمن الرحيم

 ١ـ لقد اتخذت المرجعية الدينية العليا جانب الحياد في الانتخابات النيابية الاخيرة واوضحت انها لا تدعم فيها أي طرف على حساب طرف آخر ، وأن الامر متروك لارادة المواطنين يختارون من يشاءون من المرشحين ومن القوائم الانتخابية .

 وبعد ظهور نتائج الانتخابات تلقت المرجعية الدينية العليا رسائل عديدة من قيادات اساسية في المكونات الاخرى تشدد فيها على رفضها المطلق للولاية الثالثة لرئيس الوزراء الحالي وتطالب بترشيح بديل عنه من التحالف الوطني ، ولكن ارتأى سماحة السيد آنذاك عدم التدخل في هذا الامر بل انتظار ما تسفر عنه حوارات الكتل السياسية ، و قد أبلغ سماحته كل من التقى بهم ـ ومنهم ممثل الامين العام للامم المتحدة ـ بانه لن يتدخل في موضوع تشكيل الحكومة المقبلة الا اذا حصل انسداد سياسي وواجه البلد أزمة خانقة تهدد العملية السياسية برمتها .

 ٢ـ لقد كانت للمرجعية الدينية العليا ملاحظات اساسية على اداء الحكومة في ادارة شؤون البلد ومن هنا امتنعت عن استقبال المسؤولين فيها منذ عدة اعوام ، ومن ابرز تلك الملاحظات هو تقصيرها في توفير الخدمات و في مكافحة الفساد الذي تفشى بصورة غير مسبوقة في مختلف دوائر الدولة و في اعلى المستويات ، حتى أصبح عائقاً أساسياً امام أي تقدم حقيقي في المجالات المهمة كالأمن و الخدمات و التنمية الاقتصادية و غيرها . و قد ألح سماحة السيد على رئيس الوزراء أن تكون له صولة على الفاسدين كصولته على الخارجين على القانون إلا انه لم يقم بأي جهد حقيقي في هذا المجال بل ساهم في تقنين الفساد و حماية الفاسدين بما لا يتسع هذا المقال لاستعراض الشواهد عليه .

 

وعندما استولت عصابة داعش الارهابية على محافظة نينوى واجزاء واسعة من محافظات صلاح الدين و الانبار وديالى وتعاظم خطرها على بغداد وبقية البلاد ـ حتى اضطرت المرجعية الدينية العليا الى دعوة المواطنين للتطوع في صفوف القوات المسلحة تجنباً عن الانهيار التام ـ تبين مدى الخلل في ادارة الملف الامني ايضاً ، وهو الملف الذي كان يحتكره رئيس الوزراء بجميع مفاصله ولم يكن لغير من يعينهم ويرتضيهم من القيادات و المسؤولين أي دور فيه ، فكان هو المسؤول عن الاخفاق الكبير في هذا الملف ، بخلاف بعض الملفات الاخرى كملف الخدمات الذي طالما اعتذر عن فشل الحكومة فيه بان الوزراء الخدميين انما هم من كتل أخرى و يتعمدون عدم تحقق أي انجاز ملموس في توفير الخدمات حتى لا يحسب نجاحاً لرئيس الوزراء .

 ٣ـ لقد باتت المرجعية الدينية العليا على قناعة تامة بان التدهور الكبير في الحياة السياسية العراقية بين ابناء الوطن الواحد من جهة و بين العراق ومحيطه العربي والاسلامي من جهة أخرى يجعل الحاجة ماسة الى تغيير في أكثر من موقع ومنصب تتغير معه آلية التعاطي مع أزمات البلد المستعصية ، وتعتمد رؤية مختلفة عما جرى العمل بها خلال السنوات الاخيرة اذا أريد درء مخاطر الارهاب و الحرب الطائفية و التقسيم التي تعاظمت في المدة الأخيرة ولا سيما بعد سقوط الموصل بيد الدواعش .

 و بالرغم من قناعة المرجعية العليا بما تقدم الا انها آثرت الانتظار لبعض الوقت و لم تبد رأيها هذا ، عسـى ان تتجلى الامور للكتل السياسية فتبادر من تلقاء نفسها الى تبني التغييرات المطلوبة .

 

٤ـ وفي هذا الاثناء تلقى سماحة السيد رسالة خطية من قيادة حزب الدعوة الاسلامية مؤرخة في السادس والعشرين من شهر شعبان الموافق ٢٥ حزيران وقد ورد في آخرها : ( نحن نتطلع الى توجيهاتكم و ارشاداتكم ونعاهدكم اننا رهن أمركم بكل صدق في كل المسائل المطروحة وفي كل المواقع والمناصب لادراكنا بعمق نظرتكم ومنطلقين من فهمنا للمسؤولية الشرعية ) .

 وعندئذ رأى سماحة السيد أن من مسؤوليته الشرعية أن يبدي رأيه صريحاً لهؤلاء الاخوة في رسالة خاصة ـ لم ينشرها الحزب الا مؤخراً ـ وقد ورد فيها : ( انني أرى ضرورة الاسراع في اختيار رئيس جديد للوزراء يحظى بقبول وطني واسع و يتمكن من العمل سوية مع القيادات السياسية لبقية المكونات لانقاذ البلد من مخاطر الارهاب و الحرب الطائفية و التقسيم ) .

 وهذا (الرأي) لم يكن بصيغة فتوى شرعية بل كان يعبر عن موقف سياسي للمرجعية العليا التي اعترف الاعداء قبل الاصدقاء بحكمتها و صواب منهجها ودقة قراراتها السياسية في أشد الظروف وأكثرها تعقيداً .

 ٥ـ وعندما وصلت هذه الرسالة الى رئيس الوزراء رفض ما ورد فيها ، مع انه طالما ابدى استعداده للعمل بتوجيهات سماحة السيد ، ومن ذلك ما أشار اليه في رسالته الخطية التي وجهها الى سماحته في ١ رجب ١٤٣٥ الموافق ١ ايار ٢٠١٤ حيث ورد فيها : ( ان العراق يمر بمرحلة جديدة يحتاج لرعايتـكم وتوجيهاتكم لتحـفظ العملية السـياسية من الانحراف او الخراب لا قدر الله ) . و قد حاول كبار الاعضاء في قيادة حزب الدعوة و قيادات بارزة في ائتلاف دولة القانون اقناعه بالالتزام بمضمون رسالة المرجعية الدينية العليا إلا انه ظل مصراً على موقفه الرافض لذلك .

 ٦ـ ولما يئست قيادة حزب الدعوة عن اقناع رئيس الوزراء بسحب ترشيحه للولاية الثالثة قاموا بترشيح الدكتور حيدر العبادي لهذا المنصب و تمكنوا بعد حوارات مضنية من الاتفاق مع بعض الكتل المنضوية في دولة القانون وكتل الائتلاف الوطني على ان يكون هو مرشح التحالف الوطني ، وعندئذ قام السيد رئيس الجمهورية بتكليفه بتشكيل الحكومة الجديدة .

 ٧ ـ ولكن رفض رئيس الوزراء القبول بما جرى ، وزعم انه ينافي استحقاقه الدستوري لانه حاز على أزيد من سبعمائة ألف صوت أي أعلى من أي فائز آخر في الانتخابات ، وقال ايضاً ان كتلة دولة القانون تعد هي الكتلة الاكبر ولذلك فان تكليف مرشح التحالف الوطني يعتبر خرقاً دستورياً .

 وقد حاول أكثر من طرف اقناعه بان الاستحقاق الانتخابي في النظام البرلماني لا يعني أن من حاز أعلى الاصوات يكون هو الذي يجب تكليفه بتشكيل الحكومة الجديدة بل يتبع ذلك الضوابط القانونية ، وأما الخرق الدستوري فلا أساس له أيضاً فان التحالف الوطني أعلن عن نفسه قبل الجلسة الاولى لمجلس النواب في مؤتمر صحفي و في وثيقة موقعة من رؤساء كتله و ليس في الدستور ولا في قرار المحكمة الاتحادية ضرورة ابلاغ رئيس السن بذلك .

 ولكن استمر رفض رئيس الوزراء لما جرى واشتكى الى المحكمة الاتحادية ولم يقبل بالواقع الجديد الا بعد ان تأكد ان شكواه لا توصله الى نتيجة لان المحكمة الاتحادية لن تحكم لصالحه .

 ٨ـ يظن البعض ان الائتلاف الوطني لو وافق على مرشح دولة القانون لتمكن الطرفان من تشكيل الحكومة المقبلة ولنالت الثقة في مجلس النواب ـ لانهما يمتلكان الاغلبية المطلقة ـ وان لم يوافق عليها التحالف الكردستاني او اتحاد القوى الوطنية ، ولكن هذا غير صحيح فان الوضع الخاص للعراق يستوجب نيل الحكومة موافقة الكتل الرئيسية الثلاث عليها والا انهارت العملية السياسية وتعرض البلد للتقسيم الفعلي ، وقد كان موقف التحالف الكردستاني واتحاد القوى الوطنية واضحاً من انهما لا يشتركان في حكومة يرأسها رئيس الوزراء الحالي في مطلق الاحوال.

 ويسأل البعض لماذا لم تمنح رئيس الوزراء فرصة تشكيل الحكومة حتى اذا فشل كلف بذلك غيره؟ و الجواب : ان السيد رئيس الجمهورية كان يرى ان الكتلة الاكبر في مجلس النواب هي التحالف الوطني فلم يكن باستطاعته دستورياً ان يكلف من لا يكون مرشحاً لها .

 بالاضافة الى ان كثيراً من نواب دولة القانون رفضوا ـ بعد كل ما جرى ـ تكليف رئيس الوزراء بتشكيل الحكومة ـ ومنهم نواب كتلة بدر والمستقلون وقسم من نواب كتلة الدعوة ـ فلم يعد مرشحاً حتى لتمام دولة القانون ، مع ان التدهور الامني الخطير الذي تشهده البلاد وما رافقه من معاناة وتشريد مئات الآلاف من المواطنين كان يحتم عدم تضييع الوقت فيما يعلم انه لا يؤدي الى أية نتيجة مقبولة .

 ٩ـ يظن البعض ان ما حصل من التغيير كان استجابة لضغوط اجنبية ودولية ، ولكن هذا غير صحيح أيضاً فان من المؤكد ان القرار كان عراقياً بحتاً رعاية للمصالح العليا للشعب العراقي ، ولو لم تصل المرجعية العليا و القادة السياسيون الى قناعة تامة بذلك لما قبلوا بالتغيير مهما كانت الضغوط الخارجية .

 ١٠ـ يسأل البعض هل ان المرجعية الدينية العليا واثقة من ان تغيير الرئاسات الثلاث و لاسيما رئاسة الوزراء سيؤدي الى تحسن اوضاع البلاد و انحسار الاخطار التي تواجهها ؟ والجواب : ان المؤكد هو انه لم يكن هناك أي افق لتحسن الاوضاع ووقف نزيف الدم العراقي مع استمرار القيادات السابقة في السلطة ، وأما مع القيادات الجديدة فهناك أمل في تحسن الامور ولكنه منوط بما أشارت اليه المرجعية العليا من الشروط .

بقلم: وائل هاشم / متابع لنشاط المرجعية الدينية


http://www.sistani.org/arabic/in-news/٢٤٩٥٠

التقييم التقييم:
  ١ / ٥.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات مع التطورات الإقليمية: هل يتحول العراق من ساحة نفوذ إلى فاعل إقليمي؟

المقالات ما أسباب تهميش الأوروبيين في محادثات أميركا وإيران حول الملف النووي؟

المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني