خاصة بعد تسجيل حالات جديدة في إقليم كردستان خلال فترة قصيرة. هذا التطور دفع الجهات الصحية إلى تكثيف جهودها لمتابعة الوضع واتخاذ التدابير اللازمة للحد من انتشاره.
بدأ الفيروس بالظهور في العراق منذ عقود، لكنه شهد ارتفاعًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، حيث باتت بعض المناطق أكثر عرضة للإصابات مقارنة بغيرها.
في كردستان، تم اكتشاف حالات جديدة بين العاملات في بعض المهن، مما أثار قلقًا حول طرق انتقال العدوى وضرورة تعزيز الفحوصات الطبية الدورية.
الجهات الصحية تؤكد أن التوعية والرقابة الصحية تلعب دورًا أساسيًا في الحد من انتشار المرض، مع التركيز على الفحوصات الدورية والتثقيف الصحي.
كما أن هناك جهودًا متزايدة لتوفير الفحوصات المجانية، إلى جانب حملات توعية تهدف إلى نشر المعلومات الصحيحة حول طرق الوقاية وأهمية الكشف المبكر.
في ظل هذه التطورات، تتزايد الدعوات لتعزيز الجهود الوقائية، سواء من خلال حملات التوعية أو توفير الفحوصات المجانية، لضمان السيطرة على الوضع ومنع تفاقمه.
