:: آخر الأخبار ::
الأخبار ملف المياه ودعوة لزيارة تركيا اهم الملفات على طاولة لقاء المالكي والسفير التركي (التاريخ: ٢٦ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠٣:٥٢ م) الأخبار تطلعات عراقية لاستكمال سكك الحديد مع ايران (التاريخ: ٢٦ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠٣:٤٢ م) الأخبار اقليم كردستان يعلن تراجع نسبة الاصابات بمرض الكوليرا في السليمانية (التاريخ: ٢٦ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠٣:٢٩ م) الأخبار الرئيس التركي لحاكم الامارات: موقفنا حازم من (طريق التنمية) (التاريخ: ٢٦ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠٣:١٤ م) الأخبار الدفاع تعلن سقوط إحدى طائرات الجيش نتيجة خلل فني (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠١:٤٤ م) الأخبار جهاز مكافحة الارهاب يعلن القبض على ما يسمى آمر الكتيبة الاجنبية بداعش في كركوك (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠١:٤١ م) الأخبار إصابة أربعة أشخاص نتيجة انهيار بناية في الاعظمية (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠٩:١٨ ص) الأخبار مركز حقوقي يستنكر فبركة مقطع فيديو على المرجعية وينتقد التفاعل معه (التاريخ: ٢٤ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠٤:٤٨ م) الأخبار عقد مذكرة تعاون رياضي جديد بين العراق و السعودية (التاريخ: ٢٤ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠٤:١٩ م) الأخبار السوداني يغادر العاصمة بغداد متوجهاً إلى نيويورك (التاريخ: ١٨ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م ٠٩:١٤ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية" (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع... (التاريخ: ١٥ / يوليو / ٢٠٢٣ م) المقالات الوطن وشمع عسل السفارة..! (التاريخ: ١٩ / يونيو / ٢٠٢٣ م) المقالات هل تقبل واشنطن هزيمة مشروعها في أوكرانيا؟! (التاريخ: ١٩ / يونيو / ٢٠٢٣ م) المقالات الشعب الأمريكي وقفص الشركات... (التاريخ: ١٩ / يونيو / ٢٠٢٣ م) المقالات النظام العالمي.. قواعده وإستثناءاته. (التاريخ: ٧ / يونيو / ٢٠٢٣ م) المقالات موازنة الدولة العراقية للعام ٢٠٢٣ نقد وتحليلا للحلقة الثانية: العجز يعجّز الموازنة (التاريخ: ٢٢ / مايو / ٢٠٢٣ م) المقالات الإمام جعفر الصادق.. مكتشف نظريات العلم الحديث، شهيد الحقيقة (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٣ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٢ / ربيع الأول / ١٤٤٥ هـ.ق
٥ / مهر / ١٤٠٢ هـ.ش
٢٧ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٤٠
عدد زيارات اليوم: ٢,٢٧٨
عدد زيارات اليوم الماضي: ١٥,٣٨٧
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٧٣,٧٧١,٢٣٠
عدد جميع الطلبات: ١٧١,٥٠٣,٢٤٤

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٢٨٤
الأخبار: ٣٧,٢٥٢
الملفات: ١٣,٣٢٠
الأشخاص: ١,٠٦٠
التعليقات: ٢,٣٩٤
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار السيد عمار الحكيم : ندعو الى تحمل المسؤولية وسعة الصدر عند اعلان النتائج اياً كانت , فالشعب يتطلع لتشكيل حكومة منسجمة متواضعة تنطلق بالبلد

القسم القسم: أخبار العراق التاريخ التاريخ: ٢٢ / أبريل / ٢٠١٠ م ٠٧:٠٥ م المشاهدات المشاهدات: ٩٠١٠ التعليقات التعليقات: ٠

قال سماحة السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي : اننا نعتقد ان الحل لكسر حالة الجمود التي تشهدها الساحة السياسية العراقية هو السير بمسارين الاول هو عقد الطاولة المستديرة لجمع الاطراف للتحاور وتحديد ملامح صورة العراق في الاربع سنوات القادمة والاولويات والمسارات والضمانات لعدم الوقوع في أخطاء الماضي ،


 والمسار الثاني هو مسار تشكيل الحكومة فعلى القائمة التي ترى نفسها قادرة على تشكيل الحكومة ان تتحرك لاقناع الاطراف الاخرى .

وحول ما تحقق على يد القوات الامنية التي تمكنت من القضاء على ابو حمزة المصري وابو عمر البغدادي وابو صهيب العبيدي الذين يمثلون قيادة مجاميع القاعدة الارهابية اكد سماحته قائلا : في الوقت الذي نشد فيه على ايدي رجال الاجهزة الامنية فاننا ندعو الى الحيطة والحذر من اي ترهل او تخفيف في الاجراءات بعد هذه العملية بل يجب تكثيف الجهود حتى يتم تفكيك جميع الخلايا في هذا البلد الكريم وندعو لتعقب كل المجرمين في داخل العراق خارجه ، وفيما يتعلق  بقرار المفوضية المساقلة للانتخابات باعادة فرز الاصوات يدويا لمحافظة بغداد ، اشار سماحته بالقول : اننا في الوقت الذي نحرص فيه على تطمين جميع الاطراف علينا ان لا نثير القلق لدى الاخرين ونتمنى اجراء عمليات اعداة الفرز بحضور مراقبين محليين واعلاميين ومراقبين دوليين .

 

الملتقى1

 

جاء في المحاضرة التي القاها سماحته في الملتقى الثقافي الاسبوعي الذي عقد على قاعة عزيز العراق في مكتب سماحته الخاص ببغداد عصر الابعاء ٢١/٤/٢٠٠٩ ، وحضره جمع غفير من مختلف مناطق العاصمة بغداد .

واشار سماحة السيد عمار الحكيم الى ان مضوع النظرية الاسلامية في العلاقات الاجتماعية الذي تم طرحه على مدى اسابيع عدة قد تم استكمال الحديث فيه ، وسيتم اليوم البدء هذا الاسبوع بالحديث حول النظرية الاسلامية في القيادة والافضل تلك النظرية التي تجسدت في عهد امير المؤمنين علي بن ابي طالب (ع) لمالك الاشتر الذي تضمن المبادئ والاخلاقيات والسلوكيات التي ينبغي ان يتصف بها القائد ، لافتا الى انه على الرغم من عدم قدرة مالك الاشتر من الوصول الى مصر الا ان هذه الوثيقة بقيت شاخصة الى يومنا هذا وهي تثبت اهميتها ومواكبتها للعصور حتى أخذت الامم المتحدة منها الكثير من المعالم والاصول .

وقال : اذا كنا نؤشر نوع من القصور اوالضعف في اداء الدولة فعلينا ان نقف ونشخص مواطن الخلل وينبغي ان يتحول ذلك الى رؤية وثقافة شعبية واسعة لتعريف الناس بواجبات المسؤول تجاه الامة حينئذ نولد ثقافة تدفع باتجاه المعايير الصحيحة لمجمل العمل القيادي ، واكد على ان تطبيق هذه الدروس والاطر التي يحددها أمير المؤمنين (ع) في عهده لمالك الاشتر والقواعد التي يحددها في الادارة ستقدم ضوابط تضمن النجاح لنحصل على أفضل النتائج .

واضاف سماحته : ان من الاخطاء الكبيرة اعتبار الممارسة القيادية بكل أشكالها هي ممارسة سياسية مقترنة بالخداع والمكر , حتى بدا يتبادر الى ذهن الكثير النفور منها ، ان القيادة هي عملية توجيه الرأي العام وادارة شؤونهم بما يحقق لهم ماهو أفضل ، اي الانتقال بالناس من واقع الى مستقبل يكفل الطموح ، وان القيادة هي أخذ زمام المبادرة ودفع الناس لتغيير ما هم عليه في الواقع الان الى ما يجب ان يكونوا عليه .

 

الملتقى2

واكد : اذا كانت القيادة هي المفتاح لذلك فنها تصبح موقعاً مقدساً شريفاً وتصبح مهمة الانبياء (ع) الذين جاءوا لتحقيق الافضل .

وبحسب هذه النظرية تصبح عملية التصدي وتحمل المسؤولية من قبل كل ابناء الشعب واجب شرعي ، و هنا لا نعني ان يكون في موقع رئيس جمهورية او رئيس وزراء وانما على مختلف المستويات في التجارة والاسرة والمجتمع والعلاقات الاجتماعية ، لذلك يكون المطلوب تسليم الراية لأهلها وتسليم المهمة لمن هو أهل لها وان لا ينظر الى هذا الشخص على اساس القومية او الدين او الطائفة .

وفي جانب اخر من محاضرته القيمة اشار سماحته الى ذكرى مولد السيدة الحوراء زينب بنت علي بن ابي طالب (ع) ، وقال : مرت علينا مناسبة كريمة هي ولادة الحوراء زينب (ع) هذه السيدة الجليلة التي كان لها دور كبير ومحوري في واقعة الطف ومهما كانت هذه الواقعة مؤثرة الا ان دور السيدة زينب كان مكملاً لها ومن المناسب في هذا اليوم الشريف ان نستذكر دور المرأة في بناء المجتمع في مختلف المجالات وتنمية البلاد وأصلاح شؤونها وعلينا ان نستذكر العنف الذي تتعرض اليه المرأة ويجب الوقوف بوجه هذه السلوكيات وعلينا رفع شعار مواجهة ومكافحة  العنف ضد المراة .

وحول تطورات الوضع الامني قال سماحته : شهدنا مقتل قادة في تنظيم القاعدة ، ثلاثة من القيادات الكبيرة في هذا التنطيم و تخلص الشعب العراقي منهم في غضون اربعة ايام كما تم العثور على عدد من القيادات في هذا التنظيم وتفكيك عدد من الشبكات الارهابية ، واننا نشيد بدور الاجهزة الامنية و بهذ الجهد الذي بذل وحقق هذا الانجاز الهام .

وحول الاوضاع السياسية التي تشهدها البلاد في المرحلة الراهنة قال سماحة السيد عمار الحكيم : مر أكثر من شهر ونصف على اجراء الانتخابات ولا زالت اجراءات المفوضية مستمرة وسمعنا ان المفوضية قررت اعادة فرز الاصوات لبعض المناطق , اننا نرحب بأي جهد يساعد على تحقيق العدالة ونتمنى ان تكون هذه الخطوات قادرة على تطمين جميع الاطراف والقبول بنتائجها ، وندعو الى تحمل المسؤولية وسعة الصدر بعد اعلان النتائج اياً كانت فان الشعب العراقي يتطلع الى تشكيل حكومة منسجمة متواضعة همها الانطلاق بالبلد الى الامام .

 وفيما يتعلق بموضوع الطاولة المستديرة قال سماحته : البعض فهم ان الطاولة المستديرة جاءت لتعويم الاستحقاقات والواقع اننا نحدد الرؤية ونضع المعايير واعتقد ان الحديث عن الاشخاص سيفسد عمل الطاولة ، اننا نتطلع في المرحلة القادمة لحكومة تحقق الشراكة الحقيقية وتشعر الجميع بأنهم حاضرين في القرار ، واننا نميز بين المشاركة والشراكة ، فالمشاركة هي ان تكون حاضرا في هذه الوزارة او تلك اما الشراكة فهي ان تكون حاضراً في صناعة القرار أذن هناك خلط بين مفهومي المشاركة والشراكة ، وان المرحلة القادمة يجب ان تكون مرحلة شراكة وطنية وان نتجاوز المشاركة وعلينا ان ننظر في عملية توزيع الادوار ، حينما نرشح اناس للمواقع السيادية المهمة علينا ان ننظر الى المواصفات ، الكفاءة والقدرة على الاداء والتخصص وتوفر المقبولية الوطنية,  فهو سوف لن يكون رئيس لحزب او طائفة بل هو لجميع العراقيين لذا لا بد ان يحظى بمقبولية جميع الاطراف ، كما ان العراق يسير نحو الانفتاح الاقليمي والدولي , فكيف يتم الانفتاح ما لم تكن هناك شخصيات تتمتع بالمقبولية لدى دول الاقليم والعالم , خاصة وان العراق يريد أستعادة دوره الاقليمي ويريد العودة الى حاضنته العربية والاسلامية وهو معتز بهويته العربية والاسلامية مع كامل الاحترام لباقي القوميات والطوائف والاقليات وهذه ليست قضية بسيطة بل نحن نحتاج الى رجال بهذه المواصفات .

وحول الزيارات التي قام بها عدد من القادة العراقيين الى بلدان الاقليم قال سماحته : ان الزيارات التي قام بها المسؤولين والقادة العراقيين جاءت لتعبر عن خطوة متطورة في العلاقات العراقية العربية وهي رسالة مهمة وما استمعنا اليه من خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك عبد الله كان شيء جيد فقد عبر عن حرصه على العراق ووحدته ونبذه للطائفية والعنف وأشاد بدور المرجع الديني الاعلى سماحة السيد السيستاني (دام ظله الوراف) ، واشار الى الرغبة في تبادل المصالح مع العراق الى جانب عدم رغبتهم بالتدخل في الشؤون الداخلية للعراق ، وقد لاحظنا الاعتذارات التي صدرت من قبل علماء الدين في المملكة العربية السعودية عن الاساءات التي توجهت ضد المرجعية الدينية ، الى جانب الفتوى التي صدرت والتي تحرم العنف واراقة الدماء في العراق .

كما واعرب سماحته عن ترحيبه بالزيارة التي قام بها وفد من القائمة العراقية الى طهران واصفا اياها بالخطوة المهمة لتطمين دول الجوار العراقي ، وختم سماحته المحاضرة بالقول : اننا معتزون بهويتنا العربية والاسلامية وذلك يتطلب منا المزيد من الانفتاح .

واجاب سماحته بعد المحاضرة التي القاها على اسئلة واستفسارات الحاضرين .


التقييم التقييم:
  ٢ / ١.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات الوطن وشمع عسل السفارة..!

المقالات هل تقبل واشنطن هزيمة مشروعها في أوكرانيا؟!

المقالات الشعب الأمريكي وقفص الشركات...

المقالات النظام العالمي.. قواعده وإستثناءاته.

المقالات موازنة الدولة العراقية للعام ٢٠٢٣ نقد وتحليلا للحلقة الثانية: العجز يعجّز الموازنة

المقالات الإمام جعفر الصادق.. مكتشف نظريات العلم الحديث، شهيد الحقيقة

المقالات جيك سوليفان إلى السعودية بين الابتزاز وكسر بريكس

المقالات من هو طيب رضائي ؟ وما علاقته بالشاه !

المقالات الدولار الى اين..صعودا ام هبوطا

المقالات المزاج السياسي والإداري!..

المقالات المتأملون!..

المقالات التقييمات وتراجع التعليم! ..

المقالات الناس على أبواب الساسة!..

المقالات النقاط السوداء!..

المقالات السوداني وعصا موسى!..

المقالات من هو #معاوية_بن_ابي_سفيان

المقالات الدولار، وهروبه بين القانون والاقتصاد

المقالات الدولار، ضريبة الأثرياء على الفقراء

المقالات مقال السوداني في صحيفة اللوموند : العراق وفرنسا يخطوان نحو مستقبل زاهر في العلاقات الثنائية

المقالات اطلالة شهر رجب خير وبركة

المقالات المظاهرة.. ونظرية المؤامرة

المقالات السوداني وحتمية المواجهة ..

المقالات على غير العادة في العراق ، جامعة أهلية توزع مقاعد مجانية !

المقالات بداية انهيار الابتزاز الغربي في شبكات النقل التجاري

المقالات التربية بين التقييم والتقويم..انظروا للتقويم قبل التقييم

المقالات دكتاتورية الصوت العالي..!

المقالات لماذا نبحث في القطاع العام لا الخاص، وما الحل ؟!

المقالات من المسؤول عن ثقافة الشعب الحاكم ام رجل الدين؟

المقالات غربة الطلبة المتدينون في الجامعات

المقالات الشهادة والسيادة هو شعار أستذكار القادة

المقالات الحشد الشعبي بين الواجب والمسؤولية

المقالات قراءة في موجودات القوة عند القائد أبو مهدي المهندس..

المقالات رسالة وفاء إلى شهداء الدنيا والآخرة

المقالات قراءة في الحكومة الاسرائيلية الجديدة

المقالات عندما تلتقي وزير كهرباء العراق.. !

المقالات الأيزيد يستعيدون هويتهم الضائعة بعد ٤٧عاما

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني