:: آخر الأخبار ::
الأخبار البجاري تحذّر من جفاف وشيك في البصرة وتدعو لتحرك عاجل تجاه تركيا (التاريخ: ١١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٧:٤٩ م) الأخبار الدين الداخلي للعراق يتجاوز ٩٠ تريليون دينار لأول مرة في ٢٠٢٥ (التاريخ: ١١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٢ م) الأخبار اتفاق عراقي – أميركي جديد يمهّد لانسحاب كامل القوات الأجنبية بحلول ٢٠٢٦ (التاريخ: ١١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٥ م) الأخبار الحكومة الإيرانية: هدفنا الأساسي منع انتقال الحرب إلى داخل البلاد وتعزيز التواصل مع الشعب (التاريخ: ١١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٣:٣٩ م) الأخبار تحقيقات حول مصادر التمويل الخارجي للمرشحين تهز الحملة الانتخابية العراقية (التاريخ: ١١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠١:٠٦ م) الأخبار بغداد تتصدر قائمة أخطر ١٠ مدن ملوثة في العالم (التاريخ: ١١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١٠:١٣ ص) الأخبار الحوثي: غزة تشهد جرائم إبادة ممنهجة (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٨:٣٧ م) الأخبار مدرب أمريكي يتولى قيادة منتخب العراق استعداداً لتصفيات كأس العالم (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٧:٠٥ م) الأخبار ضربة جوية تدمر وكر "داعش" في وادي الشاي بكركوك (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٥:٥١ م) الأخبار الـ"ثلاسيميا" تنتشر في ذي قار (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١١:٢٧ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات الشاشة الصغيرة وتشكيل الوعي… التلفاز بين الترفيه والتأثير الخفي على الأطفال والناشئة..! (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات عودة رافع الرفاعي.. الفتنة التي ترتدي ثوب المصالحة..! (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي (التاريخ: ٢٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال (التاريخ: ٢٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة (التاريخ: ١٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..! (التاريخ: ١٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة (التاريخ: ٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٩ / ربيع الآخر / ١٤٤٧ هـ.ق
٢١ / مهر / ١٤٠٤ هـ.ش
١٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٨٥
عدد زيارات اليوم: ٩,٠٨٢
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٢,٢٥٧
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٨,٩٧٢,٦١٠
عدد جميع الطلبات: ١٩٨,٠٣٧,٦٦٧

الأقسام: ٣٣
المقالات: ١١,٣٥١
الأخبار: ٣٩,٧٠١
الملفات: ١٦,١٣٤
الأشخاص: ١,٠٧٠
التعليقات: ٤,٠١٦
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات المجلس الاعلى ومنظمة بدر وافاق المستقبل

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: شاكر محمود الكرخي التاريخ التاريخ: ١٤ / مارس / ٢٠١٢ م المشاهدات المشاهدات: ٥٢١٦ التعليقات التعليقات: ٠
من الضروري التعرف على تاريخ ونشأت المجلس الاعلى ومراحل تطور عمله والمساحة التي يشغلها على الصعيد السياسي والاجتماعي لكي نستطيع قراءة المعطيات التي تترتب عليها تنائج انفصال منظمة بدر عن قيادة وتيار شهيد المحراب (قدس) .

في عام ١٩٨٢ عندما تاسس المجلس الاعلى كانت تنضوي تحته مجموعة من الاحزاب والحركات الاسلامية الشيعية ولم يكن لمعظم هذه الاحزاب والحركات وجود جماهيري او حركة تنظيمية واقعية على الا رض وكانت تعتمد على كوادر نخبوية لاتمتلك سوى القدرة على التصريحات والتنظير الذي يفتقر الى فهم لحقيقية ما يجري في العراق , ولعل تاسيس المجلس الاعلى وزعامة السيد محمد باقر الحكيم اعطت زخماً كبيراً لاسم المجلس الاعلى والاحزاب والحركات المنضوية تحت خيمته .. واستطاع السيد الحكيم بما يمتلك من واجهة اجتماعية ودينية وسياسية ان يأخذ بيد هذه الاحزاب والحركات وجعل لها طنين ورنين في الاوساط السياسة ولم يكن لمنظمة بدر اي دور يذكر وانما كانت مجرد متنفس لعراقيين هاجروا من ضغط النظام في حينها اواؤلئك الذين وعوا حقيقة النظام السابق عندما وقعو اسرى جراء الحرب الايرانية العراقية وكان للسيد شهيد المحراب فضلاً كبيراً عليهم عندما اقنع الايرانيين في ضرورة الافراج عنهم وتوعيتهم والاستفادة منهم في مقارعة الحكم البعثي البغيض وكانت هذه خطوة بالاتجاه الصحيح لان اعداداً كبيرة من الجنود العراقيين عند خروجهم من الاسر الى حرية الفكر والعقيدة تحولوا الى رجال لاتاخذهم بالله لومة لائم ودافعوا عن مبادئهم واهدافهم بقوة وصلابة وسطّر البعض منهم ملاحم بطولية في التضحية والفداء ليس لها مثيل .
وجمعت البدريين وكوادر من حزب الدعوة ومنظمة العمل وغيرهم معسكرات التدريب الايرانية عندما كانوا يتدربون من اجل تشكيل جناح عسكري للمعارضة العراقية الشيعية ولم تساهم وحدة الهدف والمبادئ المشتركة في جمع كلمة هؤلاء الفرقاء رغم الجهود الكبيرة التي بذلها شهيد المحراب من اجل توحيد المعارضة العراقية في المهجر بجناحيها العسكري والسياسي وحصلت انسحابات من قبل قيادات الاحزاب والحركات المنضوية تحت لواء المجلس الاعلى مما اضطر السيد الحكيم الى تشكيل شورى مركزية جميع اعضائها من اتباع السيد الحكيم واصبح المجلس الاعلى الاسلامي العراقي من حينها كيان سياسي مستقل وتفرق الاخرون في عواصم الدول الغربية والاوربية وتركوا العمل والمواجهة للحكيم واتباع الحكيم .
كان ذلك التحول في مسيرة المجلس الاعلى في دورته الثامنة التي عقدت في طهران والتي عقدت تاسعتها في العراق عندما سقط النظام ولم تكن منظمة بدر في حينها كيان مستقل بل كانت جناحاً عسكرياً  للمجلس الاعلى .
ان تاريخ تاسيس منظمة بدر يرجع الى نفس الحقبة الزمنية التي تاسس بها المجلس الاعلى ولعل الهدف لدى السيد محمد باقر الحكيم واحد من تأسيس كلا الجناحين الا ان الايرانيين كانوا ينظرون الى منظمة بدر ( فيلق بدر) على انه قوة ضاربة التحكم بزمام امورها يجب ان يكون بأيديهم ففي بداية التاسيس كان على رأس قيادة بدر امراء ايرانيين ويساعدهم عراقيين لايقولون لا للايرانيين الافي تشهدهم (ولولا التشهد كانت لائهم نعم) .
لقد كانت نواة منظمة بدر (فيلق بدر) تتكون من فئتين .. فئة المهجرين الذين زرعتهم مخابرات الحرس الثوري الايراني في صفوف البدريين ليكونوا عينهم على العراقيين في هذا التشكيل الكبير .. والفئة الاخرى فئة الاسرى الاحرار ( التوابين ) الذين افرزتهم الحرب الايرانية العراقية والذين عانوا التهميش والاقصاء بسبب النظرة الفوقية التي ينظر بها لهم اقطاب الفئة الاولى .. وتولدت طبقية في اوساط البدريين لم تنصف الاغلب الاعم من الاعداد الكبيرة في صفوف هذا التشكيل الجهادي ونشأت خلافات امتدت جذورها الى يومنا هذا .
وبعد انتفاضة شعبان المباركة ونزوح العراقيين الى ايران على اثر الاحداث الدامية التي اعقبت الثورة الشعبية انذاك دخلت الى صفوف ( فيلق بدر ) مجاميع كبيرة شكلت فئة ثالثة هي فئة المهاجرين وهذه التسمية تنطبق على الذين هاجروا الى ايران بعد الانتفاضة الشعبانية .. ومنذ ذلك الحين اصبحت نشاطات واعمال (فيلق بدر) تصب في مصلحة الوضع بالعراق خصوصا عندما تحولت قيادة بدر من الايرانيين الى السيد محمد باقر الحكيم مباشرةِ واصبح فيلق بددر ينقسم الى قسمين .. قسم يقوده المهجرين والاخر يقوده التوابين وتوزعت على كلا القسمين فئة المهاجرين وكان القسم الاكبر هو الذي يقوده التوابين والمعروف بولائه المطلق للسيد الحكيم والقسم الاخر ولائه للايرانيين والاجندة الايرانية ولكن الملفت للنظر ان القسم الذي يقوده المهجرين على رغم قلتهم الا انهم كانوا يسيطرون على مواقع متقدمة قيادية وبأيدهم التمويل والمفاصل الحساسة للتشكيل وكان ولائهم مطلق للقيادة الايرانية .
ان دخول ابناء الانتفاضة الشعبانية الى صفوف منظمة بدر في المهجر اعطاها حيوية ودماء جديدة استطاعت ان تحول عمل وجهاد منظمة بدر من فائدة الايرانيين الى فائدة العراق وتحرير العراق ولو بشكل مقيد وتخلفت الفئة اللاولى عندما تصدى السيد الحكيم لمسؤولية المنظمة وبرز دور الفئة الثانية وتقلدت مواقع قيادية متقدمة امثال ابو منتظر الحسيني والسيد ابو لقاء وابو ذو افقار الحسن وجميعهم كانوا من الموالين للسيد الحكيم لا لضباط الحرس الثوري الايراني .. واما ابو مهدي المهندس وابو حسن العامري وابو فرقد والصيدلي وناصري وابو جاسم العسكري وغيرهم بقوا في الصف الموالي للحرس الثوري الايراني ورفضوا بشكل قاطع قيادة السيد الحكيم وقسم منهم تركوا العمل ولم ينصاعوا لاوامر السيد الحكيم حتى بعد سقوط الحكم في العراق .. وعندما استوت السفينة على الجودي وثنيت الوسادة عاد هؤلاء ليستخدوا نفوذهم لدى الايرانيين من اجل خدمة المصالح الشخصية والاجندة الخارجية واقنعوا الايرانيين ان السيد عمار الحكيم لايمكن ان ينفذ خططهم ومصالحهم لانه يتجه باتجاه الوحدة الوطنية واستقلالية القرار العراقي وقدموا انفسهم على انهم  عرابي المشروع الايراني في العراق .
وبعد المخاض الطويل منذ التاسيس الى يومنا هذا كانت الغلبة للموالين للعراق وتازايد عددهم داخل صفوف تنظيمات منظمة بدر مع تزايد ايمان الناس بقيادة ورمزية السادة ال الحكيم وهذا الامر يجعل عملية فصل بدر عن قيادة وتيار شيد المحراب لاتؤثر بشكل مباشر على مسيرة وجماهير المجلس الاعلى خصوصاً بعد نهضة التغيير والتطوير الذي احدثها السيد عمار الحكيم في صفوف التنظيمات .. وسوف يكون تاثير الانفصال سلبي على الامانة العامة لمنظمة بدر وسوف تجد نفسها امام تحدي كبير وهو نزوح البدريين وبأعداد كبيرة من تنظيمات المنظمة الى تنظيمات المجلس الاعلى .
ان ماحصل من اعلان لانفصال منظمة بدر عن قيادة وتيار شهيد المحراب سوف يحدث تحولاً كبيراً في السيطرة على تنظيمات المجلس الاعلى لانها سوف تكون تحت قيادة واحدة وخطاب سياسي واحد وسوف تتضح افاق المستقبل لدى جماهير تيار شهيد المحراب لوضوح رؤيا السيد عمار الحكيم وسلامة مشروعه الوطني .
اما منظمة بدر فسوف تبقى رهينة الاجندة الخارجية وستتحول الى جناح عسكري في العراق للحرس الثوري الايراني يستخدمها لتنفيذ مهام ترتبط بالامن القومي الايراني وستؤسس مجاميع وخلايا للعمل السري المسلح الذي يستهدف مصالح العراق من اجل مصالح اخرى شخصية وخارجية .
اذن افاق مستقبل المجلس الاعلى هي افاق عراقية تهدف الى خدمة المواطن العراقي وافاق مستقبل منظمة بدر هي افاق غامضة ترتبط بنوع المهمة التي تنيطها لها المخابرات الايرانية .

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات الشاشة الصغيرة وتشكيل الوعي… التلفاز بين الترفيه والتأثير الخفي على الأطفال والناشئة..!

المقالات عودة رافع الرفاعي.. الفتنة التي ترتدي ثوب المصالحة..!

المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟!

المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..!

المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي

المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته

المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال

المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة

المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..!

المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة

المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة

المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية

المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني