:: آخر الأخبار ::
الأخبار السليمانية تسجل اقصر خطبة جمعة .. اربع جمل تنتقد حكومة الاقليم ! (التاريخ: ١ / ديسمبر / ٢٠٢٣ م ٠٤:٥٤ م) الأخبار اسرائيل مستمرة برفض استقبال المفوض السامي (التاريخ: ١ / ديسمبر / ٢٠٢٣ م ٠٤:٢٤ م) الأخبار العراق يدين تجدد واستئناف حرب الابادة على الشعب الفلسطيني (التاريخ: ١ / ديسمبر / ٢٠٢٣ م ٠٤:٠٢ م) الأخبار اهم ما جاء في كلمة رئيس الجمهورية العراقي في مؤتمر المناخ .. الامارات (التاريخ: ١ / ديسمبر / ٢٠٢٣ م ٠٣:٣٤ م) الأخبار اخر تطورات قضية تعاقد حزب الحلبوسي مع شركة BGR (التاريخ: ٣٠ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ٠٣:٤٨ م) الأخبار عضو في حزب الحلبوسي .. الشكاوى القانونية ضد الحزب زوبعة (التاريخ: ٣٠ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ٠٣:٤٣ م) الأخبار انتخابات ٢٠٢٣ .. شمول الحشد الشعبي في التصويت الخاص (التاريخ: ٣٠ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ٠٢:٥١ م) الأخبار مراقبون يؤشرون على توصيات ومحاذير بخصوص انتخابات مجالس المحافظات (التاريخ: ٣٠ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ١١:٤٣ ص) الأخبار كلّ مولدات بغداد ستخضع لنظام العدادات مع نهاية العام ولا تهاون.. المحافظ (التاريخ: ٣٠ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ٠٩:٥٤ ص) الأخبار السوداني: المواطنون يستبشرون خيراً وهم يرون جدية الحكومة في تنفيذ المشاريع (التاريخ: ٣٠ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ٠٩:٤٣ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا (التاريخ: ٦ / أكتوبر / ٢٠٢٣ م) المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA …. (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية" (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع... (التاريخ: ١٥ / يوليو / ٢٠٢٣ م) المقالات الوطن وشمع عسل السفارة..! (التاريخ: ١٩ / يونيو / ٢٠٢٣ م) المقالات هل تقبل واشنطن هزيمة مشروعها في أوكرانيا؟! (التاريخ: ١٩ / يونيو / ٢٠٢٣ م) المقالات الشعب الأمريكي وقفص الشركات... (التاريخ: ١٩ / يونيو / ٢٠٢٣ م) المقالات النظام العالمي.. قواعده وإستثناءاته. (التاريخ: ٧ / يونيو / ٢٠٢٣ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٠ / جمادى الأولى / ١٤٤٥ هـ.ق
١٢ / آذر / ١٤٠٢ هـ.ش
٣ / ديسمبر / ٢٠٢٣ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٥٩
عدد زيارات اليوم: ٢,٩٥٤
عدد زيارات اليوم الماضي: ٢٢,٥٥٦
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٧٥,٢٠١,١٤٤
عدد جميع الطلبات: ١٧٢,٨٣٦,٧٥٨

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٢٨٦
الأخبار: ٣٧,٣٣٣
الملفات: ١٣,٤٢٠
الأشخاص: ١,٠٦٠
التعليقات: ٢,٤٠٠
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات العراق.. مؤشرات الانفراج بعد عودة البرلمان

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: عادل الجبوري التاريخ التاريخ: ٢ / أكتوبر / ٢٠٢٢ م المشاهدات المشاهدات: ٤٦٤ التعليقات التعليقات: ٠

 بعد ما يقارب الأربعة أشهر على توقف أعماله، استأنف مجلس النواب العراقي في الثامن والعشرين من شهر ايلول-سبتمبر الجاري جلساته بحضور أكثر من ثلثي أعضائه، وفي ظل أجواء متوترة وقلقة، واجراءات أمنية مشددة للغاية بمختلف مناطق العاصمة بغداد، لا سيما تلك المحاذية للمنطقة الخضراء والمؤدية اليها.

   وجاء استئناف أعمال البرلمان بعد أيام على الاعلان عن تشكيل ائتلاف ادارة الدولة من قبل كل من الاطار التنسيقي وتحالفي السيادة والعزم والحزبين الكرديين الرئيسيين، الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني، إلى جانب حركة بابليون التي تمثل المكون المسيحي، وبغياب التيار الصدري، الذي كان في وقت سابق قد انسحب من العملية السياسية وسحب ممثليه في البرلمان البالغ عددهم ٧٣ نائبًا بقرار من زعيم التيار السيد مقتدى الصدر.

   ومثلت التفاهمات الجديدة بين الفرقاء السياسيين الشيعة والأكراد والسنة، الذين كان البعض منهم حلفاء للتيار الصدري قبل انسحابه من العملية السياسية، مؤشرًا واضحًا على سعيهم الجاد لكسر الجمود السياسي، والشروع بخطوات عملية لتشكيل الحكومة الجديدة بعد مرور حوالي عام على اجراء الانتخابات البرلمانية المبكرة.

   وقد تضمنت الجلسة الأخيرة، انتخاب نائب اول لرئيس البرلمان، بعد أن ظل المنصب شاغرًا على اثر استقالة عضو التيار الصدري حاكم الزاملي، الذي شغله لعدة شهور، وخلف الزاملي في هذا المنصب، النائب المستقل محسن المندلاوي، في خطوة أراد منها الاطار التنسيقي منح حيز اكبر للمستقلين في المساهمة بصناعة القرار  السياسي، وبالتالي امتصاص جزء من الغضب والاستياء الشعبي حيال القوى والكيانات الحزبية الممسكة بزمام الامور.

   كذلك تمضنت جلسة البرلمان، التصويت على رفض استقالة رئيسه محمد الحلبوسي الذي اعلنها مؤخرا بصورة مفاجئة، كما بدا للكثيير من الأوساط والمحافل السياسية، والتي رأى فيها البعض مناورة سياسية  دون ان تعكس رغبة حقيقة لدى الحلبوسي بترك المنصب، وقد أريد من وراء تلك المناورة، الحصول على الدعم والتأييد العلني من قبل الأطراف التي كانت قد عارضت توليه المنصب سابقا، وبالفعل فإن ذلك ما حصل، بعدما رفضت قوى الاطار والاتحاد الوطني الكردستاني الاستقالة.

   ورغم أن مظاهرات وتجمعات احتجاجية في بغداد وعدد من المحافظات رافقت جلسة البرلمان، إلا أنها في المجمل لم تؤثر على مسارات الأحداث، لأن زعيم التيار الصدري لم يتبنَّ موقفًا واضحًا ضد استئناف عمل البرلمان، يمكن أن يكون حافزًا لأتباعه للخروج الى الشوارع بنفس الزخم الذي حصل أواخر شهر تموز-يوليو الماضي. هذا في الوقت الذي أكدت فيه مصادر سياسية مطلعة على بعض ما يدور في الكواليس، أن الاتصالات لم تنقطع مع التيار الصدري، خصوصًا زعيمه، وأن أطراف ائتلاف ادارة الدولة التي لم تفلح في اقناع الصدر بالعودة والمشاركة في العملية السياسية بصورة رسمية، حصلت على ضمانات وتعهدات منه بعدم عرقلة الأمور وتركها تسير كما يراد لها.  بيد أن القصف الذي تعرضت له مواقع قريبة من مبنى البرلمان بعد وقت قصير من انتهاء الجلسة، والهجمات المسلحة التي استهدفت عددًا من منازل ومكاتب نواب في الاطار التنسيقي في وقت لاحق، طرحت العديد من التساؤلات والاستفهامات عن الجهات التي يمكن أن تكون متورطة في هذه الأفعال، والمصالح والمكاسب الكامنة وراءها.

   والأمر الملفت أيضًا، أنه مع اعلان ائتلاف ادارة الدولة واستئناف جلسات البرلمان، أطل مرشح الاطار التنسيقي لرئاسة الحكومة المقبلة محمد شياع السوداني عبر أكثر من وسيلة اعلامية، ليتحدث بالتفصيل عن برنامجه الحكومي، ورؤيته لادارة الدولة، وسبل معالجة وحل الكمّ الهائل من المشاكل والازمات والتقاطعات السياسية، وآليات تشكيل حكومته فيما لو سارت قضية ترشيحه وتكليفه على ما يرام، علمًا أن السوداني شارك في الاجتماعات التي مهدت لاعلان ائتلاف ادارة الدولة، وحضر جلسة البرلمان باعتباره نائبًا فيه، وقبل ذلك تمت استضافته من قبل مجموعة برلمانيين أغلبهم ينتمون الى قوى الاطار لمناقشته في تفاصيل برنامجه الحكومي. وقد أطلق السوداني رسائل واشارات ايجابية تجاه التيار الصدري وزعيمه السيد الصدر.

  من يقرأ طبيعة ظهور وحركة السوداني، يستشعر أن هناك توافقًا وقبولًا من الجميع، ومن ضمنهم التيار الصدري -وان كان غير معلن- على تسهيل مهمة مرشح الاطار لرئاسة الحكومة، مع ضمان وجود ودور للتيار فيها، وأن تكون خارطة طريقها محددة بمهام وسقوف زمنية واضحة لا تتعدى العام ونصف العام.

   ولعل حسم ترشيح السوداني لرئاسة الحكومة، يعني من جانب الاستبعاد الكامل لخيار بقاء رئيس الوزراء الحالي مصطفى الكاظمي لولاية أخرى. هذا من جانب، ومن جانب آخر يعني أن الكرة الآن في ملعب القوى الكردية، التي يفترض بها حسم خلافاتها بشأن المرشح لرئاسة الجمهورية بأسرع وقت ممكن، والذهاب بمرشح توافقي واحد، أو بخلاف ذلك، يتكرر سيناريو عام ٢٠١٨، لينتهي الأمر عبر خيار "كسر العظم" فيما بينهم. ولعل المؤشرات الأولية من كواليس اربيل والسليمانية، تقول إن هناك حلحلة في مواقف الطرفين الكرديين في التوصل الى حل وسط، يتمثل بتنازل كل منهما عن مرشحه، وهما برهم صالح عن الاتحاد الوطني، وريبر احمد عن الحزب الديمقراطي، واختيار شخصية أخرى من الاتحاد تكون مقبولة لدى الديمقراطي، ويبدو أن الوزير السابق وعديل الرئيس الراحل جلال الطالباني، والعضو القيادي في الاتحاد، عبد اللطيف رشيد هو الاقرب لتولي المنصب، خصوصًا وانه يحظى بموافقة وترحيب مختلف الاطراف السياسية من المكونات الاخرى.

   وفي كل الأحوال، فإن مسارات ومستويات التظاهرات المرتقبة في الذكرى السنوية الثالثة للحراك التشريني، لا بد أن تؤثر بشكل أو بآخر على مجمل الحراك السياسي العام في البلاد، فضلًا عن ذلك، فإن عامل المفاجآت في المشهد العراقي، بات هو الموجه والمحدد الأكبر لمسارات الحراك ومخرجاته ونتائجه ومعطياته الايجابية والسلبية على السواء.

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات الوطن وشمع عسل السفارة..!

المقالات هل تقبل واشنطن هزيمة مشروعها في أوكرانيا؟!

المقالات الشعب الأمريكي وقفص الشركات...

المقالات النظام العالمي.. قواعده وإستثناءاته.

المقالات موازنة الدولة العراقية للعام ٢٠٢٣ نقد وتحليلا للحلقة الثانية: العجز يعجّز الموازنة

المقالات الإمام جعفر الصادق.. مكتشف نظريات العلم الحديث، شهيد الحقيقة

المقالات جيك سوليفان إلى السعودية بين الابتزاز وكسر بريكس

المقالات من هو طيب رضائي ؟ وما علاقته بالشاه !

المقالات الدولار الى اين..صعودا ام هبوطا

المقالات المزاج السياسي والإداري!..

المقالات المتأملون!..

المقالات التقييمات وتراجع التعليم! ..

المقالات الناس على أبواب الساسة!..

المقالات النقاط السوداء!..

المقالات السوداني وعصا موسى!..

المقالات من هو #معاوية_بن_ابي_سفيان

المقالات الدولار، وهروبه بين القانون والاقتصاد

المقالات الدولار، ضريبة الأثرياء على الفقراء

المقالات مقال السوداني في صحيفة اللوموند : العراق وفرنسا يخطوان نحو مستقبل زاهر في العلاقات الثنائية

المقالات اطلالة شهر رجب خير وبركة

المقالات المظاهرة.. ونظرية المؤامرة

المقالات السوداني وحتمية المواجهة ..

المقالات على غير العادة في العراق ، جامعة أهلية توزع مقاعد مجانية !

المقالات بداية انهيار الابتزاز الغربي في شبكات النقل التجاري

المقالات التربية بين التقييم والتقويم..انظروا للتقويم قبل التقييم

المقالات دكتاتورية الصوت العالي..!

المقالات لماذا نبحث في القطاع العام لا الخاص، وما الحل ؟!

المقالات من المسؤول عن ثقافة الشعب الحاكم ام رجل الدين؟

المقالات غربة الطلبة المتدينون في الجامعات

المقالات الشهادة والسيادة هو شعار أستذكار القادة

المقالات الحشد الشعبي بين الواجب والمسؤولية

المقالات قراءة في موجودات القوة عند القائد أبو مهدي المهندس..

المقالات رسالة وفاء إلى شهداء الدنيا والآخرة

المقالات قراءة في الحكومة الاسرائيلية الجديدة

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني