:: آخر الأخبار ::
الأخبار السوداني يتوجّه إلى شرم الشيخ للمشاركة في قمة دولية تبحث إنهاء حرب غزة (التاريخ: ١٣ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٩:٤٦ ص) الأخبار السوداني: مدينة الصحة مشروع استراتيجي بكلفة ٥٠٠ مليون دولار (التاريخ: ١٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٣٥ م) الأخبار الرد الرسمي العراقي على عقوبات واشنطن يفتقر للتأثير.. بحسب خبير (التاريخ: ١٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠١:٣٣ م) الأخبار قبل أيام من الاقتراع.. ٢.٢ مليون بطاقة لم تصل للناخبين (التاريخ: ١٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٩:٥٤ ص) الأخبار البجاري تحذّر من جفاف وشيك في البصرة وتدعو لتحرك عاجل تجاه تركيا (التاريخ: ١١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٧:٤٩ م) الأخبار الدين الداخلي للعراق يتجاوز ٩٠ تريليون دينار لأول مرة في ٢٠٢٥ (التاريخ: ١١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٢ م) الأخبار اتفاق عراقي – أميركي جديد يمهّد لانسحاب كامل القوات الأجنبية بحلول ٢٠٢٦ (التاريخ: ١١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٥ م) الأخبار الحكومة الإيرانية: هدفنا الأساسي منع انتقال الحرب إلى داخل البلاد وتعزيز التواصل مع الشعب (التاريخ: ١١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٣:٣٩ م) الأخبار تحقيقات حول مصادر التمويل الخارجي للمرشحين تهز الحملة الانتخابية العراقية (التاريخ: ١١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠١:٠٦ م) الأخبار بغداد تتصدر قائمة أخطر ١٠ مدن ملوثة في العالم (التاريخ: ١١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١٠:١٣ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات الشاشة الصغيرة وتشكيل الوعي… التلفاز بين الترفيه والتأثير الخفي على الأطفال والناشئة..! (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات عودة رافع الرفاعي.. الفتنة التي ترتدي ثوب المصالحة..! (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي (التاريخ: ٢٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال (التاريخ: ٢٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة (التاريخ: ١٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..! (التاريخ: ١٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة (التاريخ: ٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٠ / ربيع الآخر / ١٤٤٧ هـ.ق
٢٢ / مهر / ١٤٠٤ هـ.ش
١٣ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٢٣٤
عدد زيارات اليوم: ٢٤,٢٥١
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤١,١١٠
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٩,٠٢٨,٨٨٩
عدد جميع الطلبات: ١٩٨,٠٩٩,٩٠٩

الأقسام: ٣٣
المقالات: ١١,٣٥١
الأخبار: ٣٩,٧٠٥
الملفات: ١٦,١٤١
الأشخاص: ١,٠٧٠
التعليقات: ٤,٠١٩
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات حقائق يجب أن لا تغيب عن أعيننا حينما نجد لهيب الأزمة يستعر (بحث عن ازمة الشيخ الصغير مع الأكراد)

القسم القسم: المقالات التاريخ التاريخ: ٢٩ / أغسطس / ٢٠١٢ م المشاهدات المشاهدات: ٣١١٠ التعليقات التعليقات: ٠

وأخيرا انقشعت الأزمة التي تفجرت على حين غفلة من الجميع بين الأكراد وبين الشيخ الصغير، ولم يمض الوقت طويلاً حتى شهدنا تبادل الطرفين كلمات التفهم لما جرى، وقد شاهدنا كيف ولغ بمستنقع الفتنة الآسن كل من استطاع أن يريش سهماً للشيخ الصغير، والذي نسجل له هدوءه التام أمامها، وكأنه كان يقول صبرا لهذا اليوم فسوف ينبلج الفجر عما قريب وتبان الحقائق، وسرعان ما عم الهدوء بين طرفي الأزمة لتبقى شلة الفتن مكشوفة القناع، حسيرة الرأس، لا أدري إن كانت تعبر عن خيبتها بعدم حصولهم على ما يتمنون، او لأنهم لا زالوا يعتقدون أن بإمكانهم من جديد أن يشعلوا نار الفتنة، وقبل أن نعلق على مواقف هؤلاء لا بد من أن نثبت حقائق أساسية:

أولاً: ليست هذه الهجمة الشرسة هي الهجمة الوحيدة التي جمّعت معاشر الطبالين والزمارين ضد الشيخ الصغير، إذ هاهو الأنترنيت ومواقعه تكشف أن الشيخ الصغير واحد من أكثر الشخصيات التي هوجمت من قبل هؤلاء، ولو أضفنا لها أنه أكثر شخصية استهدفت أمنياً، ولو أضفنا لذلك كله أنه هوجم من قبل أطياف موسومة بالطائفية، أو الدعم للإرهاب، أو القائمين على الفساد وداعميه، أو المجندين امريكياً تحت غطاء الليبرالية، أو التيار اليساري المتطرف، او المنحرفين عقائدياً، وهذه السعة في الاستهداف السياسي والاعلامي والأمني تظهر ولاشك شراسة المستهدفين، لأنهم مزودون بخاصية القدرة على الكذب، فيما يفتقدها هو، مما يعطيهم مناورة كبيرة للتحدث عنه، ولو راجع الباحث عن ذلك عدد ما ألصقوه به من تهم وأكاذيب يظهر أن الرجل قد سبب لهؤلاء جميعاً الكثير من الصداع والأذى مما جعل مشاربهم المختلفة تتفق على تشويه صورته، ولكن من بعد ذلك كله ماذا وجدنا منه؟ ومنهم؟ فقديماً قيل قل لي من عدوك أقل لك من أنت؟ وها هو الشيخ الصغير من خلال هذه الهجمات يبرز للجميع من هم أعداءه... وقديما قيل: قل لي ماذا تريد؟ كي أعرفك .. وها هو الشيخ الصغير قد أبرز ماذا يريد؟ فماذا أراد خصومه؟ أما الطائفيون فكانوا يهاجمونه في عزّ تحركهم لذبح أبناء العراق، وأما البعثيون فكانوا رأس الأفعى عليه في عزّ تآمرهم على العراق، وأما المفسدون فقد هاجموه في عزّ نهبهم لثروات العراق، وأما المجندون أمريكياً فإنهم هاجموه دوماً في عزّ رغبة أمريكا في تنفيذ مخطط غزوها الثقافي والفكري، أما اليساريون فقد هاجموه في عزّ انحسار وجودهم الفكري والاجتماعي في العراق، ولكن ماذا حصل للشيخ الصغير؟ هل خفف من لهجته ضد هؤلاء جميعاً؟ وهو لا يملك إلا لسانه، وما اعتقده جزماً ـ وأنا متابع لحديثه دوماً ـ أن موقفه لم يتغير من الجميع، وأن تهالك الجميع عليه يظهر سعة تصديه، وعدم تهيبه من جميع هؤلاء، وعدم مبالاته بما يقيؤونه على الناس، بل تثبت له كل هذه الحملات أنه كان الأشجع منهم جميعاً، لأنهم من بعد كل فترة يهدؤون، ولكننا لم نجده قد هدأ يوماً.

ثانياً: اعتقد أن نتائج الأزمة حققت لجهد الشيخ الصغير امتيازا لا اعتقد أنه خطط له، او حتى انتظره، ولكن حماقة الكثير من المهرجين وممن ولجوا متقحمين إلى هذه الساحة أعطوا لهذا الامتياز زخماً في غاية الأهمية وهي ان قضية الإمام المنتظر عجل الله فرجه ما عادت قضية خاصة ببعض المنتديات الشيعية المغلقة، بل إن الأزمة أطلقت القضية في فضاء اوسع بكثير مما كان يحلم به أي احد من المضطلعين بشانها، صحيح أن تهريجاً وسبابا قد علا هنا وهناك، ولكن الصحيح الآخر أن أسئلة كبرى قد طرحت او ستطرح في أذهان من أعاد الشيخ الصغير لهم قضية الإمام المهدي عليه السلام من مجرد قضية فكرية أو حديثية إلى مسألة يجب مناقشتها على المستوى الواقعي المعاصر، وصحيح أن الأصوات العلمانية كانت متربصة بهذا الموضوع بمجرد طرحه لكي تنقض عليه، ولكن غباء العلمانيين يبقى يكرر نفسه رغم تجاربهم الكثيرة والتي أثبتت أن كيدهم رد على مناحرهم، ولو تذكر المهرج فخري كريم وزمرته قضية صادق جلال العظم، أو هادي العلوي أو بو علي ياسين حينما هاجموا الفكر الديني في السبعينات كيف تحول هذا الهجوم إلى إندحار كبير للفكر الشيوعي والعلماني على حد سواء، ولو تذكر الدمية حسن العلوي ما فعل بتأليه المجرم صدام في ألف باء وكيف عاد هذا الفعل على ردة فعل شاملة أطاحت بكل حصاد البعثيين.. بل أستطيع جازما القول بأن الأزمة انكشفت عن تنبه الشيعة لقضية إمامهم أكثر من ذي قبل، وتنبه الاكراد إلى قضية ناصرهم وأملهم في خروجهم من الظلم، وتنبه أهل السنة بدورهم إلى قضية لا يمكن ان يقفوا امامها متفرجين، وليس هذا الأمر مقصور على العراق، بل امتد إلى كل من سمع قرقعة الفتنة وزمجرتها. وعليه فاعتقد أن مسؤولية الشيخ الصغير وأمثاله من العلماء غدت اكبر بكثير من ذي قبل لن سيلاً من الأسئلة يجب ان يجاب عليه، وسيل من المفاهيم يجب أن توضح، كما واعتقد أن مسؤولية الإعلام الشيعي باتت أكبر من أي وقت مضى للعب دورهم في هذا الصعيد، فكرة الثلج أطلقها المهرجون وما عرفوا انها عصا موسى التي ستأكل كل سحرهم وما يأفكون.

ثالثاً: إن الأزمة أظهرت أن المستهدف لم يكن الشيخ الصغير فحسب، وإن كان هو واجهة الاستهداف، بل إن المستهدف السياسي كان منصبّاً على تخريب العلاقة بين المكونين الكردي والشيعي على المستويين الاجتماعي والسياسي، والمستهدف العقائدي كان هو الفكر الشيعي، وتظهر الكثير من الكتابات التي اعدت لمثل هذه الأزمة أن العديد من الذين تقحّموا هذا الميدان سارعوا بتسجيل حقيقة استهدافهم، فهم لم يتوقفوا كثيرا عند الشيخ الصغير، بل راحوا يطالون وبشكل مستعجل عقيدة الإمام المنتظر عجل الله فرجه وقضية التحالف بين المكونين، ولئن استطاع الشيخ الصغير في خطابه الذي وجهه يوم الجمعة الأخيرة، وكذلك في خطابه للشعب الكردي عبر وكالة خندان، ولربما غيرها أن يقضي على أحلام هؤلاء بتخريب العلاقة بين المكونين، مما أعاد المياه لمجاريها، بالرغم من أنه أشار إلى عدم الاستهانة بالمشاكل الموجودة بين الطرفين، إلا أن البعد العقائدي سيحتاج إلى فترة أطول، ولعله من حسن الحظ أن تستهدف العقائد من خلال استهداف الشيخ الصغير، إذ أن المعروف عن الرجل طول باعه في هذا المجال، ولعله من الآحاد في الساحة الفكرية ممن يشار له بالبنان في المسائل العقائدية والفكرية، أقول لعله من حسن الحظ لأنه سيثري عزمه، ولكن هذا لا يسقط المسؤولية عن الآخرين في حمل أعباء هذا الفكر ومهمة توضيح حقائقه.

رابعاً: من المعروف أن التيار اليساري والليبرالي بصورة عامة يغني ليسمع نفسه، لأن سمفونيته ما عادت لتطرب أحد، وقد مني التيار اليساري بهزائم كبرى خلال هذه الفترة، ليس في العراق فحسب، بل في كل البلدان الإسلامية، ومن سوء حظوظهم أن يكوّن مبرّزيهم متهمون سلفاً من قبل نفس التيار في أي قضية يتحدثون بها، ولذلك كل هذا التهريج الذي قاموا به ونفذته مؤسسة فخري كريم وأعني جريدة المدى، ومؤسسة تلفزيون السومرية المعروفة بتدخل الأيادي الصهيوينة عبر حزب الكتائب فيها، وقناة الحرة الأمريكية والممولة مباشرة من الخارجية الأمريكية، والموجهة مباشرة من قبل الاستخبارات الأمريكية، وهم المؤسسات التي رعت هذه الهجمة وحاولت تأجيجيها قد عاد عليهم بخسران كبير، فقد يتصور هؤلاء أنهم أصابوا من الشيخ الصغير مقتلاً، ولكن الواقع الحقيقي في الشارع الشيعي أنهم قدموا خدمات كبرى له، فمن أوضح الواضحات ان وضعه قد تعزز بشكل كبير وزاد من انتباه هذا الشارع لما يقوله ولما يتحدث به.

وللحديث تتمة لما تنتهي بعد...

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات الشاشة الصغيرة وتشكيل الوعي… التلفاز بين الترفيه والتأثير الخفي على الأطفال والناشئة..!

المقالات عودة رافع الرفاعي.. الفتنة التي ترتدي ثوب المصالحة..!

المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟!

المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..!

المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي

المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته

المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال

المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة

المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..!

المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة

المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة

المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية

المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني