:: آخر الأخبار ::
الأخبار الحوثي: غزة تشهد جرائم إبادة ممنهجة (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٨:٣٧ م) الأخبار مدرب أمريكي يتولى قيادة منتخب العراق استعداداً لتصفيات كأس العالم (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٧:٠٥ م) الأخبار ضربة جوية تدمر وكر "داعش" في وادي الشاي بكركوك (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٥:٥١ م) الأخبار الـ"ثلاسيميا" تنتشر في ذي قار (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١١:٢٧ ص) الأخبار القبض على مدير بلديات في ذي قار متلبساً برشوة مالية ضخمة (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٢٦ ص) الأخبار تنفيذ قرار مجلس الوزراء بتعيين خريجي الطب العام (التاريخ: ٨ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٨:٣٣ م) الأخبار العراق يجدد التزامه باتفاق "أوبك+" ويؤكد اقتراب طاقته الإنتاجية من ٦ ملايين برميل يوميًا (التاريخ: ٨ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٧:٠٦ م) الأخبار الداخلية تتسلم متهماً بقتل صاحب صيرفة في بابل من السلطات الإيرانية (التاريخ: ٨ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٥:٤٦ م) الأخبار استعدادات أمنية ولوجستية للانتخابات البرلمانية القادمة (التاريخ: ٨ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٤٥ م) الأخبار ملوحة المياه تحاصر البصرة.. والمواطنون يواجهون العطش بالصبر (التاريخ: ٨ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠١:٢١ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات الشاشة الصغيرة وتشكيل الوعي… التلفاز بين الترفيه والتأثير الخفي على الأطفال والناشئة..! (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات عودة رافع الرفاعي.. الفتنة التي ترتدي ثوب المصالحة..! (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي (التاريخ: ٢٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال (التاريخ: ٢٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة (التاريخ: ١٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..! (التاريخ: ١٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة (التاريخ: ٩ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٨ / ربيع الآخر / ١٤٤٧ هـ.ق
٢٠ / مهر / ١٤٠٤ هـ.ش
١١ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٨٠
عدد زيارات اليوم: ٣,٨٨٥
عدد زيارات اليوم الماضي: ٢٥,٦٩٨
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٨,٩٣٥,١٥٦
عدد جميع الطلبات: ١٩٧,٩٩٨,١٣٥

الأقسام: ٣٣
المقالات: ١١,٣٥١
الأخبار: ٣٩,٦٩٥
الملفات: ١٦,١٢٧
الأشخاص: ١,٠٧٠
التعليقات: ٤,٠١٣
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات حوارات

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: صلاح السامرآئي التاريخ التاريخ: ٢٨ / مارس / ٢٠١١ م المشاهدات المشاهدات: ٥٨٠٧ التعليقات التعليقات: ٠
ان مجريات الساحة العربية المليئة بالمفاجئات المتوقعة وغير المتوقعة تحتاج الى ان نقف عندها بتمعن ونحاول ربط احداث الماضي والحاضر ليتسنى لنا معرفة او توقع المستقبل وسنبدأ بالمحاور التي طرحت للنقاش وابداء الراي بها

• ان الذي حرك الشارع العربي لهذه الصحوة هو الضغط النفسي الذي طالما عانى منه الشعب العربي وما زال يعاني منه ومصدر هذا الضغط هو الانظمة المستبدة وحسب القاعدة الضغط يولد الانفجار واذا عكسنا هذا القانون على الواقع السياسي والاجتماعي والاقتصادي والنفسي سنرى النتيجة ما حصل اليوم في الساحة العربية اضافة الى ان الانسان بطبعه محب التغيير والتطور ويرفض الجمود فهيئت الظروف المناسبة لاحداث هذا التغيير والتعبير عنه في الشرارة الاولى في تونس التي ناهضت النظام الحاكم وحطمت قيوده طلبا للنهوض بالواقع نحو الافضل .
• اما تساؤلكم لماذا تحرك الشارع في هذا الوقت ؟ لان الجماهير نزعت الخوف المطبق من قلوبها وتناست اساليب القمع والبطش وجهر برغبته في التغيير وبهذا حطم الشعب كل الحواجز النفسية ويعد هذا الانجاز تملك الجميع شعورا بالقدرة والاستطاعة على عكس ما حاولت الانظمة الدكتاتورية زرعه في ادمغة الناس ومنحهم شعور بالعجز , ان حقيقة الامر ما بين الخوف والاقدام على فعل العكس هو مجرد قناعة تحتاج الى ارادة وعزيمة لتخطيها والانتقال الى الجانب المشرق ونجحت الشعوب العربية بتجاوز هذه الحواجز في الوقت الحالي ويمكن اعتبار الثورة التونسية هي المحرك الاول للمشاعر التي نهضت بالواقع العربي وانتقاله الى المرحلة التي هو عليها اليوم .
• اما المحور الثالث علينا ان ننظر الى الانظمة العربية قبل ان ننظر الى الشعوب فانها تتشابه في كل شيء وكانهم خريجي مدرسة دكتاتورية واحدة وان هذه الانظمة يديرها عقل واحد وتجاربهم وسياساتهم ومتبنياتهم تكاد تكون ذات نسق واحد وهذا اثبات على ان الشعب العربي فيه من المشتركات الكثير ومتشابه في كل شيء فعندما تتحدث عن الشعب العراقي كانك تتحدث وتنقل صورة عن الشب السوري او المصري او اليماني وكذلك لبقية الشعوب الاخرى من وطننا العربي اضافة الى ان الانظمة الحاكمة لطالما حاولت التسلط على شعوبها والسيطرة عليه بالقوة العسكرية والاجهزة الامنية والاستخباراتية وطمس حرياته والتجاوز عليها واقناعهم باكاذيب غير مقتعة بنظرية الرجل الواحد والقائد الفريد والزعيم الذي لم يخلق من قبله ولامن بعده .. والخ من المسميات ان دلت على شيء تدل على جنون العظمة والنرجسية المفرطة .
• اذا اردنا الرجوع الى حقيقة الشعب العربي سنجده شعب بسيط وسريع التاثر وهذا ما حاولت الانظمة الاستبدادية استثماره لصالحها فزرعت الفرقة والفتنة ما بين الشعب الواحد فكيف بهم مع الشعوب الاخرى من العرب وحاولت ان تجعل التفرقة تارة دينبة وتارة مذهبية وتارة اخرى سياسية او اجتماعية او فكرية متبنين مبدا خدمهم طيلة سنوات حكمهم وما زالوا ينتهجوه وهو ( فرق تسد ) ونجحوا في تاصيل الفرقة ما بين المجتمع الواحد بشكل خاص والعرب بشكل عام اضافة لسيطرتهم على الاعلام والمؤسسات الاعلامية التي تعمل بمنهجية الحكومة بشكل واخر اما الاعلام العالمي فتحكمه ايضا سياسات وحكومات ومصالح فلا يخرج عن هذا الاطار والمصلحة الخليجية هنا اقتضت على وأد ثورة البحرين خوفا من وصول مدها الى باقي الدول وبالاخص السعودية وباتفاق المصلحة الامريكية والدول الاوربية مع المصالح الخليجية عزز غض النظر عما يحصل في البحرين والمحاولة بسيسها على انها ثورة طائفية تمثل طائفة واحدة وتستهدف الاخرين ومدعومة باجندات خارجية تتفق معها بالتوجه وغير ذلك من المزاعم المعلنة بابواق الاعلام الذي فقد حياديته وانحاز الى الطرف الاخر .
• لماذا يتدخل ال سعود لصالح حكومة ال خليفة ؟ ان في بقاء ال خليفة على سدة الحكم هو في الحفيفة امتداد لحكم ال سعود وعمق حقيقي ومعنوي كما ويعتبر منطقة الحجابات كما في المصطلح العسكري واحد المعرقلات للمد الثوري الذي يتخوف منه حكام السعودية وكذلك اليمن والدول الاخرى المجاورة للمملكة السعودية فاي انهيار في هذه الانظمة هو هدم لاركان دولة السعود فقمع ثورة البحرين كان لابد منها تطبيقا ل ( الوقاية خير من العلاج ) اضافة على ضعف حكومة البحرين بالوقوف بوجه هذه الانتفاضة وردعها مما ادى الى الاستعانة بالقوة الخارجية من دول مجلس التعاون الخليجي المتمثل بدرع الجزيرة .
• وكذلك الحال في اليمن ولو كانت للسعودية القدرة على الدخول في اليمن لفعلت كما فعلتها من قبل والحجة نفسها الخوف من الزيديين الذين يعتبرونهم من الشيعة ووصول المد الشيعي الذي يهدد المصالح السياسية والدينية للسعودية وهنا علينا ان لاننسى المخاوف السعودية والامريكية والاسرائيلية من اتساع رقعة ايران السياسية والامر لايحتاج الى توضيح لانه واضح وجلي .
• ان ستراتيجة الغرب والولايات المتحدة على العموم هي احتواء الازمة والتعامل بما تمليه المصلحة العليا لهذه الدول فالامور خرجت عن السيطرة اذن كيف تستطيع الاستفادة من الصراع الحالي وتترك بصمات واضحة وتظهر بمظهر المتفضل على الاخرين فمن الطبيعي ان لاتدعم نظام معمر القذافي لانه ونظامة اصبح ورقة محروقة اذن خلق حليف جديد يضمن المصالح المرجوة في ليبيا باعتبارها احد البلدان النفطية من هنا كان لزوما عليها دعم الثوار الليبيين وهذه افضل البدائل والحلول لديهم في الوقت الحالي .
اما دول الخليج التي تمثل المصالح الامريكية اولا والمصالح الاوربية ثانيا لايمكن المجازفة بحكامها وانجاح عملية التغيير ولهذا اسباب كثيرة منها ما تمتاز بها المنطقة من اثر في السوق العالمية النفطية باعتبار معظمها من الدول المصدرة للنفط واي خلل في هذا النشاط يؤدي الى فقدان التوازن في الاسعار الذي يشمل كل البضائع والسلع وحتى المواد الغذائية والعالم لم يشفى لحد الان من الازمة المالية التي اثرت على كثير من الاقتصادات العالمية هذا من جانب ومن جانب اخر التخوف من النفوذ وتوسع العمق الايراني وبتر الامتداد , هذه اهم الاسباب التي جعلت الدول الغربية والولايات المتحدة تحاول دعم انظمة الخليج والتغاضي عن أي تجاوز تقوم بها .
• ان منظمة الامم المتحدة وبدون تحفظ تسيطر عليها مجموعة من الدول وتتحكم بقراراتها وتحدد لها مساراتها التي لا تتعارض مع هذه الدول وهي اكبر اكذوبة في تاريخ العالم وحالها حال اكذوبة جامعة الدول العربية وكذلك منظمة حقوق الانسان التي تتعامل مع الامور بازدواجية كما يملى عليها وهذه منظمات لايمكن الركون لها والتعامل معها شكلي ليس الا .
• واخيرا الدور الاسرائيلي ... وما ادراك ما اسرائيل , يمكن ان نختصر الاجابة عن هذا الدور بان نقول اينما وجدت امريكا في المنطقة وجدت اسرائيل واينما وجد مسلمون وجدت ايدي خفية لاسرائيل هذا مختصر الدور الاسرائيلي في كل مجريات الاحداث .
يمكننا الاستنتاج من هذا التحليل البسيط ان نركز كاشعب عربي واسلامي على جملة من الملاحظات اهمها :-
١. علينا ان نعرف ما يريده الاخرون منا وبالاخص حلفاء الامس والنفعيين والاعداء ومراجعة كل السياسات السابقة التي فرضتها الانظمة الدكتاتورية .
٢. على الشعوب العربية اعادة النظر بالافكار والثقافات التي املتها انظمتنا الفاسدة وبالاخص متبنياتهم التي فرقت الشعوب وعززت الفتن والخلافات .
٣. علينا ان نستوعب التغيير والمرحلة الجديدة بكل جوانبها وان نكون الاناء الحاضن لها لا العكس .
٤. علينا ان لانجعل المرحلة الحالية هي الهدف النهائي وانما هي ممر لمرحلة اكبر سنواجه بها تحديات جسام وعلينا الاستعداد لها .
٥. الانفتاح على العالم لتحقيق المصلحة الوطنية التي يجب ان تكون هي العنوان الاكبر والاعم وتقديمها على كل المصالح الفئوية والحزبية وان تمثل تطلعات الجماهير العربية وطموحاته .
٦. يجب ان نبادر بخلق تجارب خاصة بنا في كل المجالات متوافقة ومستمدة من تاريخنا واعرافنا وديننا والعمل بعلمية وتخطيط ذو ابعاد ستراتيجية .
واخر الكلام الصلاة والسلام على خير الانام واله الكرام

التقييم التقييم:
  ١ / ١.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات الشاشة الصغيرة وتشكيل الوعي… التلفاز بين الترفيه والتأثير الخفي على الأطفال والناشئة..!

المقالات عودة رافع الرفاعي.. الفتنة التي ترتدي ثوب المصالحة..!

المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟!

المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..!

المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي

المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته

المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال

المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة

المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..!

المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة

المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة

المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية

المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني