المواطن العراقي أصبح قلق نتيجة ترحيل ٤٦ ألف ناخب من منتسبي القوى الأمنية من التصويت الخاص الى التصويت العام والذي يفتح الباب أمام أمكانية مشاركة ناخبين آخرين من قوى الأمن تحت هذه الذريعة في التصويت العام والسبب يعود الى ضعف التنسيق بين الوزارات الامنية ومفوضية الانتخابات إضافة الى ذلك حدوث خروقات انتخابية من قبل قائمة كبيرة وضعف تواجد المراقبين المحليين والدوليين وكذلك هناك تخوف كبير من أن الحبر البنفسجي أثبت عدم كفائته وامكانية ازالته بمواد كيمياوية متوفرة ورخيصة ما يحتم عدم استعماله في التصويت العام.