:: آخر الأخبار ::
الأخبار العراق يطلق برامج أكاديمية لتأهيل الكوادر في الذكاء الاصطناعي (التاريخ: ٢٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠١:٣١ م) الأخبار فتح المنافذ البرية أمام السيارات الخاصة بين العراق وإيران (التاريخ: ٢٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٤١ ص) الأخبار مركز الإعلام الرقمي يحذر من تصاعد خطر “التزييف العميق” قبيل الانتخابات (التاريخ: ٢٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٠٠ ص) الأخبار وزارة التخطيط تبحث الخطة الاستراتيجية للنهوض بواقع الجودة في مؤسسات الدولة للأعوام ٢٠٢٦ – ٢٠٣٠ (التاريخ: ٢٣ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٦:٣٠ م) الأخبار رئيس الوزراء: العراق انتصر على الإرهاب ويدخل مرحلة البناء والتنمية (التاريخ: ٢٣ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠٧ م) الأخبار الاتحاد الأوروبي يشيد بجهود المفوضية ويؤكد دعمه للانتخابات العراقية المقبلة (التاريخ: ٢٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٥:٣٩ م) الأخبار وزير الصحة نعمل على تطوير منظومة الطوارئ العراقية بالتعاون مع الخبراء الدوليين (التاريخ: ٢٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٣٥ م) الأخبار تحذير بيئي: خطر التصحر يهدد ٧٠% من أرض العراق بحلول ٢٠٢٦ (التاريخ: ١٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٧:٠٠ م) الأخبار إقبال كبير على القروض الإسكانية: ١٧ ألف معاملة إلكترونية قُبلت حتى الآن (التاريخ: ١٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٥٧ م) الأخبار القبض على ثلاثة كويتيين خالفوا قوانين الصيد في بادية المثنى (التاريخ: ١٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٣ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات ترامب… آخر رئيس للولايات المتحدة..! (التاريخ: ٢٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات اليوم كسرنا باب كربلاء..! (التاريخ: ١٦ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات الانتخابات حق الشعب..! (التاريخ: ١٤ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات الشاشة الصغيرة وتشكيل الوعي… التلفاز بين الترفيه والتأثير الخفي على الأطفال والناشئة..! (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات عودة رافع الرفاعي.. الفتنة التي ترتدي ثوب المصالحة..! (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي (التاريخ: ٢٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال (التاريخ: ٢٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٤ / جمادى الأولى / ١٤٤٧ هـ.ق
٥ / آبان / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٦ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٤١
عدد زيارات اليوم: ٦,٥٧٧
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣١,١٨٠
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٩,٤٢٠,١٨٣
عدد جميع الطلبات: ١٩٨,٨٣١,٥١٢

الأقسام: ٣٣
المقالات: ١١,٣٥٤
الأخبار: ٣٩,٧٣٣
الملفات: ١٦,١٧٧
الأشخاص: ١,٠٧١
التعليقات: ٤,٠٢٦
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات هل سيتركون الحكومة تقبض على عزت إبراهيم ؟

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: خضير العواد التاريخ التاريخ: ٨ / يناير / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٤٨٥٣ التعليقات التعليقات: ٠

بين فترة وأخرى يخرج إلينا عزة إبراهيم أو شبيهه بالتهديد والوعيد ورفع الشعارات الطائفية ، بالنسبة الى شخصية عزت إبراهيم هل هي حقيقية أم لا فأنا لا أناقشها في هذا المقال ؟؟؟؟ ولكن إناقش مسألة إلقاء القبض على هذا المجرم هل تستطيع الحكومة العراقية فعلها أم لا ، إذا كانت هذه الشخصية موجودة بالفعل ؟؟ كل الشواهد التي نعيشها في هذه الأيام تؤكد إلقاء القبض على هذا المجرم صعبة للغاية بل مستحيلة نظراً الى مؤيده وأنصاره والمدافعين عن كل مجرم من أمثاله ، فإذا كان طارق الهاشمي المجرم الذي قتل المئات من أفراد الشعب العراقي وقد حكم عليه القضاء العراقي بأحكام إعدام كثيرة فأن قيادات في العملية السياسية وفي مقدمتهم رئيس البرلمان يريد إرجاعه الى العملية السياسية ، ويتم هذا من خلال إلغاء كل أحكام القضاء العراقي التي صدرت بحق الإرهابي طارق الهاشمي تحت عنوان القضاء مسيس ؟؟؟؟ وما هو الإختلاف مابين الهاشمي وعزت إبراهيم فكليهما مجرم وقاتل للشعب العراقي ، فإذا كانت الحكومة العراقية وأغلب القيادات السياسية لم تستطع أو لم تقدر على قضية العيساوي وحماياته التي صدر بحقهم أحكام إلقاء قبض طبقاً لقانون ٤ إرهاب ، نلاحظ قيادات العراقية وقفوا صفاً واحداً في دعم العيساوي بل دفعوا المواطنين الى الخروج للشوارع للمطالبة بأغلاق الملف ولم يعطوا لأنفسهم ولو للحظات للتأكد من الأدلة التي قدمها القضاء العراقي ، من خلال هذا التصرف يريدون إيصال رسالة الى جميع أفراد الشعب العراقي على أن قيادات العراقية خط أحمر لايمكن لأي مؤسسة في العراق أن تحاسبهم أو تقاضيهم مهما فعلوا أو سيفعلون وليذهب الجميع الى الجحيم ، وهذه المظاهرات التي رفع فيها كل ما يعادي العراق والعراقيين من أعلام الجيش الحر أو أعلام النظام البائد وصور أردوغان بالإضافة الى الخطابات الطائفية والخطابات العنصرية البغيضة ، لم تستطع الحكومة العراقية أن تفعل شيء إتجاهها بل لم تستطع أن تمنعهم من إظهار هذه المظاهر التي تسيء لكل شيء في العراق ، بل وصل الأمر برئيس البرلمان العراقي الذي يجب أن يمثل جميع طوائف الشعب العراقي أن يعقد جلسة برلمانية يدافع فيها عن جميع المجرمين والقتلة من التكفيرين والبعثية من خلال تبنيه مشروع رفض قانون الإرهاب وكذلك قانون المسألة والعدالة والعفو العام عن جميع السجناء ومن بينهم قادة الإرهاب الإرهابين ، فإذا كان بهذا المستوى من قيادات تدافع عن جميع المجرمين والقتلة التي تلطخت إيديهم بدماء هذا الشعب المظلوم ، هل ستستطيع الحكومة العراقية أن تعتقل عزت إبراهيم وتحاكمه بدون أي ضجة يثيرها هؤلاء المدافعين عن الإجرام والمجرمين ، وإذا أراد هؤلاء القادة أن لايثيروا الشارع العراقي ولزموا العقلانية عندها سيقولون إنه تسقيط سياسي للسيد ابو الثلج ؟؟؟؟؟ أو سيقولون إنه إستهداف لأهل السنة وهلم جر من الجُمل الإستظلامية التي جرَّت العراق الى الفوضى السياسية التي لايمكن إقافها إلا بموقف حازم يشترك فيه جميع المؤمنين بالعملية السياسية الديمقراطية في العراق وإلا فسوف تصبح الحكومة العراقية من الضعف فأنها لاتقدر أن تحمي نفسها في المنطقة الخضراء ولايمكن لها أن تقتص من أي مجرم وإرهابي لأنها في محل إتهام دائماً ، لهذا فكيف للحكومة العراقية أن تعتقل عزت إبراهيم في هذه الظروف الطائفية بإمتياز ؟؟؟؟؟.
خضير العواد

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات ترامب… آخر رئيس للولايات المتحدة..!

المقالات اليوم كسرنا باب كربلاء..!

المقالات الانتخابات حق الشعب..!

المقالات الشاشة الصغيرة وتشكيل الوعي… التلفاز بين الترفيه والتأثير الخفي على الأطفال والناشئة..!

المقالات عودة رافع الرفاعي.. الفتنة التي ترتدي ثوب المصالحة..!

المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟!

المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..!

المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي

المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته

المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال

المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة

المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..!

المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة

المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة

المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية

المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني