:: آخر الأخبار ::
الأخبار السوداني يلتقي بعثة الناتو لمناقشة ملفات التعاون والتنسيق المشترك (التاريخ: ١٦ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠١:١٧ م) الأخبار كارثة بيئية تضرب قضاء طويريج.. الأسماك تنفق والناس تطالب بالإنقاذ (التاريخ: ١٦ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٩:٤٩ ص) الأخبار العراق يستعرض أحدث التطورات التقنية في معرض النقل الوطني (التاريخ: ١٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠١:٥٩ م) الأخبار هيكلة القطاع المصرفي تدفع ٥ بنوك عراقية إلى مغادرة السوق (التاريخ: ١٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٤٤ ص) الأخبار خطة زراعية شتوية طموحة في العراق تشمل ٣.٥ ملايين دونم (التاريخ: ١٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٩:٤٧ ص) الأخبار المفوضية تتخذ إجراءات حاسمة: أسماء المستبعدين باقية وتحذير لمرشحي الداخلية (التاريخ: ١٤ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٨:٠١ م) الأخبار العراق وموريتانيا يوقعان اتفاقيات لدعم الثقافة والتعليم (التاريخ: ١٤ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠١:٢٤ م) الأخبار قفزة في صادرات النفط العراقية: ٩٩ مليون برميل خلال شهر (التاريخ: ١٤ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١١:٣٢ ص) الأخبار النقل تعلن حملة قضائية ضد المتجاوزين على خطوط وأملاك السكك الحديدية (التاريخ: ١٣ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٥٠ م) الأخبار النزاهة تحظر على الموظفين تعيين أقاربهم حتى الدرجة الثانية في مواقع عمله (التاريخ: ١٣ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٢:٠٢ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات اليوم كسرنا باب كربلاء..! (التاريخ: ١٦ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات الانتخابات حق الشعب..! (التاريخ: ١٤ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات الشاشة الصغيرة وتشكيل الوعي… التلفاز بين الترفيه والتأثير الخفي على الأطفال والناشئة..! (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات عودة رافع الرفاعي.. الفتنة التي ترتدي ثوب المصالحة..! (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي (التاريخ: ٢٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال (التاريخ: ٢٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة (التاريخ: ١٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٢٤ / ربيع الآخر / ١٤٤٧ هـ.ق
٢٦ / مهر / ١٤٠٤ هـ.ش
١٧ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٠٧
عدد زيارات اليوم: ١,١٢١
عدد زيارات اليوم الماضي: ٢٥,١٦٠
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٩,١٤٢,٥٦٢
عدد جميع الطلبات: ١٩٨,٢٣٨,٢١٣

الأقسام: ٣٣
المقالات: ١١,٣٥٣
الأخبار: ٣٩,٧١٧
الملفات: ١٦,١٥٨
الأشخاص: ١,٠٧١
التعليقات: ٤,٠٢٥
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات الشاعر فايق الگاطع حسن في ضيافة منتدى السلام

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: المهندس لطيف عبد سالم العكيلي التاريخ التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠١٣ م المشاهدات المشاهدات: ٤٤٤٣ التعليقات التعليقات: ٠

تعزيزا لدور الثقافة في ترسيخ أواصر المحبة بين أبناء شعبنا، إضافة إلى المساهمة في توطيد دعائم البناء الديمقراطي، أقام منتدى السلام الثقافي الأدبي أمسية شعرية للشاعر الشعبي فايق الگاطع حسن، أدارها الشاعر والإعلامي رياض الركابي الأمين الثقافي لاتحاد الأدباء الشعبيين العرب على حدائق المنتدى الواقعة على ضفاف دجلة الخير والمحبة في مدينة الكاظمية ببغداد. ابتدأ الشاعر الركابي الجلسة التي حضرها حشد كبير من الشعراء الشعبيين الرواد والشباب، فضلا عن عدد من الكتاب والأدباء وبعض المتابعين لمسيرة الشعر والمهتمين بالشأن الثقافي في بلادنا بكلمة ترحيبية خص بها ضيف الأمسية الشاعر فايق الگاطع حسن وجمهور الحاضرين، فضلا عن إدارة المنتدى التي ساهمت بتعزيز فاعلية المشهد الثقافي العراقي عبر مجموعة النشاطات التي أقامتها في المدة الماضية. ثم استهل عريف الأمسية فقرات برنامجه بإيجاز عن السيرة الذاتية للشاعر المحتفى به، أعقبه ضيف الأمسية الحديث بشكل شفاف عن طبيعة الظروف التي أحاطت بتشكيل تجربته الشعرية ومراحل نضجها، معتمدا على التوزيع الزماني لمراحل مسيرته الأدبية على وفق ابرز المحطات التي عاشها، وبخاصة البدايات الأولى صوب عالم الشعر التي استلزمت منه حضورا مكثفا في زوايا المجالس الأدبية لمتابعة النشاطات الشعرية التي كانت تقام حينئذ، خشية الوقوع في ايدي اجهزة السلطة. الشاعر رياض الركابي الذي تألق كعادته في إدارة مجريات هذه الأمسية طلب من الشاعر المحتفى به إطلالة على جمهور الحاضرين بإحدى قصائده، فأطرب الشاعر مسامع الحاضرين بقصيدته ( شجرة الرمان ( التي نقتطف منها هذه الأبيات:
علمتني.. شجرة الرمان احيى..
وروحي خضره
توكع اوراقي.. وتفتح ..من جديد
وتهدي ثمره والشتا ..
اوحشة غيابك..
ياربيعي..
الدوم انطره ..
والله لو تدري بغربتي
والحسب شوكي ميت ..
هم اعذره
شاف وكتي
وصبرت روحي بسكتي !!!
اتوسلت.. آذارك يجيني
لا..تاخره
فدوه..خليها البراعم ..
تبقى حمره
والخضار...
الزاهي بكلوب القصايد
خله يقره..
بعدها انتقل الشاعر الركابي إلى استقراء شهادات بعض الشعراء الشعبيين الرواد، فأطل على الجمهور بداية الشاعر الشعبي علي مزهر العلاق، متحدثا عن فايق الكاطع حسن الإنسان والشاعر الذي يتميز بدماثة الخلق وعلاقته الودودة مع زملائه الشعراء، فضلا عن الإشارة إلى أبرز مضامين تجربته الشعرية، مختتما حديثه بمقاطع من قصائده الشعرية هدية لزميله ضيف الأمسية وجمهور الحاضرين. وفي عودة إلى معرفة بعض آراء ضيف الأمسية، ألتفت الركابي إلى الشاعر المحتفى به مستفسرا منه عن واقع قصيدة الشعر الشعبي في الوقت الحاضر، فكانت إجابته تعبر عن قناعته بجودة صناعة القصيدة الشعبية في عالم اليوم، إضافة إلى ظهور أسماء واعدة تبشر بالخير. وبعد الإجابة على أسئلة عريف الأمسية، عاد بنا الشاعر فايق إلى عالم الشعر وعذوبة كلماته بقراءة ثلاث قصائد، اخترنا منها بعض المقاطع من قصيدته (زين مني )، التي كان العراق حاضرا بين سطورها :
زين مني .. زين مني
وعندي واهس للتمني
واحلم بدنيا جديدة....بعد كل الضاع مني
عفيه انه أو عفيه كلبي... جروحه تنزف وانخه ربي
كون بحروف القصيدة .......انهض واكتب وابني
ابني مستقبل سعادة.....للهويته لليحبني
وابني حيطان وسواتر....بيني ما بين اليضدني
حتى لا دمعه الشفتها.....من اموت اتصير بابني
حتى نفسي اظل ابية... حتى روحي اظل سخية
حتى يبقى حسين بيه.. ما يطخ راس لامية
حتى وكتي وناسي تعرف... شعري وحروفه قضية
وبيه بيه انهض ابوجه الطعني..
واكتب كتاب اوصية .. بيها معلومة وحقيقة.....العراق اشرف هوية بالعراق افخرواكابر للعرفته وللعرفني
للجروح البيها صابر عفية صبر المايملني
فتحت عيني ولكيته خرزة بكماطي
ويهزني لوله بدموعه الحنونة دللول الوطن يبني
ومن كبرت وللماسي شفته بالشدة حضني
حتى خواني رموني وحتى خلاني نسوني
بيهم الخالف ضميره وبيهم اليطرب الوني
وانا اصرخ وك عراقي والعراق اللي يهمني
صبري قاومهم جميعا ...ما كدر واحد يذلني
تبقى نخلاتي وسعفها ويبقى واهس للتمني
وابقى بالدنيا عراقي انه ياآنه اشكبرني
واستكمالا لشهادات الشعراء الرواد، اعتلى المنصة الشاعر كاظم عبد علي الذي تحدث عن الجهود السخية التي بذلها الشاعر فايق الگاطع حسن في مختلف النشاطات التي أقامتها جمعية الشعراء الشعبيين في العراق، فضلا عن التزامه العالي ونبل مشاعره التي يتعامل بها مع أخوته من الشعراء، ثم أنهى حديثه بقراءة إحدى قصائده التي يشكل مضمونها مساجلة شعرية جميلة. وبغية اضفاء مسحة جمالية على موضوع الجلسة، أشرك الشاعر الركابي عدد من الشعراء الشباب في المشاركة بالأمسية؛ لتدعيم منجزهم الشعري، من خلال قراءة بعض نتاجاتهم الشعرية، حيث استمع الجمهور إلى قصائد القاها مجموعة من الشعراء الشباب، من جملتهم مع الاعتذار إلى من لم يحضرني أسمه:
الشاعر الشعبي كاظم جودي.
الشاعر الشعبي حيدر الربيعي.
الشاعر عدنان البديري.
الشاعر الشعبي جمعة المياحي.
الشاعر الشعبي ابو دلف قاسم العامري.
وبعد هذه الباقة الزاهية من عطاء الشعراء الشباب، يعود عريف الأمسية إلى ساحة الشعراء الرواد، فكان مسك الختام في فضاء نظم القصيد متوجا بحديث الشاعر والإعلامي محمد رحيمة الطائي الذي أثنى على مسيرة الشاعر فايق الگاطع حسن والمتمثلة بجهده الطيب في مهمة بلورة منجزه الشعري وانضاج تجربته الشعرية، فضلا عن مساهمته الفاعلة في إدارة منتديات ( لعيونكم )، إلى جانب موقعي اتحاد الأدباء الشعبيين العرب والعراقيين غيرها من نشاطات جمعية الشعراء الشعبيين في العراق، ثم أهدى الجمهور وضيف الأمسية بعض قصائده الشعرية.
وبعد أن أنهى الطائي مداخلته، توجه الركابي بطلب إلى زميله المحتفى به لقراءة بعض قصائده، فأتحف الضيف جمهوره بأربع قصائد القاها تباعا بين إجاباته على أسئلة الركابي حول قضايا الشعر الشعبي، ومن هذه المجموعة أخترنا قصيدة ( خلف ):
صعدوا ابرووس اليتامى
والتعب ذاك انحذف
صفر خلوا بالشهادة
رغم تاريخي انعرف ماجنت بعثي اوكيل ...ولاجنت لاحد عميل
وذنبي ياقاضي العدالة
هارب افرار اعترف ...
زورت ...اي نعم ...بيها اعترف !!!
خفت ..اوووو ليل ياما المانمت!!!
وهسه بس النوم عندي
وخوفي باحلامي اختلف
وياخلف ...يا....خلف
سيدي اكبالك وكف
انت رايدلك وظيفة ؟؟؟
دوور اكبور النجف!!
بلكي ميت الك سياسي
منه واتحصل الشرف
ها خلف ..ها....خلف
سيدي القاضي الشريف
اسمي مو كبل انهتف
ها....خلف سيدي القاضي اللطيف
راح ابيعلهم هدايا
بيها تايت .. بيها ليف
بلكي واحدهم نظف
وهذا سوك..
يجمع اوجوه البغايا
والعرايا
والضحايا
واعترفلك
اكتب انباع الهدف
حيف ياكل الاسف
حيف ياكل الاسف
وفي نهاية الأمسية شكر الركابي إدارة منتدى السلام على هذه المبادرة الطيبة التي تشكل إضافة جديدة لفعاليات المنتدى السابقة في مجال الشعر الشعبي، ثم تقدم المحامي محمد جمعة رئيس المنتدى إلى منصة الاحتفال لتسليم شهادة تقديرية إلى الشاعر فايق الگاطع حسن تثمينا لمنجزه الشعري.
المهندس لطيف عبد سالم العكيلي / باحث وكاتب.

التقييم التقييم:
  ١ / ٥.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات اليوم كسرنا باب كربلاء..!

المقالات الانتخابات حق الشعب..!

المقالات الشاشة الصغيرة وتشكيل الوعي… التلفاز بين الترفيه والتأثير الخفي على الأطفال والناشئة..!

المقالات عودة رافع الرفاعي.. الفتنة التي ترتدي ثوب المصالحة..!

المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟!

المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..!

المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي

المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته

المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال

المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة

المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..!

المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة

المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة

المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية

المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني