في دائرة الخطاب والصراعات وعواصف الشر الذي يريد ان يفتك بالشعوب ليمرر مشاريع القتل والدمار وفرض الارادات والافكار بالقوة هزت تلك الافعال العراق والمنطقة محاولة تغيير المفاهيم والرؤى وجعل الربيع صيفاّ على الشعوب بعواصف هوجاء ونار فتنة يريد مشعلوها ان يجعلوا من الشعوب وقود…

بلا شك لاحظنا مؤخرا ان المنتوجات الصناعية الاجنبية اخذت تحتل مكان الصناعات المحليه في الاسواقلاحيث اصبح مايقارب نسبة ٩٠% من المواد والبضائع والمعدات الموجودة في الاسواق المحليه العراقيه هي من مناشأ اجنبيه حيث طغت هذه المواد على منتوجنا المحلي ولانعرف ماسياسة هذه الفكرة التي سمحت بدخول هذه البضاعة وبشكل كثيف .

الكل منا يعرف ان مهنة الطب هي مهنة انسانية قبل ان تكون ماديه والكل يعرف ان لقب الكادر الصحي (هو ملائكة الرحمة ) لكن وفي اغلب الاحيان لانجد الرحمة موجوده في مستشفياتنا في هذه الايام ولانعرف ماهو السبب الذي جعل الطبيب يتململ من مهنته كذلك باقي الكادر الطبي الاخر ..

حبيبتي انك عندي عيدُ العيدِ , وأنت رونق وبهجة كل الأعيادِ التي تحلق بي إلى سماوات الانشراح والارتياح , لان أطيافك تزيد العيد مباهجا وانفتاحا وسرورا وحبورا ..........

تجادلني الاوهام

اخوتي في الخلق سلام عليكم جميعا واسعد الله ايامكم وتقبل اعمالكم قياما وقعودا وعلى جنوبكم ...

ما بين مفاهيم الأغلبية الصامتة والغلابة والقطيع يتوقف المرء في بلداننا حائرا متسائلا، هل فعلا إن الأهالي كلهم صامتون أم أنهم صم بكم لا يفقهون، أم ان نصفهم مشلول والنصف الآخر معاق!؟

زغاريد زفاف / ثقافات

الذي يتتبع مسيرة السيد وسام الحسن وعمله بدقة يستطيع ان يعرف الجهة التي قتلت وسام الحسن ولماذا قتلوه كما يستطيع ان يعرف ان الجهات التي قتلت رفيق الحريري هي نفسها التي قتلت وسام الحسن لنفس السبب ولنفس الهدف

الاحداث الاخيرة تؤكد بان العراق لايمكنه ان يعيش بدون ازمات , ولا يمكن ان يتخلى عنها او يتحرر من قيودها , وينقذ المواطن والوطن من سهامها الحارقة , والتي تزيد معاناته وتثقل كاهل حياته , والذي صار يئن من ثقلها , كل هذا نتيجة منطقية لان الاطراف السياسية اختارت بعد سقوط النظام المقبور…