:: آخر الأخبار ::
الأخبار العراق يُكثّف جهوده لوقف حرق الغاز وتحقيق الاكتفاء الذاتي (التاريخ: ٥ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠١:٥٩ م) الأخبار انتشار الإيدز في العراق.. أرقام صادمة وتحذيرات من تفاقم الأزمة (التاريخ: ٣١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٢٣ م) الأخبار تحذير عاجل لسكان سامراء... انقطاع المياه يقترب (التاريخ: ٣١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٣ م) الأخبار بريطانيا تشن حربًا على السجائر الإلكترونية... الحظر يدخل حيز التنفيذ (التاريخ: ٣١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٧ م) الأخبار قفزة نوعية في الصناعة العراقية. رئيس الوزراء يفتتح مصانع ضخمة للصناعات الغذائية (التاريخ: ٣١ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٣٦ ص) الأخبار محطة الكهرباء في مطار الموصل أصبحت جاهزة... هل بدأ العد التنازلي للإقلاع (التاريخ: ٣١ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:١٦ ص) الأخبار انهيار جديد في أسعار النفط العراقي... كيف سينعكس ذلك على الأسواق (التاريخ: ٣١ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٢١ ص) الأخبار إيلون ماسك يعلن تنحيه عن منصبه في إدارة ترامب وينتقد "قانون الإنفاق الضخم" (التاريخ: ٢٩ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٠٩ ص) الأخبار لجنة الأمن والدفاع تعلن اكتمال التحقيق في حادثة الكلية العسكرية الرابعة (التاريخ: ٢٩ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٠ ص) الأخبار بعثة الحج العراقية تُنهي تفويج الحجاج بسلام عبر الجو والبر إلى الديار المقدسة (التاريخ: ٢٨ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٠٩ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٩ / ذو الحجّة / ١٤٤٦ هـ.ق
١٧ / خرداد / ١٤٠٤ هـ.ش
٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٢٦٣
عدد زيارات اليوم: ١٤,٩١٩
عدد زيارات اليوم الماضي: ٥٤,٤١٦
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٤,١٩٦,٠٩٣
عدد جميع الطلبات: ١٩٠,٦١١,٩٧٥

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٣
الأخبار: ٣٩,٣٩٩
الملفات: ١٥,٧٧٥
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 الأخبار العالمية

الأخبار آية الله قاسم: الحكوماتُ التي تظلم شعوبها قامت هذه الشعوب أو قعدت، والتي تستبيح مالها ودمها وكرامتها

القسم القسم: الأخبار العالمية التاريخ التاريخ: ٢٧ / يوليو / ٢٠١٢ م ١٠:٥٦ م المشاهدات المشاهدات: ٣٨٧٦ التعليقات التعليقات: ٠

البحرين اليوم بلدٌ مفقودٌ فيه الأمن، المواطن فيه ذكراً كان أو أنثى غيرُ آمنٍ على نفسه وعرضه وماله لا في شارع ولا في زِقاق ولا في منزله ومأواه، لا في ليل ولا نهار. وممّن؟ ممّن يُفرض فيهم حماية البلد وتوفير الأمن للكبير والصغير للذّكر والأنثى من بناته وأبنائه. وما الذنب؟ الذّنب أنْ ضجّ النّاس من الظلم، أنِ استغاثوا من السياسة الجائرة، أنْ طالبوا بحقوقهم وأنْ طالبوا بكرامتهم.

خطبة الجمعة (٥١٣) ٧ رمضان ١٤٣٣هـ ٢٧ يوليو ٢٠١٢م ـ جامع الإمام الصادق (-عليه السلام-) بالدراز.


أيّ الموتَيْن تختار الشعوب؟ 

الحكوماتُ التي تظلم شعوبها قامت هذه الشعوب أو قعدت، والتي تستبيح مالها ودمها وكرامتها وتمعن في إذلالها على كلّ التقادير لا تترك مجالاً لها إلّا أنْ تختار المقاومة.

الحكوماتُ التي إذا هبّت شعوبها مُطالِبةّ بالإصلاح ضاعفت من ظلمها لها واستعملت معها سياسة كسر العظم وبالغت في التنكيل بها وأمعنت في قهرها وإذلالها وإنزال الضربات القاسية بها إنّما تدفعُ هذهِ الشعوبَ لخيار الاستمرار في المقاومة والإصرار عليها.


الحكومات التي تزرعُ اليأس من الإصلاح في نفوس شعوبها وتضعهم أمام خيارين أن يموتوا مستسلمين أو يموتوا مقاومين، وتقول مواقفها أنْ ليس لهم إلّا الشدّة والعنفُ على كلّ تقدير لا تُبْقِي تردّداً عند الشعوب في الإصرار على التشبّث بطلب الإصلاح ومقاومة الفساد ومكافحته.


الحكومات التي تقول لشعوبها بعد طول المقاومة وكثرة البذل وضخامة التضحيات: لا شيء ممّا تطالبون به من الإصلاح، إنّما تدفع هذه الشعوب دفعاً عنيفاً للمقاومة.


الحكومات التي تقول لشعوبها: ليس إلّا المزيد من الإذلال والتهميش والإرهاب والاستبعاد والبطش والتنكيل رغم كلّ ما بذلتم في سبيل حقّكم وحريّتكم وكرامتكم، إنّما تستفزّ هذه الشعوب استفزازاً شديداً وتجعلها تقدِّمُ الموت على الحياة ولو كانت تَسْلَمُ لها مع الاستسلام، كيف والموت هو خيار هذه الحكومات لشعوبها على كلّ حال [١] 


الحكومات التي لا تستجيب للإصلاح والشعوب في حال المقاومة أبعد ما تكون عنه إذا ساد الصمت وانتهت المواجهة.


الشعب الذي تقول حكومته: لك الموت على كلّ حال، لا يمكن إلّا أن يختار موت العزّة وموت الأبطال.


الشعب المُدْرِك يرى في الصبر على متاعب المقاومة أملاً كبيراً في الخروج من حالة الاضطهاد ويرى في الاستسلام القضاء على كلّ أملٍ له في التحرّر من الذلّ والهوان والعذاب.


ومؤلمٌ أنّ كلّ ما يجري على الأرض في البحرين اليومَ لا يؤشّرُ إلّا لاستهداف الشعب على المدى الطويل، وإرادة تركيعه إلى الأبد، وأن يقبل بموقع العبوديّة ما دام حيّا، وأن يكون في تصرّف السلطة تفعل فيه ما تشاء، تبقي من تبقي من أبنائه، وتقتل من تقتل، وتسجن من تسجن، وتصادر مال من تشتهي، وليس لأحدٍ الاعتراض [٢] 


مستهدفٌ هذا الشعب أن يتنازل عن كلّ حرماته وأمنه على ماله ودمه وعرضه ودينه وجملة حقوقه، وهذا كلّه لا يُبقي للشعب غير خيار المقاومة.


ومثل هذا الواقع لا ينفع معه وعدٌ ولا عهدٌ مالم يُحرَزِ الحلّ الذي يعطي للشّعب اعتباره ويعترف له بحقوقه ويُبوِّئُهُ موقعه وينهي مأساته ويحمي حقّه وكلمته، ويكفيه من مضاعفة تضحياته وآلامه ومتاعبه بين الحِينِ والحِينِ والفَيْنَةِ والفَيْنَة في جولاتٍ متكرّرة من المطالبة الساخنة بالحقوق والمقاومة من أجل تصحيح الوضع والخروج من مأزق الفساد الذي تتعاظم موجاته وتُغْرِقُ هذا الوطن من فعل السياسات الظّالمة.


 


الأمن المفقود: 

البحرين اليوم بلدٌ مفقودٌ فيه الأمن، المواطن فيه ذكراً كان أو أنثى غيرُ آمنٍ على نفسه وعرضه وماله لا في شارع ولا في زِقاق ولا في منزله ومأواه، لا في ليل ولا نهار. وممّن؟ ممّن يُفرض فيهم حماية البلد وتوفير الأمن للكبير والصغير للذّكر والأنثى من بناته وأبنائه. وما الذنب؟ الذّنب أنْ ضجّ النّاس من الظلم، أنِ استغاثوا من السياسة الجائرة، أنْ طالبوا بحقوقهم وأنْ طالبوا بكرامتهم.


أيّ أمنٍ للمواطنين بعد أنْ يتداول الإعلامُ أنّ حجم المسروقات والنّهب وصل إلى عشرة ملايين دولار من أموال ومقتنيات المواطنين أثناء استباحة المنازل؟ وكم أُخِذَ من مال النّاس في الشوارع والطرقات؟ وكم هم الذين يصمتون على ما يحدث لهم من خسائر ماديّة ونهب خوفاً من أن يتحوّلوا إلى جُناةٍ في نظر السّلطة لو أباحوا بما حصل لهم؟


كيف يأمن المواطنون وما تمّ اقتحامه من بيوت المسالمين منذُ بداية شهر يونيو أكثر من مئتين وسبعين بيتاً؟ ليتحوّل جوّها إلى جوٍّ مرعبٍ للكبير والصغير، لا تبقى فيه حرمةٌ لذكرٍ ولا أنثى ولا لمالٍ ولا عرضٍ ولا شرفٍ ودين، وقد تُمنَع المرأة وهي بلباس النوم أن تَسْتُرَ نفسها كما يشير إليه تقرير بسيوني.


الوضع لم يبقي أمناً للمواطنين وصار النّاس يستشعرون بالاستهداف العامّ الذي يلاحقهم ليلاً ونهارا من حكومةٍ يقضي واجبها الدّيني والإنسانيّ والعرفي والدستوري والقانوني بحراسة الجميع وحمايتهم والرجوع إلى القانون الذي وضعته بيدها على الأقلّ مع عدم عدالته حتّى مع من يُخالف هواها ويُغضبها أن أنكرالظلم وطالب بالحقّ والعدل وضاق بقفص العبوديّة واشتدّ تَوْقُه لفضاء الحريّة.


 


كتاب الله ماذا له علينا؟ 

كتاب الله لبصيرة الإنسان، لإقامة موازين القسط والعدل، للهداية إلى الله، للأخذ بحياة أهل الأرض إلى الله، لصناعة فكرٍ واعٍ رشيد، مشاعر مهذّبةٍ خَيِّرةٍ قويّة، روحٍ طاهرةٍ زكيّة، وجدانٍ نظيفٍ لَأْلَاء، طموحٍ معنويٍّ رفيع، فردٍ صالح، أسرةٍ صالحة، مجتمعٍ صالح، أمّةٍ صالحة، سعادةٍ في الدنيا وسعادةٍ في الآخرة تُوصِلُ إليهما تربيةُ الإنسان تكمله تزكيته.


بمَ يتمّ كلّ ذلك؟ بالتلاوة؟ لا، بالتجويد؟ لا، بحفظ القرآن عن ظهر قلب؟ لا، بتعلّمه والتعمّق قي آياته ومداليلها؟ لا، ولكلّ هذا قيمةٌ ولكلّ هذا وزنٌ ولكلّ هذا مكانةٌ وأجرٌ وثواب إذا كان لله لا لشيءٍ سواه.


لكن لا يتمّ ما جاء من أجله القرآن ممّا تقدّم إلّا بتطبيقه بِصَوْغِ كلّ الحياة في ضوئه, في الأخذ بعقيدته وشريعته ورؤاه ومفاهيمه وأخلاقه وآدابه [٣] 


، وكلّ ما عدا ذلك -تطبيق القرآن- من تلاوةٍ وتجويدٍ وحفظ وتعمّقٍ علميّ في الآيات مُقَدِّمةٌ لهذا التعامل الجادّ الصادق مع القرآن الكريم.


وكم من تالٍ للقرآن والقرآن يلعنه؟ وكم من حافظٍ للقرآن والقرآن حجّةٌ عليه؟ وكم من باذلٍ في طباعة القرآن من حلالٍ أوحرامٍ والقرآن يعاديه وهو أعدى أعداء القرآن؟ وكم من مُتَغَنٍ بالقرآن لمعاشه أو شهرته؟


وأشدّ ما ترتبط به مرحلة العمل بالقرآن الكريم فهم معانيه ومداليله، وكيف يعمل بالقرآن من لا يفهمه؟ وفهم القرآن له سطوحٌ ومستوياتٌ وأعماقٌ متفاوتة. وينبغي أن يبدأ فهم القرآن عند الأجيال مبكّراً وفي بدايات نشوئها، يمكن أن تُقدَّمَ درجةٌ من الفهم الأوّلي الابتدائيّ للناشىء الذي يتعلّم قراءة القرآن كأي يتلقّى شيئاً من الشرح للكلمات القرآنيّة الغريبة على لغته الشخصيّة الضعيفة النّاشئة.


وكلّ حلقةٍ من حلقات التلاوة، وكلّ معهدٍ من معاهد القرآن الكريم، وكلّ مجلسٍ من مجالس التلاوة في شهر رمضان، يمكن أن يُقَدَّمَ فيهم المستوى المناسب من الفهم القرآني ويتعيّش المجتمعون فكريّاً ونفسيّاً وروحيّاً على موائد من موائده ويتزوّدوا بهداياتٍ من هداياته.


مجالس التلاوة في شهر رمضان المبارك يجب أن تَغْنَى بمادةٍ من فهم القرآن، من وقوفها على بعض آيات القرآن وقفةً تأمليّةً دارسة. ويمكن أن يُعتمَد تفسيرٌ ميسّر لاستفادة بعض المستويات وتفسيرٌ معمّق لمستوياتٍ أكثر تقدّما.


ينبغي أن نتقدّم خطوةً في التعامل الهادف الذي يعطي القرآن شيئاً من حقّه ; لنواصل معه الطريق لبناء الحياة، فَلْنُضِف إلى مرحلة التلاوة وتجويدها مرحلة العلم بالقرآن ومرحلة العمل به.



-----------------

[١] هتاف جموع المصلّين: "هيهات منّا الذلّة". 

[٢] هتاف جموع المصلّين: "لن نركع إلّا لله".

[٣] - وإذا كانت الدُوَلُ لا تطبّق القرآن فأنت في وسعك أن تطبّق على حياتك الكثير من القرآن الكريم، في وسعك أن تتعامل مع القرآن تعامل احترام، تعامل انقياد، تعامل استسلام، تبني حياتك في ضوء القرآن، تبني حياة أسرتك في ضوء القرآن، تنشّىء ولدك في ضوء القرآن، تنشّىء بنتك في ضوء القرآن، فما عليه الدُوَل من تقصير لا يعطينا العذر في هذا الإهمال للتربية القرآنيّة -.

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني