:: آخر الأخبار ::
الأخبار وزير خارجية امريكا ينوي زيارة العراق بخصوص الهجمات على مصالحها (التاريخ: ٢٨ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ٠٥:١٥ م) الأخبار ٧ الاف شتلة ضمن البرنامج الوطني لإكثار النباتات الطبية والعطرية .. تزرعها وزارة الزراعة (التاريخ: ٢٨ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ٠٣:٥١ م) الأخبار طالب يقتل زميله داخل المدرسة في دهوك (التاريخ: ٢٨ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ٠٢:١١ م) الأخبار الجدل يعود للواجهة حول وزارة الاتصالات والسبب .. ايلون ماسك (التاريخ: ٢٨ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ١٢:٢٧ م) الأخبار الكهرباء يسعى الى الصدارة ب٧ نقاط (التاريخ: ٢٨ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ١٠:٣٤ ص) الأخبار ٤ شخصيات "سنية".. تعرّف على الاسماء المرشحة لتولي منصب رئيس مجلس النواب (التاريخ: ٢٧ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ٠٩:٥٠ م) الأخبار مقابل أموال.. الإطاحة بعصابة تنفذ دكات عشائرية في بغداد (التاريخ: ٢٧ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ٠٩:٣٥ م) الأخبار اتفاق جديد على تمديد هدنة غزة (التاريخ: ٢٧ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ٠٩:٢٦ م) الأخبار تخفيض سعر النفط الأبيض.. ٦ قرارات من المجلس الوزاري للاقتصاد (التاريخ: ٢٧ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ٠٩:١٦ م) الأخبار وزير الداخلية يصف رجل الشرطة بـ"الخط الأحمر" (التاريخ: ٢٧ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م ٠٩:٠٦ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا (التاريخ: ٦ / أكتوبر / ٢٠٢٣ م) المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA …. (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية" (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي (التاريخ: ٢٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع... (التاريخ: ١٥ / يوليو / ٢٠٢٣ م) المقالات الوطن وشمع عسل السفارة..! (التاريخ: ١٩ / يونيو / ٢٠٢٣ م) المقالات هل تقبل واشنطن هزيمة مشروعها في أوكرانيا؟! (التاريخ: ١٩ / يونيو / ٢٠٢٣ م) المقالات الشعب الأمريكي وقفص الشركات... (التاريخ: ١٩ / يونيو / ٢٠٢٣ م) المقالات النظام العالمي.. قواعده وإستثناءاته. (التاريخ: ٧ / يونيو / ٢٠٢٣ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٥ / جمادى الأولى / ١٤٤٥ هـ.ق
٧ / آذر / ١٤٠٢ هـ.ش
٢٨ / نوفمبر / ٢٠٢٣ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٤٧
عدد زيارات اليوم: ١٣,٦٥٣
عدد زيارات اليوم الماضي: ١٦,٠٣٥
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٧٥,٠٩٣,٩٥٦
عدد جميع الطلبات: ١٧٢,٧٢٨,٩١٤

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٢٨٦
الأخبار: ٣٧,٣١٣
الملفات: ١٣,٣٩٤
الأشخاص: ١,٠٦٠
التعليقات: ٢,٤٠٠
 
 ::: تواصل معنا :::
 أخبار العراق

الأخبار الشيخ الكربلائي يدعو الكتل السياسية إلى الأختيار الأمثل للوزراء ويتطلع إلى برلمان بعيد عن إخفاقات المرحلة السابقة

القسم القسم: أخبار العراق الشخص المراسل: مراسل موقع نون التاريخ التاريخ: ٢٦ / نوفمبر / ٢٠١٠ م ٠٢:٠٠ م المشاهدات المشاهدات: ٥٥٨٨ التعليقات التعليقات: ٠

بيّن ممثل المرجعية الدينية العليا سماحة الشيخ عبد المهدي الكربلائي في الخطبة الثانية من صلاة الجمعة التي أقيمت في الصحن الحسيني الشريف في ١٩ ذي الحجة ١٤٣١هـ الموافق ٢٦-١١-٢٠١٠ م إنه وبعد اختيار الرؤساء الثلاث رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ورئيس مجلس النواب .. ودخلت مرحلة تشكيل الحكومة المقبلة مرحلة اختيار الوزراء، هناك ثمة أمرين مهمين لنجاح الوزارة المقبلة:

الأمر الأول: إن مسألة اختيار الوزراء وفق معايير تضمن النجاح لأداء الوزارة مسألة مهمة جداً وهي تعتمد على:

أ‌- مدى دقة وحرص الكتل السياسية على تقديم مرشحيها للوزارات ممن يتصفون بالكفاءة والنزاهة والإخلاص والقدرة على إدارة الوزارة بحيث تحقق المهام المرجوة منها وتقدّم الخدمات التي يأملها المواطن ..

ب‌- إن هذا الاختيار لوحده لا يكفي لتحقيق النجاح .. فعلى ضوء تجربة الوزارة السابقة لابد من الفصل بين كون فلان وزيراً وكونه منتمياً لكتله السياسية الفلانية بحيث يخضع أي وزير للمراقبة في أداء مهام وزارته ومحاسبة ما يحصل فيها من تقصير أو قصور ... وقد وجدنا في الفترة السابقة إن المحسوبية في انتماء الوزير الفلاني للكتلة السياسية الفلانية وضعت قيوداً على إمكانية المتابعة والمحاسبة للوزير وغض النظر عن هفواته وتقصيره.

ج‌- لابد من تعاون الكتل السياسية فيما بينها لتحقيق البرنامج الخدمي والاعمار للبلد فان طبيعة العملية السياسية والمحاصصة التي يمر بها البلد جعلت لهذه الكتل بما لها من ممثلين في الوزارات وممثلين في مجلس النواب تأثيرا إما ايجابي إذا تعاونت فيما بينها أو سلبي إذا غلّبت مصالها الضيقة على المصالح العامة.

الأمر الثاني: لابد من وضع منهاج وزاري وفق آليات يتم على ضوئها وضع جدول زمني لانجاز المهام والأعمال والمشاريع والخدمات المطلوبة من كل وزارة ومراجعة هذا البرنامج وما تحقق من أداء لفقراته كل فترة زمنية غير متباعدة.

وعن مجلس النواب الحالي إذا ما أريد له النجاح في تصويب القوانين التي من شأنها أن تذلل عقبات السلطة التنفيذية تناول سماحة الشيخ الكربلائي بعض الضوابط التي لا مناص منها لتوفير الأمن وتقديم المزيد من الخدمات للمواطن العراقي أوجزها بما يلي:

أولا: مراجعة الأداء لمجلس النواب السابق وتشخيص أسباب الإخفاقات والقصور والتقصير في أداء المهام الموكلة به، خاصة مراجعة تلك القرارات التي ولدت فجوة بين أبناء الشعب العراقي وأعضاء مجلس النواب وأعطت انطباعاً سلبيا لدى أبناء الشعب العراقي عن ممثليه الذين انتخبهم ومن ذلك الامتيازات التي حصل عليها أعضاء مجلس النواب وكبار المسؤولين ( ونحن نطلب مراجعة جميع الامتيازات ليس فقط لأعضاء مجلس النواب بل الامتيازات والرواتب الممنوحة لكبار المسؤولين أيضا ) ..

ثانيا: عدم قدرة ونجاح مجلس النواب في تشريع بعض القوانين المهمة، ما أثر سلبا على الواقعين الأمني والخدمي للمواطن.

ثالثا: إن النائب من اجل وفائه لهذا الشعب وأدائه لمسؤولية الأمانة التي حملّها الشعب إياه وهي وظيفة واضحة لابد من أن يلاحظ في أداء مهامه تغليب المصالح العليا على المصالح الخاصة لكتلته التي ينتمي إليها والابتعاد عن طلب أي امتيازات شخصية.

رابعا: استحضار حجم المسؤولية الشرعية والوطنية الملقاة على عاتق النائب وعليه أن يراقب الله تعالى في نفسه ولا يغريه أو يغيّره بريق المنصب وامتيازاته وعلو مكانته بسبب ذلك فيترفع عن الناس وينشغل بالمكاسب الحاصلة له عن الانشغال برفع هموم الناس وتحقيق مصالحهم .. فان غياب هذه الأمور عن ذهن المسؤول والنائب سيغرق كل واحد منهما في أمور الدنيا ومغريات الموقع والمنصب ويبعده عن الله تعالى وعن الناس.

وتطرق سماحة الشيخ الكربلائي في جانب آخر من خطبته إلى ضرورة الحضور الفاعل من قبل النواب لإقرار القوانين المهمة بقوله: لابد أن يتضمن النظام الداخلي لمجلس النواب ما يؤدي إلى إلزام الحضور لأعضائه في جلسات المجلس وان يكون حضورهم فاعلاً مؤثراً وان تتخذ الإجراءات الصارمة والجازمة بحق من يتغيّب منهم عن الحضور، بحيث يصل الإجراء إلى فصل النائب إذا تغيّب عن الجلسات حداً معينا.

وتطلع سماحته بأن يتخطى النواب الجدد تجربة مجلس النواب السابق التي أظهرت وجود اللامبالاة وعدم الاكتراث من قبل بعض أعضاء مجلس النواب فبعضهم تجده خارج العراق في نزهة واستجمام، وبعضهم يجلس في الكافتيريا ولا يحضر الجلسة ، ولكن إذا كان هناك مشروع قرار يتضمن امتيازات لأعضاء المجلس ترى هؤلاء المتغيبين يسارعون بالحضور إلى الجلسة، كما إن لغة التمني والأمل والمناشدة التي كانت تستعمل سابقاً لحث النواب على الحضور لم تعد مجدية في الوقت الحاضر، بل لابد من استعمال الحزم والصواب والشدّة لإلزام من لا يكترث بجلسات المجلس بحضور جميع الجلسات.

وعن ضرورة محاربة الفساد المالي والإداري في أي مؤسسة من مؤسسات الدولة أكد سماحته إنه لابد أن يشمل ذلك جميع المؤسسات حتى المؤسسات العليا في الدولة، وتابع سماحته إن من جملة الفساد المقنّن - الآن - والذي رأيناه خلال الفترة السابقة ويعرفه الكثير من أعضاء مجلس النواب ورئاسة مجلس النواب هو إن عدد من النواب يستلم رواتب لحمايات شخصية له في حين إن عدد أفراد الحماية المقدّم غير حقيقي فهو يستلم رواتب لأفراد غير موجودين أصلا ً ويضع هذه الرواتب في جيبه مضافاً إلى راتبه الكبير الذي يستلمه والذي لم نسمع به في كثير من برلمانات العالم ..

وأضاف إن مثل هذا الفاسد كيف يمكنه أن يصلح فساداً آخرا يؤشر في أي مؤسسة من مؤسسات الدولة؟! لذلك لابد أن يتولى هذا الأمر ( رواتب الحمايات) رئاسة مجلس النواب بنفسها وتقوم بالإشراف على ذلك من خلال سجلات وآليات دقيقة بحيث تمنع حصول مثل هذا النوع من الفساد المقنّن.

وفي الختام طالب سماحته الإخوة الذين يتغيّبون عن الجلسات أو يأخذون رواتب لحمايات وهمية أن يتذكروا الحرمة الشرعية لذلك وان يستذكروا وقوفهم بين يدي الله تعالى يوم يتركوا كل هذه الأموال في حياتهم الدنيا ثم لا يجدوا منها إلا وبالها...

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات الوطن وشمع عسل السفارة..!

المقالات هل تقبل واشنطن هزيمة مشروعها في أوكرانيا؟!

المقالات الشعب الأمريكي وقفص الشركات...

المقالات النظام العالمي.. قواعده وإستثناءاته.

المقالات موازنة الدولة العراقية للعام ٢٠٢٣ نقد وتحليلا للحلقة الثانية: العجز يعجّز الموازنة

المقالات الإمام جعفر الصادق.. مكتشف نظريات العلم الحديث، شهيد الحقيقة

المقالات جيك سوليفان إلى السعودية بين الابتزاز وكسر بريكس

المقالات من هو طيب رضائي ؟ وما علاقته بالشاه !

المقالات الدولار الى اين..صعودا ام هبوطا

المقالات المزاج السياسي والإداري!..

المقالات المتأملون!..

المقالات التقييمات وتراجع التعليم! ..

المقالات الناس على أبواب الساسة!..

المقالات النقاط السوداء!..

المقالات السوداني وعصا موسى!..

المقالات من هو #معاوية_بن_ابي_سفيان

المقالات الدولار، وهروبه بين القانون والاقتصاد

المقالات الدولار، ضريبة الأثرياء على الفقراء

المقالات مقال السوداني في صحيفة اللوموند : العراق وفرنسا يخطوان نحو مستقبل زاهر في العلاقات الثنائية

المقالات اطلالة شهر رجب خير وبركة

المقالات المظاهرة.. ونظرية المؤامرة

المقالات السوداني وحتمية المواجهة ..

المقالات على غير العادة في العراق ، جامعة أهلية توزع مقاعد مجانية !

المقالات بداية انهيار الابتزاز الغربي في شبكات النقل التجاري

المقالات التربية بين التقييم والتقويم..انظروا للتقويم قبل التقييم

المقالات دكتاتورية الصوت العالي..!

المقالات لماذا نبحث في القطاع العام لا الخاص، وما الحل ؟!

المقالات من المسؤول عن ثقافة الشعب الحاكم ام رجل الدين؟

المقالات غربة الطلبة المتدينون في الجامعات

المقالات الشهادة والسيادة هو شعار أستذكار القادة

المقالات الحشد الشعبي بين الواجب والمسؤولية

المقالات قراءة في موجودات القوة عند القائد أبو مهدي المهندس..

المقالات رسالة وفاء إلى شهداء الدنيا والآخرة

المقالات قراءة في الحكومة الاسرائيلية الجديدة

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني