:: آخر الأخبار ::
الأخبار مركز الإعلام الرقمي يحذر من تصاعد خطر “التزييف العميق” قبيل الانتخابات (التاريخ: ٢٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ١٠:٠٠ ص) الأخبار وزارة التخطيط تبحث الخطة الاستراتيجية للنهوض بواقع الجودة في مؤسسات الدولة للأعوام ٢٠٢٦ – ٢٠٣٠ (التاريخ: ٢٣ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٦:٣٠ م) الأخبار رئيس الوزراء: العراق انتصر على الإرهاب ويدخل مرحلة البناء والتنمية (التاريخ: ٢٣ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٥:٠٧ م) الأخبار الاتحاد الأوروبي يشيد بجهود المفوضية ويؤكد دعمه للانتخابات العراقية المقبلة (التاريخ: ٢٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٥:٣٩ م) الأخبار وزير الصحة نعمل على تطوير منظومة الطوارئ العراقية بالتعاون مع الخبراء الدوليين (التاريخ: ٢٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٣٥ م) الأخبار تحذير بيئي: خطر التصحر يهدد ٧٠% من أرض العراق بحلول ٢٠٢٦ (التاريخ: ١٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٧:٠٠ م) الأخبار إقبال كبير على القروض الإسكانية: ١٧ ألف معاملة إلكترونية قُبلت حتى الآن (التاريخ: ١٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٥٧ م) الأخبار القبض على ثلاثة كويتيين خالفوا قوانين الصيد في بادية المثنى (التاريخ: ١٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٣ م) الأخبار الحكومة تواصل تنفيذ الشمول التدريجي بنظام التأمين الصحي لضمان رعاية شاملة للجميع (التاريخ: ١٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠١:٥٨ م) الأخبار بغداد تختتم مهرجان العراق الفني للتراث الفلكلوري بمشاركة عربية ودولية واسعة (التاريخ: ١٨ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م ٠٨:٤٣ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات ترامب… آخر رئيس للولايات المتحدة..! (التاريخ: ٢٢ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات اليوم كسرنا باب كربلاء..! (التاريخ: ١٦ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات الانتخابات حق الشعب..! (التاريخ: ١٤ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات الشاشة الصغيرة وتشكيل الوعي… التلفاز بين الترفيه والتأثير الخفي على الأطفال والناشئة..! (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات عودة رافع الرفاعي.. الفتنة التي ترتدي ثوب المصالحة..! (التاريخ: ٩ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م) المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..! (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي (التاريخ: ٢٧ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م) المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال (التاريخ: ٢٣ / سبتمبر / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٣ / جمادى الأولى / ١٤٤٧ هـ.ق
٤ / آبان / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٥ / أكتوبر / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٢٣
عدد زيارات اليوم: ١٥,٧٩٢
عدد زيارات اليوم الماضي: ١٤,٤١٢
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٩,٣٩٨,٢١٨
عدد جميع الطلبات: ١٩٨,٧١٢,٢٤٢

الأقسام: ٣٣
المقالات: ١١,٣٥٤
الأخبار: ٣٩,٧٣١
الملفات: ١٦,١٧٥
الأشخاص: ١,٠٧١
التعليقات: ٤,٠٢٦
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات سياسات انقرة.. خيبات وحماقات متلاحقة!

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: عادل الجبوري التاريخ التاريخ: ١٤ / نوفمبر / ٢٠١٦ م المشاهدات المشاهدات: ٣٤٠٨ التعليقات التعليقات: ٠
لعل قراءة متأنية وموضوعية لعموم السياسات التركية خلال الشهور القلائل الماضية، تؤشر الى تلاحق الاخطاء والسلبيات والمطبات، بشكل ربما لم يسبق له مثيل طوال تاريخ تركيا الحديث والمعاصر، الممتد من سقوط الامبراطورية العثمانية في عام ١٩٢٣ على يد كمال مصطفى اتاتورك وحتى الان.

فحزب العدالة والتنمية الحاكم منذ  حوالي عقد ونصف العقد، فشل في ادارة وتوجيه كل الملفات الداخلية والخارجية بالصورة الصحيحة، في ذات الوقت الذي كانت النزعات الاستبدادية الاقصائيه لزعيمه رجب طيب اردوغان تتنامى وتتسع لتزيد المشهد السياسي التركي اضطرابا وارتباكا وتخبطا.

   في العراق -او ما يتعلق بالعراق- تبدو مصاديق اخطاء وسلبيات، بل قل خيبات وحماقات السياسات التركية واضحة وجلية الى حد كبير، اذ ان مقدماتها وخلفياتها تعود الى ذلك الموقف الانفعالي والمتسرع لاردوغان بدعمه ومساندته لنائب الرئيس العراقي الاسبق طارق الهاشمي، بعد ثبوت تورطه بالارهاب. وطيلة اربعة اعوام بقى المنحى التصعيدي-التأزيمي للسياسة التركية حيال العراق هو القائم، لا سيما مع تشابك وتداخل الملفات والقضايا الاقليمية  في سوريا واليمن ومصر، فضلا عن العراق، وبرز اكثر وضوحا بعد سيطرة تنظيم داعش على مساحات غير قليلة من الاراضي العراقية صيف عام ٢٠١٤.  

   ومن بين ما ينبغي التذكير به، حينما نتحدث عن ملف داعش في العراق، هو ان القنصيلة التركية في محافظة نينوى، لم تكن من بين اهداف داعش، عندما احتل المحافظة، ولم يتعرض أي من افرادها لاذى! وهذه مفارقة غريبة، اذا اردنا تصديق ادعاءات كبار الساسة الاتراك، وفي مقدمتهم اردوغان، أن تركيا تحارب تنظيم داعش ولا تدعمه، بينما قتل الدواعش المئات من طلبة كلية القوة الجوية في قاعدة سبايكر والقوا بجثثهم في نهر دجلة.




اخفاق تركي في العراق

   مرات ومرات، ظهر اردوغان ومسؤولون اتراك اخرون يعملون ضمن طاقمه الحزبي والحكومي، ليؤكدوا رفضهم وممانعتهم لمشاركة قوات الحشد الشعبي في تحرير الموصل، وتشديدهم على مشاركة القوات التركية في ذلك، مع الرفض القاطع لمغادرة قواتهم الاراضي العراقية، ولكن ماذا حصل فيما بعد؟.

   انطلقت عمليات تحرير الموصل، وكان وما زال للحشد الشعبي دور فاعل ومؤثر فيها الى جانب قوات الجيش ومكافحة الارهاب والشرطة الاتحادية والبيشمركه والحشد العشائري (المحلي). ووجدت القوات التركية في معسكر بعشيقة نفسها محاصرة ومهددة من قبل قوات الحشد باعتبارها قوات اجنبية محتلة، ولولا تدخل اطراف داخلية وخارجية على خط الوساطة والتهدئة لواجهت القوات التركية واحدا من اسوأ المواقف.

    ولم يتح للقوات التركية ان تشارك في العمليات، على خلاف كل تبجحات وادعاءات كبار القادة الاتراك، ولم يكن مقنعا ما قاله رئيس الوزراء علي بن يلدريم  ووزير خارجيته جاويش داود اوغلو من ان تركيا شاركت بسلاح الجو مع قوات التحالف الدولي، في حين ان متحدثين باسم الاخيرة  اكدوا اكثر من مرة ان القوات التركية ليست ضمن قوات التحالف الدولي.     

    وفيما بعد راحت تركيا تكرر التأكيد على اهمية قضاء تلعفر ذي الغالبية التركمانية بالنسبة لها، ورفض دخول الحشد اليه، ومرة اخرى اصطدمت تخرصاتها بالواقع على الارض.

    وهكذا كانت حصيلة تصعيد سياسي وامني غير مدروس، عبارة عن  انحسار وتقوقع القوات التركية في معسكر بعشيقة، تحاصرها قوات الحشد الشعبي وجهاز مكافحة الارهاب، وتحميها طائرات التحالف الدولي.              

   ولم تتوقف الحماقات التركية عند هذا الحد، بل راحت تتواصل بخطوات مضطربة، لتتبعها خيبات اخرى.

   ومن هذه الحماقات، دفعها لتشكيلات من قوات المدفعية والدبابات الى الحدود مع العراق، وكأنها تريد شن الحرب عليه، في ذات الوقت الذي استضافت مؤتمرا بائسا تحت عنوان "مؤتمر نداء الموصل" جمعت فيه شخصيات عراقية وغير عراقية لا تمتلك رصيدا جماهيريا حقيقيا مؤثرا، من قبيل رئيس ما يسمى بالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يوسف القرضاوي، ورئيس المجلس الإسلامي السوري، أسامة الرفاعي، ورئيس  ما يسمى بهيئة علماء المسلمين في العراق، عبد الحميد العاني.

   والمضحك  في الامر ان ما طالب به المشاركون في المؤتمر في البيان الختامي، هو ذات المطالب الرسمية التركية!.       

   ومن بين ما جاء في بيانهم الختامي، الدعوة الى مشاركة تركيا في معركة استعادة محافظة نينوى، على اعتبار ان مشاركتها تعد ضمانة لعدم حصول صراع طائفي فيها، ومنع الممارسات الطائفية ضد السنة.

   وما اكدوا عليه واشادوا به هو "الدور الذي تقوم به تركيا بالوقوف أمام المخططات الطائفية والعرقية ولحماية أمنها المهدد"!.

    وكرروا الاتهامات والادعاءات الباطلة لقوات الجيش والحشد الشعبي بارتكاب مجازر وجرائم طائفية ضد ابناء الموصل.

  وحتى تكتمل وتتوضح صورة الحماقات والخيبات التركية، من المهم جدا التنبيه الى  تداعيات الانقلاب العسكري الفاشل، من اعتقالات وطرد من الوظائف واغلاق فضائيات وصحف واعتقال شخصيات سياسية وكوادر اعلامية بالجملة، زادت كلها من عزلة حزب العدالة والتنمية الحاكم وزعيمه اردوغان.

   وكذلك التنبيه الى ان تركيا فشلت فشلا ذريعا في اضعاف حزب العمال الكردستاني المعارض (P.K.K) بالرغم من كل ما بذلته من مال وجهد ووقت، حتى بات هذا الحزب اقوى مما كان عليه في السابق.

   وفشلت تركيا فشلا ذريعا في اجنداتها ومشاريعها لاسقاط نظام الرئيس السوري بشار الاسد، ومنيت بنفس الفشل في ترسيخ وتثبيت حكم الاخوان المسلمين في مصر، والدفاع عن الرئيس المخلوع محمد مرسي.   

   اما الفشل في دخول النادي الاوروبي، فهذا فيه حديث طويل بطول مدة الوقوف التركي على ابواب اوروبا، منذ عام ١٩٦٣ الى هذه اللحظة، واذا كان هناك بصيص امل في السابق بقبول اوروبا لتركيا، فإن سياسات اردوغان قد بددت ذلك الامل، ويكفي دليلا على ذلك، الانتقادات الحادة واللاذعة التي وجهتها دول اوروبية عديدة لانقرة بعد حملات الاعتقالات الاخيرة التي طالت اعدادا كبيرة من الناشطين السياسيين والاعلاميين والموظفين الحكوميين وضباط ومنتسبي الجيش والاجهزة الامنية.   

   ومن بين ابرز الانتقادات، تلك التي اطلقت مؤخرا من برلين وفيينا، حيث قال وزير الدولة الالماني للشؤون الخارجية ميشائيل روت، في تصريحات صحفية "على كل العقول النافدة في تركيا أن تعلم أن الحكومة الألمانية تقف متضامنة معها، وان ألمانيا بلد منفتح على العالم ومفتوح أمام كافة الملاحَقين سياسيًّا من حيث المبدأ، الذين يمكنهم التقدم بطلب لجوء لألمانيا، وما يحدث حاليا في تركيا ليس له علاقة بمفهومنا عن القيم الأوروبية ودولة القانون والديمقراطية وحرية الإعلام، لذلك فإن ردنا على الحكومة التركية واضح، هذا لا يجوز".

   بينما اكدت النمسا على لسان مستشارها كريستيان كيرن على "ان تركيا غير مؤهلة للانضمام الى الاتحاد الاوروبي، وينبغي إنهاء محادثات عضويتها في الاتحاد، وعلينا أن نواجه الحقيقة، مفاوضات العضوية لم تعد الآن سوى مجرد خيال، ونعلم ان المعايير الديموقراطية في تركيا ليست كافية مطلقا لتخولها الانضمام".

   ليس هذا الا جزءا من حماقات وخيبات سياسات انقرة، التي جعلت منها خصما للعراق وسوريا ومصر واليونان وعموم الاتحاد الاوربي، ووو..

في مقابل تعزيز صداقاتها التي تعثرت قليلا خلال الاعوام القليلة الماضية مع الكيان الصهيوني.

   وعلينا ان نتوقع ونترقب مزيدا من الحماقات والخيبات التركية ما دام اردوغان موجودا وحزبه حاكما.

مفتاح البحث مفاتيح البحث:سياسات انقرة.. خيبات وحماقات متلاحقة، عادل الجبوري
التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات ترامب… آخر رئيس للولايات المتحدة..!

المقالات اليوم كسرنا باب كربلاء..!

المقالات الانتخابات حق الشعب..!

المقالات الشاشة الصغيرة وتشكيل الوعي… التلفاز بين الترفيه والتأثير الخفي على الأطفال والناشئة..!

المقالات عودة رافع الرفاعي.. الفتنة التي ترتدي ثوب المصالحة..!

المقالات نتنياهو وترامب.. ما هو الرابط العقائدي والمصلحي في خدمة إسرائيل؟!

المقالات هكذا نقرأ خطة ترامب لانهاء الصراع في غزة..!

المقالات سيميائيات الخطاب السياسي الديني . قراءة في حضور السيد حسن نصر الله وربطه بالموروث الحديثي

المقالات حسن نصر الله: جبل الشموخ الذي لا تُهدّم قمته

المقالات أيلول ٢٠٢٥: عندما أصبح الاعتراف بدولة تطبيعاً مع احتلال

المقالات الانتخابات ساحة جهاد… شارك ولا تتخلَّ عن الأمانة

المقالات مباحث في القانون والعلاقات الدولية: قراءة فكرية في جدلية القانون والسياسة..!

المقالات أولاً: مشهد إعلامي يهيئ الأزمة

المقالات أسواق بغداد وأربيل تشهد صعوداً في الدولار عقب إغلاق البورصة

المقالات المقاطعة خطر على الأغلبية

المقالات اليوتوبيا والزيارة الأربعينية..!

المقالات الزيارة الأربعينية (انتفاضة صفر) مستمرة من دماء الشهداء إلى مواكب خدمة الزوار..!

المقالات وزارة الكهرباء… وزارة المحاصصة والفشل الذهبي..!

المقالات حين تتهجّى الحكومة اسمها بالحروف الأمريكية..!

المقالات الإِنتِصار فَرضٌ للاِرادَة

المقالات إيران تغيّر قواعد اللعبة

المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني