بغداد – بلال زكي
يستهل منتخبنا الشبابي لكرة القدم تدريباته في تمام الساعة الخامسة من عصر غد الاربعاء في ملعب الشعب الدولي تحضيرا للمشاركة في نهائيات امم اسيا التي تقام في الامارات خلال تشرين الثاني المقبل.

سارع عضو القائمة العراقية احمد العلواني من خلال برنامج تلفزيوني بثته قناة الرشيد الفضائية, الى شتم زعيم حزب الله السيد حسن نصر الله ونعته بالكذاب ,فيما اشاد بزوجة أمير قطر "الشيخة موزة" حين مدحها ووصفها بالمحترمة.

أكملت وزارة التربية تحضيراتها لاستقبال الطلبة العراقيين العائدين من سوريا، فيما اكدت استعدادها لاستقبال الطلبة السوريين النازحين وقبولهم في المدارس القريبة من اقامتهم.

نشر موقع "داون وايرز الأمريكي" تقريرا يفيد أن الملك السعودي "عبد الله بن عبد العزيز" عرض على "مارك زوكربيرج"، مؤسس فيسبوك مبلغ ١٥٠ مليار دولار لشراء الموقع بالكامل. وذلك خوفاً من الاحتجاجات التي اصبحت تتوسع بالسعودية.

ذكرت مصادر في وزارة الخارجية العراقية، أن وزير الخارجية السوري وليد المعلم من المتوقع أن يصل الى بغداد، اليوم الاثنين، لبحث الأزمة السورية والموقف العراقي منها، بالإضافة إلى العلاقات الثنائية بين البلدين في لقاء مع مسؤولين عراقيين وعلى رأسهم رئيس الوزراء نوري المالكي.

فتحت قوات أمن النظام البحريني النار بشكل وحشي على المواطنين والمتظاهرين بشكل مكثف وأصابت العشرات منهم بينهم طفل، بجروح بعضها خطيرة في مناطق مختلفة من الجسم.

نددت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان الاحد، استخدام النظام السعودي للقوة والعنف المفرط في تفريق التظاهرات السلمية التي نظمها أهالي القطيف للمطالبة بالإفراج عن بعض المعتقلين يوم الخميس الماضي، مما أدى إلى إصابة عدد من المتظاهرين واعتقال آخرين.

افاد مراسل قناة العالم الاخبارية اليوم الاثنين، ان جزءً كبيراً من حي الحمدانية في حلب شرقي سوريا بات تحت سيطرة الجيش السوري، موضحاً ان الاشتباكات تتركز حالياً في حيي السكري وباب الحديد بالمدينة.

وصل وزير الدفاع الاميركي ليون بانيتا الى تونس العاصمة اليوم الاثنين في جولة شرق اوسطية ستقوده ايضاً الى مصر والاردن والاراضي المحتلة، يعتقد مراقبون انها تهدف للحفاظ على أمن ومصالح الكيان الاسرائيلي بعد أن أطاحت ثورات شعبية بأنظمة حليفة لإسرائيل في مصر وتونس.

أثار الإعلان عن تولي أحد قيادات الدعوة السلفية منصب وزير الأوقاف في الحكومة الجديدة التي يجري تشكيلها حالياً برئاسة هشام قنديل، جدلا في مصر بين جميع القوى السياسية بمن فيهم الإسلاميين، حيث قال بعضهم إن لذلك السلفي مواقف معروفة تخالف ما اتفق عليه علماء المذاهب الأربعة.