أنفجارات متتالية في الانبار والبصرة والكاظمية وقبلها في واسط وقائد الضرورة يقول أخاف أن يأتي رئيس وزراء ضعيف !!! وكأنه كراندايزر أو الرجل العنكبوت وربما الوطواط ونحن لانعرف الضحايا بالمئات يوميا والخدمات من سيء الى أسوأ والمليارات تنهب وربع سكان العراق تحت خط الفقر وهو يفتخر انه صاحب الصولات !!!
كفانا رفع شعارات فقد ملً الشعب وعودكم الزائفة ذهب كريم وحيد وجاء الشهرستاني ليجعل من الكهرباء أسم نقرؤه فقط ولانراه وكأن البلد خلت من الشرفاء والكفاءات إلا من دولة اللاقانون ولاأعرف ألى متى سيتحمل الشعب هذه الطرهات ياجناب دولة اللاقانون ؟؟؟
في تصوراتي ثورة تلوح في الافق أذا استمرت الحكومة على هذا المنوال وهذه التصريحات المتضاربة وصدق المثل القائل اذا لم تستحي فافعل ماشئت فالهرولة كل يوم في مكان وكل لحظة لك رأي يوما مع الأئتلاف وآخر مع العراقية واليوم مع الأكراد وكلهم مجتمعين على كلمة واحدة لا للمالكي إلا أمريكا تصوروا إلا أمريكا تعمل من اجل بقاء القائد الضرورة ولعلي اراهن على ان سبب تاخير تشكيل الحكومة هو أصرار أمريكا على التجديد للمالكي ولكن لماذا ؟؟؟
أترك الجواب على ذلك للواعين والباحثين عن الحقائق