:: آخر الأخبار ::
الأخبار بعثة الحج العراقية تُنهي تفويج الحجاج بسلام عبر الجو والبر إلى الديار المقدسة (التاريخ: ٢٨ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٠٩ م) الأخبار السوداني يوجه بإيقاف التنقلات والتكليفات في الأجهزة الأمنية تمهيداً للترقيات والانتخابات (التاريخ: ٢٨ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٥٦ م) الأخبار المفوضية تحدد موعد فتح باب التقديم لموظفي الاقتراع (التاريخ: ٢٨ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:١٩ م) الأخبار رئيس مجلس النواب يهنئ نظيره الإيراني بإعادة انتخابه ويؤكد أهمية تعزيز العلاقات البرلمانية (التاريخ: ٢٨ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢١ م) الأخبار رئيس الوزراء العراقي: العراق الجديد قوي ومستقل ولا يقبل التبعية (التاريخ: ٢٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٠٧ م) الأخبار تجارة المواد الغذائية": السلة الغذائية مطابقة للمواصفات ولا صحة للادعاءات (التاريخ: ٢٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٢ م) الأخبار ماكرون يتلقى "صفعة على الهواء" من زوجته والفرنسيين يسخرون (التاريخ: ٢٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٢١ م) الأخبار إيران تحتج على توقيف رجل دين بارز في السعودية خلال موسم الحج (التاريخ: ٢٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:١٤ م) الأخبار استشهاد منتسب في جهاز الأمن الوطني خلال عملية أمنية في البصرة (التاريخ: ٢٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠١:٥٩ م) الأخبار صندوق استرداد الأموال يصادر ٣٠٠ دونم من ممتلكات علي حسن المجيد في كركوك (التاريخ: ٢٧ / مايو / ٢٠٢٥ م ١١:٠٠ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١ / ذو الحجّة / ١٤٤٦ هـ.ق
٩ / خرداد / ١٤٠٤ هـ.ش
٢٩ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٦٥
عدد زيارات اليوم: ٧,٩٨٨
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٨,٢٥٠
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٣,٧٣٤,٣٧١
عدد جميع الطلبات: ١٨٩,٦٦٦,٠٠٥

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٣
الأخبار: ٣٩,٣٩٠
الملفات: ١٥,٧٦٤
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

القسم القسم: المقالات التاريخ التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م المشاهدات المشاهدات: ٢٢٧ التعليقات التعليقات: ٠

((الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة))

ربما هذا الموضوع شائك جدًا ، والإجابة علية نحتاج إلى تفكيك الآية الكريمة ، لكي يسهل علينا الإجابة قدر ما نفهم من سياق ما ورد فيها …تقسيم المقال إلى قسمين الأول فهم التمكين والصلاة الواردة في الآية الكريمة ،والقسم الثاني ربط تمكين الغرب وأمريكا بالآية الكريمة … تتجلّى الحكمة الإلهية في كتاب الله تعالى في اختيار الألفاظ وترتيبها، ومن ذلك قوله سبحانه: ﴿الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ﴾ (الحج: ٤١). فما السرُّ في تقديم الصلاة بعد التمكين مباشرة؟ وما الرسالة الخفية وراء هذا الربط؟ ولماذا خُصّت الصلاة دون سائر العبادات؟

التمكين: امتحانٌ قبل أن يكون امتيازًا
التمكين في الأرض يعني منح السلطة والقدرة على إدارة شؤون الحياة وفق منهج الإلهي . وهو ليس غايةً بذاته، بل اختبارٌ لصدق العبودية، فالله عز وجل يُمكِّن لعباده ليختبرهم: أَيَشكرون أم يطغون؟ قال تعالى
(( أَلَمۡ يَرَوۡاْ كَمۡ أَهۡلَكۡنَا مِن قَبۡلِهِم مِّن قَرۡنٖ مَّكَّنَّٰهُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ مَا لَمۡ نُمَكِّن لَّكُمۡ وَأَرۡسَلۡنَا ٱلسَّمَآءَ عَلَيۡهِم مِّدۡرَارٗا وَجَعَلۡنَا ٱلۡأَنۡهَٰرَ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهِمۡ فَأَهۡلَكۡنَٰهُم بِذُنُوبِهِمۡ وَأَنشَأۡنَا مِنۢ بَعۡدِهِمۡ قَرۡنًا ءَاخَرِينَ (٦) )) سورة الأنعام، وقوله تعالى (( وَلَقَدۡ مَكَّنَّٰكُمۡ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَجَعَلۡنَا لَكُمۡ فِيهَا مَعَٰيِشَۗ قَلِيلٗا مَّا تَشۡكُرُونَ (١٠))) سورة الأعراف… وهنا يأتي دور الصلاة كأول مظهر من مظاهر الشكر والامتثال لإرادته.
الصلاة: حصن التمكين واستقراره
تقديم الصلاة بعد التمكين مباشرةً يُشير إلى أنها “الضمانة الأخلاقية، والارتباط الروحي ” للحاكم والمجتمع. فالصلاة ليست حركاتٍ جوفاء، بل نظامٌ متكامل يُذكِّر بالله في كل حين، ويُعزز المراقبة الذاتية، ويمنع الطغيان. وكأن الآية تُعلن: لا تمكين حقيقي دون أن تكون الصلاة عموده الفقري حقيقية ، فهي تُصلح القلب الفردي، فتنعكس على السلوك الجماعي.

لماذا الصلاة بالذات؟
١. أولوية روحية : الصلاة عماد الدين، وأول ما يُحاسَب عليه العبد، وهي الصلة اليومية بين العبد وربه. فالمجتمع الذي يُقيم الصلاة بشكل حقيقي يُقرّ بسيادة القيم الإلهية على المصالح الدنيوية.
٢. رمز الطاعة والانضباط : مواقيت الصلاة تُعلّم النظام، والإلتزام بها في الدولة المُمكَّنة يُعبّر عن انضباطٍ مؤسسي قائم على تقوى الله.
٣. وقاية من الفساد : ﴿إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ﴾ (العنكبوت: ٤٥). فالصلاة تحصينٌ للفرد والمجتمع من الانحراف ، مما يُعزز إستقرار الحكم.
الحكمة الخفية: مما فهمناه من الآية الكريمة أن التوازن بين السلطة والعبودية
الخطر الكامن في التمكين هو الغرور بالسلطة، فجاءت الصلاة لتُذكّر بأن العزة لله جميعًا. فالحاكم المصلّي — حقًا — لا يستبدّ، لأنه يعلم أنه عبدٌ قبل أن يكون حاكمًا. وهنا تظهر الحكمة الباهرة: جعل الصلاة (جسرًا بين العبودية والقيادة)، فلا تنفصل السياسة عن الروحانية في المنهج القرآني.

الصلاة: أساس المشروع الحضاري
الآية لم تقل “أقاموا الصلاة” فحسب، بل أتبعتها بالزكاة والأمر بالمعروف، لكن تقديم الصلاة يؤكد أنها البنية التحتية لأي مشروع إصلاحي. فالحضارة التي تُبنى دون صلة بالله تكون كالبناء على رماد أو على أرض ليس لها من قرار . يقول ابن كثير: «هؤلاء إذا نُصِّروا في الأرض لم يبطروا، بل أقاموا الصلاة… فدل على أن التمكين في الأرض إنما يُعطى لهؤلاء».

الصلاة مقياس النجاح التمكين في المنظور القرآني نجاحٌ مرتبط بالعبودية، فالصلاة هي المقياس. فالدول تبقى بعباداتها، وتسقط حين تفقد صلاتها الروحية بالقيم. وهنا تكمن العبرة الخالدة: أن التمكين الحقيقي هو تمكينُ القلوب قبل الأراضي.
الشطر الثاني من المقال : إذا كانت الآية تشير إلى العباد الصالحين ، كيف يفسر تمكين الغرب وامريكا ، علما أنهما لا يقيموا الصلاة لكنها متمكنين من الأرض؟ …
فالسؤال؛ يُثير إشكالًا ذكيًّا يتطلب تفكيكًا دقيقًا لمفاهيم “التمكين” و”القوة” و”النصر” في المنظور القرآني مقابل الرؤية المادية للعالم، وهذا يحتاج إلى توضيح عدة نقاط:
أولًا: التمكين في القرآن ليس مجرد سيطرة مادية القرآن يربط التمكين (بشرطٍ إلهي)، فهو ليس مُجرد هيمنة عسكرية أو اقتصادية، بل هو استخلافٌ في الأرض مرتبط بالعدل والإيمان: قال تعالى ﴿وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ﴾ (النور: ٥٥). فالتمكين الحقيقي – في المفهوم القرآني – (مقترنٌ بالاستقامة) ، أما “القوة المادية” المجردة فهي قد تكون “استدراجًا” كما في قوله تعالى: ﴿فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ﴾ (الأنعام: ٤٤))، أو اختبارًا للخلق (كقصة ذي القرنين مع يأجوج ومأجوج).

ثانيًا: لماذا تبدو دول الاستكبار العالمي قوية ومتمكنة؟ … القوة المادية لدول الغرب وامريكا لا تعني – في الميزان القرآني – أنها “مُمكَّنة” بالمعنى الشرعي، بل هي قوةٌ مؤقتةٌ تحكمها سنن الإلهية في الصراع البشري، يقول تعالى:
﴿وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَأَمْتَعُهُمْ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُمْ إِلَىٰ عَذَابِ النَّارِ﴾ (البقرة: ١٢٦).
فالقرآن يرى أن التفوق المادي (ليس دليل رضى الله)، وإلا لَما سقطت إمبراطوريات كسرى وقيصر، ولَما أنهار الإتحاد السوفيتي رغم عَظَمَة جبروته، وامريكا الآن مع الغرب على المحك ! .
ثالثًا: ما الفرق بين “التمكين الإلهي” و”الهيمنة المادية”؟
– التمكين الإلهي: يشمل البركةَ في القوة، والعدلَ في الحكم، والأمنَ الروحي والمادي، وهو تمكينٌ مُستدام لأن الله يؤيده: قال تعالى ﴿وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَىٰ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ﴾ (الأعراف: ٩٦).

– الهيمنة المادية : قائمة على الظلم والاستبداد (كحال فرعون و نمرود وسائر الطغاة)، أو على الإلحاد والانحلال (كبعض الحضارات المعاصرة)، وهذه – وإن طال أمدها – فهي مُعرَّضة للانهيار حين أجلها أي لا وقت معلوم ، لأن سنن الإلهية لا تُداوِم ظلم الظالم:
﴿وَتِلْكَ الْقُرَىٰ أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا﴾ (الكهف: ٥٩).

رابعًا: علينا أن فهم بعمق هل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج”؟ قد يُظهِر اللهُ لبعض الكافرين عَظَمة الدنيا استدراجًا لهم، كما في الحديث:
«إِذَا رَأَيْتَ اللَّهَ يُعْطِي الْعَبْدَ عَلَى مَعَاصِيهِ مَا يُحِبُّ، فَإِنَّمَا هُوَ اسْتِدْرَاجٌ» (رواه أحمد).
فالتمكين المادي للغرب – مع انحلاله الأخلاقي – قد يكون جزءًا من هذه السنَّة، خاصةً مع تنامي الاضطرابات الداخلية في مجتمعاتهم (كتفكك الأسرة، وارتفاع معدلات الاكتئاب، والفراغ الروحي والانتحار وغيرها )، وهو ما يُنبئ بأزمة كبرى ورهبة رغم القوة الظاهرية التي يروج لها الإعلام الموالي للاستكبار العالمي.

خامسًا: لماذا لا تسقط أمريكا والغرب الآن إن كانت على باطل؟
الله تعالى لا يُعاجل العصاة بالعقوبة، بل يُمْهلهم لعلهم يرجعون، أو ليُحصي عليهم الحُجَّة: قال تعالى ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ﴾ (إبراهيم: ٤٢).
ثم إن سقوط الحضارات والأنظمة الاستكبارية يحتاج إلى قراءة تاريخية طويلة المدى، فالإمبراطورية الرومانية استمرت قرونًا قبل انهيارها، وكذلك الحضارة الفرعونية و البابلية وغيرها لم تسقط بين يوم وليلة.
سادسًا: الصلاة رمزٌ للشرعية الإلهية
الآية الأصلية (الحج: ٤١) تتحدث عن التمكين (الشرعي) الذي أراده الله لعباده المؤمنين، حيث تكون الصلاة عنوانًا لخضوع السلطة لرب العالمين. أما الدول التي تُحكِّم منهجًا غير إلهي – وإن كانت قوية – فهي خارج نطاق الوعد القرآني الخاص بالتمكين النابع من الإيمان، يقول تعالى: ﴿إِنَّ الْأَرْضَ لِلَّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ﴾ (الأعراف: ١٢٨).

الخلاصة:
القوة المادية ليست دليلًا على صدق المنهج، فالله قد يُعطي الدنيا لمن يحب ولمن لا يحب، لكن الآخرة لا يُعطيها إلا لمن يحب ، ولا يمكن في الأرض إلا عباد الله الصالحين وما دون ذلك هو استدراج . والتمكين الحقيقي – في المفهوم القرآني – هو الذي يجمع بين (القوة المادية والاستقامة الروحية) ، وأما الدول التي تفصل بينهما فهي كالبناء المشيد على شفا جرف هارٍ، يُوشك أن ينهار، لكن بأجل الله الذي لا يُقدَّم ولا يُؤخَّر.

قال تعالى ﴿ وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ ﴾

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني