:: آخر الأخبار ::
الأخبار الاحتلال الصهيوني يقيم أكثر من ٢٠ نقطة مرابطة داخل الأراضي السورية (التاريخ: ٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٩:١٨ م) الأخبار من صداقة إلى عداوة.. ترامب يهدد ماسك علناً (التاريخ: ٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٨:٣٦ م) الأخبار الكمارك تطمئن: لا رسوم على السيارات الهجينة والكهربائية رغم تحديث الأسعار (التاريخ: ٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٢٨ م) الأخبار النزاهة تضبط متهمين بتعقيب معاملات دون تخويل في ميسان (التاريخ: ٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٢٣ م) الأخبار وفاة ١٣ حاجاً إيرانياً في الأراضي المقدسة وسط موجة حر شديدة (التاريخ: ٧ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٣:٠٤ م) الأخبار توزيع قطع أراض لذوي الاحتياجات الخاصة بمنطقة أم العصافير (التاريخ: ٦ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٤٣ م) الأخبار العراق يُكثّف جهوده لوقف حرق الغاز وتحقيق الاكتفاء الذاتي (التاريخ: ٥ / يونيو / ٢٠٢٥ م ٠١:٥٩ م) الأخبار انتشار الإيدز في العراق.. أرقام صادمة وتحذيرات من تفاقم الأزمة (التاريخ: ٣١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٥:٢٣ م) الأخبار تحذير عاجل لسكان سامراء... انقطاع المياه يقترب (التاريخ: ٣١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٣ م) الأخبار بريطانيا تشن حربًا على السجائر الإلكترونية... الحظر يدخل حيز التنفيذ (التاريخ: ٣١ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٤:١٧ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات "العراق بين قمتين" (التاريخ: ١٥ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟! (التاريخ: ١٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١١ / ذو الحجّة / ١٤٤٦ هـ.ق
١٩ / خرداد / ١٤٠٤ هـ.ش
٨ / يونيو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ١٣٨
عدد زيارات اليوم: ١,٦٦٨
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٧,٠٢٩
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٤,٢٧٦,٦٤٢
عدد جميع الطلبات: ١٩٠,٧٨٨,٢١٦

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٣
الأخبار: ٣٩,٤٠٥
الملفات: ١٥,٧٨١
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات السهم الخارق والرد الصاعق وايتام عفلق المارق

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: الدكتور يوسف السعيدي التاريخ التاريخ: ٢٢ / ديسمبر / ٢٠١٦ م المشاهدات المشاهدات: ٣٤٥٣ التعليقات التعليقات: ٠

أطالع بين الحين والآخر كتابات ومقالات بعض حملة أقلام العفالقه البعثيين هنا وهناك، والتي عادة ما تكون قدحا كلها، فهي ليست بالحوار الموضوعي الجاد، الذي يتطلب روية في النقاش، وصفاء في المقصد، ورصانة في اللغة، وتوءدة في المساجلة.. يا لهذا ألبعثي من كاتب متحجر.... حتى القلم ينفر من أصابعه.أطال بلا طائل، وأوردها وهو مشتمل، فاستنسر بغاثه وتزبب حصرمه، فلم يصب شاكلة الرمي، وإنما كان كمن يسعى إلى حتفه بظلفه. أنه ليس ممن يوردون الأمر فيصدرونه.. فعن غير قصد أحد الشفرة لذبحه، فانبرى يشقق الكلام ويرسله، ويتكلف النكت النحوية كحجج لافتراءاته، لعله يغلف ميوعة طرحه المتهافت بنفخ بالونات وهم تخدع الصغار، ثم يعود ليجعل من "الأسلوب الإنشائي" لضمير ومقاومة معرة الدهر وسبة العصر:
تصف الدواء لذي السقام وذي الضنى كيما يصح به وأنت سقيم
فكيف للكاتب ألبعثي، وهو غذي لبان "الأسلوب الإنشائي"، به تدرج سلم العهر والدعارة الفكرية، فكفى أسياده "العفالقه" البعثيين جانب الخطابة اللفظية ليكفوه مؤونة بطنه وجيوبه.... يتجاهل حقيقة أن قلم الكاتب الوطني الشريف... مجرد  لقطع دابر الظلم، واستئصال شافة الظلامية؟! وسيف  مصلت  على رقاب قتلة النهار، وساملي عيون الحقيقة، وباتري شفاه الأطفال، وسارقي البسمة والبراءة من وجوههم، ومصادري المادة الرمادية من أدمغة العقلاء.؟! وسد  يمنع سيول الوهم الكاذب من أن تجرف إرادة الشعب، وتتلاعب بمصيره؟ ومنبها للشعب على جرائم من يسقونه البنج والهيروين؟!
فها هو كلب من كلاب القمع ألبعثي، تعود أن لا يخرج من وجاره إلا ليعلق رجيع الحاكم، يتحامل بكل وقاحة وفظاظة على اشراف العراقيين .... والتغيير الذي أطاح بكل قيم الجهل والاميه والخرافة التي سادت عراقنا الجريح طيلة ٣٥ عاما ولعلك يا سليل جمهورية الخوف" استقصيت فلم تجد مذمة لعراقنا الجديد، المرابط على ثغور الحرية والعدالة، فتحاملت على الانتخابات... والحرية... ومحاولة اللحاق بالركب العالمي للتطور العلمي بدل إشاعة الحروب والدمار والمقابر الجماعية وخنق ألكلمه الحرة و السجون والمعتقلات السرية والعلنية ، وبدا جليا من تركيزك على مصطلحات... العملاء.... والخونة ... وبائعي الوطن.... انه لا تطيبك  سوى النقود، ولا تستفزك سوى بروق المادة و (المردوديه ) فكل إناء بالذي فيه  ينضح .. تخرجت من مدرسة العفالقه المجرمين ونهلت من القمامة ألصداميه ...منتظراً في مزابل التاريخ..... العراقيون اليوم يؤمنون أنه لا تمايز بعرق أو دين أو لون .. والعبودية في رأيهم خرق سافر لقوانين العدالة ونواميس الكون، فكل البشر لآدم وآدم من تراب.
يؤمنون أن للإنسان قداسته وكرامته، إن العراق لكل العراقيين، فلا تفاوت في الفئات والطبقات، ولا تفاضل بخصائص ولا امتيازات. العراقيون المجاهدون من قوى ألمعارضه (سابقا) والذين خاضوا معارك الاهوار والجبال ومن كل فئات المجتمع العراقي ألمعارضه للقهر ألصدامي.... والذين باعدوا أهليهم وذويهم لأنهم نذروا أنفسهم لتحرير العراق، الذي ثلم به "سيدك" جدار التلاحم الاجتماعي، بمجازره وتصفياته العرقية.. باعدوا الآهلين لأنهم جأروا في وجه الطاغية أنهم يريدونها ديمقراطية صريحة، لا تزوير فيها ولا تدليس ... يريدون أن يحكم الشعب نفسه، وان يقرر مصيره. لا يريدونها نياشين ولا بزات عسكرية، لا يريدونه رئيسا بالقهر والغلبة والجبروت، ولا برلمانا بلون واحد، ولا جرائد تبتر ألسنة صحفييها، إلا أن يكونوا من أمثالك. ولا معتقلات يمارس فيها التعذيب والعنف الجسدي لكل معارض أو رافض، لم يقتن مثلك قفازا للتصفيق.
راهنا نحن على المستقبل، حيت تراهن أنت وأمثالك من أذناب الدكتاتور، على عودة النظام ألبعثي الدموي، المتردي، المتآكل، الصدئ ، الذي حمل في داخله عوامل دماره ونهايته، والمتستر بالأيام عريان ...مجاهدونا يتكلمون لغة العدالة، حيت تنبس أنت ببنات شفاه الطمع والجشع والنفعية. لك مطلق الحرية في ان تعتبر النضال من أجل حقوق الأقليات المحرومة "ضربا لوحدة الوطن ومساسا بمقدساته"، ما دمت تندب أطلال "أمجاد الأمة وعلمها وفروسيتها". فعن أي أمجاد تتحدث؟!
هل هي أمجاد أحفاد عفلق التي تتغنى بإراقة الدماء، والإغارة بياتا على الأحياء الضعيفة الآمنة المطمئنة؟!.
أم هل هم أعلام الزوايا، الذين ملكوا العراقيين ملكا صرفا ، ولم تاخذهم بهم رأفة ولا شفقة، إعلام وصحفيي المقبور عدي ابن الطاغية الأرعن ، وتسولوا في تخوم الشوارع الخلفية في ليل باريس ولندن ومونت كارلو.. في أحضان الغانيات وبائعات الهوى... ليكتبوا بعدها عن شرف المواطنة... والمواطن.... والبوابة الشرقية للوطن العروبي... إن كان هؤلاء هم أولياء نعمتك، فاملأ وجهك القبيح خدوشا ، فإنهم ليسوا، في نظرنا، أكثر من شلة قطاع طرق وزوار الفجر الذي طال بزوغه على العراقيين... شلة من أرباب السوابق واللصوص. والقتلة ومحترفي الفتن ألداخليه والخارجية... عفر خدك عند قمامتهم إن شئت.. أما نحن العراقيون الشرفاء فأننا نؤمن أن الله جعل لنا عيونا في وجوهنا...، لتنظر إلى الأمام، ولو شاء لنا النظر إلى الوراء، لجعل لنا عيونا في القفا.
أما تطاولك على طود الرفض الشامخ   تاريخ جماهير المجلس الأعلى وتاريخ  جماهير  الدعوة الاسلاميه وإشراف الكرد وبقية مكونات المجتمع  العراقي  ووصفك لهم بالمرتزقة والعملاء فنفخ في غير ضرم، وضرب في حديد بارد. مجاهدوا الهور والجبل الذين لم يرضوا الدنية في مبادئهم وقناعاتهم..... حين تجري أنت، لاهثا، خلف جيوب أسيادك، فينثرون عليك دراهم تلتقطها كدجاجة جائعة، فإن أسيادك هم من يلهثون وراء الشريف العراقي المناضل الصابر الذي حارب البعث والبعثيين ليكف عن فضحهم وتعريتهم وإقامة الحجة عليهم، في الداخل والخارج.. حين تبيع أنت كلامك الإنبطاحي لهم، فإنهم يبذلون نفسهم ونفيسهم كي يشتروا فقط صمت المناضل الذين قاتل أسيادك في الاهوار والجبال...
أنت، يا أيها الكاتب ألبعثي المتسول، الذي تحاول بمقالاتك أن تنال من الشهيد السعيد محمد باقر الصدر ومحمد باقر الحكيم وكل الشرفاء  بمختلف انتماءاتهم  الذين حملوا على أكتافهم أعواما من المقارعة الدائبة للظلم والإقطاع والدكتاتورية.. إنهم من هدر حياته، ليعيد لكل العراقيين ، وطنا سلبه منا لصوص النظام وقطاع الطريق إنهم الشموع التي احترقت لتضيء للمحرومين في ليل العراق الدامس.. إنهم من امتطوا صهوة جواد الرفض والثورة على التقاليد البائسة لمجتمع حرون.. انهم من زأر كالأسد حينما قارعوا الطاغية العفلقي.. انهم من لم يتبجح يوما بجذوره "النبيلة" وإنما نادوا بإذابة كل الفوارق الطبقية، في مجتمع أرادوه أن يكون كأسنان المشط لا كأصابع الكف... انهم من لم يداهن في حياته نظاما قمعيا، ولم يوال سلطة تعسفية، ولم يتمسح مثلك بحذاء حاكم.
إن رأيت أن تستسلم للخور، وأن تنتظر لمشاكلك حلا من تعاقب الأبردين، فإن فتية الدعوة والمجلس الأعلى العراقي ومعهم كل الشرفاء من  ابناء العراق " أخذوا على أنفسهم عهدا أن يأخذوا الدنيا غلابا.... املأ شدقيك خزعبلات وترهات، وتغن ما شئت  بمآثر "قائدك الضرورة المقبور"، ولكن سيعجز كف قزم مثلك عن أن يغطي الشمس رأد الضحى أو في كبد السماء. هذا ومن الطبيعي أن ينفر جعل سياسي مثلك، من عبير  تاريخ (المجلس الأعلى والدعوة والكورد وبقية أبناء العراق الشرفاء) المتضوع بعبق المبادئ والمثل والأخلاق.
وفي النهاية، أتمنى يا صاحب القامة السياسية القميئة، أن تجد في هذا ما يردعك عن الولوغ في حياضنا، وإن تعد، نعد، وعندها يحترق الأخضر واليابس!
لو كل كلب عوى ألقمته حجرا لأصبح الطوب مثقالا بدينار
الدكتور
يوسف السعيدي

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات "العراق بين قمتين"

المقالات القوة تصنع السلام… اليمن أنموذج..!

المقالات صفقة الرياض: كيف باعت واشنطن الجولاني للرياض..وماذا ستفعل قطر ؟!

المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني