:: آخر الأخبار ::
الأخبار الخارجية العراقية تدين تصريحات نتنياهو بشأن اقامة دولة فلسطينية في السعودية (التاريخ: ٩ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١١:٠٨ ص) الأخبار مستشار رئيس الوزراء يصرح: لا خوف على السيولة المالية (التاريخ: ٨ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٢:٥٥ م) الأخبار تصدير النفط العراقي للولايات المتحدة في انخفاض كبير جدا (التاريخ: ٨ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٦ ص) الأخبار هادي العامري يؤكد ما جائت به بدر بالتزامن مع محاولات فرض العقوبات (التاريخ: ٨ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١٠:٣٣ ص) الأخبار فينيسيوس يجعل مشجعي الريال يعيشون الصدمة (التاريخ: ٨ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١٠:٢٨ ص) الأخبار ازمة مالية تطرق ابواب العراق بسبب عدم توفر السيولة النقدية (التاريخ: ٨ / فبراير / ٢٠٢٥ م ١٠:٢١ ص) الأخبار رئيس مجلس النواب يوجه لجنة النزاهة النيابية بالتحقيق في إطعام السجناء (التاريخ: ٦ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٤:٤٨ م) الأخبار رغبة ترامب في تهجير سكان غزة تضع الشرق الاوسط على حافة الانفجار (التاريخ: ٦ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٤:٢٨ م) الأخبار السوداني يعلن انهاء استيراد الغاز الايراني مطلع العام ٢٠٢٨ (التاريخ: ٦ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٣:٥٠ م) الأخبار نواب في البرلمان يقدمون دعوى ضد القوانين الثلاثة "السلة الواحدة" لإعادة التصويت عليها (التاريخ: ٦ / فبراير / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٣ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي (التاريخ: ١٥ / يناير / ٢٠٢٥ م) المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه ) (التاريخ: ١٥ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ (التاريخ: ٤ / ديسمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كِيدوا كيدَكُم (التاريخ: ٢٣ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب.. (التاريخ: ١١ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟ (التاريخ: ١٠ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية (التاريخ: ٩ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم) (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م) المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب (التاريخ: ٦ / نوفمبر / ٢٠٢٤ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١٠ / شعبان المعظّم / ١٤٤٦ هـ.ق
٢١ / بهمن / ١٤٠٣ هـ.ش
٩ / فبراير / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٤٢٥
عدد زيارات اليوم: ٥١,٥٠٤
عدد زيارات اليوم الماضي: ٩٠,٥٧٨
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٨٧,٣٠٨,٢٥٩
عدد جميع الطلبات: ١٨٤,١٠٠,٦٤٥

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٢٠
الأخبار: ٣٨,٩٢٢
الملفات: ١٥,٢٣٥
الأشخاص: ١,٠٦٢
التعليقات: ٢,٤٣٨
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات الامام الرضا.. نور الحق والحقيقة ومدرسة للعطاء والتضحية

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: جميل ظاهري التاريخ التاريخ: ٣ / أغسطس / ٢٠١٧ م المشاهدات المشاهدات: ٤٩٨٢ التعليقات التعليقات: ٠

المتابع لتاريخ حياة وسيرة‎ أئمة‎ أهل‎ بيـت‎ الرسالة والوحي عليهم السلام، ودورهم الريادي الـذي‎ لـم يستطع‎ أن‎‎‎ يتجاهله‎ أحد من المسلمين وغير المسلمين، في توعية الأمة والحد من انحرافها وضلالها بسبب الأفكار التكفيرية الخبيثة، يـدرك‎ بشكل‎ واضح‎ وجلي‎ ان‎ هناك‎ لطفاً الهياً وحكمة خفية‎‎‎ في‎ إعداد‎ هذه الـشخـصيـات‎ العظيمة دون‎ غيرها من البشرية رغم‎ الـظروف‎ الصـعبـة‎ التي‎ تحيط بهم‎ .
حياتهم‎ مدرسة‎‎‎ وعبرة وموعـظة تـفيـض‎ بالعطاء وتشع‎ بالخير والاستقامة‎ ونور‎ للكمال‎ والهداية‎ البشرية وتوعية علمية وسلوكاً‎ يجسـد مبـاديء رسالة الرحمة والمحبة السماوية عملاً بفرامين الخالق المتعال، حيث يهدون‎‎ بسلوكهم‎‎‎ وعملهم كمـا يهـدون بقـولهم وتوجيهاتهم‎؛ والامام‎ علي‎‎ بن‎ موسي الـرضـا عليه السلام الذي نعيش هذه الأيام المباركة ذكرى ميلاده المبارك هـو سليل‎‎ هذه الشجرة النبوية ووارث أهل بيـت النبوة والأمامة عليهم السلام وعلـم‎ مـن‎ اعلام‎ الهدى‎ والصلاح‎ حيث كانت‎ حياة شمس الشموس وأنيس النفوس المعروف بغريب طوس‎ منـاراً للمهتدين .‎‎
لقد فرضت الغربة عن الأهل والعيال والنفوس الطاهرة والأبية المصطفين الأخيار الأبرار عليهم آلاف التحية والسلام على الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام من قبل الطاغية العباسي المأمون، حيث أمر ولاة أمره بتبعيده من مدينة جده خاتم المرسلين وسيدهم محمد الأمين صلى الله عليه وآله وسلم المدينة المنورةنحو خراسان (شمال شرقي ايران)، خوفاً وفزعاً من دوره الرسالي في توعية وتثقيف الأمة وتعليمهم رفض الحكم والسلطة الظالمة والديكتاتورية والقمعية التي تتنافى وتتعارض بشكل كبير ورسالة الاسلام في حرية الفرد والتعاون والمحبة والتآخي .
انقلاب سقيفة بني ساعدة أعاد الأمة الى الجاهلية القبلية وفرضت سلطة غير تلك التي أوصى بها رسول الله (ص) في يوم غدير خم آخذ العهد من كبار الصحابة وما يقارب ١٣٠ ألف من المسلمين بقيادة أمير المؤمنين الامام علي بن أبي طالب (ع) للأمة دون فصل، وأحدث شرخاً كبيراً بين الاسلام المحمدي الأصيل وما فرضه أبناء الطلقاء على الأمة حتى يومنا هذا حيث الفكر والتيار التكفيري الدموي، يلاحقون أهل البيت (ع) وشيعتهم وأنصارهم ومحبيهم في كل صوب وحدب يريقون دماءهم وينتهكون مقدساتهم ويسبون نساءهم بفتاوى التحرف والتزييف الأموي المقيت .
سياسة بني أمية الطلقاء بقيت قائمة منذ ذلك التاريخ حتى يومنا هذا يتوارثها أبناء وأحفاد الطلقاء وذوات الرايات الحمر في ربوع البلاد الاسلامية، وأفكارهم تسيّل أنهار الدماء من الأبرياء العزل كما هو الحال الذي يعيشه أبناء منطقتنا من العراق وحتى اليمن ومن سوريا وحتى البحرين وما يليها من أفغانستان وباكستان وغيرها من بلاد المسلمين حيث الارهاب التكفيري يعيث الفساد في الأرض والعباد بمال بترول آل سعود ونهيان وخليفة والثاني والصباح وغيرهم من الأنظمة القبلية الموروثية التي فرضها الاستعمار البريطاني العجوز بتفكيك وتقسيم دول المنطقة وتسليط أقذر الناس على رقاب المسلمين .
ملأ الامام أبو الحسن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام) وهو ثامن أئمة أهل البيت، الكون نوراً منذ اللحظة الأولى من ولادته المباركة يوم ١١ ذي القعدة من سنة ١٤٨ وقيل سنة ١٥٣ للهجرة في المدينة المنورة حيث استمرت إمامته ٢٠ سنة، واستمر عطاءه الفياض بالخير والبركة على المسلمين والعالم الاسلامي ينبع بعلمه وخلقه وحكمته البالغة ومواقفه الرسالية الجليلة ضد الطغيان والاستبداد والفساد السياسي والأخلاقي ورفع أركان الاسلام من جديد بعد أن حاول بني العباس الذين تعلموا الانحراف والتزوير من سلطة بني أمية التي سبقتهم على رقاب الأمة، القضاء على النور الإمامي وأراد الله سبحانه وتعالى أن يتم نوره باشعاع نور الامام علي الرضا(ع).
كان للامام (ع) موضع حساس وثقيل في السلسلة الطاهرة المعصومة (ع) في الزمن الاسلامي والمضمون الولائي، حيث أن الدارس لسيرته يلتمس حقائق إسلامية ومعجزات إمامية تنطق بدور الإمام في المتغير الإسلامي، خصوصيته أنه جمع الاسلام جغرافية وفكرا ومدارسا ورتب بمواقفه حقائق الامامة رغم كل الاضطهاد الذي عاشه وعلى طول أزمنة أجداده حتى انتهت ولاية العهد إليه، على الرغم من ان الولاية عندهم منذ عالم الذر، فهم آل بيت عليهم السلام أرفع عن الدنيا وحطامها، بل هم حجج الله البالغة والمرشدة للدار الدائمة والامام الرضا(ع) كان يدرك تماما ماذا وراء عرض الخليفة العباسي المأمون لتولي " ولاية العهد" وهو (ع) عظيم كل العظم في زهده للخلافة، فإن من الناس من يزهد في الدنيا طلباً لما هو أعظم من متاعها، حتى شهد له أعداؤه في شأن الخلافة. ما رأيت الملك ذليلاً مثل ذلك اليوم من خلال موقف الامام علي الرضا(ع) المشرفة.
كانت حياة الامام الرضا (ع) فاتحة مرحلة جديدة من حياة الأمة خاصة شيعة الرسول (ص) وآله الميامين الاطهار (ع) حيث خرجت بصائرهم وأفكارهم من مرحلة الكتمان الى الظهور والاعلان، ولم يعد الشيعة من بعد ذلك العهد طائفة معارضة في مناطق خاصة، بل أصبحوا ظاهرين في كل بلاد، وكان (ع) بمثابة قرآن ناطق، في خُلقه وعلمه ومكرماته وكان (ع) يمثل هذا النور بكل وجوده، وكان قلبه يستضيء بنور الله عزوجل، فأحبه سبحانه وتعالى ونوّر قلبه بضياء المعرفة وألهمه من العلوم ما ألهمه، وجعله حجة بالغة على خلقه وهكذا أناب الامام الرضا (ع) إلى ربه فوهب البارئ له ما شاء من الكرامة والعلم، لقد زهد في الدنيا واستصغر شأنها، ورفض مغرياتها، فرفع الله عزوجل الحجاب بينه وبين الحقائق لأن حب الدنيا رأس كل خطيئة، وهو حجاب سميك بين الانسان وبين حقائق الخلق.
وكان (ع) في قمة التواضع وحسن المعاشرة مع الناس، وقد فاضت من هذه النفس الكريمة تلك الأخلاق الحسنة، وكان عظيم الحلم والعفو، وسيرته تشهد بذلك وكتب التاريخ غنيةً بذلك. عاش في عصره (ع) ازدهرت الحضارة الاسلامية، وكثرت الترجمة لكتب اليونانيين والرومانيين وغيرهم، وازداد التشكيك في الأصول والعقائد من قبل الملاحدة وأحبار اليهود، وبطارقة النصارى، ومجسمة أهل الحديث. وفي تلك الأزمنة أتيحت له (ع) فرصة المناظرة مع المخالفين على اختلاف مذاهبهم، فظهر برهانه وعلا شأنه. ويقف على ذلك من اطلع على مناظراته واحتجاجاته مع هؤلاء (لقد جمع الشيخ الطبرسي قسما من هذه الاحتجاجات في كتابه الاحتجاج ٢: ١٧٠ - ٢٣٧).
كان الامام الرضا (ع) أفضل الناس في زمانه وأعلمهم وأتقاهم وأزهدهم وأعبدهم وأكرمهم وأحلمهم وأحسنهم أخلاقاً، وكان يجلس في حرم النبي (ص) في الروضة والعلماء في المسجد فاذا عصت على أحدهم مسألة أشاروا إليه بأجمعهم وبعثوا إليه بالمسائل فيجيب عنها وقد جمع له المأمون جماعة من الفقهاء في مجالس متعددة فيناظرهم ويغلبهم حتى أقر علماء زمانه له بالفضل. وكان والده الامام موسى بن جعفر (ع) يقول لبنيه وأهل بيته: هذا عالم آل محمد. وقد جمع بعض أصحابه ١٥ ألف مسألة من المسائل التي سئل عنها الرضا (ع) وأجاب عنها ولما وصل نيشابور( شمال شرق ايران قرب مدينة مشهد) عند ذهابه من الحجاز الى "مرو" (عاصمة خراسان آنذاك حيث سميت فيما بعد بمدينة مشهد المقدسة) ألتمس منه أهالي نيشابور أن يحدثهم فأخرج رأسه من القبة التي كان راكباً فيها فقال عليه السلام:"حدثني أبي موسى الكاظم عن أبيه جعفر الصادق عن أبيه محمد الباقر عن أبيه علي زين العابدين عن أبيه الحسين عن أبيه أمير المؤمنين عن جبرائيل عن ميكائيل عن اللوح عن القلم عن الله عز وجل، ولاية علي بن أبي طالب حصني ومن دخل حصني أمن من عذابي..." وهذا الحديث يسمى "حديث سلسلة الذهب".

مفتاح البحث مفاتيح البحث:الامام الرضا.. نور الحق والحقيقة ومدرسة للعطاء والتضحية، جميل ظاهري
التقييم التقييم:
  ١ / ٥.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات مركز صحي خيري في البصرة .. بشراكة الهلالين العراقي والكويتي

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني