:: آخر الأخبار ::
الأخبار النزاهة الاتحاديَّة تحكم بالحبس لمدة ٣ سنوات لأحد المسؤولين في مديريَّة شهداء الكرخ (التاريخ: ١٧ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٣:٥٥ م) الأخبار التجارة تعلن تحقيق الاكتفاء الذاتي من الحنطة والخزين الغذائي (التاريخ: ١٧ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٢:٥٢ م) الأخبار السوداني خلال لقاء مجلس القمح الامريكي: نؤكد تلبية حاجة السوق المحلية من الطحين، والتخطيط لتصديره مستقبلاً (التاريخ: ١٧ / أبريل / ٢٠٢٤ م ١٠:١٥ ص) الأخبار السوداني يتسلم قطعة أثرية من متحف الميتروبوليتان في نيويورك تعود إلى العصر السومري (التاريخ: ١٧ / أبريل / ٢٠٢٤ م ١٠:٠١ ص) الأخبار بعد زيارة السوداني الى البيت الابيض.. العراق يوقع اتفاقية لشراء ٤١ طائرة أمريكية (التاريخ: ١٧ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٩:٣٦ ص) الأخبار الرئيس التركي أردوغان في زيارة مرتقبة الى بغداد لحل المشاكل العالقة من ضمنها المياه والغاز الطبيعي (التاريخ: ١٧ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٩:١٠ ص) الأخبار اكتشاف شكلاً جديداً وغريباً من الذهب يتكون من صفيحة ذرّة واحدة (التاريخ: ١٧ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٨:٥٤ ص) الأخبار قيادة العمليات المشتركة: عملية جوية أسفرت عن تدمير اوكار لداعش وقتل ٥ منهم (التاريخ: ١٦ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٣:٤٨ م) الأخبار التربية توجه بنشر اسماء المشمولين بالإعفاء العام للعام الدراسي الحالي (التاريخ: ١٤ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٣:٢٢ م) الأخبار رئيس الجمهورية يبحث مع مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي ملفات مهمة (التاريخ: ١٤ / أبريل / ٢٠٢٤ م ٠٣:١٧ م)
 :: جديد المقالات ::
المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف (التاريخ: ٩ / أبريل / ٢٠٢٤ م) المقالات الحاشية..! (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٤ م) المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..! (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٤ م) المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!! (التاريخ: ٢٢ / فبراير / ٢٠٢٤ م) المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله (التاريخ: ٣١ / يناير / ٢٠٢٤ م) المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية (التاريخ: ٢٨ / يناير / ٢٠٢٤ م) المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان (التاريخ: ٧ / يناير / ٢٠٢٤ م) المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا (التاريخ: ٦ / أكتوبر / ٢٠٢٣ م) المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA …. (التاريخ: ٣٠ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م) المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية" (التاريخ: ٢٥ / سبتمبر / ٢٠٢٣ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
٩ / شوال المكرّم / ١٤٤٥ هـ.ق
٣٠ / فروردین / ١٤٠٣ هـ.ش
١٨ / أبريل / ٢٠٢٤ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٥٤
عدد زيارات اليوم: ٢٩,٥٦٧
عدد زيارات اليوم الماضي: ٤٣,٢٢٤
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٧٨,٧٤٥,٥٦٢
عدد جميع الطلبات: ١٧٦,٠٩٢,٦٢٢

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٢٩٣
الأخبار: ٣٨,٠٥٤
الملفات: ١٤,٢٣٣
الأشخاص: ١,٠٦٠
التعليقات: ٢,٤١٦
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات هل تنجح الدول الغربية في محاكمة روسيا بدعوى "جرائم حرب"؟

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: منى لطفي التاريخ التاريخ: ٩ / أبريل / ٢٠٢٢ م المشاهدات المشاهدات: ٤٥٩ التعليقات التعليقات: ٠

منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، أثيرت العديد من التساؤلات حول معاقبة روسيا بدعوى “جرائم حرب” قد يتم ارتكابها خلال العمليات الجارية خاصة مع استمرار تصاعد الأزمة بين الدولتين، ومع تصعيد الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية في فرض عقوبات اقتصادية على روسيا، أعلنت ٣٩ دولة من الدول الأعضاء في المحكمة الجنائية الدولية، إحالة الوضع الروسي- الأوكراني إلى المحكمة والتي تعد خطوة مهمة في اتفاق دولي على إدانة للهجوم الروسي.

“محاكمة نورنبيرغ” من هنا كانت البداية، والتي بناءً عليها تأسست المحكمة الجنائية الدولية من خلال النظر في ثلاث قضايا رئيسية هي، جريمة العدوان، وجرائم الحرب، والجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية، كجرائم دولية، وتعتبر نورنبيرغ من أشهر المحاكمات لأنها كانت سلسلة من المحاكم العسكرية التي عقدتها قوات الحلفاء بعد الحرب العالمية الثانية، وحققت شهرتها نظرًا لمحاكمة مسؤولين كبار سواء في القيادة السياسية أو العسكرية أو القضائية في ألمانيا، علاوة على ذلك أرسى مؤتمر لاهاي الأول للسلام عام ١٨٩٩، تعزيز فكرة أن العلاقات الدولية تقوم على أساس اللجوء إلى الوسائل السلمية لتسوية النزاعات الدولية.


وقد أعيد التأكيد على ذلك عام ١٩١٩ مع إنشاء عصبة الأمم، وتم توسيعه في ميثاق كيلوغ – برياند لعام ١٩٢٨، الذي ألزم الدول بالتخلي عن استخدام القوة كأداة من أدوات السياسة الخارجية إلى جانب الأساليب السلمية مثل المساعي الحميدة، وبعثات تقصي الحقائق المستقلة والوساطة والتحكيم، ويظل مثال التسوية السلمية للنزاعات الدولية هو الأسلوب القضائي.

كما نصت المادة الأولى من ميثاق الأمم المتحدة على “قمع أعمال العدوان” كهدف أساسي للأمم المتحدة، وفي عام ٢٠١٧، عرفت الدول الأطراف في نظام روما الأساسي بما في ذلك أستراليا، جريمة العدوان على أنها “التخطيط أو التحضير أو الشروع أو التنفيذ، من قبل شخص في موقع لممارسة السيطرة أو لتوجيه العمل السياسي أو العسكري لدولة ما، يعد انتهاكًا واضحًا لميثاق الأمم المتحدة”.

قضايا سابقة
من خلال مراجعة القضايا السابقة التي تقترب بشكل كبير من الأزمة الروسية- الأوكرانية بالنسبة لمحكمة العدل الدولية، في عام ١٩٩٣ رفعت البوسنة والهرسك دعوى قضائية ضد صربيا، وذلك بعد تفكك يوغوسلافيا، على أساس أن الحكومة الصربية كانت متواطئة في الإبادة الجماعية ضد مسلمي البوسنة.

أما بالنسبة للمحكمة الجنائية الدولية، فهناك سوابق لدول عرضت نزاعاتها على المحكمة كوسيلة سلمية لتسوية النزاعات، مثال ذلك عندما أحالت كندا وخمس دول أخرى وهي، الأرجنتين وتشيلي وكولومبيا وباراغواي وبيرو – فنزويلا إلى المحكمة الجنائية الدولية، مع العلم أن تلك البلدان استقبلت لاجئين فارين من الأزمة الإنسانية في فنزويلا، وبالنسبة للدول العربية، ما قامت به دولة فلسطين، عندما أحالت الوضع إلى المحكمة الجنائية الدولية نتيجة استخدام إسرائيل للقوة ضد الشعب الفلسطيني. وبالرجوع إلى الوضع في روسيا، نجد أنها انسحبت من المحكمة الجنائية الدولية في عام ٢٠١٦، بعد أن نشرت المحكمة تقرير يصف ضم روسيا لشبه جزيرة القرم على أنه احتلال.


وبالتالي هل تنجح الدول الغربية في محاكمة روسيا في ظل وصفها لما تفعله موسكو بأنه جريمة عدوان وأن القصف وحصار المدن وتهديد المدنيين يعد جريمة إبادة جماعية، خاصة وأن روسيا ليست طرفًا في المحكمة الجنائية الدولية؟

أوكرانيا تتهم روسيا بالإبادة الجماعية
يرجع تاريخ فتح التحقيق إلى ٢٠١٤، من خلال طلب أوكرانيا بفتح تحقيق في الاتهامات المزعومة ضد روسيا بارتكابها جرائم إبادة جماعية على الأراضي الاوكرانية، والتي قدرت كييف أنها نتج عنها وفاة ما يقرب من ٢٠٠٠ مدني، منذ بدء العمليات العسكرية الروسية. زاعمة كذلك أنها جرى خلالها استهداف مستشفيات ومدارس. فيما يرى الجانب الروسي أن أوكرانيا قد قتلت ما يقرب من ٥٠٠ مدني.

وقد لجأت أوكرانيا إلى المحكمة الجنائية الدولية. وعلى الرغم من أنها ليست طرفًا في المحكمة، فإن نظام المحكمة يسمح بأن تطلب أي دولة فتح تحقيق جنائي أو تحقيقًا في جرائم حرب أو عدوان أو إبادة جماعية ارتُكبت على أراضيها أو ضد مواطنيها. مع العلم أن روسيا قد انسحبت من المحكمة عام ٢٠١٦؛ اعتراضًا على المذكرة التي أصدرتها المحكمة ووصفت خلالها ضم شبه جزيرة القرم بأنه احتلال.


أما الآن فيعد قرار الإحالة المقدم من الدول الأعضاء في المحكمة الجنائية الدولية البالغ عددهم ٣٩ بما في ذلك ألمانيا وبريطانيا وجورجيا ورقة ضغط على روسيا من جانبهم لسرعة التحرك والبت في أكبر تحقيق قد تشهده المحكمة خلال السنوات الأخيرة. وهو ما قاله كريم خان، المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، مشيرًا إلى أن فريقًا غادر المحكمة متوجهًا إلى أوكرانيا لبدء تحقيق في جرائم حرب محتملة.

وجاءت مغادرة الفريق بعد ساعات من قول خان إنه سيبدأ “جمع أدلة في إطار تحقيق رسمي بعد غزو روسيا لأوكرانيا، وإنه لا يمتلك أي فرد في الوضع الأوكراني رخصة لارتكاب جرائم في نطاق اختصاص المحكمة الجنائية الدولية”، بالإضافة إلى أن هناك منظمات حقوقية ترحب بفتح تحقيق فيما يحدث على الأراضي الاوكرانية.


ويعتزم المدعي العام التواصل مع كل الأطراف الضالعة في الصراع، ودعوتهم إلى الالتزام بقواعد القانون الدولي في ظل مزاعم بانتهاكه جاءت من عدة أطراف رسمية؛ إذ قال الرئيس الأوكراني فولوديمر زيلينسكي إن روسيا تستهدف المدنيين على وجه التحديد، ووصف الهجوم على مدينة خاركيف بأنه “جريمة حرب وإرهاب دولة روسيا الاتحادية”، وعلى نفس السياق قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين إن “التقارير الأولية تشير إلى أن روسيا تستهدف المدنيين عمدًا كجزء من غزوها، كذلك قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن القوات الروسية تستهدف بشكل واضح مناطق مدنية، لكنه لم يصل إلى حد وصفها بجريمة حرب.

ولذلك فسيتعين على هذه الدول إثبات أن القوات الروسية تقوم بقصف الأهداف المدنية عن عمد، مع الأخذ في الحسبان أن روسيا موقعة على معاهدة دولية تسمى اتفاقية الذخائر العنقودية التي تحظر استخدامها، وتتهم أوكرانيا روسيا باستخدام هذه الأسلحة.


علاوة على ذلك، فإذا كانت تأمل أوكرانيا محاكمة روسيا فإن ذلك سيواجه بعقبات كبيرة تجعله غير محتمل؛ إذ يمكن لروسيا استخدام حق النقض ضد أي تحرك في مجلس الأمن الدولي لإحالة أي قضايا إلى المحكمة الجنائية الدولية. وهو الأمر الذي نفذته روسيا بالفعل سابقًا فيما يتعلق بالقرار المقترح من مجلس الأمن لاستنكار ما وصفه بـ “الغزو”. وعلاوة على ذلك، أقر رئيس الادعاء في المحكمة الجنائية الدولية بأنه “لا يمكن للمحكمة ممارسة الولاية القضائية على هذه الجريمة المزعومة في هذه الحالة”.

وقد تبنت جلسة طارئة للجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية كبيرة قرارًا يدين الهجوم الروسي، ويدعو روسيا إلى سحب قواتها، ومن هذا المنطلق يمكن أن تتخذ الجمعية العامة للأمم المتحدة خطوة مشابهة بإحالة العملية العسكرية الروسية إلى محكمة العدل الدولية من خلال الحصول على فتوى حول ما إذا كان ما يحدث على الأراضي الأوكرانية عدوان. وعلى الرغم من عدم وجود قوة ملزمة للفتاوى الصادرة عن محكمة العدل الدولية، إلا أنها تحمل وزنًا قانونيًا.

احتمالات قائمة
بالنسبة لفرض عقوبات على روسيا: إلى جانب محاصرة روسيا اقتصاديًا من خلال فرض عقوبات عليها من جانب الدول الغربية، فإنه يمكن أن تقوم الأمم المتحدة بتشكيل لجنة لفرض تعويضات لصالح أوكرانيا، وأقرب مثال على ذلك التعويضات التي قامت دولة العراق بدفعها إلى الكويت جراء غزوها لها عام ١٩٨٩، إذ ألزمت لجنة التعويضات بالأمم المتحدة العراق بدفع ٥٢.٤ مليار دولار للأفراد والشركات والمنظمات الحكومية وغيرها، ممن تكبدوا خسائر مباشرة ناجمة عن غزو واحتلال الكويت. ذلك على الرغم من أن الغزو الأمريكي للعراق عام ٢٠٠٣ لم تتحمل الولايات المتحدة جراءه دفع أي تعويضات.

أما فيما يتعلق بشخص الرئيس الروسي بوتين والذي تعمل الدول الغربية على إلصاق أمر العملية العسكرية إلى شخصه مباشرة وليس إلى الدولة الروسية بوجه عام، من الممكن للمدعي العام أن يطلب من دائرة المحكمة الجنائية الدولية إصدار مذكرة توقيف بحقه، ومن ثم لن يتمكن من السفر إلى ١٢٣ دولة هي الدول الأطراف في المحكمة خشية الاعتقال، مع الأخذ في الحُسبان أن مذكرة الاعتقال ليست ضمانة للإدانة.

وعلى سبيل المثال في عام ٢٠١١، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة توقيف بحق غباغبو، الرئيس السابق لساحل العاج، لارتكابه أربع تهم ضد الإنسانية في عامي ٢٠١٠ و٢٠١١، وبدأت محاكمته في ٢٠١٦ وتمت تبرئته بعد ذلك بثلاث سنوات، حيث وجدت المحكمة الجنائية الدولية أن الأدلة المقدمة ضده لم تظهر أن لديه خطة لمهاجمة السكان المدنيين.

وكذلك الرئيس السوداني السابق عمر البشير كان أول رئيس دولة في منصبه تصدر بحقه مذكرة توقيف من المحكمة الجنائية الدولية، منذ عام ٢٠٠٩، كان مطلوبًا لارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب وإبادة جماعية في دارفور بالسودان. وإذا ما كانت هناك أدلة يمكن أن تدين الرئيس الروسي فإن الأمر سيستغرق وقتًا طويلًا للغاية لإدانته.

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات قرار المحكمة الاتحادية يلزم بغداد، مواطن الإقليم..!!

المقالات رد نيابي عراقي حاد .. على البيان السعودي الكويتي بخصوص خور عبد الله

المقالات أمريكا؛ شرارة الحرب الاهلية الثانية

المقالات غزة هزة الكيان الصهيوني والبحر الأحمر اغرق الكيان

المقالات السقوط الاخلاقي في ظل التكنولوجيا

المقالات أبو غريب يمثل نوايا أمريكا...وما علاقة الموقع الأسود (black site) و CIA ….

المقالات "الإعلام المزيف وتأثيره على المجتمع والديمقراطية"

المقالات تهديم الدولة العميقة: مفهوم وتأثيراته

المقالات اصلاحات في النظام السياسي العراقي

المقالات الطفل خزينة الدولة والمجتمع...

المقالات الوطن وشمع عسل السفارة..!

المقالات هل تقبل واشنطن هزيمة مشروعها في أوكرانيا؟!

المقالات الشعب الأمريكي وقفص الشركات...

المقالات النظام العالمي.. قواعده وإستثناءاته.

المقالات موازنة الدولة العراقية للعام ٢٠٢٣ نقد وتحليلا للحلقة الثانية: العجز يعجّز الموازنة

المقالات الإمام جعفر الصادق.. مكتشف نظريات العلم الحديث، شهيد الحقيقة

المقالات جيك سوليفان إلى السعودية بين الابتزاز وكسر بريكس

المقالات من هو طيب رضائي ؟ وما علاقته بالشاه !

المقالات الدولار الى اين..صعودا ام هبوطا

المقالات المزاج السياسي والإداري!..

المقالات المتأملون!..

المقالات التقييمات وتراجع التعليم! ..

المقالات الناس على أبواب الساسة!..

المقالات النقاط السوداء!..

المقالات السوداني وعصا موسى!..

المقالات من هو #معاوية_بن_ابي_سفيان

المقالات الدولار، وهروبه بين القانون والاقتصاد

المقالات الدولار، ضريبة الأثرياء على الفقراء

المقالات مقال السوداني في صحيفة اللوموند : العراق وفرنسا يخطوان نحو مستقبل زاهر في العلاقات الثنائية

المقالات اطلالة شهر رجب خير وبركة

المقالات المظاهرة.. ونظرية المؤامرة

المقالات السوداني وحتمية المواجهة ..

المقالات على غير العادة في العراق ، جامعة أهلية توزع مقاعد مجانية !

المقالات بداية انهيار الابتزاز الغربي في شبكات النقل التجاري

المقالات التربية بين التقييم والتقويم..انظروا للتقويم قبل التقييم

المقالات دكتاتورية الصوت العالي..!

المقالات لماذا نبحث في القطاع العام لا الخاص، وما الحل ؟!

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني