هكذا بدأت قصيده جعفر القشعمي حياتنا حسين مماتنا الحسين لتزلزل يزيد البحرين ال خليفة لتصرخ بوجهه كلا كلا أميه أنها صرخة الحسين بوجه الطاغية إل خلفيه فانمحى الموت من ارض البحرين لترسم لوحه ألطف في كربلاء البحرين وهكذا بدأت تذكرني بإحداث ٩١والانتفاضه الشعبانيه المباركة في العراق وتحرير المحافظات الشيعية ليقوم الطاغية صدام وإمام مسمع ومرأى العالم بذبح ألشيعه وقتلهم واعتقالهم على مرأى ومسمع العالم لتكرر واقعه ألطف اليوم على ارض البحرين وسط صمت مطبق من العالم وتكتم إعلامي من القنوات العربية والاجنبيه وليستعن يزيد البحرين بالسعودية لترسل١٢٠ إلف من ألوهابيه الحاقدين من الجيش ومن القناصة لتنتشر وتحيط بالمساكن ألشيعيه كما استعان هدام بمنافقي خلق لقمع ألشيعه ليسقط ٣٠ شهيد و٥٠٠ جريح لا يمكنهم إخلائهم إلى المستشفيات لأنهم سيعتقلون كما فعل هدام عندما اعتقل من كان مجروح في مستشفيات محافظات الوسط والجنوب سنه ٩١ واعتقلت النساء كما اعتقلت الزينبيات في ٩١ من نظام هدام
ولكنهم لن يتعلموا من الحسين وثورته التي علمتنا ان نصرخ بوجه الظالم هيهات منا الذلة ونقدم أولادنا شهداء في سبيل الله كما فعل الحسين عندما قدم أولاده وأهل بيته وأصحابه قرابين في سبيل الله وحتى ترتفع راية الله واكبر وينتصر الدم على السيف
الله الله من لم ينصر أهلنا في البحرين ولو بكلمه تصدح في الإعلام لكشف ما يجري في كربلاء البحرين سيكون في صف معسكر عمر ابن سعد
ان تنصروا الله ينصركم
ان الله مع الصابرين
نصر من الله وفتح قريب
الشيخ المهندس
أبو المرتضى علي رعد المياحي
alah eansrkom ala aldalomen