الحمد لله الواحد الأحد الفرد الصمد ألذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد والصلاة والسلام على أشرف خلق ألله سيدنا ونبينا محمد وعلى آله الاطهار ...
أن البعد عن الله يعني بعدا عن رحمته ورضوانه فالله تعالى رؤوف رحيم محيط بالمؤمنين من عباده خاصة لايبخل عليهم بما يراه مصلحة لهم لذلك فمن كان مع الله كان ألله معه ومن نسى الله نساه الله وأبعده عن لطفه ورحمته وكرمه لذلك يقول الحديث تذكر أثنين وانسى اثنين ...
تذكر الله والموت فمن ذكر ألله ذكره في الشدة والرخاء ومن تعود على ذكر الموت فقد تعود على ذكر الآخرة وأهوالها وشدائدها وصعابها فتراه يرتد كثيرا عن المعاصي والموبقات ...
وأنسى أثنين أنسى من أحسنت إليه ومن أساء إليك فبنسيانك لمن أحسنت إليهم درجة رفيعة تنالها بذلك فلا تحسس ألذين أحسنت إليهم بالمنة والفضل فأن ذلك الأحسان من فضل ألله ومنه عليك أليس كذلك ؟؟؟
وأنسى من أساء إليك لتعكس أخلاقا أعتدت عليها وورثتها من آبائك الصالحين فأنك إن فعلت ذلك تقلدت صفة من صفات الاولياء الصالحين حيث يقول سبحانه والعافين عن الناس ...
ومن روائع ماذكر عن الأثنين ماجاء في الحديث (( نعمتان مجهولتان الصحة والأمان )) وفعلا لو تأملنا في هذا القول لرأينا أننا نجهل تماما قيمة الصحة والامان ألتي متعنا الله بها ونتذكرهما فقط حين فقدهما فالصحة تاج على الرأس والامان راحة مابعدها راحة ...
لاأريد أن اطيل عليكم خوفا من ملل قراءة الموضوع وإلا فللحديث بقية أعاننا ألله وإياكم على التحلي بأخلاق أنبياءه الكرام وأوليائه الصالحين وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبيه الأمين وعلى آله المعصومين المنتجبين
أن البعد عن الله يعني بعدا عن رحمته ورضوانه فالله تعالى رؤوف رحيم محيط بالمؤمنين من عباده خاصة لايبخل عليهم بما يراه مصلحة لهم لذلك فمن كان مع الله كان ألله معه ومن نسى الله نساه الله وأبعده عن لطفه ورحمته وكرمه لذلك يقول الحديث تذكر أثنين وانسى اثنين ...
تذكر الله والموت فمن ذكر ألله ذكره في الشدة والرخاء ومن تعود على ذكر الموت فقد تعود على ذكر الآخرة وأهوالها وشدائدها وصعابها فتراه يرتد كثيرا عن المعاصي والموبقات ...
وأنسى أثنين أنسى من أحسنت إليه ومن أساء إليك فبنسيانك لمن أحسنت إليهم درجة رفيعة تنالها بذلك فلا تحسس ألذين أحسنت إليهم بالمنة والفضل فأن ذلك الأحسان من فضل ألله ومنه عليك أليس كذلك ؟؟؟
وأنسى من أساء إليك لتعكس أخلاقا أعتدت عليها وورثتها من آبائك الصالحين فأنك إن فعلت ذلك تقلدت صفة من صفات الاولياء الصالحين حيث يقول سبحانه والعافين عن الناس ...
ومن روائع ماذكر عن الأثنين ماجاء في الحديث (( نعمتان مجهولتان الصحة والأمان )) وفعلا لو تأملنا في هذا القول لرأينا أننا نجهل تماما قيمة الصحة والامان ألتي متعنا الله بها ونتذكرهما فقط حين فقدهما فالصحة تاج على الرأس والامان راحة مابعدها راحة ...
لاأريد أن اطيل عليكم خوفا من ملل قراءة الموضوع وإلا فللحديث بقية أعاننا ألله وإياكم على التحلي بأخلاق أنبياءه الكرام وأوليائه الصالحين وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبيه الأمين وعلى آله المعصومين المنتجبين