:: آخر الأخبار ::
الأخبار وزارة المالية: قفزة في الإيرادات الجمركية بفضل "أسيكودا" (التاريخ: ٩ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٠٦ م) الأخبار نقابة الفنانين تنفي وفاة الفنان إياد الطائي وتؤكد استمراره بالعلاج (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٣١ م) الأخبار الكاردينال الأمريكي بريفوست يُنتخب بابا جديداً للكنيسة الكاثوليكية باسم "ليو الرابع عشر" (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:١٥ م) الأخبار تصاعد التوتر بين الهند وباكستان: إسلام آباد تعلن إسقاط ٢٥ طائرة مسيّرة "إسرائيلية الصنع" (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٣:١٥ م) الأخبار الاتحاد العراقي لكرة القدم يعلن قرب التوقيع الرسمي مع المدرب الأسترالي غراهام أرنولد (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٢:٤٧ م) الأخبار نقابة المحامين تبحث مع مجلس القضاء الأعلى ثلاثة ملفات مهمة تخص مهنة المحاماة (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠١:٥٩ م) الأخبار إيران: نتائج أي حوار نووي مقبل مرهونة بسلوك الولايات المتحدة وطبيعة مقاربتها (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠١:١٦ م) الأخبار انطلاق أولى قوافل الحجاج العراقيين إلى الديار المقدسة ضمن خطة شاملة لتأمين رحلة آمنة وميسرة (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م ١٠:٥٦ ص) الأخبار غوغل تغيّر اسم "الخليج الفارسي" إلى "الخليج العربي" وتفجّر موجة غضب في إيران (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٤٥ ص) الأخبار السوداني يزور أنقرة لتعزيز التعاون الإستراتيجي بين العراق وتركيا (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م ٠٩:٢٤ ص)
 :: جديد المقالات ::
المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..! (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية (التاريخ: ٨ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟” (التاريخ: ٧ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً* (التاريخ: ٤ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..! (التاريخ: ١ / مايو / ٢٠٢٥ م) المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟ (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..! (التاريخ: ٣٠ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..! (التاريخ: ٢٤ / أبريل / ٢٠٢٥ م) المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..! (التاريخ: ٢٣ / أبريل / ٢٠٢٥ م)
 القائمة الرئيسية
 البحث في الموقع
 التأريخ
١١ / ذو القعدة / ١٤٤٦ هـ.ق
٢٠ / اردیبهشت / ١٤٠٤ هـ.ش
٩ / مايو / ٢٠٢٥ م
 الإحصائيات:
عدد المتواجدون حالياً: ٢٦٥
عدد زيارات اليوم: ٢٤,٩٣٥
عدد زيارات اليوم الماضي: ٣٤,٢٩٤
أكثر عدد زيارات: ٢٨٧,٠٨١ (٧ / أغسطس / ٢٠١٤ م)
عدد الزيارات الكلية: ١٩٢,٨٥٧,٤٢٥
عدد جميع الطلبات: ١٨٨,٧٢٨,٧٣٣

الأقسام: ٣٤
المقالات: ١١,٣٣٠
الأخبار: ٣٩,٢٥٦
الملفات: ١٥,٦٠٤
الأشخاص: ١,٠٦٤
التعليقات: ٤,٠١٢
 
 ::: تواصل معنا :::
 المقالات

المقالات هل الخلافة ؛ سيناريو ديني بنوايا سلطوية ؟

القسم القسم: المقالات الشخص الكاتب: رياض البصير التاريخ التاريخ: ٢٦ / يناير / ٢٠١٠ م المشاهدات المشاهدات: ٧٠٩٧ التعليقات التعليقات: ٠

يبدو أن التوسع السياسي للعرب المسلمين في عام ١٥ هجرية وما تلاه بقوة السيف والجيش كان باعثا للقلق والأرق لكثير من صفوة صحابة الرسول (ص) خاصة اولئك الذين بدأوا يدركون الخطر الذي تتعرض له ” الذات الاسلامية ” من المؤمنين بنشر الدين ببعديه التوحيدي والأخلاقي بالطريقة الانسانية والتي من شأنها كان أن تتسلل رويدا رويدا الى النفس البشرية ،،اؤلئك المؤمنون لعلهم ادركوا؛ أن الاسلام ماء نقي يغسل الناس من ادرانهم الحيوانية يسمو بهم الى الاخلاق الرفيعة لينالوا ثقة الله بأن يجعلهم خلفاء في الارض ،، اؤلئك الصفوة أدركوا أن الدم لسوف يزيد ادران الناس ،، و تلك ركامات حيوانية اخرى ...ومن هنا تعجلوا في ثلاثينيات القرن الاول الهجري لجمع القرآن الكريم خشية التلاعب بمفرداته وحركانه اللغوية لصالح الطموحات السياسية والمنافع المادية التي بدت واضحة وجلية بل وخطيرة على الذات الاسلامية في الربع الثالث من عمرحكم الصفوة " الحكم الراشدي" ..وحسنا فعل الأمام علي (ع) وحفظة القرآن آنذاك من كتابة القرآن الصحيح وكما هوعليه الآن ليجنبوه فاحشة التحرش السياسي به ،، بعدما نالت تلك التحرشات من سنة الرسول ،، بالرغم من أن أصحاب محمد (ص) ومستمعيه ومعاشريه مازالو أحياءا وأن نعل خاتم الآنبياء لم يبلى بعد " يومئذ "!!!…..ومما لاتراب عليه ولاطين أن ؛ منطقة الاسلام الصحيحة ماكانت ولازالت الا في عهد محمد (ص) نقيــة لاغير... كما أن تلك المنطقة كانت بلا شك أعلى قمة في الاسلام،،، قمة لم يصل أحد من بعده اليها .. على أن محاولات التسلق لتلك القمة من بعض تلاميذه ؛ لم يقدر لها التوفيق ..أولى تلك المحاولات كانت لفظةالخلافـة !!! ” فقد حاولت الحكومة ـ بضم الحاء ـبأطلاق عبارة عظيمة وخطيرة ،، كلمة ( خليفة رسول الله) على أول حكام العرب المسلمين لموازاة القمة المحمدية .. فخليفة رسول الله يجب أن يكون مستخلفا من رسول الله ،، وهذا ما لم يوصي به الرسول (ص) مطلقا .. فكانت تلك المحاولة الناجحة " دنيويا " أولى الخروجات من منطقة الاسلام الصحيح ..مما ترتب عليه فيما بعد دفع الاسلام الى المستنقع السياسي وتقبيحه ،، كما أن تلك المحاولة قد أسست لأن يكون لرسول الله خلفاء من الماجنين والشاذين كيزيد ابن معاوية صاحب أول حانة قدمها للتاريخ الاسلامي وأول جرأة سافلة على آل محمد " عليهم السلام " وأول من رجم البيت العتيق من المشركين والمسلمين وأول من فض بكارة حياء المدينة المنورة..وبأستخدام لفظة الخلافة المصطنعة للوجاهة السياسية والتي ارتدى ثيابها كل حكام الدولة الاسلامية ( راشدية وأموية وعباسية ) والتي كانت تفتقد وتفتقر لموافقة المستخلف أصلا ،، وما ترتب عليها من حقوق الهية بأسم الأسلام ( لخلفاء !!!! رسول الله ) .. قد فتح للقبح الأخلاقي ابوابا مشرعة لدخول البيت الاسلامي الصحيح والجميل .. بل والجلوس كأرباب بيوت في صدر ذلك البيت المهيب ……. ومنذ استخدام الخلافة بغير أذن صاحبها تحولت ( الحكومة )ـ بفتح الحاء ـ في عهد الاسلام الصحيح الى ( الحكومة) ـ بضم الحاء ـ في فترة حكم الصحابة ….بيد أن المغرب الاسلامي العربي والبربري قد عرف تلك الهفوة الدينية والسياسية فتجنبها لفظا ومعنى ودلالة حينما اسسوا كياناتهم السياسية المعروفة بدول الأئمة ( كالدولة الادريسية والتي كانوا أئمتها من الشيعة الأثنا عشرية وشعبها من الخوارج) وكذلك ( الدولة الصفرية ) و( الدولة الرستمية ) ولايمكن التغاضي عن الدولة الاموية الاندلسية في بواكير قيامها عندما كانت امارة اسلامية وجل شعبها من البربر،، الا انها وبعد اتساع الوجود العربي القريشي والشامي على حساب الوجود البربري اعلنت خلافتها لرسول الله من غير أذنه وموافقته ،، طبعا …..ومما لاشك فيه أن نظام الخلافة المزعوم كنظام حكم سياسي أداته ؛ الدين الاسلامي قد أهتم في بداياته بأدارة امور الدولة وشؤون الناس ،، بدلا من الاهتمام بنشر الفكر الاسلامي الصحيح مخالفا في ذلك بجزء منه أو بتمامه غايات محمد ( ص ) كما أرادها الله للناس أجمعين ..واذا كان هنالك من يقول أن الخلافة كانت دينية ( بصرف النظر عن شرعيتها) فأن محمدا (ص) قد كفّرّ وكذّب مسيلمة ولم يذهب لقتاله وبعث دعاته بالود والمحبة للأقوام الجزيرية ليبشروا بالدين ويقضوا بين الناس كحكماء وليسوا كحكام ويعلمونهم كيفية توزيع الصدقات والزكاة على فقرائهم ومحتاجيهم ،، يبشروهم بالاسلام ولايخيفونهم منه ،، ويفصلون لهم المعروف( العرف المقبول من الناس) ويرشدونهم كيفية ألأمربه لينالوا رضا الله ورضا الناس،، ويفصلون لهم المنكر ( ما تبغضه نفوس الناس) ويرشدونهم كيفية النهي عنه بالحسنى وباللين ليتجنبوا غضب الله وغضب الناس ….واذا كانت الخلافة سياسية ؛،، فمحمد(ص) لم يعين واليا ولا زعيما قبليا ولا أمينا للصدقات ولم يلزم قوما بعينه بتبعية سياسية في عموم شبه الجزيرة العربية ،، أو بأي معنى آخر للتبعية للمدينة المنورة .. حتى مكة بعد فتحها وتطهيرها من الدنس الوثني وهي كانت الغاية الأهم التي أرادها رب العزة من حياة ونبوة محمد (ص) ؛ فقد تركها كمدينة أو قرية لمجتمعها بدون التدخل بحياتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية …وعلى العكس من رسالة رسول الله ؛”فأن الخلافة !!” أحالت الاقوام العربية في شبه الجزيرة تابعين للمدينة من الناحيتين الدينية والسياسية ، أولا ،،،، ثم ربطت شعوب و مدن الشام والعراق ومصر والشمال الافريقي بوثاق التبعية السياسية والدينية لمدينة يثرب ،، فعينت الولاة والعمال والقادة العسكريين وجباة الآموال والقضاة من قبل العاصمة يثرب ...وألأدهى والأمر من ذلك ؛ أن الوظائف المذكورة لم تكن من نصيب أهل تلك الدول بل كانت حقا حصريا لقريش .. . فهم الأمراء اينما حلوا .. فبالخلافة وحدها عادت قريش هذه المرة غير مكتفية بالزعامة الدينية للجزيرة العربية أيام الصنمية وشعائر الوثنية ،، بل تعدت الى زعامة سياسية ودينية معا في الجزيرة ونصف العالم القديم على الرغم من أن ٨٠% من القريشين أنذاك كانوا من المسلمين المرغمين على الاسلام ..وهذا ما لم يكن يريده محمد صاحب الخلق العظيم ولم يخطط له ولم يوصي به مطلقا ، وما تكليف أسامة بن زيد بقيادة الجيش لدرء الخطر الروماني الا وصية عملية على الارض ، على أن الناس سواسية وأكفأهم خيرهم في الأمارة .. وما الدين دولة عند محمد (ص) ولو كان الأمر غير ذلك؛ لقال لحشود المسلمين من المهاجرين والانصار والأعراب في غدير (خم) حينما كان يشير على علي (ع) : (اللهم أني خلفت علي فوالي من بايعه ؟؟)،، ولكنه ( ص) قال :ـ اللهم والي من والاه …… فالأمر بلاشك وكما أراده الحبيب (ص) للأمة بعده ومنهاجا للتذكير بالدين على الطريقة الاسلامية ؛ أن جعل الدين ولاية لكل المؤمنين وليس حصريا بالمسلمين، يتولى أمرها أكفأ المؤمنين علما وتقية وحبا لله و للناس بمختلف الوانهم .. ولاية ليس لها حدود سياسية ولاعواصم ولاجيوش ،، ولاية تقوم على أساس بث الفضيلة في الذات الانسية بقوة الاقناع والحجة والتبصير وبالسلوك الأنموذج وبالعدل .. لا خلافة تقوم على اساس تفضيل قريش واقصاء الانصار والأنتقاص من الأعراب و البقية ،، ولا على اساس نشر الجنود والأمراء والسلاطين في الارض بدلا من نشر فضيلة الاسلام الصحيح ،، خلافة جعلت من القرآن غمدا لسيوفها ،، خلافة استحلت حرية الناس فأحالتهم عبيدا ورقيقا واستلبت اموالهم واراضيهم،،، خلافـــــــــــــة ما أوصى بها الله أحدا من أنبياءه ولا محمدأ من بعده أحدا ……

التقييم التقييم:
  ٢ / ٤.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 
المقالات اعتراف ترامب..شهادة أمريكية بشجاعة الحوثيين وصلابة اليمنيين..!

المقالات هدنة غير معلنة: اتفاق غير مباشر بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية

المقالات “شبح الحرب في جنوب آسيا: هل تقترب الهند وباكستان من مواجهة جديدة؟”

المقالات *إستراتيجية البَقاء والتمدُّد, داعش إنموذجاً*

المقالات أخطر الأشياء على الشيعة..!

المقالات ما هو التمكين..ولماذا الصلاة..وهل الغرب “مُتمكِّن” أم “مُستدرَج ؟!

المقالات خميس الخنجر يبدا حملته الانتخابية المبكرة ....... بالاساءة الى شيعة العراق ؟

المقالات خبر وتعليق.. ترمب: ستسمعون أنباء جيّدة جدّاً عن الشرق الأوسط قريباً..!

المقالات في ذكرى الامام الصادق (ع) من أعظم الحوارات في التأريخ..!

المقالات المواجهة بين الحق كله..وبين الباطل كله..!

المقالات ما السر في شد المقاومين قبضتهم على سلاحهم؟!

المقالات ( يُؤتىٰ الحَذر مِن مَأمَنه )

المقالات الحُقوقُ تُؤخَذ ولا تُعطىٰ

المقالات كِيدوا كيدَكُم

المقالات إسرائيل، ومعضلة السردية الفلسطينية في دول الغرب..

المقالات كيف تقرأ (ايران) فوز (ترامب) برئاسة الولايات المتحدة؟

المقالات دولة اسرائيل الكبرى.. الحلقة الثانية

المقالات كيف نقرأ فوز ترامب برئاسة الولايات المتحدة

المقالات من يحكم اميركا .. أي فردة من الحذاء (اجلكم)

المقالات حَربُ العَقيدة وَعَقيدةُ الحَرب

المقالات سَننتصِر نُقطة، راس سَطر ✋

المقالات ما سر (قلق) الشعب الاميركي من الانتخابات التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل؟

المقالات كيف نقرأ فوز محمود المشهداني برئاسة البرلمان؟

المقالات كيف ستنتهي (معركة طوفان الأقصى)

المقالات المؤلف والمخرج والاول والآخر هو الله..!

المقالات ما أخفاه الكيان الإرهابي، يظهر على السطح ...

المقالات وإنكشف المستور...

المقالات ملامح الأنحطاط في الإعلام العربي..!

المقالات مسؤولية الجميع؛ الوعي والتضامن والدعم..!

المقالات واشنطن وتَل أبيب يهاجمان لبنان..أغبياؤنا يشاركون بمهارة..!

المقالات بوتين على خط الصراع، هل تستفيد المقاومة من ذلك..!

المقالات الى شعب المقاومة العزيز...

المقالات أغتيال إسماعيل هنية في طهران، ما هي الرسالة، وكيف الرد..!

المقالات علاقة العراق بالهجوم على لبنان..!

المقالات يوم الغدير يوم مرجعية الأمة..!

المقالات نتنياهو وملك الأردن أنقذونا.. وقبرص لا شأن لنا بالحرب..!

المقالات العراق بين مطرقة الصراع الداخلي السياسي وسندان الاحتلال

المقالات المندلاوي: تزامن استشهاد الصدر مع ذكرى سقوط الدكتاتور رسخ في الأذهان حقيقة انتصار الدم على السيف

المقالات الحاشية..!

المقالات انتفاضة ١٩٩١م الانتفاضة الشعبانية..!

المقالات والاخبار المنشورة لاتمثل بالضرورة رأي الشبكة كما إن الشبكة تهيب ببعض ممن يرسلون مشاركاتهم تحري الدقة في النقل ومراعاة جهود الآخرين عند الكتابة

 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم شبكة جنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني