١: اوردغان ليس نبيلا في حديثه عن تلعفر التركمانية، فحينما اغتصبت التلعفريات وعذبن وقتلن وهجرن يوم اجتياح داعش الارهابية لم يهتز له اي شارب!
٢: ولكن مع تقدم حشدنا المبارك في يوم اشتراكه في عمليات الموصل تذكر حقوق تركيا في تلعفر وحذر من وقوع الجريمة فيها، وكأن افعال داعش كانت نزهة!
٣: اوردغان كتلة من الطائفية البغيضة والمسعورة فحينما لاحظ ان قيادات داعش وازلامها من تلعفر كانت تلعفر منسية ولكنه تذكرها مع اقتراب بساطيل الحشد.
٤: منطق العثماني: تلعفر داعش امان وان هجرت وقتلت عشرات الالاف من اهلها الشيعة
ولكن تحريرها من داعش ارهاب؟!
ترى كيف هو شرف العاهرة؟!
من تغريدات سماحة الشيخ في تويتر فجر اليوم