ورأى هليفي بحسب صحيفة يديعوت احرنوت العبرية إن جذبَ المسلمين المتطرفين من جميعِ أنحاءِ العالمِ إلى سورية والعراق سيُسهمُ في تحديدِ هويةِ هؤلاءِ استخبارياً مبيناً أن الإبقاءَ على داعش سيؤدي إلى مقتلِ عددٍ منهم في سورية والعراق بعيداً عن بلدانِهم
واضاف هليفي أن هزيمةَ داعش ستعني عودةَ كلِ المتطرفين إلى بلدانِهم والتسببَ بمتاعبَ في المقابلِ فإن الإبقاءَ على تنظيمٍ ضعيفٍ دون العملِ على اجتثاثِهِ سيشغل كلَ مريديهِ وعناصرِهِ في مهمةِ الدفاعِ عنه والابتعادِ عن تنظيمِ هجماتٍ وتوجيهِها خارجَ حدودِ المناطقِ التي يسيطرون عليها.